مسابقات التوظيف الجامعي - الأساتذة المساعدين (4) - الصفحة 712

ايرمو501 · 2010-10-10, 09:07

سلام عليكم

مصطفى أبو محمد · 2010-10-10, 09:51

و عليكم السلام

ايرمو501 · 2010-10-10, 10:05

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mustapha-eng2008

و عليكم السلام

كيف حالكم جميعا هل من جديد في التوظيف

مصطفى أبو محمد · 2010-10-10, 10:09

هل من جديد بالنسبة لجامعتي الجلفة و تيسمسيلت ??

ايرمو501 · 2010-10-10, 10:10

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mustapha-eng2008

هل من جديد بالنسبة لجامعتي الجلفة و تيسمسيلت ??

على حسابهم بطلو التوظيف

مصطفى أبو محمد · 2010-10-10, 10:11

الجديد أنه لا جديد يذكر و بدأت عاصفة التوظيف تهدأ

مصطفى أبو محمد · 2010-10-10, 10:14

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة irmo501

على حسابهم بطلو التوظيف

هههههههههه و لي ما لحقش واش يدير يدورها محاجب و يعلق شهادة الماجستير حدو بالاك تمشيلو السلعة ولا واش رايك

samstag · 2010-10-10, 10:30

السلام عليكم
في مسند الإمام أحمد عن النبي صلى الله عليه و سلم:
"ما من يوم إلا و البحر يستأذن ربه: أن يغرق ابن آدم . و الملائكة تستأذنه: أن تعاجله و تهلكه. و الرب تعالى يقول: دعوا عبدي. فأنا أعلم به، إذ أنشأته من الأرض. إن كان عبدكم فشأنكم به، و إن كان عبدي فمني و إلي. عبدي. و عزتي و جلالي إن أتاني ليلا قبلته، و إن أتاني نهارا قبلته، و إن تقرب مني شبرا تقربت منه ذراعا، و إن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا، و إن مشى إلي هرولت إليه، و إن استغفرني غفرت له، و إن استقالني أقلته، و إن تاب إلي تبت عليه، من أعظم مني جودا و كرما و أنا الجواد الكريم؟ عبيدي يبيتون يبارزونني بالعظائم، و أنا أكلؤهم في مضاجعهم و أحرسهم على فرشهم. من أقبل إلي تلقيته من بعيد. و من ترك لأجلي أعطيته فوق المزيد. من تصرف بحولي وقوتي ألنت له الحديد. و من أراد مرادي أردت ما يريد، أهل ذكري أهل مجالستي. و أهل شكري أهل زيادتي. و أهل طاعتي لا أقنطهم من رحمتي. إن تابوا فأنا حبيبهم. و إن لم يتوبوا فأنا طبيبهم. أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب"
كتاب دلائل الرحمة من الكتاب و السنة تأليف سفيان بن الشيخ الحسين

مصطفى أبو محمد · 2010-10-10, 10:44

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samstag

السلام عليكم
في مسند الإمام أحمد عن النبي صلى الله عليه و سلم:
"ما من يوم إلا و البحر يستأذن ربه: أن يغرق ابن آدم . و الملائكة تستأذنه: أن تعاجله و تهلكه. و الرب تعالى يقول: دعوا عبدي. فأنا أعلم به، إذ أنشأته من الأرض. إن كان عبدكم فشأنكم به، و إن كان عبدي فمني و إلي. عبدي. و عزتي و جلالي إن أتاني ليلا قبلته، و إن أتاني نهارا قبلته، و إن تقرب مني شبرا تقربت منه ذراعا، و إن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا، و إن مشى إلي هرولت إليه، و إن استغفرني غفرت له، و إن استقالني أقلته، و إن تاب إلي تبت عليه، من أعظم مني جودا و كرما و أنا الجواد الكريم؟ عبيدي يبيتون يبارزونني بالعظائم، و أنا أكلؤهم في مضاجعهم و أحرسهم على فرشهم. من أقبل إلي تلقيته من بعيد. و من ترك لأجلي أعطيته فوق المزيد. من تصرف بحولي وقوتي ألنت له الحديد. و من أراد مرادي أردت ما يريد، أهل ذكري أهل مجالستي. و أهل شكري أهل زيادتي. و أهل طاعتي لا أقنطهم من رحمتي. إن تابوا فأنا حبيبهم. و إن لم يتوبوا فأنا طبيبهم. أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب"
كتاب دلائل الرحمة من الكتاب و السنة تأليف سفيان بن الشيخ الحسين

يا أخي هذا الحديث فيه نظر في صحته هل أنت متأكد من هذا