~¤(¤)مُسودّة خالصة السَّكْب(¤)¤~

[أثر]

وما يهم ان تغيرنا....او على تلك الحال...بقينا
صار الحال هناك سواء....
وما كان يوما...دواء....

صار هو...بيت الداااء.....

[راجية رضى الرحمان]

حين استعصم الحرف عن الرثاء ..
و أخرس صمتي كل نداء ..
حينها أبت عيني إلا البكاء ..

ربي اهدنا سواء السبيل ..

[أثر]

بكاء...يتلوه بكاااء
وطبول تقرع....عنان السماااء
في جنة خالصة.......لعباد الله الأتقياااء

اللهم نسألك ان نكون...منهم

[ناصف الورداني]

اللّيل يُعاتبني
و النّور يُذَكِّّرُني
قلبي يسالني ~
ماذا اقول له ؟

صيحة الحرف تُكَذّبني
تعبت و الحزن يسكنني ~~
الى متى ؟
سلام جميل ~~

[طارق النور]

ولذلك الدمع الغالي
..
..
تاقت عينٌ واشتاقت
..
..
..
يا رحيم إليك نشكو قسوة القلوب

[أثر]

......كل ما تتوق له النفس.....فقط........جنّه

[طارق النور]

عرضها السماوات والأرض
..
..
... وإن في الدنيا جنة.. من لم يدخلها لن يدخل جنة الآخرة

[راجية رضى الرحمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق النور

عرضها السماوات والأرض
..
..
... وإن في الدنيا جنة.. من لم يدخلها لن يدخل جنة الآخرة

دُلنا عليها .. فاضل المقال و الفعال ..

[طارق النور]

ألا يا طيبة إنها جنة الإيمان.. أليس المؤمن أمه كله خير.. شكر وصبر.. فجزاء
..
أليس الذي يعمل من الصالحات وهو مؤمن " لنحيينه حياة طيبة"
..
أليس " إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا عم يحزنون "
..
..
كأنها أن تقول : ما يفعل أعدائي بي : قتلي شهادة.. في سبيل الله .. ونفيي سياحة.. في أرض الله.. وسجني خلوة.. بالله
..
..
ثم ؛ قد أفلح المؤمنون

[أثر]

ازيد على كلام الاخ طاارق
من اجمل ما قرأت......
عن جنة الدنيا.......

لذة للطاعة تشعر بها في قلبك، وحلاوة للإيمان تذوقها نفسك، وتدفعك دفعًا لعشق الطاعة والحسنات، وبغض المعاصي والسيئات .
إنها جنة الدنيا، كما سماها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله , إنها الجنة التي لما دخلها الداراني قال: (إنه لتأتي على القلب أوقات يرقص فيها طربًا من ذكر الله؛ فأقول: لو أن أهل الجنة في مثل هذا؛ إنهم لفي عيش طيب ).
إنها الجنة التي تُنسي صاحبها هموم الحياة ومشاقها، بل تنسيه تعب العبادة ونصبها، وكلل الأبدان وملالها، ولقد بلغت لذة العبادة وحلاوتها ببعض ذائقيها أن قال من شدة سروره: (لو يعلم الملوك، وأبناء الملوك ما نحن فيه ـ يعني من النعيم ـ؛ لجالدونا عليه بالسيوف ).
إنها الجنة التي من حُرِم من دخولها؛ صار مسكينًا ولو امتلك كنوز الدنيا، كما قال أحد ساكنيها: (مساكين أهل الدنيا، خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها، قيل: وما أطيب ما فيها؟ قال: محبة الله، ومعرفته، وذكره ).
إنها لذة الطاعة، وحلاوة المناجاة، وأنس الخلوة بالله، وسعادة العيش في مرضاة الله؛ حيث يجد العبد في نفسه سكينة، وفي قلبه طمأنينة، وفي روحه خفة وسعادة، مما يورثه لذة لا يساويها شيء من لذائذ الحياة ومتعها، فتفيض على النفوس والقلوب محبة للعبادة وفرحًا بها، وطربًا لها، لا تزال تزداد حتى تملأ شغاف القلب؛ فلا يرى العبد قرة عينه وراحة نفسه وقلبه إلا فيها، كما قال سيد المتعبدين صلى الله عليه وسلم: ((حُبب إليَّ من دنياكم الطيب، والنساء، وجُعلت قرة عيني في الصلاة )) [ صححه الألباني]؛ أي منتهى سعادته صلى الله عليه وسلم وغاية لذته في تلك العبادة التي يجد فيها راحة النفس، واطمئنان القلب، فيفزع إليها إذا ح**ه أمر، أو أصابه ضيق، أو أرهقه عمل، وينادي على بلال: ((أرحنا بها.. أرحنا بها)) [صححه الألباني ].
يقول الحافظ ابن رجب رحمه الله: (الإيمان له حلاوة وطعم يُذاق بالقلوب، كما يُذاق حلاوة الطعام والشراب بالفم، فإن الإيمان هو غذاء القلوب وقوتها، كما أن الطعام والشراب غذاء الأبدان وقوتها ).

[راجية رضى الرحمان]

جازاكما الله عنا كل خير
و رزقنا و إياكم جنة الدنيا و الآخرة ..

[أثر]

مالك يا قلبي........عشقت
فأخطأت العنوااان !!!!!!!!!!
أرااك ترتع في دنيا فاانية........

وعند الله جنه.......قطوفها دانية

[ناصف الورداني]

كبَّلَتْنِي جراح الشّوقِ

[راجية رضى الرحمان]

لعلي .. و التمرد .. نقيضان .. لا يحبذان اللقاء

[طارق النور]

وحل المساءُ كعادته..
..
..
فمنا مرتقب للصبح الأبيض .. ومنا من.. سرعان ما يغفو.. ومنا ماض في ترحاله
..
حلُم
..
حلُم