ارجو من العضوة المحترمة ان تبسط لنا هذاالجزء من الشرح الذي جاء في شرحها--وهو:والحقيقة المحمدية هي المنيرة لكل سراج حسّاً ومعنى، من نبي وولي، لأنها المظهر الأول، والحقيقة الكلية الجامعة. وهي المشهودة لأهل الشهود، وهي التي يتغزّلون بها، ويتلذذون بحديثها في أسمارهم .
وكما أن الحقيقة المحمدية هي سبب خلق العالم ونتيجته وأكمل ثمراته، كذلك تتحقق بها وبالرسالة الأحمدية، الكمالات الحقيقية للكائنات قاطبة، إذ تصبح المخلوقات بجميع مراتبها الوجودية مرايا باقية للبارئ عز وجل تعكس تجليات أسماء الجمال والجلال.
---ام ان العضوة تنقل للعناد او لاتفهم ما تنقل ----مع كل احتراماتي --- ابوابراهيم--