|
|
|||||||
| أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
كيف حالك أختي أتمنى أن تكوني بخير هذا هو حال الدنيا جبلت على الكدر فقط يا أختي كريمة أوصيك بالصبر مع الأخذ بالسبب أجمل ما في الحياة هو الفرج بعد الشدة أكثري من هذا الدعاء (رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِين) .... مازال الدنيا بخير
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
ولنا في قصة المرأة العقيم وسيدنا موسى عليه السلام عبرة وموعظة اقتباس:
فالدعاء الدعاء الدعاء اخوتي في الله الدعاء وحده يغير القدر يا رحمن يا رحيم يا رحيم يا رحيم يا رحيم يا رحيم لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين |
||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
أختي قد تجدين الاجابة من خلال هذا الرابط
https://www.tabeebe.com/vb/showthread.php?t=37209 آخر تعديل أم أماني أريج 2014-02-09 في 07:31.
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
بارك اله فيك عى الاهتمام ورزقك الله من حيث لا تحتسبين |
||||
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا .. كلُّ انسان يتمنى أن تكون له في حياته الدنيا الذرية الصالحة والمال الوفير ، وكلّ من رزقه الله بهذه الزينة أو حرمه منها وجب عليه الشكر والحمد على نعمه ظاهرة وباطنة ، فالعبد إن كان يعلم نِعمَ الله الظاهرة فإنه لا يعلم الغيب ويجهل النِّعم الباطنة التي منّها الله عليه ، ولحكمة لا يعلمها إلا هو ورحمة منه سبحانه على عباده يجعل عبدا من عباده محروما من إحدى هاتين النعمتين أو كلاهما معا ، ففي قصة الغلام الذي قتله سيدنا الخضير أمام أعين سيدنا موسى وقصة الخسف بهارون وماله عبرتان لمن أراد أن يعتبر .. نشاهد في واقعنا المعاش قصص تتشابه فصولها وأحداثها لكن نهاياتها تختلف هاذان الزوجان رُزقا بمولود أو أكثر بعد طول انتظار ورجاء ، فجعل الله الخير في ذريتهما وأحسن خاتمتهما وذانك رزقا بمولود بعد طول انتظار وأمل وتمني ، فأراد الله أن يبتليهما بولد عاق لا يرقب فيهما إلا ولا ذمة وكان سببا في فقدانهما الكثير من النِّعم ، وانقلبت حياتهما من النعيم إلى الجحيم .. لي عودة في الموضوع ، إن شاء الله ، لأسرد حكاية مُعبِّرة تخصُّ جارا لي ، وكان للمرحوم والدي دورا فيها على العبد المحروم من نعمة ما الإلحاح في الدعاء إلى ربه ، سائلا إياه أن يرزقه ما حُرم منه إن كان في ذلك خيرا .. فالخير كل الخير في ما اختاره الله لعبده .. اللهم اجعل لنا من كل خير نصيباً وإلى كل خير سبيلاً |
|||
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسأل الله أن يرزقنا جميعا ما حُرمنا منه .. إن كان في ذلك خيرا تكملة لآخر مشاركتي ، سأسرد قصة جاري ، وهي حكاية حياة حزينة وسعيدة في الوقت نفسه في عام زواجه ، ذهب محمد للعمل في فرنسا تاركا زوجته وأمه المُسِنّة وحدهما في المنزل الذي اشتراه في نفس العام بالحي الذي نقطنه ، كان المرحوم والدي هو المسؤول عليهما في غياب الزوج من ناحية مصاريف البيت ، هذا الأخير كان يواضب على قضاء شهر في السنة مع أمه وزوجته ، استمر الوضع على حاله ستة عشر عاما دون أن يُرزقا بالولد ، في غياب الخلف أصبح وضع الأسرة صعبا ، فالأم مُسنّة وطريحة الفراش والزوج يعمل في فرنسا والزوجة لا حول لها ولا قوة .. عبّرالزوج لوالدي عن رغبته في تبني مولود ذكر ، وبما أنه لا وقت لديه لتدبير الأمر فقد أعطى وكالة مُفوّضة للوالد بالقيام بما يلزم في الموضوع ، وبعد فترة علِم بوجود طفل في المستشفى مُتخلى عنه ، قام بجميع الإجراءات القانونية لتبني الطفل .. بعد مرور عام على التبني حبلت الزوجة وولدت مولودا ذكرا .. سبحان الله .. مع بلوغه العاشرة من عمره ، أصبح الطفل المتبنى مشاغبا وعدوانيا في تصرفاته يتعاطى كل أنواع المخدرات القوية ، انقلبت حياة الأسرة إلى جحيم لا يُطاق ماتت والدة الزوج ، أصبح المتبنى فرعون البيت ، يكيل كل أنواع الشتائم لأخيه وأمه بالتبني ويهددها بالقتل إن لم تعطيه المال ليشتري السموم ، حتى أنه كسّر يدها مرّتين لم يجد والده بالتبني بدا من إيداعه سجن الأحداث أملا في تغيّر سلوكه ، وحين خرج من السجن أصبح أكثر عدوانية وخطورة ، يؤذي كل من يصادفه ، لا يمضي عليه شهر إلا ويرجع إلى السجن بسبب أذيّته وعنفه ضد الناس .. في يوم من أيام عطلته بالبلد ، تلقّى الأب وابلا من الشتائم والكلام البذيء من المتبنى أمام مرأى وسمع الجيران ، أصيب الأب بسكتة قلبية ومباشرة بعد نقله للمستشفى فارق الحياة أصبحت صحة هذا الصعلوك تتدهور يوما بعد يوم بفعل السموم التي يتعاطاها ، وفي أحد الأيام انهار في البيت مغشيا عليه ونقله أخوه للمستشفى ، وبعد إجراء الفحوصات اللازمة والتحاليل وجدوه مصابا بمرض العصر ( السيدا ) .. حفظنا الله وإياكم من شرّه .. لا أشاهده الآن إلا نادرا أمام منزلهم ، لا يقوى على الوقوف وهو أشبه بهيكل عظمي أماالإبن الشرعي فهو نِعم الإبن ، يقوم بكل واجباته تجاه أمه ويوفر لها كل أسباب الراحة ... إن شاء الله ، لي عودة للموضوع بحكاية أخرى لصديق فحواها الحرمان من الولد مع التّعدَّد الإيجابي وليس السلبي أستسمحكم لأنني أطلتُ السّرد ، لكن للضرورة أحكام ، ولأن الحكاية فيها من العِبر ما يُجدي نفعا لكل من يحس أنه محروم من نعمة ما وهو لا يعلم ما وراء تحقيقها، فالله يعلم ونحن لا نعلم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم .. وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
بوركت أخي أبو أسماء بارك الله فيك قصة حقا محزنة اثرت في كثيرا لكنها سنة الحياة ننتظر مشاركاتك القيمة فقد جعلتني أحب تتبعك بارك الله فيك سلام |
||||
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
وبارك الله فيك وفي العائلة الكريمة
وإن كانت القصة مُُُؤثِّرة ومليئة بالمآسي والأحزان ، إلا أن فيها ما يسلو الأم فلولا الإبن الآخر ورعايته لها لكانت مأساتها مضاعفة .. الجانب الحزين من القصة هو نتيجة ما اختاره الإنسان لنفسه والجانب المُشرق فيها هو نتيجة ما اختاره الله لعبده ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) من المتابعين لمواضيك الهادفة |
||||
|
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
كيما نقولوا عندنا ربي ما يجي يغلق باب يفتح باب وما علينا غير الرضا والصبر واحتساب الاجر عند الله سبحانه وتعالى بارك الله فيك اخي الكريم وشكرا للمتابعة والاهتمام دمت بخير سلام |
||||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ږَبـِّ, ﺗَ̲ذَږْﻧِ̲يے, ﻓَ̲ږْﺩً̲ﺂ̲, ﻟ̲ﺂ̲ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc