قصة حقيقية و الله أضحكتني عن سذاجة الأطفال و صراحتهم غير المشوبة بأي نقص بل و التي تتدفق بالبراءة و النقاوة
المهم حدثني صديقي فقال لي:
وحد المرة طفلة صغيرة عمرها 3 سنوات راحوا دارهم عند لافامي و هذوا الاهل عندهم كلب -أكرمكم الله -
كان الكلب قريب منها فخافت منه و اختبأت وراء أخيها لكن صاحب الكلب قال لها اقتربي و لا تخافي و بدأ يمسح بيده على شعر الكلب و قال لها افعلي مثلي فأعجبها ملمس شعر الكلب ، بعدها ذهبوا الى منزلهم
مر زمن طويل على الحادثة ، و ذات يوم كانت أم الطفلة تمشط شعرها في البيت فإقتربت الطفلة من أمها و بدأت تتلمس شعر أمها و تمسح عليه و بعدها و بكل مِلْأ فِيهِهَا قالت :
** يا اما شعرك شباب ، ففرحت الأم ، و أكملت الطفلة كلامها : داير كي نتاع الكلب -- يعني ملمسه رطب مثل ملمس شعر الكلب -- الام ما فهمت والو**
حتى جا خوها و خبرها بالواقعة
أيام و هوما يضحكوا هههههههههه
أتمنى تعجبكم القصة
ســـــــــــــــــــــــــلام