علاقة حماس بالموساد الإسرائيلي حقائق واعترافات - الصفحة 7 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

علاقة حماس بالموساد الإسرائيلي حقائق واعترافات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-08-20, 18:41   رقم المشاركة : 91
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صور: تشييع جثمان زوجة ونجل "الضيف"













للتذكير محمد الضيف يعتبر القائد العام لكتائب القسام . معناه يا سي عبدالله حتى قادة المقاومة وعائلاتهم لم يسلموا من الاغتيالات و هذا ينسف مقولتك أنهم عملاء للصهاينة








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 18:51   رقم المشاركة : 92
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tlemcenforever مشاهدة المشاركة
منين جئت يا سي عبد الله انا نظن انك مصري لست جزائري لان ولاد بلادي ما يغدروش الناس و خصوصا من رجالات الامة مثل حماس و قادتها
من قال ان الجزائريين لا يغدرون هذا كذب مفضوح .............الخيانة تشترك فيها كل الانظمة العربية بل و حتى الشعوب مشاركة في الخيانة ....و اصل الخيانة هو خيانة الله و الرسول ..........و كل فرد حظه من الخيانة ما اكتسبه من الاثم ........



هل يمكن ان تفسر لي ما قام به النظام الجزائري من مشاركة مفضوحة مع العدو الفرنسي الغاشم في العدوان على مالي المسلمة ....................اليس هذا من الخيانة ....هل الفلسطينيين افضل من الماليين ...............

و ماذا عن مشاركة النظام الجزائري في احتفالات فرنسا بتحريرها من النازية و قد قتلت اكثر من 45 الف شخص من المسلمين لانهم طالبوا بالاستقلال .......فكيف يذهب النظام ليحتفل متناسيا تلمك الدماء التي استبيحت ..اليس هذا من الخيانة ...................

الحقيقة ان الجميع مشترك في الخيانة ....و لكن الخيانة باسم الدين اعظم من الخيانة باسم المال و المنصب .......................

النظامك الجزائري لا يخون الجزائريين باسم الاسلام و لا باسم الشريعة و الدين ..انما يخونهم باسم الىوطنية المزعومة و من اجل المال و المناصب و شراء الولاء الفرنسي و الاروبي .....اما الاخوان المفسدون فهم يشترون ولاء اليهود باسم الدين و بالتلاعب بالدين و بدماء المسلمين ...........

فالاخوان اعظم اشرا من الوطنييثن و العلمانيين ............و كما يقول اهل الشريعة المبتدعة اشر من الفساق ..................









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 18:57   رقم المشاركة : 93
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حماس: لن يعود مستوطنو غلاف غزة لمنازلهم إلا بأمر "الضيف"


قال الناطق باسم حركة "حماس" سامي أبو زهري إن الإحتلال الإسرائليي سيدفع ثمن جرائمه بحق المدنيين الفلسطينيين.

وأكد أبو زهري في تصريح نشره على صفحته يموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن الإسرائيليون في غلاف غزة لن يعودوا إلى بيوتهم إلا بقرار من القائد محمد الضيف.

وأضاف أبو زهري: " على حكومة الاحتلال الإلتزام بوقف العدوان ورفع الحصار من أجل عودة مستوطنيه لمنازلهم في غلاف غزة".

واستهدفت قوات الاحتلال الليلة الماضية عائلة القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، ما أسفر عن استشهاد زوجته وابته الذي لم يتجاوز أل7 أشهر.

المصدر: فلسطين الآن









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 19:01   رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرضت حظراً جوياً فوق "إسرائيل".. القسام: المبادرة المصرية ولدت ميتة


متابعة - فلسطين الآن
حذرت كتائب الشهيد عز الدين القسام، شركات الطيران العالمية من الوصول إلى مطار بن جوريون، وعليها وقف رحلاتها منه وإليه, كما حذر من أية تجمعات كبيرة لجمهور العدو في المدن التي تصلها صواريخ كتائب القسام، وخاصة الحشود في الملاعب في دوري كرة القدم، وغيرها من الأماكن المفتوحة.

وقال الناطق باسم الكتائب أبو عبيدة في خطاب متلفز مساء اليوم الأربعاء "نحذر شركات الطيران العالمية من الوصول إلى مطار بن جوريون، وعليها وقف رحلاتها منه وإليه، ابتداءً من الساعة السادسة من صباح يوم غد الخميس الموافق الحادي والعشرين من شهر أغطس لعام 2014.

وأضاف تُمنع أية تجمعات كبيرة لجمهور العدو في المدن التي تصلها صواريخ كتائب القسام، وخاصة الحشود في الملاعب في دوري كرة القدم، وغيرها من الأماكن المفتوحة.

وحذر أبو عبيدة سكان ما يسمى بغلاف غزة والمدن القريبة من العودة إلى بيوتهم، وعلى من يظلّ منهم للضرورة البقاء داخل الملاجئ والمناطق المحصّنة. وأكد أن تحذيرات القسام سارية المفعول حتى إشعار رسمي آخر من القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وعلى الجميع أن يحذروا من تصريحات ووعود قادة العدو غير المسئولة بهذا الصدد، والتي لا تراعي مصالحهم وأمنهم الشخصي.

وأوضح أن على المحتلين وعلى العالم أجمع أن يدرك حقيقة ما يطالب به شعبنا، فكل ما نيد هو أن ينصرف الاحتلال عن قوتنا وعن حليب أطفالنا، وعن وقودنا، ولكنّه يصرّ بأن يظل ممسكاً بعقابنا، يخنقنا متى شاء ويسمح لنا بالتنفس متى يشاء وبالقدر الذي يشاء، ولن يُسمح له باستمرار ذلك بعد اليوم بإذن الله تعالى.

وأكد أن العدو أفشل وأعجز من أن يطال القائد العام أبو خالد محمد الضيف – بإذن الله تعالى- الذي جعل فشل العدو وعجزه على مدار ما يزيد من ربع قرن واضحاً وضوح الشمس في رابعة النهار وقال " "نعدكم بأن "أبو خالد"سيكون القائد العام لجيش تحرير الأقصى".

وأوضح أبو عبيدة أن المبادرة المصرية تم قبرها اليوم مع الشهيد الفلسطيني علي محمد الضيف, مطالباً الوفد الفلسطيني بمغادرة القاهرة فوراً وقال "العدو قتل مبادرة القاهرة، وندعو الوفد لمغادرة مصر فوراً، ولا عودة للمفاوضات السياسية من الآن".









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 19:13   رقم المشاركة : 95
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي الاخوان يخونون انفسههم ..الهم لا شماتة

محمد الضيف يسحب الأوراق من خالد مشعل
أعلن القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف أن لا أحدا يملك الصلاحية ولا التفويض للتنازل عن حق الشعب الفلسطيني بوقف العدوان الهمجي وقفا شاملا ونهائيا وفك الحصار الظالم عن قطاع غزة بلا قيد ولا شرط.

إعلان أبو خالد بالأمس لاقاه اليوم قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني عبر رسالة وجهها الى المقاومين الفلسطينيين متعهدا بدعمهم وتأييدهم مهما كانت الأثمان ومهما غلت التضحيات.

يأتي كلام القائدان الكبيران الضيف وسليماني ليضع حدا للمزاد القائم على دماء غزة بين تركيا وقطر من جهة وبين مصر والسعودية والامارات من جهة أخرى وكل ينادي : ع السكين يا بطيخ.

مصر السيسي جعلتنا نحنّ لأيام البقرة الضاحكة حسني مبارك على ما فيها من بلاوي ومصائب ولن ينفع السيسي أن يحيط نفسه بألقاب وصفات ونعوت الرئيس جمال عبد الناصر وقد صدق المثل القائل: كم من عبدة واسمها فضّة.

أما تركيا صاحبة الصوت الجهور في الفتن والقلاقل في العراق والشام فقد بدت في غزة وقد همد صوتها وقلت حيلتها فصارت تنظر الى قطر وما أدراك ما قطر فتنة للأمة لا تبقي ولا تذر وفيها نزيل الفنادق البطران الآشر الذي سارع لتزكية بائع النمورة رجب أردوغان وفرخ البط تميم ابن موزة حين تحدث عن إخلاص قطر وتركيا, إخلاص؟؟!!!

يا له من إخلاص.

موقف القائد محمد ضيف جاء لكي يضع النقاط على الحروف لكل المخلصين ويتلخص بالنقاط التالية:

إنهاء مرحلة خالد مشعل وسحب التفويض منه سحبا نهائيا لا رجعة عنه

رجوع حماس الى محور المقاومة رجوعا كاملا وناجزا خاصة بعدما أيقن المقاومون أنه لولا صواريخ سوريا وايران لاصبحت القضية الفلسطينية في خبر كان.

رفض الدواعش على اختلاف انتمائاتهم وفضح مشاريعهم المشبوهة وانشغالهم الدائم – رغم مأساة غزة - في المجازر والحروب الطائفية والمذهبية.

بعد كلام القائد القسامي الواضح والحاسم تبقى علامة استفهام وحيدة:

هل يرضخ الدكتور محمود الزهار أخيرا لقواعد القسام ويلبس عباءة الشيخ ياسين رحمه الله؟؟؟

سؤال ستجيب عنه الأيام القليلة المقبلة.










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 19:14   رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

أثار نبأ أستشهاد زوجة ونجل محمد الضيف القائد العام لكتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في قصف منزل عائلة الدلو شمال غرب مدينة غزة، غضبا وحزنا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

حيث عبر "آسر سي" عن حزنه قائلاً: "احذروا الإعلام يا حماس لا تأمنوا جانب أحد حتى قناة الجزيرة لم يصطادوا مكان عائلة محمد الضيف إلا بعد التسجيل الصوتي الأخير له".



وأوضح "احمد وتد": "اكيد في وراء الجريمة عملاء في وسط غزة يا قسام اقتل العملاء".



وتابع ماجد برواش: "يا اخى شو عرفهم- انها فى هذا البيت - هناك شىء خطأ هناك عملاء المطلوب إعدام العملاء أمام الناس على ان يقوم طفل فلسطنبى بعدامهم امام الجميع".



وأضاف "عدنان منسي": "يجب على الاجهزة الامنية الحرب على العملاء والخونة واعدامهم باماكن عامة ليكن عبرة لم تسول لة نفسه".

وقال "محمد عتمان": "بني صهيون معروفون بالغدر والخيانة لا عهد لهم نسأل الله العظيم أن يزلزل الأرض تحت أقدامهم اللهمَّ تقبل زوجة وابن القائد العسكري للمجاهدين وصبره إن لله وإن إليه راجعون".

كان الدكتور موسى أبو مرزوق القيادي بحركة حماس الفلسطينية أعلن، صباح اليوم، استشهاد زوجة وابنة قائد كتائب القسام محمد الضيف بعد قصف إسرائيلي لمنزل عائلة الدلو.

وفي تدوينة له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" قال: "في خطوة غير متوقعة (إسرائيل) تعلن سقوط ثلاث صواريخ عليها، نتنياهو يعلن: وقف التفاوض، وسحب الوفد، وإنهاء التهدئة، وسط حيرة الجميع. ﻻندري لهذه الخطوات من سبب، ولم نلبث طويلاً حتى جاءت الأخبار، ليس هناك من صواريخ انطلقت من قطاع غزة، لكنها ذريعة لاستهداف شخصية كبيرة من حماس، فتم سحب الوفد، وإلغاء التهدئة".

وتابع: "وكانت الجريمة الجديدة في بيت آل الدلو واستشهدت فيها زوجة القائد الكبير أبو خالد محمد الضيف وابنته، رحمهما الله رحمة واسعة وإنا لله وإنا إليه راجعون".

وأضاف: "حماقة نتنياهو أضافت لسجله جريمة جديدة في استهداف المدنيين، وانتهاك العهود والاتفاقيات، والخيبة الاستخباراتية الجديدة. وأخيرا التأكيد على أنه لا يعرف للصدق مكانا".










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 19:15   رقم المشاركة : 97
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

المفاوضات بين النجاح و الفشل..هل يسلم مشعل رأس الضيف لـ “إسرائيل”؟



ركز الإعلام الغربي و الإسرائيلي وبعض وسائل الإعلام العربية على ذكر محمد الضيف “أبو خالد” كثيراَ، تقارير في الصحافة الأمريكية كـ “واشنطن بوست” حول ما يتوفر عن حياته ونضاله من معلومات، مواقع إلكترونية مصرية تنقل عن وسائل إعلام الإسرائيلية ما تصفه به من مفردات بأنه الشبح الذي يتمتع بقدرة عالية على البقاء، ومتعدد الأرواح نتيجة فشل أعتى أجهزة المخابرات العالمية عن اغتياله.- يركز الإعلام الغربي و الإسرائيلي و معظم الإعلام العربي أيضاً على قطاع غزة، وعلى المفاوضات غير المباشرة في القاهرة بين الوفدين الفلسطيني الموحد من جهة و الإسرائيلي من جهة أخرى، فترفض مطالب فلسطينية ويراوغ الإسرائيليون بالوقت و مصر تقدم خطوة و تتراجع عشرة.- المنطق يقول أن إسرائيل لن تنهي ذاتها بمنح القطاع حريته التجارية و الأمنية و لن تنهي نفسها بإعطاءه مطاراً سيفضي لسهولة التسلح، ولا تعطيه ميناء يمكن أن يجلب على الكيان الويلات التي تفضي إلى استئصاله من الجسد الفلسطيني، ولن تقبل بفتح المعابر و لا أي من المطالب الفلسطينية، فحتى الصيد في عمق 12 ميلاً بحرياً ، مرفوض أمنياً بالنسبة لـ إسرائيل، فهي لن تتمكن من حصر ما يمكن أن يأتي به الصيادون الفلسطينيون و لا تضمن أن لا تتحول رحلات الصيد إلى رحلات تسلح، فبرغم ما فعلته و تفعله في القطاع، فالسلاح النوعي وصل إلى غزة.- الطبيعة الإنسانية تقول بأن من يقوم بفعل الخيانة لـ أقرب الناس إليه، لن يتأخر في بيع الآخرين مقابل مصلحته الشخصية، ذلك بأنها بالنسبة إليها فوق كل اعتبار و إن كان الوطن، وعلى هذا لا يمكن التصديق بأن رجل مثل خالد مشعل الذي باع علاقته مع سوريا و غامر بمستقبل المقاومة و فلسطين كلها مقابل التقرب من الدوحة و ما خفي من مبالغ مالية ضخمة وضعت في أرصدته، لن تكون فلسطين الآن ضمن أولوية أهتماماته.تجميع الصور المتناثرة في المفاوضات، و مقاطعة خطوط الإعلام و السياسية و ما خفي من عمل الموساد، مع ما تقدم من غير نظيف لـ بعض قادة حركة حماس في الخارج من قبيل خالد مشعل يفضي إلى ضرورة التفكير في المطالب القذرة التي تريدها إسرائيل مقابل منح القطاع بعض المكتسبات السياسية و الإقتصادية و الأمنية.فتقاطع المصالح القذرة لـ إسرائيل في القطاع ولمن يحاول المساومة عليها في الخفاء سيفضي مع تكرار الهدنة تلو الأخرى إلى حتمية أحد السيناريوهات التالية.أول هذه السيناريوهات، تفشل المفاوضات -وهذا متوقع- و تعود إسرائيل إلى عدوانها بعد أن تكون قد حصلت على ما تريده من ملعومات استخباراتية تتعلق بملفات أمنية للمقاومة على رأسها طبيعة السلاح الموجود و أماكن تخزينه، و خريطة الأنفاق، و رأس محمد الضيف، وهذا ما سيحقق لـ إسرائيل انتصاراً كبيراً تقدمه إلى جبهتها الداخلية بما يضمن عدم انتهاء مستقبلها السياسي، وخصوصاً نتنياهو.في هذا السيناريو، يحقق الخونة ممن ينسبون عنوة إلى الفلسطينيين مكاسب شخصية على صعيد سياسي أو مالي ، ويرجح في هذا السيناريو أن يكون الدور القطري هو الأكبر قذارة بكونها تحتضن القيادات الحمساوية ذات التجربة السابقة في الخيانة، لكن لماذا الضيف في هكذا سيناريو حاضراً كمطلب إسرائيلي..؟محمد الضيف المكنى بـ أبو خالد، هو المطلوب الأول أمنياً في الكيان الإسرائيلي، وتاريخ هذا الكيان يقول بأنه يحتاج لضمان بقائه أن يقدم رأس فلسطينياً كبيراً على مذبح صهيونيته المقيتة، بما يضمن له أن يصور نفسه على أنه الأقوى، و في هذا الملف قد يكون محمد الضيف هو الأساس في كل العملية، فالرجل الذي يلازم كرسيه المتحرك بعد ثلاث محاولات فاشلة، قال في رسالة صوتية وجهها خلال أيام العدوان: “لن ينعم الكيان المحتل بالأمن حتى ينعم شعبنا بالحرية والكرامة”، و على ما تقدم من دعاية إعلامية عن الرجل الأول في كتائب المقاومة ومهندس صناعة الانتصار فإن محاولة الوصول إلى معلومات تفيد في إغتياله هي أحد أهم اسباب إسرائيل في المماطلة و اللعب على عامل الوقت عبر الهدن المتتالية.. و السؤال هنا من الذي يمكن أن يقدم معلومات عن مكان تواجد محمد الضيف، إن كان أهل غزة لا يعرفون من هم المقامون، بمعنى أن المقاومة تعتبر مهمة الانتساب إليها سرية، ومن يحمل سلاحها هم من المجهولين حتى فلسطينياً و بالتالي .. تحتاج إسرائيل هنا إلى قياديين في حماس يقدرون على الحصول على المعلومات، ويكونوا ممن يبيعون أنفسهم و لو للشيطان مقابل المكاسب الشخصية.. هنا يبرز أسم خالد مشعل كـ رأس للقائمة، والحديث هنا قياساً على بيع العلاقة مع سوريا التي قدمت ما قدمت للمقاومة الفلسطينية عموماً، ولحماس خصوصاً، وقياساً على القرب الزمني بين أول لقاء لـ خالد مشعل بأمير قطر السابق حمد آل ثاني، و عملية إغتيال قائد كتائب القسام السابق أحمد الجعبري الذي كان على رأس قائمة الاغتيالات الإسرائيلية في ذلك الوقت.المقاربة بين توقيت اللقاء وعملية الإغتيال تأتي من عمق العلاقة القطرية الإسرائيلية أولاً، و من ما قدمته الدوحة لـ خالد مشعل من مكتسبات مقابل ضرب الدولة السورية من الداخل على يد عناصر حماس، وبناء على معطيات تقارير إعلامية فلسطينية أشارت إلى احتمال تورط خالد مشعل في عملية اغتيال الجعبري.. وقياساً على الأمرين.. لن يكون غريباً أن سلم خالد مشعل رأس محمد الضيف لـ إسرائيل. في سيناريو ثانٍ يمكن أن يحقق الوفد الفلسطيني الموحد بعض المكتسبات، لكن لن تفتح المعابر لمدة زمنية طويلة، وسيكون هناك رقابة شديدة على أي قافلة تعبر باتجاه داخل القطاع، ربما ستكون مصرية أو أوروبية، لكن بما يخدم مصالح إسرائيل حصراً فالطرح الأوروبي حول وضع القطاع تحت مراقبة الاتحاد الاوروبي سيجلب حتماً قوات حفظ سلام سيكون قوامها من قوات الناتو بشكل أساسي ، وبالتالي تخرج إسرائيل ظاهرياً، ويدخل عملاء مخابرات عالمية يمكن لهم الوصول إلى ما ترده إسرائيل، بمعنى آخر أن مهمة هكذا قوات ستكون جاسوسية بالدرجة الأولى، و مؤقتة إلى حين أن ينتهي جمع المعلومات التي تراد لـ صالح إسرائيل.في هكذا سيناريو، ومع وجود قوات أجنبية داخل القطاع ستصبح مهمة إيصال السلاح إلى داخل الفلسطيني صعبة على محور المقاومة، مما يخنق النضال المسلح أكثر ضد الإحتلال، و بالتالي فإن هكذا اقتراح إن تأخر طرحه إلى الآن فهذا يعني أن احتمالية حدوثه ستأتي من باب الحل الإسعافي لورقة ستطرح إما أوروبياً أو أمريكياً أو خليجياً من بوابة الجامعة العربية فيما يكمن أن يقال عنه تحرك عربي بديل عن المبادرة المصرية. السيناريو الثالث للمفاوضات، أن يتم الاتفاق وفق الورقة الفلسطينية، أو وفق الورقة المصرية التي صدرت مؤخراً، والأمر هنا مستحيل الحدوث، لأن الكيان يكون فعلياً انتحر بالموافقة على إعادة فتح المطار في القطاع وبناء ميناء، وإن وافقت ما هي آليات ضمان عدم استخدام هذه المنشآت في تسليح المقاومة، بالنسبة لـ إسرائيل لا ضامن حتى و إن اشرفت هي على هذه المنشآت بشكل مباشر، فالكيان الإسرائيلي يدرك تماماً أن مواطنيه لا يحسون بالانتماء إليه، و بأن أي مبلغ مالي يمكن شراء ذمم المسؤولين عن هذه المنشآت، وتاريخ الموساد المخترق مخابراتياً من قبل أجهزة مخابرات حتى عربية، يثبت ذلك. السيناريو الرابع لهذه المفاوضات، هو فشلها ولكن مع إبطال المقاومة الفلسطينية لكل السيناريوهات الثلاثة الماضية، و تستمر العمليات العسكرية للمقاومة حتى النهاية التي يجبر فيها الكيان على عقد اتفاق لوقف إطلاق النار يكون بشروط فلسطينية، أو انسحابه إلى الأراضي الفلسطينية التي يسيطر عليها و يحصن نفسه خلف جدار عازل مع القطاع، فالتاريخ يقول أن جيش الإحتلال لا يستطيع احتمال الحروب الطويلة، و لا جبهته الداخلية أيضاً، وما حدث في حرب تموز من العام 2006 دليل كاف على ذلك، حيث انسحب من الجنوب مرغماً لا مخيراً مع التأكيد هنا على ضرورة أن تحافظ المقاومة الفلسطينية على استقلاليتها عن القادة السياسيين و تضمن سرية أمنها و أمن معلوماتها العسكرية عن القيادات الفلسطينية في الخارج، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، فما فعله المشعل خالد لم يكن ضد سوريا وحدها، بل ضد المقاومة أيضاً، فالعلاقة مع محور المقاومة هي العمود الفقري لفصائل المقاومة في فلسطين ومن غدر مرة .. يغدر مرات.

المفاوضات بين النجاح و الفشل..هل يسلم مشعل رأس الضيف لـ "إسرائيل"؟
المزيد ..










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 19:21   رقم المشاركة : 98
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

في الوقت الذي يسعى فيه الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس بقيادة خالد مشعل- المقيم في قطر- للتوصل إلى هدنة جديدة وإجراء مفاوضات غير مباشرة بوساطة القاهرة، لحل الأزمة المتفجرة في قطاع غزة يتمسك محمد ضيف قائد كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، باستمرار المقاومة ضد الاحتلال.

المطلوب الأول
ويري المراقبون أن إصرار ضيف على رأيه ربما يعجل بتسليم رأسه لإسرائيل قريبا كونه الرجل الذي قضى مضاجع العدو وأعياه بهجماته النوعية منذ أواخر الثمانينيات وكبد الاحتلال خسائر فادحة خلال عملية الجرف الصامد بفضل الخطط العسكرية الناجحة وشبكة الأنفاق التي شنت من خلالها المقاومة عدة هجمات أصابت العمق الإسرائيلي إلى جانب ابتكار مجموعه جديدة من الصواريخ المتطورة محلية الصنع مثل جي 80 التي طال مداها تل أبيب وهددت مطار بن جوريون وأنه بات المطلوب الأول لإسرائيل داخل حماس.

سيناريو الجعبرى
وتابع المراقبون، أنه مثلما اغتيل الشهيد أحمد الجعبري في نوفمبر 2012 أثناء عملية عامود السحاب بعدما قصف العدوان الإسرائيلي منزله إبان عملية عامود السحاب بطريق الخيانة، فإنها من الممكن أن تتسلم إسرائيل رأس الضيف بنفس الطريقة عن طريق خالد مشعل، حتى يغلق الباب على ميلاد قائد عسكري جديد يأخذ من المقاومة ضد الاحتلال شعار له ولا يقبل بغير تحرير الأرض.

أكدوا أن موقفه يشبه موقف الجعبري عندما تحول إلى قائد عسكري ناجح وصاحب قرار داخل المكتب السياسي للحركة ليتحول مشعل إلى مجرد "طربوش".

مشعل صاحب مصلحة
أضافوا أن مشعل لن يتوانى في بيع الآخرين مقابل مصلحته الشخصية، وأن مصلحته تعلو فوق مصلحة الوطن، وما يؤكد ذلك مواقفه السابقة عندما باع علاقته مع سوريا وغامر بمستقبل المقاومة وفلسطين كلها مقابل التقرب من الدوحة وما خفي من مبالغ مالية ضخمة وضعت في أرصدته، لن تكون فلسطين الآن ضمن أولوية اهتماماته.

الأموال القطرية
ويرى المراقبون أن مشعل هو من وقع على اغتيال الجعبري بعدما نشرت عدة تقارير فلسطينة كشف أحداها، أن القيادي في كتائب القسام الذي اغتالته إسرائيل أواخر عام 2012، أحمد الجعبري، عارض الخط الذي انتهجه رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل بالتقرب من قطر، وهو ما خلق خلافات كبيرة بين الرجلين.

ولفت التقرير إلى أن طهران وحزب الله رفضا استقبال مشعل، في حين أن الأولى استقبلت الجعبري، ما أغضب مشعل، الذي قال "ليس من حقه الذهاب إلى طهران، ومن ثم إلى لبنان وعقد لقاءات مع كادر الحركة في سوريا ولبنان دون علم المكتب السياسي".

القعيد الذي هدد عرش "نتنياهو"

محمد الضيف القائد العسكري لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تعرض لـ4 محاولات اغتيال بعدما أصبح يشكل خطرا مستمرا للجيش الإسرائيلي في الفترة الأخيرة بفضل الخطط العسكرية الناجحة الذي نفذها خلال العدوان الإسرائيلي على غزة الشهر الماضي.

وعلى الرغم من أنه قعيد يلزم كرسيه المتحرك، إلا أن الصحف الإسرائيلية اعترفت بأنه عقلية عسكرية ماهرة، وكبد الاحتلال خسائر فادحة في الأرواح والعتاد العسكري حتى وضع الحكومة الإسرائيلية في ورطة وجعل الشعب الإسرائيلى يطالب نتنياهو بضرورة إنهاء الحرب وعودة الجنود من القطاع.

4 محاولات فاشلة
وعلي الرغم من أن كثيرين لا يعرفون شكل الضيف الذي يعتقد أنه في الخمسينات من عمره بعد أربع محاولات إسرائيلية على الأقل لقتله، كما أن الصور القديمة له نادرة لكن ما يعرف عنه أنه صاحب مواقف ثابتة تنادي بضرورة استمرار المقاومة حتى يتم تحرير الأرض معلنا رفضه للمفاوضات السياسية، قائلا: إن لا أحدا يملك الصلاحية ولا التفويض للتنازل عن حق الشعب الفلسطيني إلا بوقف العدوان الهمجي وقفا شاملا ونهائيا وفك الحصار الظالم عن قطاع غزة بلا قيد ولا شرط.

واعتبر البعض أن موقف الضيف جاء لكي ينهي مرحلة خالد مشعل وسحب التفويض منه سحبا نهائيا لا رجعة عنه، بالإضافة إلى رجوع حماس إلى محور المقاومة من جديد.

ولا تعلق «حماس» على صحة «الضيف»، وتقول إنه يسيطر بشكل كامل على جناحها العسكري منذ التسعينات، كما ذكرت التقارير الصهيونية أنه فقد إحدى عينيه وبعض أطرافه ويجلس على مقعد متحرك، وأن مكان اختبائه ما زال لُغزا وقال وزير صهيوني الشهر الماضي إن الضيف يختبئ في أنفاقه الخاصة منذ سنوات.

مسئول في المخابرات الصهيونية، قال لـ«رويترز»، إن الحكومة الإسرائيلية تعتقد أن «الضيف» يلعب دورا مهما في حرب غزة. انضم «الضيف» إلى حركة «حماس» التي كانت وليدة آنذاك خلال الانتفاضة الأولى عام 1987 وسجنته إسرائيل في عام 1989.

وتقول بعض الروايات إنه أمضى أكثر من عام في السجن، وحصل على درجة الباكلوريوس في العلوم من الجامعة الإسلامية في غزة حيث كان يدرس الفيزياء والكيمياء والأحياء. كما أبدى الضيف ميلا للفنون.

ومع صعوده داخل حماس تصدر الضيف قوائم المطلوبين في الكيان الصهيوني على مدى عقود وألقيت عليه شخصيا مسئولية مقتل عشرات الصهاينة في تفجيرات انتحارية.

وتعلم الضيف صناعة القنابل على يد يحيى عياش المعروف بكنيته "المهندس"، وأحد مؤسسي كتائب عز الدين القسام. ورغم الجهود المضنية لتفادي الاغتيال نجحت دولة الاحتلال في اغتيال عياش عام 1996 في غزة عن طريق زرع متفجرات في هاتف محمول.










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 22:26   رقم المشاركة : 99
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

المنقول تغاضى عن ذكر محاولة اغتيال خالد مشعل بالأردن ..
هدف المنقول زرع البلبلة في الوسط الفلسطيني ...باختلاق صراع وهمي بين رئيس المكتب السياسي وقائد الكتائب ..
الكلام. لامصدر له رسمي .
نريد تصريحات لمحمد الضيف يعلن فيها خطر خالد مشعل على حركة حماس .كلام لاأساس له من الصحة ..وتابع مداخلتي التالية ستقف على فائدة عظيمة..
..










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 22:27   رقم المشاركة : 100
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كاس سنستين الأستاذ بجامعة هارفارد والمستشار المقرّب لأوباما والرئيس السابق لمكتب المعلومات والشؤون التنظيمية بالبيت الأبيض، اختير حديثًا من قبل أوباما ليعمل كعضو في لجنة المراجعة لوكالة
الأمن القومي التي تم إنشاءها من قبل البيت الأبيض كتب مقالة في 2008 ذكر بها أن الحكومة الأمريكية تقوم بتوظيف مجموعات من:
- الوكلاء السريين
- مناصرين وهميين و”مستقلين”
من أجل اختراق إدراك المواقع والجماعات الإلكترونية، بالإضافة إلى جماعات أخرى من الناشطين.
كما ذكر ستستين إرسال عملاء سريين إلى غرف الدردشة، وشبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت، أو حتى مجموعات حقيقة معروفة وقد يكون لها تاريخ معلوم










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 00:25   رقم المشاركة : 101
معلومات العضو
ibra34
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه الأوهام التي وضعتها هنا تسأل عنها يوم القيامة لأنه ليس من السهل أن تتهم مجموعة من المجاهدين والمدافعين عن أرضهم والأمر يحتاج لدليل كبير لا مجرد كلام مبثوث في الانترنت،ومن يتقرب لكتائب القسام يلمس فيه الروح الجهادية الحقيقية فهم لا يخافون ويتحدثون بكل عزة نسأل الله أن ينصرهم ويشد أزرهم...










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 06:16   رقم المشاركة : 102
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صراخ وتبادل اتهامات باجتماع الكابينيت


تعرض رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، لانتقادات من داخل ائتلافه الحكومي ومن صفوف المعارضة، فيما قالت تحليلات صدرت في وسائل الإعلام الإسرائيلية إنه لا توجد لدى نتنياهو أية خطة أو إستراتيجية للخروج من الحرب العدوانية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.

وكشفت القناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي، مساء الأربعاء، عن أن نتنياهو وبخ خلال اجتماع الكابينيت، اليوم، رئيس حزب "البيت اليهودي" اليميني المتطرف ووزير الاقتصاد، نفتالي بينيت، بسبب إطلاقه تصريحات تخالف مواقف نتنياهو ووزير الأمن، موشيه يعلون.

وكان بينيت قد طالب نتنياهو خلال الاجتماع بالتعهد بعدم إجراء مفاوضات مع حماس في المستقبل، فيما رفض نتنياهو ذلك وقال إن الانتقادات العلنية من جانب بينيت تلحق ضررا بالموقف الإسرائيلي. ونقلت القناة الثانية عن وزراء حضروا الاجتماع قولهم إنه تخلله أجواء متوترة وصراخ، لدى انتقاد نتنياهو تصريحات وزراء مخالفة لموقفه.

ورغم توبيخه، إلا أن بينيت أصدر بيانا مقتضبا، بعنوان "الأحداث في الكابينيت"، قال فيه إن "رأيه لم يتغير، وأعتقد أنه لا ينبغي إجراء مفاوضات مع منظمة إرهابية، نقطة".

وكان نتنياهو قال خلال مؤتمر صحفي عقده في ختام اجتماع الكابينيت "إنني أتوقع من الجميع أن يتحلوا بالمسؤولية، وعدم إلقاء الكلام والشعارات الفارغة التي لا تصمد أمام اختبار الاعتبارات التي ينبغي أن نقوم بها. فهناك اعتبارات عسكرية وسياسية واقتصادية وغير ذلك".

وتعهد نتنياهو في المؤتمر الصحفي ببلورة محور إقليمي ضد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، قائلا إن "هناك تغيرات إقليمية دراماتيكية جدا في المنطقة وليس كلها سلبية" وأن "الغاية هي تحقيق أفق سياسي جديد"، معتبرا أن "العالم العربي يقف ضد قطر وتركيا وإيران".

وأشار نتنياهو بذلك إلى أنه يرى بمصر والسعودية ودول خليجية أخرى والسلطة الفلسطينية، التي تصفها إسرائيل بأنها "دول معتدلة" ستشكل محورا ضد المقاومة.

وعقبت رئيس حزب ميرتس، زهافا غلئون، بالقول إنه "كانت لدى نتنياهو خمس سنوات من أجل طرح ودفع أفق سياسي جديد لإسرائيل، وبدلا من ذلك حصلنا على حملة رفض والادعاء بأنه ضحية والرفض السياسي".

وأضافت أنه "لا يوجد ويستحيل أن يكون هناك رصيد لأقواله حول الأفق السياسي والهدوء الطويل الأمد لسكان الجنوب طالما أن نتنياهو لا يذهب باتجاه تسوية سياسية شاملة ونهائية الآن مع حكومة الوحدة الفلسطينية".

كذلك انتقد رئيس حزب العمل والمعارضة الإسرائيلية، يتسحاق هرتسوغ، نتنياهو، وقال بعد أقوال نتنياهو في المؤتمر الصحفي إن "مواطني إسرائيل وخاصة سكان غلاف غزة لم يحصلوا هذا المساء على أي جواب من رئيس الحكومة (على إطلاق الصواريخ). وشاهدنا رئيس حكومة منشغل أكثر بالعلاقات المهتزة مع أعضاء كابينيته من الانشغال بتوفير حلول للجمهور الإسرائيلي".

وأضاف هرتسوغ إنه "لا يوجد أي أفق أو أمل بالتسوية ولن يحدث أي شيء جديد. والجمهور الإسرائيلي حصل على صورة محزنة هذا المساء لحكومة غير قادرة على التصرف بمسؤولية مشتركة حتى في وقت الحرب، وهذا ضرر إستراتيجي يتم إلحاقه بأمن دولة إسرائيل".

وأشار هرتسوغ إلى أن "هذه الحكومة نفسها التي فشلت في المحادثات مع السلطة الفلسطينية" معتبرا أنه "يجب الذهاب إلى خطة سياسية شجاعة بدعم دولي من أجل خنق حماس ومؤيديها".


المصدر: فلسطين الآن

أنظر يا عبدالله ماذا فعلت حماس العميلة بالصهاينة









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 06:21   رقم المشاركة : 103
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الزهار: كل شعوب الأرض مع حماس


أكد عضو القيادة السياسية لحركة حماس محمود الزهار أن محاولات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الربط بين حماس ومنظمات أخرى هي أكذوبة هدفها تحريض العالم عليها.

وقال إن حماس تدافع عن شعبها المحاصر لتوفر له الغذاء والدواء والكهرباء وحرية الحركة.

ونبه القيادي البارز أن حماس ليست قاتلة أطفال ونتنياهو هو من قتل أكثر من 500 طفل وأكثر من 1000 من النساء والشيوخ، حماس ليست حركة "إرهابية" بدليل وقوف كل شعوب العالم معها.

وكان نتنياهو قال في خطاب له مساء يوم أمس إن العالم العربي ضد حماس وأن أمريكا تدعم مطلب إسرائيل بنزع سلاح المقاومة .


المصدر: فلسطين الآن









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 06:34   رقم المشاركة : 104
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سرايا القدس: نتنياهو سيغرق في وحل غزة


أكدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن مجاهديها يواصلون المعركة بصلابة ومستعدون للتعامل مع كافة السيناريوهات في الميدان.

وقالت السرايا في تصريح مقتضب أن نتنياهو سيغرق في وحل غزة, وأن المقاومة الباسلة كفيلة بانهاء حياته السياسية .

وواصلت سرايا القدس لليوم الـ 45 معركة البنيان المرصوص رداً على العدوان الإسرائيلي المتواصل بحق شعبنا.

المصدر: فلسطين الآن









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 06:42   رقم المشاركة : 105
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فشل نتنياهو في اغتيال الضيف نسف آخر آماله


بقلم : عبد الباري عطوان

فشل نتنياهو في اغتيال الضيف نسف آخر آماله في تحقيق “انتصار” دموي في حرب اذلته ودمرت مستقبله السياسي واطلق رصاصة الرحمة على “مفاوضات مغشوشة”.. فماذا سيفعل السيسي الآن.. وماذا سيفعل عباس ايضا؟

تلقى بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي والطاقم الأمني والعسكري الداعم له في العدوان الوحشي الدموي على قطاع غزة صفعة كبرى الأربعاء عندما جرى الكشف عن فشل محاولتهم اغتيال المجاهد محمد الضيف قائد كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، فقد كان واضحا أن نتنياهو الذي لم يحقق أي من الأهداف التي توعد بتحقيقها، أراد من عملية الاغتيال هذه أن تكون "الجائزة" الكبرى التي يقدمها للإسرائيليين المنهاريين القلقين لتبرير هذه الحرب، ولكن "كيده رد إلى نحره".

لا نستغرب مطلقا أن تكون الآلة الإعلامية والاستخباراتية الإسرائيلية هي من “فبرك” قصة إطلاق الصواريخ هذه على مدينة بئر السبع من قطاع غزة لتوفير الذريعة لاغتيال المجاهد الضيف بعد وصول معلومات استخبارية تحدد مكان تواجده الذي استهدفته الطائرات الإسرائيلية، تماما مثلما جرى “تلفيق” مقتل المستوطنين اليهود الثلاثة واتهام حركة “حماس″ بالوقوف خلفها من اجل خلق الذرائع لشن العدوان الحالي، ألم يلفق الموساد تفجير الكنس اليهودية في مصر لتهجير يهودها إلى فلسطين المحتلة، وفعل الشيء نفسه في دور السينما في بغداد وللغرض نفسه؟

هذا الاختراق للهدنة، لا يعتبر مفاجئا بالنسبة إلى كل من يعرف التاريخ الإسرائيلي في خيانة الوعود والعهود والاتفاقات أطلق رصاصة الرحمة على مفاوضات فاشلة جرى استخدامها وتوظيفها من أجل إجهاض انتصار الصامدين في غزة، ووسيلة ضغط لنزع سلاح المقاومة، ونقل تجربة “الرشوة” الاقتصادية في الضفة الغربية المرتبطة بالتنسيق الأمني لحماية الاحتلال ومستوطنيه إلى قطاع غزة، فالإجراءات والترتيبات بدأت على قدم وساق لعقد مؤتمر للمانحين تحت عنوان إعادة اعمار غزة.
***
نتنياهو أراد تحقيق عدة أهداف من وراء عملية اغتيال المجاهد محمد ضيف الفاشلة:
*الأول: محاولة كسب الحرب النفسية التي خسرها بامتياز بفعل إدارة المقاومة لازمة العدوان بكفاءة عالية، من خلال التأكيد على أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية نجحت في اختراق الأجنحة العسكرية، وأنه باستطاعتها الوصول إلى أكبر رأس فيها، الأمر الذي يمكن أن يثير حالة من البلبلة وهز الثقة بالنفس.

*الثاني: تجفيف القيادات العسكرية التاريخية الجبارة لحركة حماس وتصفيتها جسديا، بحيث يصعب تعويضها، فبعد اغتيال صلاح شحادة عام 2002، وأحمد الجعبري في تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2012، وقبلهما المهندس يحيى عياش عام 1995، اعتقدت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أنها ستصل إلى المجاهد الضيف بالطريقة نفسها، صحيح أن هناك جيل جديد تخرج من أكاديمية هؤلاء العسكرية، ولكن من الصعب تعويض تلك الأدمغة المبدعة بسهولة.

*الثالث: نسف مفاوضات القاهرة التي أثبتت لها صلابة الوفد الفلسطيني المفاوض، واختلافه عن كل الوفود الأخرى، ووعيه بالخدع وأساليب المراوغة الإسرائيلية، وتمسكه بالثوابت التي حددها المجاهد الضيف في كلمته القصيرة وغير المسبوقة في حتمية رفع الحصار وفتح المعابر والإفراج عن الأسرى وبقية الشروط الأخرى المعروفة.

المقاومة الفلسطينية فعلت خيرا عندما قررت إنهاء مهزلة مفاوضات القاهرة هذه، ومواصلة التصدي للعدوان الإسرائيلي ووضع جميع الأطراف، و”الوسيط” المصري خاصة، أمام مسؤولياتهم، فالوفد الفلسطيني المفاوض اظهر كل مرونة ممكنة في مواجهة التعنت الإسرائيلي، ولكنه في الوقت نفسه منع دخول المفاوضات إلى مناطق “محرمة”، مثل نزع سلاح المقاومة كشرط لتلبية الاحتياجات الأمنية الإسرائيلية.

فصائل المقاومة يجب أن لا تستجيب مطلقا لكل الدعوات المصرية للعودة إلى المفاوضات إلا إذا تحقق أمرين أساسيين: الأول حدوث تغيير في الموقف المصري يجعل من مصر شريكا فعلا مع الجانب الفلسطيني، وطرفا أصيلا في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي، بعد أن أفشلت إسرائيل الدور المصري بطريقة مهينة بخرقها للهدنة، أما الثاني فيجب أن يتجسد في استعداد إسرائيلي جدي وغير مشروط في تلبية المطالب الفلسطينية العشرة الأساسية.

ندرك جيدا أن هناك أصواتا تتحدث عن الخلل في موازين القوى، وتتحدث بإسهاب عن حجم المعاناة المتضخم في أوساط المشردين، الذين يعيشون وسط أنقاض منازلهم، أو في مدارس وكالة الغوث التابعة للأمم المتحدة، وهذه الأصوات ليست جديدة على أي حال، وهناك مثلها المئات في أوساط السلطة في رام الله تدعي الواقعية، وهي لم تكن كذلك عندما أطلقت “فتح” الرصاصة الأولى في الفاتح من يناير عام 1965، وبدأت الكفاح المسلح ببنادق صدئة، ولكن الجديد الذي لا يدركه هؤلاء أن الشعب الفلسطيني لم يعد ينخدع بمثل هذه “العقلانية” المحبطة وفلاسفتها، وبات أكثر التفافا حول المقاومة، وأكثر تبنيا لثقافتها وبات يتطلع إلى حياة كريمة بعيدا عن ذل الحصار وسياسات التجويع، والصور القادمة من قطاع غزة عبر الفضائيات، عربية وأجنبية تؤكد هذه الحقائق والصور لا تكذب.

نتنياهو الذي أذلته غزة، وكسرت شوكة غروره، ودمرت امن مستوطنيه المزعوم، وأظهرته “كبطل” في قتل الأطفال والرضع، وكشفت الوجه الدموي البشع للحركة الصهيونية للمرة الألف وبصورة يستحيل إخفاؤها في ظل وسائل التواصل الاجتماعي، نتنياهو هذا قد يتصرف في الأيام المقبلة، بعد أن تلقى هذه الصفعة القوية، مثل النمر الجريح ويوجه خبطات عشوائية لقتل المزيد من الضحايا، بما في ذلك توسيع حربه البرية التي لا ترهب المقاومة ورجالها الرجال على اية حال، ولذلك يجب وضع هذا الاحتمال في عين الحسبان.
***
لم نناشد الزعماء العرب لنجدة الشعب الفلسطيني، ولن نناشدهم، فهؤلاء في معظمهم متواطئون مع العدوان، ويريدون إفناء كل أهل غزة الذين يفضحون هذا التواطؤ، ولكننا نناشد أهلنا في الضفة الغربية بأن يضاعفوا من احتجاجاتهم وهبتهم الجماهيرية، ويمارسون ضغطا على هذه السلطة المتكلسة المستمرة في التنسيق الأمني، وعدم القيام بأي خطوة سياسية أو أمنية، لنصرة شعبها في قطاع غزة، فأبناء غزة أهلهم، وأطفالهم الشهداء أطفالهم أيضا، وفي الفم ماء.

أليس عيبا أن تقبل هذه السلطة ورئيسها، وفي ظل صمود الكرامة والبطولة في غزة، بأن تقتحم القوات الإسرائيلية منزل المناضلة خالدة جرار عضو المكتب السياسي في الجبهة الشعبية، الذي يقع على مرمى حجر من منزل الرئيس عباس، وتأمر بإبعادها إلى بلدة أريحا دون أن تحرك ساكنا، ولماذا تحرك، وهي التي لم تتحرك نخوتهم وكرامتهم مطلقا في قطاع غزة على أي حال على مدى أكثر من شهر من العدوان.

التلاحم الشعبي البطولي بين الشعب والمقاومة يحقق المعجزات في غزة، ويقلب كل المعادلات، ويبث الرعب في نفوس الإسرائيليين، ويدفع مستوطنيهم للهرب من مستوطناتهم شمال القطاع للمرة الأولى منذ ستين عاما.

المجاهد محمد الضيف خسر زوجته ورضيعا قدمهم في سبيل الله وقضية الأمة العادلة، ولكنه كسب محبة العالم الإسلامي بأسره، ناهيك عن محبة شعبه، الأمر الذي سيزيده وكل زملائه في اذرعة المقاومة قوة وصلابة، فعندما يقدم القادة أبناءهم فلذة أكبادهم وزوجاتهم شهداء فلعمري إنهم قدوة في التضحية والبطولة تؤكد تصميمهم على نصر بات قريبا.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الإسرائيلي, بالموساد, حماس, حقائق, علاقة, واعترافات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc