انثروا كلماتكم الذهبية هنا

[tinza]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندوسة

من هم أمراء القلوب..؟
ليس الأمراء الذين فتحوا أعينهم فوجدوا ملاعق الذهب
في افواههم.. ولا الذين يتوارثون الامارة اب عن جدّ..
ولا الذين نصّبتهم ظروف معينة فصاروا امراء على الناس..
ان الأمراء هم أمراء القلوب.. ايْ الذين أحبهم الناس,
وملكوا قلوب الناس..
نعم.. فأنت أيّها الفقير الأعزل المستضعف الذي لا تملك
الثروة والجاه, والسلطان, يمكن ان تكون أميرا....
نعم.. فهذا امير المؤمنين " صلوات الله عليه " يخبرنا قائلا :-
" طلبت الرئاسة فوجدتها في النصيحة لعباد الله "
والنصيحة هي الاخلاص في الخدمة لعباد الله, فاذا أردتَ
عزا بلا عشيرة وهيبة بلا سلطان فاخرج من ذلّ معصية الله
الى عزّ طاعته.
هنالك تجدامارة غير قابلة للخلع والإقالة والتنحية, اللهم
إلاّ إذا قرّرتَ بنفسك الإستغناء عنها بالعزوف عن خدمة الناس
وإلإ فليس هناك قوة على وجه الأرض قادرة على أن تطيح بإمارتك.

كلامك رائع و أحلى من العسل

[رُقية]

ضع سرك بين اثنين : نفسك، وربك.
ضع ايمانك قوي باثنين، ربك، ونبيك .
أستعن بالشدائد باثنين : الصبر، والصلاة.
احرص في دنياك على رضى اثنين : أبوك، وأمك.
في حياتك لا تخف من اثنين لأنهم بيد الله : الرزق، والموت.

[رُقية]

نعم، هل تأملت الوردة يوما؟!..
لرأيتها تشبه الإنسان في حياته : فعند ولادتها تكون برعما صغيرا، لا حول ولا قوة.. ولا يعرف ملامحها، فتكبر شيئا فشيئا، برعاية زارعها.. وإن حظيت برعاية جيدة، كبرت بسرعة، وبقوة، وجمال أكثر!.. وإن لم تحظ كانت ضعيفة، وسرعان ما تذبل.. وحين تبلغ أشدها، تكون في غاية الجمال والقوة والصلابة، فتنشر عبيرها على من حولها.. وقد يكون بها شوك، ولكن لا تؤذي صاحبها ؛ لأنه الوحيد من يعرف كيف يلمسها!..
وحين يأتي الغريب، قد تأذيه الأشواك، وقد يتحطم ويسب ويلعن.. بعكس من يرعاها، فحتى لو جرحته، فهو يواصل العناية بها.
فحين تكبر تبدأ بالذبول، فيأخذها صاحبها، ويجففها لتكون ذكرى عطرة له.. ويتذكر أنها كانت في أجمل حلة!..
فالإنسان في شبابه مثل هذه الوردة، يكون في أوج عطائه وقوته.. فليعط ما استطاع من حوله، حتى تكون له ذكرى طيبة في كبره.. وليكون وجهه نظرا بابتسامته الدائمة، ولتكون رائحته طيبة ببشاشته، وبتواجده الدائم بين الناس.
ينشر عطره هنا وهناك، ويترك بصمته في كل وادي.. فالعطر قد ينفذ من الزجاجة، ولكن تبقى الرائحة عالقة في الزجاجة

[شذا العطور15]

أسوأ الناس خلقا

إذا غضب منك أنكـــــــــر فضلك

أفشى سرك

نكر عشرتك وقال عنك ما ليس فيك

[شذا العطور15]

لم أتمنى البكاء يوما

ولكن ؟

هم الزمان أبكاني

تمنيت أعيش كما تريد نفسي ؟

لكن عاشت نفسي كما يريد زماني

[شذا العطور15]

تدري ماهي أسباب ضيقي وحزني وأغلب أوجاعي

ناس ما تستحي وأنا أستحي منها

[شذا العطور15]

من أراد حياة آمنة مطمئنة

فلا يجعل يومه يمر دون تلاوة أي من القرآن الكريم ؟

[رُقية]

* لا تذرف دموعك أمام أي كان ؛ فإن كان يحبك آلمته، وإن كان يبغضك أفرحته.. دائما ضع دموعك بمرتبة دمك، وتذكر أن نزف دمك المتواصل يجردك الحياة، ونزف دمعك على من لا يستحق يجردك الكرامة، وكلاهما غاليان.

* عندما تبللك أمطار الذكرى، تعمد ارتداء معطف واق للشوق.. حتى لا ينفجر برد المطر في قلبك، دفئ الحنين إليهم.

* تذكر أن لازال في العمر الكثير من الأشياء الجميلة التي لم تكتشفها بعد، فلا تحرم قلبك لذة عيشها، وثق أنك تستحق السعادة حتى تنالها.

* قمة الحب أن يجبرك الصمت على الكلام، فيعجز الكلام عن التعبير فتصمت!.

* عجبا لقلب يعرف اليأس، رغم أن الشمس تشرق كل يوم!..

[شذا العطور15]

شكـــــــــــــــــــرا لك أختي الغالية ع هذا الموضوع جعله الله في ميزان حسناتك

[رُقية]

أحيانا أرى حلما ضاع مني، فأغضب.. ثم تقع عيني في كتاب ربي : (ولسوف يعطيك ربك فترضى)، فأبتسم وأرتب قائمة أمنياتي وأحلامي من جديد ؛ فهو ربي، وهو أعلم بما يسعد قلبي!..

[رُقية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذا العطور15

شكـــــــــــــــــــرا لك أختي الغالية ع هذا الموضوع جعله الله في ميزان حسناتك

العفو اختي الكريمة
بارك الله فيكي على بصمتك الرائعة التي وضعتيها هنا

[رُقية]

- ما أقرب البكاء من الضحك، والألم من اللذة، والموت من الحياة!.

- ما أكثر ما نتألم ونشكو، وما أقل ما نأخذ بأسباب الشفاء والخلاص من الشكوى والآلام!.

- ما فائدة وصفة الطبيب، أو نصيحة الحكيم، إذا بقيت حبرا على ورق، أو مجرد كلمات لا تجسد ولا تطبق!.

- إذا أدّيت ما عليك، وما تستطيع، بإخلاصٍ وصدق، وأمانة وإتقان، فلست مسؤولا عما يأتي به القضاء والقدر.

- ما أحوجنا إلى الصدق في القول والعمل، واستواء الظاهر والباطن، أمام أنفسنا، وأمام ربنا، وأمام الناس!.

- ما تبذله من الحب، وما تفعله من الخير : سعادة في النفس، وراحة في الضمي، وثواب من الله ؛ فلا تطلب ثوابه من الناس!.

- ماذا يضيرك جحود الناس وكفرانهم لعملك الطيب الصالح، وما تقدمه لهم من الخير، إذا رضي عنك بذلك الله، وأثابك عليه؟!.

- لو كانت حقائقنا كما تدعي ألسنتنا، لكنا حقا وصدقا خير أمة أخرجت للناس!.

- التحديات الكبرى تهوي بأناس إلى الحضيض، وترتفع بأناس إلى السماء ؛ فمن أي الصنفين نحب لأنفسنا أن نكون؟!.

[مجيد.]

يا ليتني حجرٌ
كي أَحنَّ الى أيِّ شيء!

[مريم 89]

تمنى ما شئت لكن اتخذ سبباً
أكتب ما شئت لكن لا تستفز أحداً
إقرأ ما شئت لكن لا تنسى النقد أبداً
إنتقد كما شئت لكن لا تطعن أحداً

[رُقية]

يستطيع المال شراء سرير، لكن لا يستطيع شراء النوم.

يستطيع المال شراء ساعة، لكن لا يستطيع شراء الزمن.

يستطيع المال شراء كتاب، لكن لا يستطيع شراء المعرفة.

يستطيع المال شراء المنصب، لكن لا يستطيع شراء الاحترام.

يستطيع المال شراء الدواء، لكن لا يستطيع شراء الصحة.

يستطيع المال شراء الدم، لكن لا يستطيع شراء الحياة.

يستطيع المال شراء شمعة لعشاء رومانسي، لكن لا يستطيع شراء الحب.