|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
همزة وصل بين المعلم والولي : في طبعته الثالثة
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 8701 | ||||
|
وضعيات ادماجية جاهزة للسنة الخامسة ابتدائي ـ الرفق و الرحمة صفتان فاضلتان يتخلق بهما المرء و يعمل بوحيهما ، و هما سبيلان من سبل الخير، يتبعهما في حياته ليكون إنسانا فاضلا فيرفق بهذا و يرحم ذاك وضعيات ادماجية جاهزة للسنة الخامسة ابتدائي وضعيات ادماجية جاهزة للسنة الخامسة ابتدائي ـ الرفق و الرحمة صفتان فاضلتان يتخلق بهما المرء و يعمل بوحيهما ، و هما سبيلان من سبل الخير، يتبعهما في حياته ليكون إنسانا فاضلا فيرفق بهذا و يرحم ذاك ، لقول نبينا الكريم ( الراحمون يرحمهم الرحمن ، إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) و لتكتمل سعادة المرء فلا يستثني من هذه الرحمة الرفق بالحيوان ،لأنه مخلوق مثلنا يجوع و يعطش و يحس بالألم و الجوع ، و لذلك علينا حمايته من كل سوء و تقديم له العلاج اللازم كلما تطلب ذلك . .................................................. .................................................. ......... ـ استيقظت في صباح يوم مشرق لأذهب إلى المدرسة ، فحملت محفظتي و خرجت ، فبينما انا سائر حتى انتبهت إلى جمع عظيم من الناس ، فتقدمت أستطلع الخبر ، فإذا بطفل صغير ملقى في منتصف الطريق ، و قد اسرع إليه رجلان ، فأمسكاه بذراعه و أدخلاه السيارة في إتجاه المستشفى ، لقد كان منظر هذا الطفل في و سط الشارع مثيرا للحزن و الألم و الخوف و لذلك أنصح غيري أن يأخذوا الاحتياطات و الحذر عند سيرهم ، و أن يجتنبوا الألعاب و التصرفات السلبية في الطرقات ، وأن يحترموا كل إشارات المرور، و جميع القوانين احتراما كاملا ، وأن يتخذوا الحيطة وقاية لوقوع مثل هذه الأحداث . و مع ذلك فلا بد من توعية شاملة للوقاية من هذه الحوادث ،لأن الوقاية تبقى دائما خيرا من العلاج . .................................................. .................................................. ......... ـ لقد أنعم الله تعالى علي في كل ما أتمتع به من سمع و بصر و ذوق و شم و صحة و فهم ، ووهبني نعما أخرى لا تعد و لا تحصى ، ومن واجبي أن أخلص في إيماني و تطبيق ما أمرني به الله من عبادات ، ثم الإحسان إلى الآخرين ، سواء أكانوا آباء أو أقارب ، زملاء أو جيران ، فقراء أو أغنياء ، و من واجبي أيضا الإحسان فيما أقوم من أعمال ، كالصدقة بالمال أو رفع الأذى ، أو بالكلمة الطيبة مصداقا لقوله تعالى ( و أحسنوا إن الله يحب المحسنين ) .................................................. .................................................. .. ـ تزداد أخطار التلوث في المدن الصناعية يوما بعد يوم و أصبح خطرها يهدد الحياة العامة بشكل واضح ، الأمر الذي جعل هذه البلدان تتعرض لأمراض حديثة تسمى بأمراض العصر ، و لمواجهة هذه المخاطر المهددة لنا و للتوازن البيئي لا بد من : سن قوانين صارمة على المستوى المحلي و الدولي للمحافظة على البيئة و معاقبة المخالفين لها . الحد من التسلح النووي ، و حظر التجارب النووية . تنظيم الرعي ، و توسيع نطاق الغطاء النباتي ( التشجير ) نشر الوعي الصحي في المدارس ، و عبر وسائل الإعلام التعاون مع المنظمات العالمية المختصة في مجال حماية البيئة و إنشاء منظمات محلية لنفس الغرض . .................................................. .................................................. .. ـ إن أول نوفمبر كان نهاية المطاف لما عاناه الشعب الجزائري الأبي من ظلم واضطهاد ، و كان بداية جادة و فاصلة بين عهد الظلام و الطغيان و عهد النور و الحرية و العدل . و نحن إذ نحتفل بذكرى هذا اليوم العظيم الأثر في تاريخ جهادنا المتواصل ضد أعداء الدين و الوطن ، إذ نعتبره عيدا من أعيادنا الوطنية ، إنما نفعل هذا شكرا لله على توفيقه و تأييده و نصره ، و تجديدا لعهود الإخلاص و الوفاء التي استشهد من أجلها آباؤنا و أجدادنا من قبل ، و تمتينا للمواثيق التي تربطنا بهم عبر حياة الأبطال الخالدين ، و مناجاة متجددة منا لأرواحهم المنعمة في جنة الخلد . هكذا سار الأحفاد على درب الأجداد فحققوا العزة لدينهم و السيادة لشعبهم . .................................................. .................................................. .. ـ الوطن هو الأرض التي أحيا فوقها ، و أتنعم بخيراتها ، و هو الهواء الذي أتنفسه ، و الناس الذين أعيش معهم و أجد عندهم العون والحماية ، فهو المكان الذي أشعر فيه بالأمن و الحرية ، و لكي أكون مواطنا صالحا يجب علي أن أرفع و طني ، و ذلك بالعمل الصالح ، و الدفاع عنه ضد كل الأخطار الداخلية و الخارجية ، و أن أضحي من أجله بالنفس و النفيس في سبيل أن يبقى هذا الوطن عزيزا مكرما وفي الختام يتحتم علي كمواطن صالح أن أجتهد في دراستي و أثابر عليها للنجاح ، و خدمة وطني لأن حب الوطن من الإيمان . ـ لا تخفى على أهمية الصلة الطبيعية بين جسم الإنسان و عقله ، لقد قيل ( العقل السليم في الجسم السليم ) من هنا تتأكد ضرورة المحافظة على صحة الأجسام حتى تسلم العقول ، ويتطور الإ نسان ، و تنمو المجتمعات نموا سليما صحيحا . فإذا علمنا أن كثيرا من الأمراض التي يتسبب فيها ، من حيث يشعر أو لا يشعر ، و جب أن نضع نصب أعيننا المثل القائل ( الوقاية خير من العلاج ) لأن يتقي المرء كل أسباب المرض ، خير له من إضطراره إلى العلاج ، مع ما يتعرض له من الآلام و التكاليف المادية و المعنوية .................................................. .................................................. .. ـ العمل قوام الحياة ، و ميدان التنافس بين البشر ، و مقياس رقي الأمم و حضارتها ، و لهذا كانت له مكانته السامية في الإسلام ، الذي هو دين الحضارة الصحيحة ، و الرقي الرشيد ، و سر تفوق الأمم و الأفراد هو إتقان العمل و إجادته و يسميه القرآن الكريم : إحسان العمل ، و يدعو إليه في كثير من آياته كقوله تعالى ( إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ) فليس العمل وحده هو مناط التكريم ، بل إحسانه و إتقانه و صلاحه ، و لهذا جعل الإسلام الحنيف إتقان العمل صفة المسلم في كل ما يقوم به من عمل ، و هذا ما بينه الرسول صلى الله عليه و سلم بقوله ( إن الله كتب الإحسان ) فالله عز و جل ( يحب من المسلم إذا عمل عملا أن يتقنه ) .................................................. .................................................. .. ـ حسن الخلق صفة حميدة ، و فضيلة حسنة ، و علامة من علامات السمو النفسي ، و التقدم الفكري ، من يتحلى به يكن محترما لدى كل من هو يخالطه ، يحبه رفاقه و أهله و أصدقاؤه ، و قد اشتهر النبي صلى الله عليه و سلم بين قومه منذ نشأته بحسن الخلق ، وأثنى الله سبحانه و تعالى عليه في كتابه الكريم ، بقوله ( وإنك لعلى خلق عظيم ) . فلم يصفه بكثرة المال و الرجال ، و لا بقوة الجسم و السلطان ، و إنما وصفه بالخلق العظيم ، و المجتمع الذي يتحلى بالخلق الحسن ، ينال تقدير الناس و إعجابهم ، إذ الخلق ترسخ قواعدها و ترتفع مكانتها ، و بذلك فإن هذا المجتمع يحترمه الصديق و العدو على السواء و لا تنتفع أمة بقوتها ، و لا يفيدها تقدمها في العلم ، ما لم تكن صاحبة خلق حسن لقول الشاعر و إنما الأمم و الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أحلاقهم ذهبوا
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 8702 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8704 | |||
|
الأستاذ** نور الدين سطيف** هذا حل عادل للوضعية الرابعة. وأغتنم الفرصة لشكرك لأني أعتبر هذه الوضعيات مراجعة جيدة ومناسبة لابني. لأنهم في قسمهم المعلمة تكتب الشكلات والتمارين على السبورة فقط. يعني أنا لا أراها أبدا. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8705 | |||
|
ما شاء الله على عادل حلها صحيح |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8706 | |||
|
هل انت هنا يا سيرين ...ماذا قرررتم. فيما يخص الوضعية الفرنسية.....انا ارى بمان الاغلبية لم تدرسها ابمانا هذا الاطفال الثلاث تعبوا وانجزوها -رفعيه الموجودة الى الاستاذ ابو اماني .. لتصحيحها وضعي موضوع اخر وصفي او نصائح لينجزه الاطفال هذا الاسبوع احسن من ضياع الوقت هكذا.... |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8707 | |||
|
أهلا **أم الأحباب**. والله كنت نستنى يزيد عدد المشاركين . ما رأيك نزيد نخليها للغد ان شاء الله اخر أجل؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8708 | ||||
|
اقتباس:
معلمته عكس معلمة منى في الواجبات المنزلية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 8709 | |||
|
لا ضرر الا استنينا للغد.....الله يحفظه عادل دار الوضعية في يومها.....اسماء قرات اليوم les cours خرجت على الساعة 17.00 خرجت تلعب شوي -تموت على اللعب مع صحباته- قالتلي اليوم عندي واجبات بزاف في الفرنسية ...وتحضير لغة ..واش نقول .....في الغد برمجنا خرجة للريف ان شاء الله |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8710 | |||
|
[quote=نورالدين سطيف;3993170685] وضعيات ادماجية جاهزة للسنة الخامسة ابتدائي ـ الرفق و الرحمة صفتان فاضلتان يتخلق بهما المرء و يعمل بوحيهما ، و هما سبيلان من سبل الخير، يتبعهما في حياته ليكون إنسانا فاضلا فيرفق بهذا و يرحم ذاك وضعيات ادماجية جاهزة للسنة الخامسة ابتدائي وضعيات ادماجية جاهزة للسنة الخامسة ابتدائي ـ الرفق و الرحمة صفتان فاضلتان يتخلق بهما المرء و يعمل بوحيهما ، و هما سبيلان من سبل الخير، يتبعهما في حياته ليكون إنسانا فاضلا فيرفق بهذا و يرحم ذاك ، لقول نبينا الكريم ( الراحمون يرحمهم الرحمن ، إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) و لتكتمل سعادة المرء فلا يستثني من هذه الرحمة الرفق بالحيوان ،لأنه مخلوق مثلنا يجوع و يعطش و يحس بالألم و الجوع ، و لذلك علينا حمايته من كل سوء و تقديم له العلاج اللازم كلما تطلب ذلك . .................................................. .................................................. ......... ـ استيقظت في صباح يوم مشرق لأذهب إلى المدرسة ، فحملت محفظتي و خرجت ، فبينما انا سائر حتى انتبهت إلى جمع عظيم من الناس ، فتقدمت أستطلع الخبر ، فإذا بطفل صغير ملقى في منتصف الطريق ، و قد اسرع إليه رجلان ، فأمسكاه بذراعه و أدخلاه السيارة في إتجاه المستشفى ، لقد كان منظر هذا الطفل في و سط الشارع مثيرا للحزن و الألم و الخوف و لذلك أنصح غيري أن يأخذوا الاحتياطات و الحذر عند سيرهم ، و أن يجتنبوا الألعاب و التصرفات السلبية في الطرقات ، وأن يحترموا كل إشارات المرور، و جميع القوانين احتراما كاملا ، وأن يتخذوا الحيطة وقاية لوقوع مثل هذه الأحداث . و مع ذلك فلا بد من توعية شاملة للوقاية من هذه الحوادث ،لأن الوقاية تبقى دائما خيرا من العلاج . .................................................. .................................................. ......... ـ لقد أنعم الله تعالى علي في كل ما أتمتع به من سمع و بصر و ذوق و شم و صحة و فهم ، ووهبني نعما أخرى لا تعد و لا تحصى ، ومن واجبي أن أخلص في إيماني و تطبيق ما أمرني به الله من عبادات ، ثم الإحسان إلى الآخرين ، سواء أكانوا آباء أو أقارب ، زملاء أو جيران ، فقراء أو أغنياء ، و من واجبي أيضا الإحسان فيما أقوم من أعمال ، كالصدقة بالمال أو رفع الأذى ، أو بالكلمة الطيبة مصداقا لقوله تعالى ( و أحسنوا إن الله يحب المحسنين ) .................................................. .................................................. .. ـ تزداد أخطار التلوث في المدن الصناعية يوما بعد يوم و أصبح خطرها يهدد الحياة العامة بشكل واضح ، الأمر الذي جعل هذه البلدان تتعرض لأمراض حديثة تسمى بأمراض العصر ، و لمواجهة هذه المخاطر المهددة لنا و للتوازن البيئي لا بد من : سن قوانين صارمة على المستوى المحلي و الدولي للمحافظة على البيئة و معاقبة المخالفين لها . الحد من التسلح النووي ، و حظر التجارب النووية . تنظيم الرعي ، و توسيع نطاق الغطاء النباتي ( التشجير ) نشر الوعي الصحي في المدارس ، و عبر وسائل الإعلام التعاون مع المنظمات العالمية المختصة في مجال حماية البيئة و إنشاء منظمات محلية لنفس الغرض . .................................................. .................................................. .. ـ إن أول نوفمبر كان نهاية المطاف لما عاناه الشعب الجزائري الأبي من ظلم واضطهاد ، و كان بداية جادة و فاصلة بين عهد الظلام و الطغيان و عهد النور و الحرية و العدل . و نحن إذ نحتفل بذكرى هذا اليوم العظيم الأثر في تاريخ جهادنا المتواصل ضد أعداء الدين و الوطن ، إذ نعتبره عيدا من أعيادنا الوطنية ، إنما نفعل هذا شكرا لله على توفيقه و تأييده و نصره ، و تجديدا لعهود الإخلاص و الوفاء التي استشهد من أجلها آباؤنا و أجدادنا من قبل ، و تمتينا للمواثيق التي تربطنا بهم عبر حياة الأبطال الخالدين ، و مناجاة متجددة منا لأرواحهم المنعمة في جنة الخلد . هكذا سار الأحفاد على درب الأجداد فحققوا العزة لدينهم و السيادة لشعبهم . .................................................. .................................................. .. ـ الوطن هو الأرض التي أحيا فوقها ، و أتنعم بخيراتها ، و هو الهواء الذي أتنفسه ، و الناس الذين أعيش معهم و أجد عندهم العون والحماية ، فهو المكان الذي أشعر فيه بالأمن و الحرية ، و لكي أكون مواطنا صالحا يجب علي أن أرفع و طني ، و ذلك بالعمل الصالح ، و الدفاع عنه ضد كل الأخطار الداخلية و الخارجية ، و أن أضحي من أجله بالنفس و النفيس في سبيل أن يبقى هذا الوطن عزيزا مكرما وفي الختام يتحتم علي كمواطن صالح أن أجتهد في دراستي و أثابر عليها للنجاح ، و خدمة وطني لأن حب الوطن من الإيمان . ـ لا تخفى على أهمية الصلة الطبيعية بين جسم الإنسان و عقله ، لقد قيل ( العقل السليم في الجسم السليم ) من هنا تتأكد ضرورة المحافظة على صحة الأجسام حتى تسلم العقول ، ويتطور الإ نسان ، و تنمو المجتمعات نموا سليما صحيحا . فإذا علمنا أن كثيرا من الأمراض التي يتسبب فيها ، من حيث يشعر أو لا يشعر ، و جب أن نضع نصب أعيننا المثل القائل ( الوقاية خير من العلاج ) لأن يتقي المرء كل أسباب المرض ، خير له من إضطراره إلى العلاج ، مع ما يتعرض له من الآلام و التكاليف المادية و المعنوية .................................................. .................................................. .. ـ العمل قوام الحياة ، و ميدان التنافس بين البشر ، و مقياس رقي الأمم و حضارتها ، و لهذا كانت له مكانته السامية في الإسلام ، الذي هو دين الحضارة الصحيحة ، و الرقي الرشيد ، و سر تفوق الأمم و الأفراد هو إتقان العمل و إجادته و يسميه القرآن الكريم : إحسان العمل ، و يدعو إليه في كثير من آياته كقوله تعالى ( إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ) فليس العمل وحده هو مناط التكريم ، بل إحسانه و إتقانه و صلاحه ، و لهذا جعل الإسلام الحنيف إتقان العمل صفة المسلم في كل ما يقوم به من عمل ، و هذا ما بينه الرسول صلى الله عليه و سلم بقوله ( إن الله كتب الإحسان ) فالله عز و جل ( يحب من المسلم إذا عمل عملا أن يتقنه ) .................................................. .................................................. .. ـ حسن الخلق صفة حميدة ، و فضيلة حسنة ، و علامة من علامات السمو النفسي ، و التقدم الفكري ، من يتحلى به يكن محترما لدى كل من هو يخالطه ، يحبه رفاقه و أهله و أصدقاؤه ، و قد اشتهر النبي صلى الله عليه و سلم بين قومه منذ نشأته بحسن الخلق ، وأثنى الله سبحانه و تعالى عليه في كتابه الكريم ، بقوله ( وإنك لعلى خلق عظيم ) . فلم يصفه بكثرة المال و الرجال ، و لا بقوة الجسم و السلطان ، و إنما وصفه بالخلق العظيم ، و المجتمع الذي يتحلى بالخلق الحسن ، ينال تقدير الناس و إعجابهم ، إذ الخلق ترسخ قواعدها و ترتفع مكانتها ، و بذلك فإن هذا المجتمع يحترمه الصديق و العدو على السواء و لا تنتفع أمة بقوتها ، و لا يفيدها تقدمها في العلم ، ما لم تكن صاحبة خلق حسن لقول الشاعر و إنما الأمم و الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أحلاقهم ذهبوا شكرا يا لستاذ......بالنسبة للوضعيات بماذا تنصح تلاميذ الخامسة ..هل يجب عليهم حفظها ام يكتفوا بقراءتها فقط ... |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8711 | ||||
|
اقتباس:
نقول فعل ماضٍ مبني للمجهول، مبني على الفتح نُصِحْنَا مِنْ أُخْتِنَا. نُصِحْنَا= فعل ماضٍ مبنيّ للمجهول، مبنيٌّ على السكون و"ن"ا المتكلّمين ضمير متّصل مبنيّ على السكون، في محل رفع نائب فاعل. ونقول فعل ماضٍ مبني على الفتح. جرّبي التشكيل اضغطي على زر شيفت+ض = الفتحة ، دائما نضغط شيفت+ص= فتحتين ، ث الضمة ، ق الضمتانن ش الكسرة، س الكسرتان، ء السكون نماذج من الإعراب 133 ـ قال تعالى : { كتب عليكم القتال } . كتب : فعل ماض مبني على الفتح ، وهو مبني للمجهول . عليكم : جار ومجرور متعلقان بالفعل كتب . القتال : نائب فاعل مرفوع بالضمة . 134 ـ قال تعالى : { خلق الإنسان ضعيفا } . وخلق : الواو للاستئناف ، خلق فعل ماض مبني على الفتح ، وهو مبني للمجهول . الإنسان : نائب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة . ضعيفا : حال منصوبة بالفتحة . هذا الموقع فيه أمثلة كثيرة https://www.drmosad.com/index37.htm |
||||
|
|
رقم المشاركة : 8712 | ||||
|
اقتباس:
هاد الأيام الجو رائع وعادل راهو مع كرة القدم.واليوم ماكاش المسجد أيضا. لهذا اغتنمت الفرصة وأعطيتو وضعيات الأخت **أم منى** في الرياضيات و وضعية الشيخ نور الدين طبعا في المقابل خليتو على راحتو طول اليوم من ألعاب في الكمبيوتلر و الرسوم المتحركة واللعب مع أصدقاؤو كرة القدم. قوليلي أسماء في أبي مادة تدير **ليكور**؟ |
||||
|
|
رقم المشاركة : 8713 | ||||
|
[quote=ام الاحباب;3993173139] اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 8714 | |||
|
QUOTE]
![]() ![]() ![]() هذا الدرس اعددته خِصّيصًا لتلاميذ الهمزة. الدعاء نحتاجه فنحن في أمسّ الحاجة إليه. فلا تبخلوا عنا في صلواتكم وخلواتكم. شكرا على الدعاء ولك أختي الفاضلة بالمثل |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8715 | |||
|
![]() |
|||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| المعلم, الثالثة, همسة, والولد, طبعته |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc