من المستفيد من قيام فتنة في الجزائر ؟

[الأخ خالِـــد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد

و هل سنترك عشرة اشخاص يفسدون البلاد

الله حرم على نفسه الظلم ، فكيف بعباده

يجب علينا ان نقول للظالم انت ظالم و للفاسد انت فاسد و للسارق انت سارق

و الساكت عن الحق شيطان اخرس


و من قال للفاسد انت صالح فهو افسد منه

و نظامنا فاسد و متعفن الى درجة ان رائحته مثل رائحة بكر بن بوزيد و خليدة تومي في النتانة

السلام عليكم

لا يمكن لأحد أن يمنع الناس من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقول كلمة الحق،

ولكن هناك أمور تؤدي إلى مفسدة أكثر منها، فتغيير النظام عن طريق اللصوص

و المخربين الذين رأيناهم في فوضى جانفي الفارط لا يسمى تغييرا للفساد بل يسمى

فتنة ، ولا أظنك تشجع مثل ذلك، خاصىو أن الأمر قد يؤدي إلى سقوط الأرواح من الجانبين

شعبا ونظاما، حتى لا يقول مثيروا الفتنة أن النظام يقتل المتظاهرين السلميين .

شكرا لك أخي

[tarek1987]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

القانون فوق الجميع و ليس فوق الفقراء فقط


مشكلتنا ان لا احد يُعاقب المسؤولين الذين سرقوا

و لا احد حاسب الجنرالات حين قتلوا الشعب


فصارت

السرقة عادة

و القتل دينا

و هكذا صار من يحاول تغيير هذا الواقع خائنا لوطنه و مثيرا للفتنة

و هؤلاء المجرمين و السراقين صاروا يُشار اليهم بالبنان و يُدافع عنهم


بل و صاروا ابطالا و رموزا للوطنية و الاخلاص

مع انهم مجرد حثالة و مجرمون

و كُلما رام احدنا التغيير قالوا له غيّر نفسك


ها أنا ذا غيّرت نفسي

غيّروا انفسكم انتم؟؟؟

لماذا لا تتغيّرون؟؟؟؟

و الاعجب من هذا و ذاك يعتقدون اننا نخاف منهم

و يخوّفونا بالقتل

كاننا احياء اصلا

و الله لا اخااف من احد و لا يهني احد

لا جنرال و لا شرطي و لا دركي و مخابرات و لا بوتفليقة و لا شيء

يدزو معاهم

و روحي فدى الاسلام و فدى الجزائر



و الاهم من هذا و ذاك


يقولوون نخاف الفتنة و ان تسيل دماء من جديد

و كاننا نحمل بايدينا اسلحة و نسير في دبابات و نطير في طارات مقاتلة؟؟؟؟؟

و الله ليس بايدينا شيء

و لكن قلوبنا مليئة بالايمان و حب الجزائر و كره اعداء الاسلام

و من يقُتل فهُم فوّجهوا خطابكم لمن تدافعون عنهم

قولوا لهم

لا تقتلوا كما قتلتم من قبلُ

بارك الله فيك أخي الكريم
الشعب فاق لم يعد يخاف من مسرحيات التي تمثل عند كل صرخة للإصلاح وكأننا شعب يعيش فترة المراهقة بينما تناسوا أن هذا الشعب متعطش للإصلاح والقضاء على الفساد من يحكمون الآن تخلوا و خانوا عن رسالة نوفمبر الخالدة ومن ضحى بدمه فداءا لها والذين يخوفون الشعب من الإصلاح والقضاء على الفساد إنما هم من المستفيدين من الوضع القائم لكن هيهات فدوام الحال من المحال وكل من أفسد وظلم وطغى مصيره العقاب في الدنيا و الآخرة
سلام

[الزعيم الأول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * اعـتماد *

من قال أننا ننكر الأوضاع السيئة ؟ و لكنها لا ترقى إلى درجة ثورة تسفك فيها الدماء
الفساد موجود في كل البلدان حتى الدول الغربية التي تتبجح بالديموقراطية
بالله عليك هل رأيت من خرج في ثورة السكر ؟ مراهقون طائشون أحرقوا و خربوا و سرقوا ...
نحن لسنا ضعفاء و لكن على درجة من الوعي تجعلنا ندرك جيدا أن هؤلاء الفاسدين لن تضرهم ثورة و لا هم يحزنون ، أولادهم بالخارج و كذلك اموالهم و عند أول رصاصة تطلق سيفرون خارج البلاد و يتركوننا نقتل في بعضنا بعضا بعد أن يتركوا من يتولى ذلك ( المدسوسون)
طبعا و لا تتوقع تغييرا جذريا في الحكم فلم يحدث هذا لا في مصر و لا تونس و لا أي بلد من البلاد التي ثارت ضد حكامها إنما هو تنويم مغناطيسي و ذر للرماد في الأعين.
أخيرا هذا زمن فتن و من علامات الساعة كثرة الهرج و القتل و الفتن فعلام تتعجبون ؟

أختي ببساطة إقرئي المواضيع و الردود في هذا القسم ، و ستجدين الكثيرين ينكرون الأوضاع السيئة
و يتهمون الآخرين ، بأنّهم لا يحمدون الله ، و أن البلاد بخير و يوجد تنمية كبيرة و... و... و....
أنا لا أنسب لكم كلاما لم تقولوه ..!!!
و لماذا هذا الحكم المسبق على إعلاء كلمة الحق ...؟؟؟ مع أنّكِ أجبتِ أكثر من مرّة بما يُفهم من ردودك
بأنّ المستوى الحضاري للشعب الجزائري لم يرتقي بعد لمستوى الإحتجاج بالطريقة السلمية ...؟؟ لكن
هذه الإجابة لا نقبلها أختي الكريمة ...و هي تحمل في طياتها وصف عنصري في حق الشعب الجزائري
الشعوب الاسلامية و العربية متقاربة حضاريا و أخلاقيا إلى حدّ بعيد ...
ولسنا أدنى من بقية الشعوب ...
سأرجع معكِ أختي الكريمة بالذاكرة إلى أفريل 2001 عندما نظّم الـ ffs مسيرة
مليونية بإتجاه المُرادية كان تحرك حضاري للغاية ...لكن ماذا حدث
أناس دسهم النظام الفاسد ، و قاموا بالتخريب في "خروبة" ليتهموا البقية
قال الأمين العام للحزب وقتها "أحمد جداعي" {{لو كان مليونين من الولايات المجاورة
و مليون و نصف من العاصمة قد تحركوا بنية التخريب ، ماذا كان سيحدث للعاصمة}}
لكن النظام الفاسد دائما يسعى إلى زرع الفزع و الخوف في قلوب الجميع .. و تفّه المطالب
و جعلها جهوية و أبرز مطلب واحد و هو الإعتراف باللّغة الأمازيغية كلغة وطنية
بينما أنّه كان مطلب من العديد من المطالب الإجتماعية و الساسية التي تهم كلّ الجزائريين..

أنا أسألك سؤال و إذا أجبتني سنتفق بإذن الله
لماذا لا تفتحي موضوع بدعوة شباب الجزائر إلى التظاهر سلميا مادمتِ تتفقي معنا بأنّ الأوضاع سيّئة ؟؟؟
و تطلبي من النظام كما قال الأخ جزائري لا يقبل الذل :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائري لا يقبل الذل

أصبت أخي الكريم ، عوض أن يتوجه من لا يؤيد فكرة الثورة الى الشعب ليطالبه بعدم الثورة لماذا لا يقول للنظام لا تقتل من يتظاهر سلميا ؟

و أكيد ليس لديك الثقة في النظام لكي لا يمارس العنف لهذا تخافين مما سيحدث ...
لكن حتى نفهم الآية التي ذكرتها سابقا جيّدا ...
يجب أن ننزع الخوف الذي بداخلنا .. و نكون شجعان لقول كلمة الحق
و لا نكون جبناء كاليهود مع موسى عليه السلام أرادوا الأرض المقدسة بدون أن يبذلوا
لأجلها شيئا .. و طالبوا النبي بأن يذهب و يقاتل مع ربّه ...
لكن الله ضرب عليهم الذلة .. و عقابهم فتاهوا في الأرض أكثر من 40 سنة ..
يجب أن نغيّر ما بأنفسنا بأن نؤمن بالتغيير السلمي الناجح إن شاء الله .

[ياسين البرج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * اعـتماد *

السلام عليكم
كثرت الدعوات في الآونة الأخيرة و كذا التحريض للقيام بثورة على غرار الثورات العربية و لكن من الداعي و من الضحية و من المستفيد ؟
الداعي هو شخص متخف خلف النت الله أعلم من أي بلد أو جنسية أو ملة هو ؟ يتسمون بأسمائنا و يدعون حب الخير لنا و هم كالأفعى الرقطاء ملمسها ناعم و تخفي السم الناقع .
هؤلاء الدعاة هم أيضا فئة ضالة ضُحك عليها و ما أكثر المضحكات في هذا الزمن ، ضحكوا عليها باسم محاربة الفساد و الجنرالات و الذي منو ....
و السؤال المطروح : هل عدد الجنرالات و الفاسدين يعادل عدد الشعب الجزائري ؟ من أجل حفنة يُضحى بالملايين .
نحن شعب متعصب ، الثورة تسكننا و الغضب في أرنبة أنف كل واحد فينا ، و لو ثرنا لأهلكنا البلاد و العباد أم نسيتم ثورة الزيت و السكر ؟
لا داعي للمزايدة و المغالطة الضحية الوحيدة في هذه المعمعة : الشعب الجزائري يعني أنا و أنت ...أما هو ( المسؤول ) الذي قمت تحاربه فسيستقل أول طائرة مع عائلته و يحمل ما خف وزنه و ثقل ثمنه لينزل بدولة من الدول الأوروبية .
من سيشرد و يقتل و يغتصب و يموت قهرا و جوعا : أنا و أنت .
نصل الآن إلى المستفيد : المستفيد هم البارونات و تجار الأسلحة و المخدرات ، سترتفع أسعار كل شيء ، و لن تجد أي شيء ، و لا ننسى المستفيدين الآخرين ( خفافيش الظلام ) أعني وسائل الإعلام المغرضة و كذا بعض الدول التي تكن لنا الحقد ، هذا و لن نتحدث عن أكبر شامت فينا : اليهود .
احمدوا الله على ما أنتم فيه من نعمة ، و اعتبروا من الذي مضى .
اللهم احفظ الجزائر

المستفيد ابليس اللعين وأتباعه وشيعته من عرب وعجم
الا يفرح اللعين حينما يرى المسلم يقتل أخوه المسلم من أجل حطام الدنيا

[ayachtayep]

نتمنا من جميع قلوبنا ان لا تكون هناك فتنة ولا اراقة دماء ولاكن لا تنسا ان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ان الحرية تواخد ولا تعطا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[محب ربيع]

أدعو الله تعالى أن يشفيك من متلازمة ستوكهولم

متلازمة ستوكهولم هو مصطلح يطلق على الحالة النفسية التي تصيب الفرد عندما يتعاطف أو يتعاون مع عدوه أو من أساء إليه بشكل من الأشكال، أو يظهر بعض علامات الولاء له مثل أن يتعاطف المخطوف مع المُختَطِف .
أطلق على هذه الحالة اسم "متلازمة ستوكهولم" نسبة إلى حادثة حدثت في ستوكهولم في السويد حيث سطا مجموعة من اللصوص على بنك كريديتبانكين Kreditbanken هناك في عام 1973، و اتخذوا بعضاً من موظفي البنك رهائن لمدة ستة أيام، خلال تلك الفترة بدأ الرهائن يرتبطون عاطفياً مع الجناة، و قاموا بالدفاع عنهم بعد إطلاق سراحهم.



ما الذي يسبب هذه الحالة؟


عندما تكون الضحية تحت ضغط نفسي كبير، فأن نفسه تبدأ لا إرادياً بصنع آلية نفسية للدفاع عن النفس، و ذلك من خلال الاطمئنان للجاني، خاصة إذا أبدى الجاني حركة تنم عن الحنان أو الاهتمام حتى لو كانت صغيرة جداً فإن الضحية يقوم بتضخيمها و تبدو له كالشيء الكبير جداً. و في بعض الأحيان يفكر الضحية في خطورة إنقاذه، و أنه من الممكن أن يتأذى إذا حاول أحد مساعدته أو إنقاذه، لذا يتعلق بالجاني.
تظهر هذه الحالات كذلك في حالات العنف أو الاستغلال الداخلي، و هي حالات العنف أو الاستغلال: (عاطفي، جسدي، جنسي) التي تحدث داخل العائلة الواحدة، خاصةً عندما يكون الضحايا أطفال، يلاحظ أن الأطفال يتعلقون بالجناة بحكم قرابتهم منهم و في الكثير من الأحيان لا يريدون أن يشيروا بأصابع الاتهام إليهم.


الدولة القمعية

وعلى صعيد المجتمع، يمكن ملاحظة هذا التأثير في الأنظمة القمعية، عندما لا تملك السلطة شرعيتها من اغلبية الشعب، فتصبح وسيلة الحكم القمعية ضاغطة على افراد المجتمع، ولمدة طويلة، يطور خلالها الافراد علاقة خوف من النظام، فيصبح المجتمع ضحية النظام، ويدرك النظام هذه الحالة مع الوقت، حتى يتقن لعبة ابتزاز المجتمع.

[بلقاسم48]

الله يحفظك كلام في الصميم

[صُبح الأندلس]

معذرة لأني لم أستطع متابعة الردود ، فأنا منشغلة بمراقبة بقية المواضيع
سأغلق الموضوع إلى حين