كيف تآمرت الإمارات والسعودية على الثورة المصرية وأنجزت الانقلاب الدموي - الصفحة 6 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كيف تآمرت الإمارات والسعودية على الثورة المصرية وأنجزت الانقلاب الدموي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-07-13, 12:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف ساعدت الإمارات السيسي في قمع المصريين والقضاء على الإخوان؟.. مجلة فرنسية تكشف أخطر ما قدمته أبو ظبي للرئيس المصري



بدأت في فرنسا تتكشف تفاصيل صفقة مثيرة للجدل، حصلت بموجبها مصر على أجهزة تجسس مراقبة على المصريين، إبان وصول الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي للسلطة عام 2013، وتشير إلى تورط إماراتي في قضية تصفها وسائل إعلام فرنسية بـ"الفضيحة".

وكشفت مجلة "تيليراما" الفرنسية في تحقيق لها أجراه الصحفي أوليفيه تسكي، عن سماح السلطات الفرنسية لشركة "أماسيس" بتصدير أجهزة رقابة رقمية إلى مصر بتمويل إماراتي، بحسب ما ذكره موقع إذاعة "مونتي كارلو" الفرنسية السبت 7 يوليو/تموز 2017، مشيراً إلى أن القضاء يلاحق الشركة الفرنسية بتهمة تصدير أجهزة مماثلة إلى نظام دكتاتوري استخدمها لتعذيب المعارضة.

وفي الوقت الذي كانت فيه فلور بيليران الوزيرة الفرنسية المفوضة لشؤون الاقتصاد الرقمي تعلن أن السلطات الفرنسية لن تسمح من الآن فصاعداً ببيع معدات إلكترونية مدنية يمكن للأنظمة القمعية أن تحولها لاستخدامها في قمع شعوبها، كان رئيس شركة "أماسيس" ستيفان ساليس يتفاوض مع موفد إماراتي لبيعه نظام يستخدم التكنولوجيا الرقمية للتجسس على المكالمات الهاتفية، والرسائل الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعي.

ومن شأن نظام مراقبة التكنولوجيا الذي حصلت عليه مصر بدعم إماراتي، أن يُسهل من عملية التنصت على المواطنين، والقبض على الحقوقيين داخل مصر، بحسب ما ذكره موقع "فرانس 24"، 7 يوليو/تموز 2017.


ما هو دور الإمارات؟

وكشفت مجلة "تيليراما" في تحقيقها إلى أن الإمارات دفعت ملايين اليورو ثمن نظام المراقبة، وقدمته هدية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بعد انقلابه العسكري ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي.

وبيّن التحقيق الصحفي أن الإماراتيين بدؤوا التفاوض مع شركة "أميسيس" ومديرها التنفيذي ستيفان ساليس عام 2013، ودفعوا مبلغ 10 مليون يورو قيمة المعدات، و"أهدوها للرئيس السيسي بعد وصوله إلى الحكم، ليستعملها في حملته ضد الإخوان المسلمين".

وبعد أن توصل الطرفان إلى اتفاق، تمت تسمية الصفقة "توبليرون"، وذلك بإشارة للوح الشوكولا المصنوع على شكل أهرامات.


القذافي حصل عليه سابقاً

وليست هذه المرة الأولى التي تبيع فيها شركة "أمسيس" الفرنسية أجهزة مراقبة لأنظمة دكتاتورية، فقد كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" في تحقيق لها عام 2011، عن نشر منظومة للمراقبة الإلكترونية واسعة النطاق في ليبيا، من قبل شركة "أميسيس" وبموافقة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، وسمحت لنظام معمر القذافي بالتعرف على النشطاء والمعارضين ومن ثم استهدافهم.

وبحسب الصحيفة، تساعد هذه الأجهزة على اختراق البريد الإلكتروني واعتراض الرسائل الإلكترونية لا سيما عبر موقع "فيسبوك"، الذي استخدمه المعارضون والناشطون بكثافة كوسيلة للتواصل خلال مظاهرات عام 2011.

وكانت الصحيفة قد نشرت تقريرها آنذاك بعد العثور على ملفات تجسس عديدة داخل مركز تجسس إلكتروني جهزته الشركة نفسها في العاصمة طرابلس، بعد سقوطها بيد الثوار الليبيين في آب/أغسطس 2011.

وأشارت المجلة الفرنسية في التحقيق إلى أن ما وصفتها بـ"الفضيحة"، تكمن في أنه بالوقت الذي بدأ فيه القضاء الفرنسي بالاستماع إلى المسؤولين في الشركة التي باعت ذات التقنية للعقيد الليبي معمر القذافي، بطلب من الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، أغمضت السلطات الفرنسية أعينها عن تصدير الشركة لأجهزة المراقبة إلى مصر، بعد أن غيرت اسمها وفتحت لها فرعاً في المنطقة الحرة في دبي.

كما كشف التحقيق أن الشركة لجأت إلى بعض التغييرات بعد الفضيحة الليبية. ففي عام 2011، كان ستيفان ساليس المدير التجاري للشركة، إلا أنه قام ببيع أسهمه إلى شركتي "كريسيندو إنداستريز" و"آي تو إي" اللتين أنشأهما بنفسه، مما مكنه من شراء شركة "أميسيس" من مالكها الأساسي، مجموعة "بول".

وتخضع شركة "أميسيس" لتحقيق قضائي في فرنسا منذ العام 2011، لإمكانية تورطها بأعمال التعذيب التي تعرض لها الناشطون في السجون الليبية. وبحسب مجلة "تليراما" فمنذ فضيحة ليبيا تم وضع الشركة على اللوائح السوداء ضمن الدوائر الاستخباراتية والتجسسية الفرنسية.

وكالات








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-05, 00:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنور قرقاش:
التنسيق بين السعودية والإمارات "بقعة ضوء في فترة عصيبة"



أكد الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتى للشئون الخارجية، أن المواقع الإخوانية والمتعاطفين مع التنظيم لا يروق لها الانسجام الاستراتيجى الذى يجمع بين السعودية والإمارات، واصفاً إياه بـ"بقعة ضوء فى فترة عصيبة".
وقال قرقاش فى تغريدات عبر حسابه الرسمى بموقع التدوين المصغر تويتر: "المواقع الإخوانية وتلك المتعاطفة مع التنظيم لا يروق لها الانسجام الاستراتيجى الذى يجمع السعودية والإمارات، وتحريض (الميدل إيست آي) مثال".

وأضاف: "الوطنى يرى فى تعاون العرب عِزَّة وإيجابية، والتنسيق الإستراتيجى السعودى الإماراتى بقعة ضوء فى فترة عصيبة، أدبيات الإخوان نظرتها حزبية مقيتة".










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-05, 00:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

استنكار عربي للحادث الإجرامي بالمدينة المنورة


أعرب كثير من القادة عن استنكارهم الشديد للحادث الإجرامي الذي شهدته المدينة المنورة اليوم، فقد أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن إدانتها الشديدة للهجمات الإرهابية الخسيسة التي طالت جدة والقطيف ومحيط المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة.
وقال عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الاماراتي: "إننا نقف صفا واحدا مع أشقائنا في المملكة العربية السعودية في تصديهم للإرهاب المجرم الذي يستهدف الترويع والتكفير والفتنة.. مؤكدا سموه وقوف دولة الإمارات وتضامنها التام مع قيادة وشعب المملكة العربية السعودية الشقيقة في اتخاذ كل الإجراءات لاستئصال خطر الإرهاب الذي يهدف لزعزعة الأمن والأمان في المملكة العربية السعودية ولا يراعي حرمة هذا الشهر الفضيل وقدسية المسجد النبوي الشريف وأماكن العبادة الأخرى التي يستهدفها بجرائمه.
وأكد سموه أن استقرار المملكة العربية السعودية هو الركن الأساسي في استقرار دولة الإمارات ومنطقة الخليج العربية ومن هذا المنطلق فإننا نرى في هذه الجرائم استهدافا للإمارات ومدنها وشعبها .. وقال سموه أننا على ثقة بأن القيادة السعودية ستتمكن من القضاء على تهديد الإرهاب بكل أبعاده وأشكاله وأن هذه الفئة الضالة لن تنجح في مساعيها الإجرامية أمام التكاتف والتلاحم الوطني الذي يدرك عبث مقصدها ودموية جرائمها وضلال دعوتها .. مؤكدا سموه أن ديننا الإسلامي براء من هذا الفكر المتطرف الشاذ الذي لا يمت بصلة للإسلام وتقاليدنا وتاريخنا.
واختتم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان تصريحه مشددا على أن ملف الإرهاب الذي نواجهه جميعا يتطلب منا التعاون والتنسيق والمثابرة وأن هذه الجرائم التي تستهدف المملكة العربية السعودية الشقيقة وغيرها من دولنا لن تزيدنا إلا عزما وإصرارا على التصدي الحازم لها بكل قوة ولمن يسعى للعبث بديننا الحنيف وقيمه الإنسانية الحضارية وأمننا واستقرارنا.
وتقدم سموه بخالص العزاء للقيادة السعودية وللشعب السعودي الشقيق ولأسر الضحايا.. متمنيا سموه الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
وفي البحرين أشاد السيد أحمد بن إبراهيم الملا رئيس مجلس النواب بما تبذله القوات الأمنية السعودية من جهود للحفاظ على أمنها واستقرارها، مؤكداً أن "أمن الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية هو من أمن البحرين"، منوّهاً بـ"قدرة الأجهزة الأمنية في التصدي لكافة المحاولات الفاشلة التي تستهدف العبث بالأمن الوطني السعودي". كما عبر عن ثقته بقدرة مختلف الأجهزة الأمنية السعودية في الكشف عن كافة المحاولات الفاشلة التي تعيث في الأرض فساداً، مؤكداً أن مجلس النواب في البحرين يقف مع الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً في كافة الخطوات والإجراءات التي تتخذها للحفاظ على أمنها ووحدتها.

كما دانت دولة الكويت التفجيرين الإرهابيين في المدينة المنورة والقطيف، وبعث أمير الكويت برقية إلى خادم الحرمين الشريفين أعرب فيها عن مواساته بضحايا الحادثيين الإجراميين قرب الحرم النبوي وقرب أحد مساجد القطيف، معربا عن استنكار دولة الكويت وإدانتها الشديدة للحادثين الإجراميين، مؤكدا أن منفذي هذين العملين الإرهابيين لم يراعوا حرمة بيوت الله ولا حرمة الشهر الفضيل ولا حرمة الأنفس التي حرمها الله، كما أكد وقوف دولة الكويت مع السعودية وتأييدها لكل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها ومواجهة هذه الأعمال الإرهابية، مجددا موقف الكويت الثابت ضد الإرهاب بكل صوره وأشكاله. ومنجهته دان رئيس مجلس الأمة الكويتي التفجير الانتحاري قرب المسجد النبوي الشريف.
ومن جهتها دانت سلطنة عمان بشدة التفجيرين الإرهابيين. كما دانت مصر الحادثة الإجرامية، مؤكدة أن "الإرهاب يؤكد مجددا أنه لا يعرف دينا أو عقيدة أو مبادئ إنسانية"، داعية إلى "تضافر الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب ووقف مصادر تمويله".
ودانت الخارجية المصرية بأشد العبارات تفجيري المدينة المنورة والقطيف، مؤكدة أن "المنطقة العربية ضحية للإرهاب وليست مصدرا له"، وأن "الإرهاب لا دين له ويجب العمل دوليا للقضاء عليه".
كما أكد وزير الأوقاف المصري أن "رجال الأمن استشهدوا دفاعا عن مسجد الرسول"، مضيفا أن "مشكلة الإرهاب تحتاج إلى وقفة جادة ضد القوى التي تدعمه"، ومؤكدا كذلك أن "الإسلام بريء من كل من يسفك الدماء ويهاجم الأبرياء".
وفي الأردن أكدت الحكومة الأردنية وقوفها الكامل وتضامنها مع المملكة العربية السعودية الشقيقة في مواجهة الارهاب الاعمى الذي يستهدف امنها واستقرارها .
وعبر وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني عن ادانة الاردن واستنكاره الشديدين للحادث الارهابي الجبان الذي استهدف جوار الحرم النبوي الشريف وكذلك التفجيرات الارهابية في مدينة القطيف .
وقال المومني إن الجريمة البشعة التي استهدفت الامنين العابدين من مختلف انحاء العالم في اماكن العبادة في الوقت الذي يستعد فيه العالم الاسلامي للاحتفال بعيد الفطر المبارك دليل على ظلامية قوى الشر التي تستهدف الامة العربية والاسلامية .
واكد المومني ضرورة تضافر الجهود العربية والاسلامية والدولية في مواجهة الارهاب وقوى الظلام التي تستبيح الامنين في كل مكان في المنطقة والعالم .
وقدم المومني تعازي الحكومة الاردنية للمملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعبا بضحايا التفجير الارهابي، متمنيا الشفاء للمصابين، وضارعا الى الله العلي القدير ان يحفظ السعودية وشعبها من اي مكروه.
ومن جهتها دانت الرئاسة الفلسطينية الاعتداء الإرهابي في المدينة المنورة، كما دانته منظمة التعاون الإسلامي مؤكدة أن "الاستقرار في السعودية حجر الزاوية لأمن المنطقة". كما دانت جامعة الدول العربية التفجيرات الإرهابية.
كما أعرب مجلس حكماء المسلمين في أبو ظبي عن إدانته الشديدة للتفجيرين الإرهابيين الذين وقعا قرب الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة ومسجد في القطيف شرق المملكة، مما أسفر عن استشهاد أربعة من رجال الأمن وإصابة آخرين.
وقال مجلس الحكماء برئاسة فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين في بيان رسمي له اليوم: "إن مجلس حكماء المسلمين إذ يدين هذه التفجيرات الإرهابية الخبيثة فإنه يتقدم بخالص تعازيه ومواساته للمملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعبا ولأسر الضحايا ..سائلا الله تعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل".
وفي لبنان شدد مفتي طرابلس على أن "كل عقلاء الدول العربية والإسلامية يقفون مع السعودية بعد تلك الهجمات". كما دان وزير العدل اللبناني المستقيل أشرف ريفي الاعتداءات الإرهابية التي تعرضت لها المملكة.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المشرية, الانقلاب, الثورة, الخلود, الإمارات, تآمرت, وأنجزت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc