![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
كيف يفكر هؤلاء .... أشباه الرجال
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السؤال: أختٌ تخرَّجت من الجامعة، وأبوها عاطلٌ عن العمل، ولها إخوةٌ صغارٌ وليس لهم من ينفق عليهم، فهل يجوز لها العمل لسدِّ حاجياتهم؟ هذا من جهةٍ، ومن جهةٍ أخرى تقدَّم لخطبة هذه الأخت رجلٌ يصلِّي الصلواتِ الخمسَ في المسجد، وهو متخلِّقٌ وتاجرٌ، لكنَّه ليس سنِّيَّ العقيدة ولا سلفيَّ المنهج، فهل تقبل به زوجًا أم تعمل لتَكسِب القوت؟ وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد: فإنَّ المرأة ليست مطالبةً بالخروج للعمل قَصْدَ الإنفاق على أفراد أسرتها ما دام الأب قادرًا على التكسُّب والإنفاق، والأصل أنَّ المرأة يكفيها أولياؤها المؤونةَ إلى أن تنتقل إلى بيت الزوجية ليقوم الزوج عليها، هذا هو الأصل، لكنْ إذا لم يكن للمرأة مُنْفِقٌ يغطِّي نفقاتِها من مأكلٍ ومشربٍ وملبسٍ وأدويةٍ، ولها إخوةٌ صغارٌ قُصَّرٌ عاجزون عن العمل والتكسُّب، ولا يوجد قادرٌ على التكسُّب سواها؛ جاز لها -حالتئذٍ- الخروج للعمل وإن خالفت أصلَها للحاجة أو الضرورة على وجه الاستثناء، فتخرج بالضوابط الشرعية ملازِمةً للسَّتر والحياء، وتاركةً للزينة والطِّيب، متحاشيةً الاختلاطَ بالرجال الأجانبِ والخلوةَ بهم ونحوِ ذلك، فإذا زال خطرُ الإنفاق لوجودِ مَن يتكفَّل بالإنفاق؛ ففي هذه الحال تعود إلى أصلها فتبقى في بيتها لقوله تعالى: ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى﴾ [الأحزاب: ٣٣]. هذا، وإذا كانت المرأة مؤهَّلةً للزواج ورأت نَفْسَها إن تركت الزواجَ قد تخشى على نفسها الفتنةَ وهي قادرةٌ على إقامة حدود الله مع زوجها ووجدَتْ مَن يقوم على إخوتها الصغار؛ ففي هذه الحال ليس لها أن تتزوَّج إلاَّ من كفءٍ سنِّيٍّ عقدًا وعملاً وسلوكًا يُرضى خُلُقُه ودينُه. والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا. الجزائر فـي: ٠٩ رجب ١٤٢٦ﻫ الموافـق ﻟ: ١٤ أوت ٢٠٠٥م " و كفى بالموت واعظا "
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
لمن تقرأ زبورك يا داود |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بصراحة رد الأخ وليد يبرهن بالفعل أن ما نقوله هو عين الصواب منذ بدأ الحرب الباردة المناهظة لعمل المرأة ونحن نقول لا يجوز للمرأة العمل إلا إظطرارا وانعدام كل السبل ومع ذلك عليها أن تحترم الظوابط الشرعية، وانقلب السحر على الساحر، يعني أتى بمثال لكي يفنذ كلامنا فإذا به يثبت أقوالنا، ألم اقول لكم يا قوم أن الله معنا وهم معهم نسائهم ههههههههههه لنرى إن كان بإمكان نسائهم الشفاعة لهم ههههههههههههه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() يا و راك تحلم باه ننسى من ساندتني وحتى وادا كانت عنيدة بزاف ومشكل عناد عندو حل ومجيد ما زال مالقى الحل تحياتي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() مثل هؤلاء الرجال ( ذكور وليس رجال إن صح التعبير) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا عن نفسي لا أقصد أن كل من تعمل بالضرورة تقع في المحظور لكن غيرتي على زوجة المستقبل، كرامتي وشخصيتي لا يسمحاني لي أن أدع زوجتي تعمل ولتعمل في بيتها معززة مكرمة، لكل رأيه لكن رأي الشرع واضح في هذا الأمر ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() هههههههههههه آخر تعديل مياسم الصمت 2014-06-07 في 06:24.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
في حين أنصحك أن تضع كلتا يداك على وجهك وتقول يا ويحي أنا ضد كلام الرسول الكريم لأنه هو صلى الله عليه وسلم من قال في من ليس له غيرة على أهله أنه ذيوت والعياذ بالله وسيحاسب كل شبه رجل ذيوت عن سماحه لنسائه بالعمل والاختلاط بالرجال ومع ذلك نحن قلنا إلا من اظطرت أن تعمل فنحن نقدرها ونحترمها أما من يدفع بزوجته للعمل والاختلاط من أجل أن يحسن مستواه الإجتماعي ومن أن أجل ان يبيع سيارة أتوس الرخيصة لكل يشتري سيارة الغولف الفاخرة، نعم "أخي" أنت ذيوت وأقل من أنصاف الرجال ايضا، قلت "أخي" لأنه حتى ولو أخي ارتكب نفس الإثم لنعته بالذيوت وفي وجهه لا في غيبته لكن الحمد لله ليس لي أخ من شاكلتهم لمن لم يعجبه كلامنا فكما نصحت من سبقكم ولوا أنفسكم قبل المشرق وناقشوا الامر مع خالقكم لأنه يبدو أنكم لا تؤمنوا بما قال الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم والحديث قياس والسلام عليكم يا قوم! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أدعوك أخي أن تقرا هذا الحديث بتمعن و أن تركز جيدا بقلبك وعقلك في جوهر كلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سروج كأشباه الرحال , ينزلون على أبواب المساجد , نساؤهم كاسيات عاريات على رءوسهن كأسنمة البخت العجاف , العنوهن فإنهن ملعونات , لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم). الان اعرني انتباهك اخي الكريم بارك الله فيك وبارك في كل من يغار على أهله جملة " كأشباه الرحال " ليست في محل صفة لـ ( رجال ) كما شرحه البنا و غيره , و إنما هي صفة لـ ( سروج ) . و ذلك يعني أن هذه السروج التي يركبها أولئك الرجال في آخر الزمان ليست سروجا حقيقية توضع على ظهور الخيل , و إنما هي أشباه الرحال . و أنت إذا تذكرت أن ( الرحال ) جمع رحل , و أن تفسيره كما في " المصباح المنير " و غيره : " كل شيء يعد للرحيل من وعاء للمتاع و مركب للبعير " إذا علمت هذا يتبين لك بإذن الله أن النبي صلى الله عليه وسلم يشير بذلك إلى هذه المركوبة التي ابتكرت في هذا العصر, ألا و هي السيارات , فإنها وثيرة وطيئة لينة كأشباه الرحال أذا هنا لك الان أن تسقط هذا الحديت على أشباه الرجال من من تشربوا الذياثة فستجد عجبا هم يريدونها عاملة لسببين تحسين مستواهم المعيشي وشراء سيارة قولف كما أسلفت أما نحن فنحن نمشي على خطى الحبيب و سلفنا الصالح ومن تبعهم باحسان اما الديوثين .. فالى الجحيم غير مؤسوف عليهم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخي الكريم والله كلامك من ذهب جعله الله في ميزان حسناتك ورزقك الخير كله، بما أنه مازال هناك رجال من أمثالكم أخي الكريم، مازال الخير وليشرب أنصاف الرجال من الذياثة حتى الثمالة فهم مسخرة القوم وسفالتها ومن يدافع عنهم هو من شاكلتهم وبئس مصيرهم يوم القيامة ألف سلام أخي الكريم ![]() |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...., أشباه, الرجال, يفكر, هؤلاء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc