موجزْ لأهمِّ الأمطار /

[مختلف]

نسيتُ المكــــانَ [ مُذْ آخــر مطر ]



ثُمَّ

لمَا نأخُذ [ معاطفنَا ]
ولما هيَ ( أنثَى ) !


> ألم يحدث وأن تساءلت ؟

[ابوعلاء الطيب]

خاطرة منْ نبع الإحساس ...
وصدق المشاعر...
تَزَّيَّنُ بها صفحاتُ مُنتدانا الغالي...
دُمْتُم بـــودّ...

[قــبس~]

ما بالُ المزن يفزعها الشتاءُ
فلا تجودُ ’’

أهلَ المطر..

والثلج

أليس يصيبُنا إلا بردُكم ؟!

[** لا أحد **]

المَعاطِفُ أدّت دورَها ببَراعة
’وأنتُم
’كم كُنتُم لُطفاء تحتَ المَطر، وكم كانت السّماءُ أنيقةً فوقَنا


فهَنيئًا لَكم البَللُ والقَمحْ
وستعصِرون هذا العام -بحولِ الله - فَيضًا ووفرة






















فاشكُروا الله كَثيرا

وربِيعُكم أخضر

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

المَعاطِفُ أدّت دورَها ببَراعة
’وأنتُم
’كم كُنتُم لُطفاء تحتَ المَطر، وكم كانت السّماءُ أنيقةً فوقَنا


فهَنيئًا لَكم البَللُ والقَمحْ
وستعصِرون هذا العام -بحولِ الله - فَيضًا ووفرة






















فاشكُروا الله كَثيرا

وربِيعُكم أخضر

الحمدُ لله أوّلا وآخرا
ونجمُ الحرْفِ حلّقَ بسمائِك
[شاكرا]
طيبَ مَعانٍ لِقلبٍ سليمٍ
نطقَ [ذاكِرا]

فطوبى لِمن بنعم الله ابتهجَ مستبشِرا

[** لا أحد **]

’’ اشتقتُ لمعطفي !

[قــبس~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

’’ اشتقتُ لمعطفي !

ينتظر موجزاً
لمطرٍ عاجل ’’








بعدها .. سيربتُ على كتفكَ الأيمن
ويمدُّ ذراعهُ على الأخرى
ينفردُ بك على حافة كرسيّ مبتلّ ..
سيروي لكَ مشهد حادثةٍ سجنته في زاويةِ خزانة

































سـ تتمنَّى لو يعادُ ذلك المشهد ’’

[يوسُف سُلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قــبس~

ينفردُ بك على حافة كرسيّ مبتلّ ..

’’ قَبْس
جَعَلتني أقفُ لهذِه

و تساءلت ، ماذا لو تحدّثَت المقاعد ، وهي الشّاهدةُ الوحيدة على حكايات العِشقِ و الانتِظارْ !


أ ترى الكُتّاب سيأكلون خُبزا بعدها ؟

[قــبس~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

’’ قَبْس
جَعَلتني أقفُ لهذِه

و تساءلت ، ماذا لو تحدّثَت المقاعد ، وهي الشّاهدةُ الوحيدة على حكايات العِشقِ و الانتِظارْ !


أ ترى الكُتّاب سيأكلون خُبزا بعدها ؟

لا أعلمُ كاتباً أكلَ ممَّا صنعت يدُه
هو دائماً يجدُ قوتَهُ في بيعِ كلامِ المقاعد










فقط لأنه يتقنُ السَّماع

[يوسُف سُلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قــبس~

لا أعلمُ كاتباً أكلَ ممَّا صنعت يدُه
هو دائماً يجدُ قوتَهُ في بيعِ كلامِ المقاعد










فقط لأنه يتقنُ السَّماع

’’ ياآه
تَشي بنا هذه المقاعد يا قبس

يَجعلنا ذلك نعيش اللحظة مرّتين ،
مرّة كحقيقة جميلة ، ومرّة كذِكرى رائعة



نادرا ما ننتبِه للنّهايات !

[قــبس~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

يَجعلنا ذلك نعيش اللحظة مرّتين ،
مرّة كحقيقة جميلة ، ومرّة كذِكرى رائعة

وإلا ..
؟؟




فما يدفعُ الكاتبَ لينقطع عن كلٍّ
إلا عن حوافِّ كراسٍ مبتلَّة

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قــبس~

وإلا ..
؟؟




فما يدفعُ الكاتبَ لينقطع عن كلٍّ
إلا عن حوافِّ كراسٍ مبتلَّة

’’ ماذا لو قَسَتْ هكذا ؟

[ لومبان وبرد بوغزول

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

موجزْ لأهمِّ الأمطار :

ومَساؤكم

هُبوبٌ شماليٌّ لطيفْ
سُرعتُه:
سبعونَ عُقدةً في الشّوق ونصفْ




بَاردٌ أحيانًا :
يُدغدِغُ الأكتافَ والذكريات
يُشروِحُ سُتُر نوافذكم على:
شِتاءٍ أبيض
يُشبه قلوبكم

ناصع الغيمات

معَ قوسٍ شفّاف كأنّهُ بسبعةِ أجنحة .

ونَسمةُ ريحٍ قديمة

لأمنيةٍ جديدة:

ستتحقّق:بعدَ أن تُكمل قراءة السّطر ماضيًا / بشرطِ ألّا تُعْربَهُ إلّا مرفوعًا كدُعاء.

وقبلَ كلِّ هؤلاء :

(أنتم

ومعاطفكم

وشاشات قلوبكم النابضة / لـي)

**************************

آخرُ الأشياء التي أذكرها مع رمسِ كلّ تمُّوز
مشهدٌ / عميق
لجدّتي :وهي تَطلي الكانون الأسمرِ المصنوعِ من الطين لِيُقاومَ شتاءً أخرى
ويخبرنا:عن قصّة الدِّفئ في حَكايا الشتاء

ولأنّنا كذلك

من نفسِ الطين
-فلِكلِّ واحدٍ منَّا حكاية مع الشتاء سيحكيها لنا بطريقتهِ الممطرة .
سيقولُ أحدُكمْ : إلّا أنا !!


لأسْتدرِكَ جُملتي :
-فلكلّ واحدٍ منّا حكاية مع الشتاء سيحكيها لنا بطريقتهِ الممطرة .
إلّا أنت !!












وأنت :
لأنَّكَ مُمطر جدًا ومَشحون ،
فأنت :












والشِّتاء
وحفيدي
وقلبي المخلوب على نشرة الثامنة
وفريدة بلقاسم


مقاسٌ واحد لتفاصيلي
فمن غيرك : سيخبرنا ؟

عن معنى القلوب
ومعنى الهشاشة
ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال .

ومن سيفسِّر لنا ؟
معنى أنّنا هُنا مِن أوّلِ عُمقٍ للمساءْ
تَسمعُني وأراكْ!!
من :
سوى أنت !؟




وأنا :
من آيارٍ ورُبْع

حيثُ تنتفِخُ الشمسُ بالصُّداع :
وأنا أمنّي النَّفسَ بِليلٍ بارد
وغيمةٍ كثيفةَ المطر ، مُثقلة بالحسنات

وما إنْ أرفع وجهي إلى السماء حتى يَغسِلني
بمزنِ الشوق المتراكم فأراها واضحةً
بِنفْسِ أشياءها المُخضّبةِ بالإبتسامة .

فيا أيَّتُها السَّماء :
أعيدي لنا الحياة
ووجهي !!


لينقَشِع الضّبابْ هذا المساء
وتتقشّر الرؤية على تبصّصِ وجوهنا القديمة

وعلى صهوة الكون :

ليسَّاقطِ المطر بغرور

لتَتَداخلَ الأمزجة في كلّ اللحظات العابرة

لتُنبؤنا الفضفضة عُنوانا جديدا للمساء

فتتسّعَ المساحةُ لكلِّ القلوب


لتتفتّحَ مسامات الأرض
وكلّ الأشياء المقفولةِ /منذ أنا

ومعَ أولّ الزخّات :

ستأتيك الخاطرةُ رذاذًا هديّة من السّماء .
كأنّك لم تَكتُبها وابلًا من الشوق
كأنَّك لم تَقُلها وأنا :: (مَرحبًا بالشِّتاء لتخضّر مناطق الذاكرة (ونكتُبها كلّ الشّتاء


سلامٌ

وشتاءٌ سعيدْ

هناك اشخاص شتويون يمطرون شتات
كذلك هذا الشخص اللحظة
و أنا تائه فيك يا اخي
و أبحث عن مدخل لنفسك
و شخصك
داهني شخص شتوي الشتات
أين فلاشي
ها هنا قلت و قد كبرت كبة القراءة فيك

عدت لأواصل قراءة حرفك
فوجدتني ممددا في مشرحة بوحك دون دليل سياحي في شواطئ فلسفتك



سأعود ذات شتاء هنا


بامان الله فاضلي

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع

هناك اشخاص شتويون يمطرون شتات
كذلك هذا الشخص اللحظة
و أنا تائه فيك يا اخي
و أبحث عن مدخل لنفسك
و شخصك
داهني شخص شتوي الشتات
أين فلاشي
ها هنا قلت و قد كبرت كبة القراءة فيك

عدت لأواصل قراءة حرفك
فوجدتني ممددا في مشرحة بوحك دون دليل سياحي في شواطئ فلسفتك



سأعود ذات شتاء هنا


بامان الله فاضلي

’’ هل جرّبت ياسين أن تَقِفَ تحت قرميدةِ بيتٍ عتيق في يومٍ ماطِر
تنتظرُ القطرةَ كيف تنسابُ مُطمئنّةً على ذِراعِك؟
دونَ أن يبدو عليها تعَبُ ما عانت من ريحٍ وبَرْقْ
هل فكرتَ أنّها لم تنس موعِدها حينَ ولّى الشّتاءُ و جفَّتِ الأرض من جديد

إنّي أنتظِرُها كلّ لحظة كي تقصّ عليّ حِكايةَ هذا العام !

[شاعر_الشوارع]

قد جربت كيف تتجمد على حافة ترنيت غرفتي
تستحيل هرما مقلوب الأحلام
مشنوق الذكريات
و تخبرني بصمت
هناك تحتي
في الأرض منتهى حكاياتك


يبدو أنني مدمن على حكاياتك و تخاريفك حدا يجعلني أهلوس
و أتلذذ بنكهة المطر مثلك