![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
اردوغان قاتل المسلمين المجاهدين
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | |||||
|
![]() اقتباس:
الاتجار بقضية حساسة التي هي قضية المسلمين القضية الفلسطينية .. وارى والله اعلم مؤامرات تلوح في الافق تحاك خيوطها بأيادي تركية تدعي الاسلام وجزاك الله خيرا اخي على المرور
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 92 | |||
|
![]()
le timing de la publication me rend plus prudent envers tes intention que je crois malsaine
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 93 | ||||
|
![]() اقتباس:
cela dit il bien possible que tu manque d1ouveture d`esprit pour en evaluer la gravite de ton jugement |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 94 | |||
|
![]() السلام عليكم من هو اردوغان؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 95 | |||
|
![]() ببساطة ............ اردوغان هو عميل الصليبيين يحارب المسلمين في أفغانستان ويدعي نصرة غزة بالمكروفونات والشعارات التي سئمنا منها وشكرا على المرور الكريم اختي ياسمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 96 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا اختاه انا لا اراهن على احد انما اقول للمحسن احسنت فاذا رأيت ما رأيت في اوردوغان فذاك رأيك واحتفظي به ولا تفرضيه على احد لكل منا وجهة نظره , الشخص استلم الحكم في مرحلة صعبة للغاية وهو يحاول التغيير بهدوء يواجه صعوبات كبيرة مع الجيش العلماني والذي اغلب قادته من الموساد وجهاز الاف بي اي لكن السؤال المطروح هل تركيا الان هي نفسها تركيا قبل سنوات ؟؟؟؟ الا يوجد تحسن في توجه تركيا نحو الاسلام مع صعود حزب العدالة والتنمية ؟؟ الا يوجد تحسن في علاقة تركيا مع دول العرب ؟؟؟ هل الاسلام في تريكا من قبل سنوات هو نفسه اليوم ؟؟؟؟ الا تعتقدين بان الشهم اوردوغان احيا التاريخ العثماني من جديد في نفوس المسلمين ؟؟؟ فلا تحاولي بكلامك هذا اجهاض الحكومة قبل ولادتها او على الاقل قومي بسد المكان الذي سده هذا الشخص اما عن قوات تركيا في افغانستان فاريد ان اسألك ماهي جرائمها هناك ؟؟ هل فعلا تقتل المسلمين كما تدعي ؟؟؟ وما رأيك في معارضة تركيا للحرب على العراق في 2003 عندما طلبت منها ذلك امريكا ,فكانت صدمة غير متوقعة لها وكله بسبب ووصول حزب العدالة للسلطة ؟ اخيرا اقول لك عبارة اقرأيها جيدا لاني لن ادخل مجددا للموضوع فقد اخذ اكثر من حقه : الشجرة المثمرة وحدها هي من تقذف بالحجارة من أجل ثمرها .. أما تلك الأشجار الخاوية الخالية فلا احد يهتم بها .. لاأحد يقذفها .. ولاأحد يصنع لها مكانا في حساباته ... سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 97 | |||
|
![]() عاد الي جا يسب الرجالة وشكون هذا الي راه يسب في اردوغان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 98 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل شققت على قلبه حتى تقولين عليه أنه عميل00000 ماذا نقول على الدول العربية التي شاركت في حرب العراق و دمرتها 00000 ماذا نقول على الأردن 000 حيث قتل ضباط أردنيون في أفغانستان00000 هاته الأقوال التي تقولينها هي نتيجة نقص و غيرة ليس أكثر و ان كنت شجاعة تكلمي في الميكرفون نثله
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 99 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقولين مرة ان الجيش هو من يقف له بالمرصاد وان الموصاد والف ب أ متغلغلين فيه لكن كيف تفسرين انه أقال ذات مرة ضباط كبار بالجيش التركي واودعهم السجن بتهمة التخطيط للانقلاب ... وهذا دليل يناقض الكثير من الحقائق ... إذ كيف تحسبين ما يعجبك من قرارات على اردوغان وتحملين أسوء القرارات والمواقف للسلطة العسكرية وقمة التناقض أن تدعي أن قرار مشاركة القوات التركية في الحملة الصليبية على اخواننا بأفغانستان هو قرار الجيش والمؤسسة العسكرية وأن السلطة السياسية بقيادة اردوغان لا تملك القدرة على إبطال هذا القرار لضعفها أمام نفوذ العسكر في المقابل انت والبعض والكثير منكم يرى هذه السلطة السياسية ممثلة باردوغان تواجه إسرائيل الند للند ووصل الأمر كما نرى الأن الى إصدار قرار بخفض التعاون العسكري بل وحتى ألغاء مناورات مشتركة . إن كان اردوغان على قدرة أن يواجه أكبر وأقرب حليف للسلطة العسكرية كما انت تعرفين وذكرتيها وهو إسرائل , فكيف يعجز هذا الاردوغان عن مواجهة قرار الإنسحاب من أفغانستان وهي وصمة عار عليه ..مع أن دول أوروبية أكثر فاعلية في حلف الناتو إنسحبت من أفغانستان . اين هو نفوذ الجيش اذا .... ان لم تكن كل قرارات تركيا بيد اردوغان ؟؟؟ والسلام ورحمة الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 100 | ||||
|
![]() اقتباس:
الكل شارك في تدمير واحتلال العراق ....وحتى بطلك المفدى اردوغان وحزبه الحاكم .... منقول من :الإسلام اليوم/ خاص islamtoday.net قدمت الصحافة التركية الصادرة هذا الأسبوع تقييما واسعا للتطورات المتسارعة على الساحة التركية، في الوقت الذي تتزايد فيه احتمالات توجيه الولايات المتحدة الأمريكية ضربة عسكرية على العراق، خصوصا منها موافقة البرلمان التركي الأسبوع الماضي على نشر خبراء عسكريين أميركيين على الأراضي التركية لفترة ثلاثة أشهر، بالإضافة إلى بعض المواضيع الفرعية. قرار البرلمان التركي أن يعمل مهندسون وتقنيون عسكريون أمريكيون على إعداد المرافئ والمطارات التركية لتكون جاهزة لاحتمال استخدامها من قبل القوات الأمريكية، نشرت صحيفة "الصباح" واسعة الانتشار مقالا للكاتب الصحفي "ياوز دونط" وصف فيه قرار البرلمان التركي بأنه وصمة عار على جبين تركيا وقال :" تذكروا ما سأقوله حرفيا: التاريخ سوف يدون اسم تركيا على أنها مهد المرحلة الجديدة في المنطقة اعتبارا من السادس من فبراير/شباط 2003، البعض سيذكرها على أنها "أم الشر" والبعض الآخر على أنها "أم الخير كله"، طبعا مع اختلاف وجهات النظر، والدليل على ذلك، أن نواب حكومة حزب العدالة والتنمية كلهم أغلقوا تلفوناتهم الجوالة ونزعوا الوصلات الكهربائية للفاكس، وسدوا آذانهم بالقطن، وذلك لأن المنظمات المدنية المعارضة للحرب انهالت عليهم برسائل على تلفوناتهم الجوالة تقول "فلتكن الجلسة البرلمانية بشأن العراق مفتوحة" "عارضوا الحرب باسمي" أما الفاكسات فكانت كالقنابل الموقوتة التي يتفجر منها سيل من الاعتراضات على المشاركة التركية في الحرب، كما خيم المعارضون للحرب أمام البرلمان صائحين "لا نريد الحرب".أما كلمات الكاتب الصحفي الإسلامي المقرب من الحكومة "عبد الرحمن ديليباك" فكانت من النوع الصعب حينما قال: "نحن لم نمنحكم أصواتنا لكي تقتلوا أطفال العراق الأبرياء". الحشود العسكرية التركية الكاتب الصحفي في جريدة مللييت "فكرت بيلا" في مقالته بعنوان (التحضيرات العسكرية تتقدم على القرارات ):"الاستعدادات المكثفة في أنقرة تبدو وكأنها دخلت إلى مفترق خطير يصعب العودة منه، لدرجة أن أنقرة بدأت تحتضن الاجتماعات واللقاءات التي تعقد بهدف مناقشة ما بعد الحرب، لأنها تدرك أنها بدأت تفتقد عنصر الوقت شيئا فشيئا، المباحثات العسكرية وصلت إلى مرحلة ربط تفاصيل العملية العسكرية المحتملة ببرتوكولات، فيما تواصل المؤسسة العسكرية بتقوية المنطقة التي يتواجد فيها الجيش الثاني، فضلا عن إقامة الشوادر على الحدود، الحرب تبدو واقعة لا محالة، ومن الواضح أن حزب العدالة والتنمية يعارض الحرب ويرفض المشاركة فيها، ولكن بما أنهم يعلمون أن عدم مشاركة تركيا في هذه العملية العسكرية قبل وقوعها سوف يبقيها في الخارج فيما بعد، فقد اتجهت الحكومة إلى إقناع نوابها بالمشاركة رغما عنها". الحرب على العراق.. استطلاعات الرأي العام الأخيرة أكدت أن الأتراك يعارضون بغالبية كبرى تصل إلى 94 في المئة تدخلا عسكريا محتملا ضد العراق، فيما اعتبر 4 في المئة فقط أن الخيار العسكري ضروري. ويعارض الشعب التركي بشكل عام شن أي هجمات ضد العراق، إلا أن الضغوط الأمريكية على تركيا تختزل استقلاليتها في القرار، وذكر المعلقون في تركيا أنه نظرا لأن الولايات المتحدة تعتبر حليفا رئيساً فليس أمام تركيا خيار سوى مساندة القوة العظمى في الحرب، وفي هذا السياق تسعى الحكومة التركية لإرضاء الشعب التركي، وذلك من خلال الخطاب الذي ألقاه رئيس الوزراء التركي إلى الأمة قبل العيد أن حكومته ستسعى للتوصل إلى حل سلمي للأزمة العراقية حتى النقطة التي تصبح فيها الحرب حتمية، إلى ذلك يقول الكاتب الصحفي "إبراهيم كارا" من صحيفة يني شفق الإسلامية :"لقد دخلنا أجواء الحرب فعلا، وأصبحنا دولة شريكة للمطامع الأمريكية - الإسرائيلية التي تهدف إلى إعادة تشكيل خريطة الشرق الأوسط، وغصب الثروات العالمية وعدم اقتسامها حتى مع أصحابها، نعم لقد أصبحنا شركاء حقيقيين لسياسة الشر والاحتلال الأمريكية - الإسرائيلية الأنانية القائمة على التهجم والنهب وانتهاك الحقوق البشرية إلى درجة تصل إلى التهديد النووي من أجل تحقيق مصالحها الاستبدادية، أمريكا سترسل في المرحلة الأولى، 350 طائرة حربية أمريكية مع 40 ألف جندي إلى الأراضي التركيةـ وسيزيد هذا العدد بالطبع فيما بعد ليصل إلى الأرقام التي تتحدث عنها أمريكا بعشرات الآلاف، ومهما حاولت تركيا مغالطة نفسها فإنها تدرك جيدا أن هؤلاء الجنود سيبقون في أراضيها إلى أجل غير مسمى؛ لأن العراق ليس البلد الوحيد الموجود على اللائحة الأمريكية، بل هي ستستخدم تركيا كقاعدة للهجوم على كافة دول الشرق الأوسط، وبذلك تركيا تكون قد سلمت واستسلمت إلى إرادة الثلاثي أمريكا-بريطانيا-إسرائيل". ويتابع الكاتب " نعم… تركيا تضع حجر الأساس لعداوة مع إيران والعرب والأكراد تستمر عشرات السنين، فوقوفها بجانب القوى المحتلة للأراضي العربية سيبني سدا بينها والدول العربية، وبالتالي فإنها ستجلب العار إلى نفسها كونها أداة تحركها أمريكا وإسرائيل في الاتجاه المرغوب، وما هو موقع تركيا بعد الحرب؟. من الواضح أنها ستستمر في غسل الصحون الأمريكية البريطانية، ولكن بفارق واحد وهو أنها ستكون قد ورطت نفسها إراديا بالاحتلال الأمريكي – البريطاني لأراضيها، حينما سيتم تمديد إقامة هؤلاء الجنود – كالعادة- كل ستة أشهر، دون أن يجرؤ البرلمان التركي على الرفض أبدا". قاتلك الله يا اردوغان عدو الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||
|
![]() u ne peut savoir a quel point est la largeur de mon esprit moins encor mon savoir et surtout la theorie du complot que tu prend comme un ettendard regarde autour de toi et tu va te rendre compte que la rage qui prend l'oxident contre la turquie est plus ancienne est elle va jusque avant la colonisation de l'algerie |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||
|
![]() وفي مصر سفارة لاسرائيل وفي الاردن كذلك والمغرب وموريطانيا و......... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||
|
![]() أنت مخطئ أردوغان لم يشارك في حربي العراق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 104 | |||
|
![]()
[SIZE="5"]
بلا شاركت ومازالت source :le monde 05-05-09 INCIRLIK, ANKARA (TURQUIE) ENVOYÉ SPÉCIAL Pas un avion de combat, plus un seul transfert de troupes depuis des mois. Incirlik, la gigantesque base militaire turque utilisée en partie depuis plus d’un demi-siècle par l’armée de l’air américaine, apparaît bien calme, accolée à Adana, populeuse métropole du sud du pays. A peine une demi-douzaine d’avions cargos de l’US Air Force attendent, la gueule ouverte, leur chargement. Même la piscine, le terrain de golf et l’aire de base-ball semblent abandonnés au soleil triomphant. A l’abri des hauts grillages, parmi les allées pavillonnaires bien entretenues, seuls un café Starbucks fraîchement installé et le bâtiment central de commandement renvoient l’image d’une certaine activité. "Cela fait quelque temps que mon téléphone ne sonne plus", reconnaît Philip McDaniel, la cinquantaine robuste et décontractée. Colonel en charge des opérations américaines de la base, il s’empresse d’ajouter dans un sourire qui en dit long : "Mais je sais que l’on parle d’Incirlik en plus haut lieu." Une façon d’évoquer à sa manière l’hypothèse d’un retour au premier plan de ce site hautement stratégique pour les Etats-Unis et utilisé, à maintes reprises, comme formidable moyen de pression diplomatique par les hommes forts d’Ankara. La visite, début mars, de la secrétaire d’Etat, Hillary Clinton, dans la capitale turque, et la récente tournée de deux jours du président Barack Obama, qualifiée de succès par tous les commentateurs, ont mis en lumière le rôle central qu’Ankara peut jouer dans la nouvelle politique régionale américaine. Missions de bons offices avec l’Iran, Israël et la Syrie, la Géorgie ; rencontres tripartites avec les chefs d’Etat afghan et pakistanais : les Turcs, après les années de tensions liées à l’administration Bush, avancent sur la scène internationale munis d’un feu vert des Américains. Surtout, l’allié de l’OTAN pourrait être appelé à jouer une plus grande partition en Irak et en Afghanistan. "Des enjeux pour lesquels nous partageons des objectifs communs", assure-t-on à l’ambassade américaine à Ankara. Le retrait programmé des troupes d’Irak a été unanimement salué par les dirigeants turcs. Et le renforcement des unités américaines en Afghanistan pourrait s’accompagner prochainement d’une augmentation du nombre d’experts et de militaires turcs dans la région. Deux théâtres d’opération où "Incirlik continuera de jouer un rôle important", ajoute, d’une formule elliptique, la source américaine, avant de lâcher : "Rien que pour l’Irak, cette base reste vitale pour nos opérations." Construite par les Etats-Unis aux premières heures de la guerre froide en raison de son emplacement idéal pour ses bombardiers - une météo dégagée toute l’année, un rayon d’action couvrant tout le Moyen-Orient et plaçant Moscou à seulement 1 600 km -, Incirlik n’a cessé d’élargir son périmètre d’intervention. C’est d’ici qu’est venu le soutien aérien pour le déploiement militaire américain au Liban lors de la crise de l’été 1958. Ici que les fameux avions espions U-2 ont longtemps été camouflés. Ici encore que l’armée américaine stocke, selon différentes organisations non gouvernementales (ONG), des ogives nucléaires - 90 bombes B 61, d’après les dernières estimations. "Sujet sur lequel je ne me prononcerai pas", coupe court, avec son sourire immuable, le colonel McDaniel. Mais c’est à partir de la première guerre du Golfe (1990-1991) que la base gagne sa notoriété dans la région. Transformée en quartier général de l’armée américaine, Incirlik s’impose comme la rampe de lancement des principales offensives militaires et missions de bombardement. Capable de gérer deux opérations simultanément, le site sert aussi de point de rotation pour l’acheminement d’aide humanitaire aux Kurdes irakiens. Après l’interdiction de survol du nord de l’Irak imposé en 1991 au régime de Bagdad, plus de 50 % des missions américaines dans le monde gravitent, selon la revue Air Force Times, par la Turquie. Un rôle-clé qui poussera Oussama Ben Laden à placer la base parmi les cibles de son organisation, Al-Qaida. L’invasion irakienne, lancée par l’administration Bush, ternira durablement les relations entre Washington et Ankara. En mars 2003, les députés turcs refusent aux soldats américains de fouler le sol du pays. Six mois d’âpres négociations sont nécessaires pour que le gouvernement contourne le vote du Parlement et autorise les Etats-Unis "en tant qu’alliés" à utiliser Incirlik pour faciliter l’approvisionnement des troupes. Il n’empêche, la base devient, selon l’expression de Frank Hyland, ancien agent de la CIA et aujourd’hui expert à la Jamestown Foundation, l’"otage" d’Ankara. Tracasseries administratives, autorisations de survol du territoire accordées au compte-gouttes... En 2007, les Turcs menacent de retirer leur soutien logistique si le Congrès américain adopte un texte qualifiant de génocide les massacres d’Arméniens perpétrés sous l’Empire ottoman, au début du XXe siècle. Robert Gates, l’actuel secrétaire d’Etat à la défense, qui occupait ce poste durant cette période, s’oppose alors à la résolution, invoquant "les implications considérables" pour les opérations militaires américaines en cas de représailles. Le vote est repoussé. La même année, suite à de nouvelles pressions, le président George Bush accepte de fournir des informations en temps réel sur la localisation des rebelles kurdes du Parti des travailleurs du Kurdistan (PKK) obtenue grâce aux vols de surveillance dans le nord de l’Irak. "Ce jeu-là est désormais terminé", assurent les experts militaires américains rencontrés à Incirlik et Ankara. "La lune de miel entre les Etats-Unis et la Turquie pourrait faire d’Incirlik un des symboles de ce renouveau, poursuit dans la même veine Lale Sariibrahimoglu, spécialiste des questions de défense au quotidien Taraf. Même si le transport d’armes et de soldats américains passe toujours aussi mal aux yeux de l’opinion publique turque, qui verra le chargement des avions en dehors des militaires turcs ?" Pour Selin Bölme, doctorante sur Incirlik à l’université d’Ankara, l’importance de la base devrait également se vérifier dès le retrait du gros des troupes américaines d’Irak, en août 2010. "En cas d’une dégradation de la situation ou d’un imprévu dans la région, elle offre la réponse la plus rapide et la moins coûteuse, affirme-t-elle. Les bases allemandes sont éloignées et chères. Les sites américains alternatifs comme ceux d’Irak ou du Caucase ne possèdent, eux, ni son potentiel ni sa fiabilité." Pour l’heure, 50 % des avions cargos militaires destinés à l’Irak passent par Incirlik. Chaque jour, six à huit imposants C-17 décollent des longues pistes de la base. Deux d’entre eux partent pour l’Afghanistan, selon les chiffres avancés par le colonel McDaniel. "C’est un peu moins pour l’Irak qu’il y a quelque temps, glisse-t-il, et un peu plus pour le terrain afghan." Comme en écho d’une tendance qui s’annonce. Nicolas Bourcier Un demi-siècle d’existence 1951 Construction de la base Incirlik. La Turquie entre dans l’OTAN. 1969 Accord de coopération et de défense signé entre Ankara et Washington. 1970 Les Américains passent de 35 000 à 16 000 hommes. 1980 Nouvel accord de coopération économique et de défense. 2007 Plus de 70 % des avions-cargos américains à destination de l’Irak passent par Incirlik. 2009 La base compte 4 500 Américains dont 1 500 soldats. Article paru dans l’édition du 05.05.09 Source : Le Monde, le 05.05.09[/SIZE https://acturca.wordpress.com/2007/10...t-la-turquie/] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 105 | |||
|
![]() من انت حتى تحكمي على شخص مثل اردوغان .... |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المجاهدين, المسلمين, اردوغان, قاتل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc