تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي . - الصفحة 8 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-07, 14:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو صهيب2011
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية أبو صهيب2011
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1

مراحل عملية الدعم : تخضع عملية الدعم لثلاث خطوات رئيسية: 1-تخطيط عملية الدعم :تتأسس استراتيجية الدعم على عملية التخطيط، ويفيد التخطيط كل ما نعده ونهيئه لتنفيذ عملية الدعم ،ويشمل العمليات التالية : أ- تحديد الأهداف المتوخاة من عملية الدعم ،هذه الأهداف التي مصدرها هو جملة البيانات و المعلومات المستقاة من عمليتي التقويم والتشخيص، فلا يمكن أن يكون الهدف مخالفا لطبيعة التعثرات ونوعيتها. ب- بناء استراتيجية للدعم ،ويقصد بها كل ما يمكننا من بلوغ الأهداف المتوخاة،من طرائق ووسائل وأدوات منسجمة مع نوعية الأهداف. 2 – تنفيذ عملية الدعم : بعد عملية التخطيط والتصميم ، ننتقل إلى عملية التنفيذ في وضعيات ملموسة ،وفق ما تم التخطيط له ،أو بمعنى آخر ننقل الإجراءات السابقة من حيز التخطيط إلى حيز الانجاز والتنفيذ. 3- تقويم عملية الدعم: يختلف الدعم عن بقية مهام التدريس العادية بكونه إجراء يرتبط بتعثر معين،لذلك فإن عملية التقويم جزء من هذا النشاط.فما نقوب به من أنشطة من أجل الدعم ، ينبغي أن نختبر نتائجه الفعلية،وأن نتأكد من بلوغ الأهداف المرجوة.ومن تم ضرورة إدماج عملية تقويم لأنشطة الدعم المنجزة. و نجد عدة مفاهيم اشتغلت على أساليب الدعم كالثتبيت و التقوية و التعويض و الضبط و الحصيلة و العلاج و المراجعة.. الملاحظ أن عمليات الدعم داخل المدرسة الجزائرية لا تهتم سوى بما هو معرفي، و لا تعير أي اهتمام للصعوبات و المعوقات النفسية و المادية و الاجتماعية للمتعلمين، ذلك أنه لا يمكن أن نهتم ببعد واحد من شخصية المتعلم، حيث إن عملية التعلم تتحكم فيها كل الأبعاد المختلفة لشخصية المتعلم و وسطه المادي و السوسيو ــ ثقافي عامة؛ و عليه وجب خلق أشكال دعم نفسية و اجتماعية، و ربما فزيولوجية و صحية داخل مدارسنا و ذلك إما بالعمل على تكوين خاص للمدرسين و الأطر، أو تعيين أخصائيين.








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 15:01   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المدمج السعيد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية المدمج السعيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة

ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد

ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 16:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو النذير
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو النذير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المدمج السعيد مشاهدة المشاركة
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة

ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد

ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
اثراء قيم و شامل بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 18:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
kaitour
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الا ترون انه من الخطاء ان نقوم بمناقشة - اصلاح 10 سنوات- بل افساد 10 سنوات في ما يقل عن شهر









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 18:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
-العائد الى الله-
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اعادة الهيبة للعلم الوطني

من خلال يوم الاحد والخميس فقط

حتى اصبحنا نرى التلاميذ يتأخرون عمدا عن رفعه










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 18:39   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
sadame03
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

[b

في اطار التقويم والتقييم للمناهج والبرامج التربوية الرجوع الى التكوين في المعاهد التكنولوجية والتكوين المتواصل الذي كان معمول به وهو الندوات التربوية الاسبوعية او الشهرية او النصف شهرية ويكون فيها المطبق هو الاستاذ الرئيسي او الذي له خبرة تفوق 15 سنة وقياس ذلك خلال هذه المدة من تعليمه ان يكون قليل الغيابات لان هناك الكثير لا يبالي في اخذ العطل المرضية وخاصة لدى العنصر النسوي مثل عطلة الامومة خول لها القانون مدة زمنية قد تتجاوزها بعض الامهات المربيات الى تمديدها الى اشهر شهرا شهرا والابتعاد عن الندوات التي تكون على شكل اجتماع ما نأخذ منه الا الملل

- السنة الاولى ابتدائي : التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به سابقا وهذا حسب كفاءة المتعلم وقدرته على المواصلة الا ترون ان هذا افشل الكثير من المعلمين حتى انهم تكاسلوا على تقديم الدروس بطرح السؤال ولماذا مدام انه ينتقل الى القسم الاعلى هكذا يقال على المتعلم المسكين

- التوقيت : فيما يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا لان التعليم ليس مثل الادارة او القطاعات الاخرى وبهذا يتسع الحجم الساعي الاسبوعي ويصبح بمقدور الطفل متابعة دروسه داخل المدرسة وخارجها ( البيت) شئنا او ابينا لا يكون الاصلاح الا بالرجوع الى الحجم الساعي الخاص بالمادة الضرورية والمفيدة وهي التربية الاسلامية حصتين في الاسبوع لا تكفي

- في ما يخص الانشطة في مادتي اللغة والرياضيات: ان يكون التدرج متسلسل مع تقليص بعض التطبيقات التي لا تخدم بعض الدروس المقدمة في المادتين مثل سنة خامسة الاسماء الخمسة في كتاب القراءة يكاد يخلوا من هذه الاسماء

- الابتعاد في التكوين عن الروتين والرجوع الى التكوين في الندوات كما ذكرنا سابقا وان تمس جل المواد
اسناد بعض المواد الى مختصين مثل مادة التربية البدنية والتربية الموسيقية والرسم والتربية التشكيلية لانها تكون في بعض الاحيان عائق لبعض الاساتذة لان ليس لهم رغبة مع توفير الوسائل اللازمة لهذه المواد

-بالنسبة للتوقيت تخصيص وضروري تخصيص فترة راحة بين الصباح والمساء مع حذف فترة الراحة المسائية التي ليست الا لبعض الصدامات لابنائنا لانهم بلا شك يتشوقون للرجوع الى البيت خاصة في سن الابتدائي

- ان شاء الله يشاطرني البعض بالرجوع لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (علموهم لسبع واضربوهم لعشر)

- الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا قد يؤثر بل يؤثر على ابنائنا تعليما وتعلما والتخلص من حصة نشاطات اللاصفية الا اذا توفرت وسائلها من المعلم الى الوسيلة الخاصة بها

- بالنسبة للتدرج السنوي والشهري ترك المجال للفوج التربوي تسطير التدرج السنوي لكل الاقسام لمراعاة المناسبات فيها وبهذا نكون قد ربطنا المعلم والمتعلم بما يقدم خلال سنة دراسية اما ان يكون التدرج بالشكل الذي نراه فاصبح الجميع يتخبط الا ذاك الماهر والذكي الذي يمشي معه تماما

- يجب العمل ثم العمل على ربط السلسة التربوية في اطوارها الثلاثة وهذا باشراك الطور الاول الابتدائي والطور الثاني المتوسط والطور الثالث الثانوي بلجنة مصغرة تكون في المأمن حتى يطلع الاستاذ في الابتدائي على ما يقدم في المتوسط وكذا هذا الاخير يكون له الاطلاع مع الثانوي لننشا متعلمين قادرين لاننا اصبحنا نقول ان يقدر على حل مشكل او غير قادر على انجاز وحل المشكل
][b]]









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 18:45   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
essam kaouha
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا تحدد الوزارة محاور خاصة لاثراء ومناقشة اصلاح الاصلاحت لابد ان الاساتذة والمعلمين يناقشونها دون تحديد المحاور










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 20:03   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
abouhadil
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية abouhadil
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

&&& تنظيم عملية التقويم المرحلي الي التعليم الالزامي &&&
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210226










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-07, 23:26   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
Aboumakmen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

التعليم التحضبري :
لاحظنا أن بعض التلاميذ الذين مروا بالتحضيري غير متحكمين فيامور تنظيمية منها : كيفية مسك القلم ، الإصطفاف ،الجلوس الجيد في الطاولة ، كيفية الكتابة ، ، وعليه حبذا لو نتجنب التعلمات الفعلية و نكرز في هذه مرحلة على الجانب التنظيمي مثال : درس اليوم : كيفية مسك القلم .الحصة المقبلة : لإصطفاف و هكذا ، و بذلك لايجد معلم السنة الأولى صعوبات تواجهه حيث يشرع في التعلمات الفعلية بدون الرجوع الى مشاكل تنظيمية تحول دون اعطائه تعلمات جديدة:
الكتاب المدرسي :
ينبغي اعادة النظر في الكتاب المدرسي الخاص بالطور الإبتدائي بشكل يتماشى وسن التلميذ من حيث : الحجم ، الوزن الذي يعيق قدرة التلاميذ على حمل هذه الكتب ، التصميم ، درجة التعقيد و الوضوح ، الخط ، الرسومات ، الكثافة و نأخذ على سيبل المثال لا الحصر كتاب التربية العلمية التكنولوجية للسنة الأولى ابتدائي، من الأفضل ان تكون كتب السنة الأولى صغيرة الحجم و الوزن كبيرة الخط ذات تصميم و رسومات بسيطة مشايهة لكتاب التربية الإسلامية . فمثل هذا الكتاب
و مما تم الوقوف عليه أيضا هــو :
سلسلة التخفيفات و الحذف التي توالت في السنوات الفارطة ، حيث أضحى الكتاب غير مجد في كثير الأحيان مما خلق تشويشا و خلطا لدى المعلم و المتعلم نظرا لعدم ملائمتها و التدرج البيداغوجي، و بالله عليكم لماذا يشتري تلميذ كتاب لايستعمله ؟
اشراك جميع الفاعلين في اعداد الكتاب : اكاديمين _ مفتشين _ مداراء _ معلمين ..










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-08, 02:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
يوسف القحطاني
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي .

كلامكم فار غ و لا تغضبوا مني هذه فرصة و إن كانت العملية غير جدية كما يتصورها البعض إلا أنه ما دامت الوزارة قد دقت ناقوس الخطر فأرجو منكم أن تأخذوا الأمر بمحمل الجد و أجعلوا مصلحتنا الشخصية آخر شيء اجتمعوا اخوتي المعلمين و تدارسوا الوضع -عملية التربية و التعليم - فحسب لا أجور فالأجر من الله كبير لو كتب على أيديكم نجاح التعليم ضعوا نصب أعينكم تلاميذنا الذين صاروا حبيسي الفيسبوك و كيف يمشط شعره أو يعري خصره أو يتابع الريال و البرصا و اسمحوا لي على هذا التعبير استعينوا بالله و عالجوا مراسلة الوزير نقطة بنقطة اطلعوا على مناهج وكتب و مواقيت الدول العربية التي سارت بتلاميذها إلى التدريس الفعال ابحثوا في كتب التربية الحديثة و علم النفس هناك كتب جديدة تحمل في طياتها أرقى السبل لنجاح العملية فلستم بحاجة إلى خبراء فلا خبير مثلكم .
والله هذه فرصة كنا ننتظرها بفارغ الصبر و لم نكن نحلم بأن الوزارة ستلجأ يوما مستسلمة معترفة بأنه لا يصلح من التعليم إلا جنوده لا تطلعوا على تقييم الآخرين إلا بعد أن تقيموا وضعكم حتى لا تكون الآراء محدودة و متشابهة أظهروا و برهنوا أنكم أهل لهذا الأمر الجلل و قولوا بملء أفواهكم و قلوبكم و عقولكم نحن أهل لها و سيكون الله في عونكم إذا كان شعاركم الإخلاص لله و لا غير الإخلاص لله.
أعتذر منكم إذا جرحتكم و لا أقول لكم إلا
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
أخوكم طالب ماجستير علم النفس التربوي










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-08, 08:16   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ammarezzahi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لم استطع تحميل الجداول بسبب le sisteme windows ارجو من الزملاء تعديله و شكرا مسبقا










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-08, 10:37   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محمدفارس4726
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية محمدفارس4726
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اليكم رابط للموضوع تجدون فيه المنشور الخاص بالتقويم المرحلي + مخططات انجزتها ولقد حددت لكل موضوع عنصر فرعي لتتم عملية الاثراء جيدا
https://djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210330
كما اقدم ملاحظة لبعض الزملاء وهي ان هناك مبادئ لن يمسها التغيير وهذاكما جاء في الفقرة الثانية الفقرة الأخيرة وخاصة الهيكلة العامة للنظام التربوي الحالي يعني فكرة اعادة السنة السادسة أمر غير وارد
فيما يخص هذا المنشور والعملية المنتظرة منه أرى :
ـ أن هذه العملية تحتاج الى مدة من الزمن ولايمكن لنا ان نقيم إصلاحات المنظومة التربوية في يوم او يومين فاتحدث عن ولاية ورقلة فلقد وصل وصل المنشور الى الولاية يوم 04 فيفيري واجتمعنا مع مفتش المقاطعة يوم 06 فيفيري وطلب منا الاجتماع مع المعلمين يوم 07 فيفري اي يوم يوم الخميس ويجب تقديم التقرير النهائي يوم 11 فيفري فكيف بركم نقوم بتقويم الاصلاحات في مدة قصيرة وهناك من يقوم بهذه العملية لمدة اشهر أو سنوات ,
ـ يكمن لنا ان نقوم مجموعة من المواضيع ولكن هل نملك كفاءة لنقوم المناهج والبرامج ووو أ. ظن أن هذه العملية تحتاج الى كفاءة ومعارف وهل كلنا اطلعنا على هذه المناهج ؟؟ وكيف نطلب من معلم أن يقوم المناهج ولقد قدمنا له منهاج عديدة وكمّا من الوثائق المرافقة ونطلب منه ان يحضر ويصحح ويحرس التلاميذ في الساحة والمطعم والله ان قام المعلم بالتدريس والتحضير الجيد فله منا الف شكر فكيف نطلب منه ان يقوم ويدرس المناهج ووو ,
ـ الوقت غير مناسب لهذه العملية فكيف نطلب من معلم أن يقيم الاصلاحات ولقد تم اجحافه في الترقية الى رتبة مدير فأكيد أنه سيرفض العملية وله الف حق وهذا المعلم هو اعلم بالاصلاحات لأنه مر بعدة اصلاحات فيمكن له ان يقوم ويعطي رأيه وهنا لا انقص من قيمة الاساتذة هنا فلهم منا كل التقدير الا ان عامل الخبرة يلعب دور ,













آخر تعديل محمدفارس4726 2013-02-08 في 10:40.
رد مع اقتباس
قديم 2013-02-08, 11:10   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أستاذ علي
قدماء المنتدى
 
الصورة الرمزية أستاذ علي
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 المشرف المميز لسنة 2013 وسام التميز 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدفارس4726 مشاهدة المشاركة
اليكم رابط للموضوع تجدون فيه المنشور الخاص بالتقويم المرحلي + مخططات انجزتها ولقد حددت لكل موضوع عنصر فرعي لتتم عملية الاثراء جيدا
https://djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210330
كما اقدم ملاحظة لبعض الزملاء وهي ان هناك مبادئ لن يمسها التغيير وهذاكما جاء في الفقرة الثانية الفقرة الأخيرة وخاصة الهيكلة العامة للنظام التربوي الحالي يعني فكرة اعادة السنة السادسة أمر غير وارد
فيما يخص هذا المنشور والعملية المنتظرة منه أرى :
ـ أن هذه العملية تحتاج الى مدة من الزمن ولايمكن لنا ان نقيم إصلاحات المنظومة التربوية في يوم او يومين فاتحدث عن ولاية ورقلة فلقد وصل وصل المنشور الى الولاية يوم 04 فيفيري واجتمعنا مع مفتش المقاطعة يوم 06 فيفيري وطلب منا الاجتماع مع المعلمين يوم 07 فيفري اي يوم يوم الخميس ويجب تقديم التقرير النهائي يوم 11 فيفري فكيف بركم نقوم بتقويم الاصلاحات في مدة قصيرة وهناك من يقوم بهذه العملية لمدة اشهر أو سنوات ,
ـ يكمن لنا ان نقوم مجموعة من المواضيع ولكن هل نملك كفاءة لنقوم المناهج والبرامج ووو
أ ظن أن هذه العملية تحتاج الى كفاءة ومعارف
وهل كلنا اطلعنا على هذه المناهج ؟؟ وكيف نطلب من معلم أن يقوم المناهج ولقد قدمنا له منهاج عديدة وكمّا من الوثائق المرافقة ونطلب منه ان يحضر ويصحح ويحرس التلاميذ في الساحة والمطعم والله ان قام المعلم بالتدريس والتحضير الجيد فله منا الف شكر فكيف نطلب منه ان يقوم ويدرس المناهج ووو ,

ـ الوقت غير مناسب لهذه العملية فكيف نطلب من معلم أن يقيم الاصلاحات ولقد تم اجحافه في الترقية الى رتبة مدير فأكيد أنه سيرفض العملية وله الف حق وهذا المعلم هو اعلم بالاصلاحات لأنه مر بعدة اصلاحات فيمكن له ان يقوم ويعطي رأيه وهنا لا انقص من قيمة الاساتذة هنا فلهم منا كل التقدير الا ان عامل الخبرة يلعب دور ,



[/b]

بارك الله فيك اخي فارس
كفيت و ووفيت اخي الكريم










آخر تعديل أستاذ علي 2013-02-13 في 21:26.
رد مع اقتباس
قديم 2013-02-08, 11:55   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
محمدفارس4726
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية محمدفارس4726
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أستاذ علي مشاهدة المشاركة

بارك الله فيك اخي فارس
كفيت و ووفيت اخي الكريم


بارك الله فيكم ولنا الشرف عند مروركم بالموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-12, 13:35   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
صابر عز
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي دعم للموضوع

الوضعية الميدانية حاليا:
1 / مكتسبات المنظومة ( ما تم تحقيقه خلال السنوات العشر السابقة )
- المكتسبات:
• إعطاء الفرصة لكل تلميذ جزائري في التمدرس الإلزامي والمجاني
• توفير الهياكل التربوية في كل تجمع عمراني وتقريبها من التلميذ وتغطيت معظم مناطق الوطن تقريبا بشكل مقبول
• توفير الكتاب المدرسي بالعدد المقبول ولكل الفئات خاصة الهشة والمحرومة
• توفير الإطعام بشكل مقبول خاصة في الطور المتوسط والثانوي ويبقى العجز يخص الطور الابتدائي
• توفير التأطير التربوي والإداري في معظم المؤسسات التربوية ( رغم ما فيه من سلبيات ).

نقاط القوة :
- ارتفاع نسب النجاح في جميع الأطوار (رغم أن هناك تحفظات كثيرة في الحراسة والتصحيح عن كيفية تحقيق هذه الأرقام )
- مراجعة شبكة الأجور الخاصة بالمربين ( رغم ما فيها من اختلالات )
- توفير الكتاب المدرسي لكل تلميذ خاصة ابناء الفئات المعوزة
- توفير الإطعام بشكل مقبول للمتمدرسين البعيدين عن مكان تواجد سكنهم العائلي
- تغطيت معظم مناطق الوطن بالمؤسسات التربوية في جميع الأطوار .


جوانب تحتاج للتدعيم :
• إعادة النظر في معظم محتويات البرامج التربوية من حيث المضامين التي لا تتماشى وقدرات التلاميذ وعدد الساعات المخصصة للماد كما أن هناك عدم ترابط بين الأطوار في ما يخص البرامج في بعض الأحيان وهناك تكرار وحشو لنفس الدروس في مختلف الاطوار أحيانا أخرى .
• مراجعة طريقة تنظيم امتحانات نهاية المراحل التعليمية الثلاثة من حيث : الحراسة وما يشوبها من نقائص + الغش المنظم والمدعوم من جهات عليا أو من بعض العاملين في مركز الإجراء (أمانة +حراس )+ طريقة التصحيح والتساهل المبالغ فيه في منح العلامات + الاهتمام بالأرقام في عدد الناجحين دون العودة إلى الطريقة التي تحققت بها هذه الأرقام .
• ضرورة مراجعة النصوص الأدبية المعدة للتحليل والمناقشة في اللغات في مختلف الأطوار واختيار نصوص مشوقة ومفيدة ( أدبيا وسلوكيا وأخلاقيا ) تتماشى مع ثقافتنا وثقافة مجتمعنا العربي الإسلامي .
• تخفيف البرامج التي فيها تكرار بين الأطوار ودمج بعض المواد خاصة في الابتدائي للتخفيف من كثافة البرامج وتخفيف المحفظة وتجنب الحشو الممل .
• إعادة ترتيب وتخفيف المناهج بما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة والعمل على خفض ساعات توجد التلميذ بين أسوار الحجرة الدراسي والتي تبلغ أحيانا 8 ساعات يوميا 4 أيام في الأسبوع .
• الاعتماد في المواد العلمية عل التمارين والتطبيقات أكثر من الاعتماد على الدروس النظرية الجوفاء التي لاتسمن ولا تغني من جوع .
• الاهتمام أكثر بالجانب التربوي والسلوكي و الأخلاقي ( مادمنا نتبع وزارة التربية) لأن الاتجاه العام لتلاميذنا عموما أصبح يميل نحو الانحرافات السلوكية والأخلاقية واستعمال العنف اللفظي والجسدي ضد بعضهم البعض وضد المدرسين وكل هذا بحماية الوصاية من خلال تجميد العمل بمجالس التأديب او عدم الموافقة على تطبيق قراراته وتغليب مصلحة التلميذ ( رغم ما يقترفه من تجاوزات أخطاء فادحة ) على مصلحة المؤسسة التربوية عموما .
• تعيين استشاريين ونفسانيين في علم النفس التربوي في المتوسطات والثانوية لوجود اكبر فئة من المراهقين - مع ما تحمله هذه المرحلة العمرية من صعوبات وتقلبات لدى الكثير من المتمدرسين - في هاتين المرحلتين .
• توفير مخابر للإعلام الآلي لتعليم اللغات وتعليم التلاميذ والموظفين تكنولوجيات الإعلام الآلي .
• توظيف مهندسين في الإعلام الآلي لتدريس المادة في المؤسسات التي بها مخابر للإعلام الآلي والابتعاد عن العشوائية في تدريس هذه المادة من خلال إسنادها لأساتذة هم أنفسهم في حاجة إلى تعلم تقنيات استعمال هذه الأجهزة على رغم من حاجة الجميع إلى تعلم استعمالها .




معوقات أو صعوبات أو اختلالات أو نقاط ضعف تم رصدها خلال المرحلة السابقة :

• غياب الرغبة في الدراسة والتحصيل لدى فئة كبير من التلاميذ خاصة الذكور منهم خاصة في مرحلة التعليم المتوسط
• طغيان ردود الأفعال العنيفة والسلوكيات الغير السوية على الكثير من تلاميذ مرحلة المراهقة خاصة الذكور منهم مع غياب دولا الأولياء في المراقبة وتقويم سلوكيات الأبناء وغياب المختصين النفسانيين ووجود ترسانة من القوانين التي تحمي التلميذ وتشجعه على التمرد على مدرسيه بالإضافة إلى غياب مجالس التأديب و تجميد قراراتها من طرف الوصاية .
• نقص أساتذة ليسانس التعليم والمدرسة العليا للأساتذة الذين لهم معارف ومعلومات تأهلهم للتعامل مع التلميذ في مختلف المراحل العمرية عكس التوظيف المباشر للأساتذة دون تكوين متخصص أو أخذ أي فكرة عن علم النفس التربوية وعلوم التربية .
• ثقل المحفظة عموما وكثافة البرامج وعدم التناسق بين مختلف الأطوار مما أدى اى التكرار في بعض المحاور والانفصام بين محاور أخرى .
• ووجود مواد وبرامج ليست ضرورية زادت من الحجم الساعي دون فائدة منها تذكر مثل الموسيقى والرسم الذان يحتجان الى معاهد خاصة تستقبل أصحاب هذه المواهب .
• عدم ووجود تناسق بين المناهج وعدد ساعات الدراسة في بعض المواد كما نسجل ووجود اختلالات في المحاور وعدد السعات المخصصة له في كثير من المواد .
• ضعف سلك المكونين ( التفتيش ) والافتقاد الى المقومات التي تأهلهم لشغل هذا المنصب خاصة الذين ترقوا إلى هذه المناصب بقرارات وليس بالكفاءة والخبرة المشهود لهم بها مما زاد في التأثير السلبي على الأساتذة الذين تم توظيفهم بشكل مباشر حيث أنهم لم يجدوا من يأخذ بيدهم .
• انعدام وسائل الإيضاح في الطور الابتدائي ونقصها احيانا وانعدامها أخرى في الطور المتوسط والثانوي وابسطها أجهزة الإسقاط الضوئي والكمبيوتر .
• جهل الكثير ممن يعملون في السلك التربوي الإداري بأبسط أبجديات استعمال التكنولوجيات الحديثة ( التعامل مع الكمبيوتر والانترانت والبرمجيات الخاصة بالتعليم والإدارة ) وهذا يعتبر من أكبر المعوقات التي تقف في وجه تطور الإدارة والتعليم عموما .
• تعديل مضامين برامج التربية الإسلامية لجعلها تربية خلقية ومدنية تساعد في تربية التلميذ أخلاقيا وسلوكيا وتنمي فيه حب الوطن والقبول بالرأي الأخر والتعامل معه و تحببه في التعامل مع الآخر باحترام دون عنف وترك مهمة الفتاوى للمساجد لتكميل المهمة وتقاسم الأدوار .
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.


2/ تحديد أسباب النقائص المسجلة فيما يخص :
( مضامين البرامج
* البرامج شاملة لكنها غير منظمة ومرتبة بما يتماشى وسن التلميذ ومكتسباته في كل طور
• غياب الانسجام بين الأطوار التعليمية الإلزامية الثلاثة باتفاق الجميع حيث أن هناك تداخل في بعض المواد بين الطورين الابتدائي والمتوسط خاصة مما نتج عنه تكرار في بعض المحاور أرهقت التلميذ دون الحاجة إليها في الطور الابتدائي .
• انفصال مرحلة التعليم الثانوي في كثير من المناهج عن المرحلتين الاولى والثانية
• بالنسبة لقابلية الانجاز هي ممكن على شرط توافر الوسائل البيداغوجية والتكنولوجية اللازمة للابتعاد عن العمل النظري الاجوف خاصة في المواد العلمية التجريبية التي تعتمد الملاحظة
• التقويم الكتابي المستمر اصبح مرهق للتلميذ والاستاذ على حد سواء وشغل كليهما عن مهم اخرى هي اولى وعليه المطلوب اعادة لنظر في كم التقويمات المطلوبة شهريا وثلاثيا في كل مرحلة .
• انعدام وسائل الإيضاح البسيطة ( جهاز إسقاط +جهاز كمبيوتر ) في الكثير من المؤسسات التربوية خاصة في الطور الأول وفي حال ووجودها فان الغالبية من التربويين والإداريين تجهل طريقة استغلالها وهذه المشكلة موجودة في جميع الاسلاك والاطوار وحتى على مستوى إدارات التسيير المركزي
• تعديل مضامين مناهج التربية الاسلامية باضافة التربية الخلقية خاصة في الابتدائي والمتوسط قبل استفحال ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية .





+ نوعية المكونين (المدرسين)
• التوظيف المباشر لطلبة الجامعات نتجة عنه مخاطر كبيرة خاصة في المتوسط والثانوي أين يجب على المدرس أن يكون على دراية بعلم النفس التربوي والتعامل مع التلاميذ في مراحلهم العمرية المختلفة خاصة فترة المراهقة كما يجب أن يكون على اطلاع بعلوم التربية الني تفتقد إليها المعاهد والجامعات العادية
وهذا ما يدفعنا الى ضرورة الاعتماد مستقبلا على معاهد متخصصة في تكوين الأساتذة لمختلف الأطوار لأن مستقبل كل مهنة أصبح يعتمد على مدى تخصص ممتهنيها .

* نقص التكوين المستمر خاصة للجدد رغم تخصيص الوصاية يوم تكويني في كل أسبوع وحتى إذا تم استدعائهم إلى ذلك فان الهدف من هذا التجمع القليل من المكونين من يتمكن من إثارة الإشكالية وإيجاد الحلول المناسبة لها نتيجة أن الكثير منهم استفاد من هذا المنصب ليس بخبرته وكفاءته وإلمامه بتدريس مادته وإنما بقرارات ومراسيم . وبالتالي وجد نفسه عاجز عن تكوين غيره فقد يثير الإشكال ولا يوصف له الحلول وبالتالي يزيد من غموض الأمور خاصة لدى الجدد والمحتاجين إلى تكوين في هذه المادة .

* أما ما يسمى التكوين المتواصل في الجامعات فهو هدر للمال وتشتيت للجهد لأن الجميع راى وسمع طريقة التكوين وطريقة إجراء الاختبارات ( رأي موضوعي بعيد عن لغة الخشب )

* نقطة مهمة جدا : على الوزارة الاعتماد على الأساتذة المهندسين في الإعلام الآلي إذا أردنا تعليم أبنائنا التلاميذ وموظفينا ( إداريين وأساتذة وهم أحوج الناس إلى ذلك ) أصول استعمال أجهزة الحاسوب من أجل تطوير مدارسنا وإداراتنا لأن الاعتماد على غيرهم هي عشوائية في التكوين لا يمكن الاستفادة منها الا لمن له رغبة خاصة في التعلم

• طغيان العنصر النسوي عل جميع مراحل التعليم (طبعا بشهاداتهن ونجاحهن ) وما له من أثار جانبية مؤثرة على استقرار وسير الدروس من خلال عطل الأمومة والعطل المرضية( والمكفولة لهن بنص القانون ) التي تستدعي استخلافهن ومن ثم تغيير الأساتذة لنفس الفوج في أكثر من مادة .
• قضاء المرسوم 240/12 على شريحة واسعة ( الأيلين للزوال ) من ذوي الخبرة في التعليم الابتدائي والمتوسط من خلال تهميش خبراتهم وكفئاتهم ودفعهم عنوة لطلب التقاعد المسبق وترك المجال للجد الذين لا نشك في قدرتهم على التعلم والتكيف لكن للخبرة دورها الذي لا غنا عنه في كل الميادين وخروجهم خسارة كبيرة وافتقاد للخبرات في مؤسستنا التربوية

+ ظروف التمدرس وخلق تكافؤ في فرص النجاح –
* التفاوت في التحصيل بين الجنسين موجود فعلا ولا احد ينكره ويتضح ذلك من خلال قوائم الناجحين في مختلف الامتحانات الرسمية للناجحين أو للتوظيف ولكن ليس بيد أحد أن يغيره ماعدا التلميذ نفسه

* بالنسبة للشمال والجنوب يبقى للطبيعة دورها في خلق الفرق أما الفروق الناتجة عن تقصير في توفير الهياكل التربوية أو التجهيزات او العناصر البشرية من التربويين وإداريين فعلى كل من له دور أن يقوم بدوره من أجل تدارك هذه النقائص

* بالنسبة للتجهيز بجميع أنواعه يلاحظ الجميع انعدامه في الطور الابتدائي وتذبذبه من متوسطة الى اخرى ومن ولاية الى أخرى وعليه المطلوب توفير التجهيز اللازم في جميع الاطور اذا اردا تحقيق تكافؤ في فرص التعلم والاستفادة من التكنولوجيات الحديثة .
.
+ عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري –

* قبل التحدث عن عصرنه الإدارة يجب
أولا : توفير الأداة والمتمثلة في التكنولوجيا الحديثة مثل أجهزة الإعلام الآلي والانترانت في كل المؤسسات والإدارات
وثانيا : توفير العنصر البشري القادر على التعامل معها إداريا وتعليميا للاستفادة منها
أما والحال أن رؤساء المصالح ومديرو المؤسسات التعليمية والنظار والمستشارين التربويين والمساعدين والأساتذة والمفتشين في مختلف الأطوار الكثير منهم لا يعرف من هذه التكنولوجيا إلا اسمها أو شكلها والواحد منهم ليس بمقدوره كتابة موضوع بسيط على جهاز الكمبيوتر او إرسال وثيقة بالبريد الالكتروني فالأجدر بنا أن لا نتكلم على العصرنة حتى نوجد من يتعامل معها في كل مؤسساتنا التربوية عموما وفي إدارتنا المركزية خصوصا - هذا الرأي موضوعي وليس فيه تجني على أحد –

*مع إعادة النظر في المنظومة التربوية وجب إعادة النظر في المهام الموكلة لكل عضو في إدارة المؤسسات التربوية لأنه أصبح هناك فراغات كبيرة فيما يخص دور كل من المساعد التربوي والمشرف والمشرف الرئيسي

* تفعيل مجالس التأديب وتطبيق قراراتها لأن الكثير من التلاميذ أصبحوا يشكلون خطرا على سير المؤسسات التربوية وهم على يقين بأنهم محمون بنصوص وتشريعات أفسدتهم أكثر مما أصلحتهم ( وانتشرت للأسف ثقافة – علمني وأنا سيدك -)

3/ اقتراح إجراءات المعالجة والتحسين فيما يخص :
• تحيين البرامج وتنقيحها بما يتماشى والشخصية الوطنية وبما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة
• العمل على إعادة ترتيب وتنقيح المحاور التي يتم تدريسها في كل مادة وفي كل طور وحذف المكرر منها والاستفادة في ذلك من تقليص الحجم الساعي لبعض المواد والزيادة لمواد أخرى
• اخذ الوقت اللازم في دراسة الإصلاحات وعدم الاستعجال واستشارت المختصين والمخلصين من أبناء هذه الأمة في أي تعديل أو زيادة أو نقصان
• اعادة تقسيم المناهج بين الاطور من اجل التخفيف على تلاميذ المرحلة الابتدائية خاصة .
• اعادة النظر في بعض النصوص والتشريعات وصياغة أخرى تعيد للمدرسة والمدرس هيبته بين طلابه وتحفظ كرامة التلميذ دون إفراط ولا تفريط لأن الوقع يشهد بأن المدرسة لم تعد ذلك المكان المقدس بمن فيه بل دخلها من الموظفين من لا يصلح أن يكون أصلا في مؤسسة تربوية وتسيب فيها التلاميذ إلى أن أصبحت لا تختلف عن الشارع وكل ذلك مقنن
• صياغة قوانين ترفض دخول التلاميذ بالملابس الشاذة وغير المحترمة والتي تخدش الحياء وتمس بالآداب العامة - التنورة + الشورط + بنطاكور + سراويل ممزقة من كل مكان + قصات شعر مقززة ومنفرة ........- تمنع من سير التمدرس الحسن في المؤسسات .
• العدل في توزيع التجهيز على المؤسسات بين مختلف الأطوار المؤسسات والمناطق والولايات
• الاعتماد على العنصر البشري المتخصص خاصة بالنسبة للأساتذة وذلك من خلال إنشاء معاهد وجامعات متخصصة في تخريج أساتذة موجهون مباشرة للتعليم في مختلف الأطوار والابتعاد عن التوظيف المباشر الذي يستهلك المال والجهد .
• إعادة النظر في منحة الإطعام السنوية في المتوسطات والثانويات ورفعها في الابتدائيان خاصة مع ارتفاع أسعار كل المواد الاستهلاكية
• الاعتماد في تكوين الأساتذة الثناء الخدمة على مفتشين مشهود لهم بالخبر والقدرة على حل المشكلات وليس على بعض من ضرهم أكثر من نفعهم .
• المراجعة الدورية لمحاور المناهج من اجل تنقيحها واعادة صياغتها او تحسنها في اطار التقويم المستمر
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.
• إعادة النظر في طرق التقويم المستمر الكتابية التي زادت من أعباء الأستاذ والتلميذ على السواء .

• إلزام كل من يعمل بالتعليم سواء كان إداريا أو تربويا وحتى إدخالها في امتحانات التنقية للوظيفة بضرورة إتقان استعمال الإعلام الآلي لأن الجميع يعلم أن لا تطور إداري ولا بيداغوجي إذا بقينا نعتمد عل الورقة والقلم او السبورة والقلم وهذه الحقيقة لا نكرها إلا من يغطي الشمس بالغربال ( ولكم ان تتصوروا لو أن مصلحة الأجور نتعامل بالورقة و القلم والآلة الحاسبة متى سيصب راتب كل شهر )

• توفير المتخصصين في الإعلام الآلي في كل مؤسساتنا التربوي وفي كل طور لتعليم التلاميذ وتعليم الموظفين

• اعادة النظر في الحجم الساعي وحجم الكتاب والتفكير في حذف بعض المواد الغير أساسية( الرسم والموسيقى ) وليست خاصة بالجميع إما بإسنادها إلى معاهد متخصصة أو إن نجعل لها أقسام خاصة ودراستها تصبح اختيارية لكل تلميذ من أجل خفض عدد ساعات الدراسة التي كثيرا ما تصل إلى 8 ساعات يوميا أربعة أيام في الأسبوع

تعقيب :
الأكيد أن هذا جزء من العقبات وتشخيص لبعض الصعوبات ووصف لبعض الحلول اجتهدنا في صياغتها وفي تنظيمها على النحو الذي رأينا فيه الصواب لكن أن تصل إلى تفعيل الحلول أكيد انه ستعترضك صعوبات كثيرة في تجسيد طموحات وأمال كل من ساهم في الإثراء سواء بتشخيص الداء أو بوصف الدواء
والحقيقة التي لا مستها كمقرر للجنة صياغة هذه الوثيقة هو أن الكثير يحسن القدح ويحسن الذم ويحسن التعليق العشوائي على أعمال واجتهادات الآخرين لكن أن يشخص الداء بلغة العلم والأدب وأن يوصف الدواء بلغة الطبيب المعالج فذلك ابعد ما يكون عنه وان ألزم بذلك عمل بطريقة النعامة التي تدس رأسها في الأرض .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للتعليم, للإثراء, مرحلة, مقترحاتf, المرحلي, المكونين, الالزامي, التعليم, التقويم, الإلزامي, الكفاءات, تنظيم, تقديمي, تقويم, تكوين, علمية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc