|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
لا يجوز تعظيم آثار العلماء / هدم منزل مجدد الدعوة محمد بن عبدالوهاب !!
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
لقد حاول الدكتور [البوطي]في هامش (ص 197) من كتابه المذكور الرد على ما كنتُ بينته في رسالتي "نقد نصوص حديثية" للكتاني ونقل أنني قلت فيها: "إنه لا فائدة ترجى من أحاديث التبرك بآثاره صلى الله عليه وسلم في هذا العصر..." ومن المؤسف أن الدكتور قد ارتكب في هذا النقل الصغير خيانة علمية مكشوفة وحرف كلامي تحريفا سيئا والذي قلته لا حقا هو لا يتعلق كبير فائدة في تقرير مشروعية التبرك بآثاره صلى الله عليه وسلم في زماننا الحاضر". فانظر رحمك الله كيف غير الدكتور كلامي وحرفه وما أري له بذلك من غرض إلا أن يتاح له المجال للطعن في وإثارة العامة علي فهل يتفق هذا الصنيع - أخي القارئ - مع تقوى الله عز وجل والإخلاص في الوصول إلى الحق؟ وقد فصلت القول في الرد على هذه الفرية في إحدى مقالاتي التي تنشر في مجلة التمدن الإسلامي بعنوان "تعليق على أحاديث فقه السيرة" وقد نشرت قريبا في رسالة خاصة تحت عنوان "دفاع عن الحديث النبوي والسيرة في الرد على جهالات الدكتور البوطي في كتاب فقه السيرة".
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
عن عبد الرحمن بن أبي قراد -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- توضأ يوماً، فجعل أصحابه يتمسحون بوضوئه، فقال لهم النبي -صلى الله عليه وسلم-: "ما يحملكم على هذا؟ " قالوا: حب الله ورسوله. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "من سره أن يحب الله ورسوله، أو يحبه الله ورسوله فليصدق حديثه إذا حدث، وليؤد أمانته إذا اؤتمن، وليحسن جوار من جاوره"(1)
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
- افتراء عريض: والظاهر أن الدكتور لا يطيب له عيش، ولا يهنأ له بال إلا إذا افترى على السلفيين، وكذب عليهم، كذباً مكشوفاً حيناً ومغطى حيناً آخر. وها هو هنا يفتري علينا حين يزعم أننا نحتج على منع التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته بالقول بأن تأثيره صلى الله عليه وسلم في الحوادث قد انقطع بعد وفاته، ويتطوع بأن يثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم سواء في حياته أو بعد وفاته ليس له تأثير ذاتي في الأشياء في كل ظرف وفي كل حين، وأن المؤثر الوحيد فيها هو الله وحده سبحانه. وواضح من هذا بجلاء أنه يتهم السلفيين بأنهم يعتقدون أن النبي صلى الله عليه وسلم كان له تأثير ذاتي في الأشياء حال حياته.
وهذا كذب صراح، وافتراء مكشوف، لم يقل به سلفي قط، بل ولا خطر في بال أحد من السلفيين البتة، وكيف يقولونه وهم دعاة التوحيد الخالص، والدين الصحيح، والذين جعلوا أكبر همهم دعوة الناس إلى إخلاص عبوديتهم لله تعالى وحده، وتخليص عقائدهم من كل شائبة من شوائب الشرك، والتنديد بكل ما يخدش جناب التوحيد، ولو كان ذلك خطأ لفظياً. وقد تحملوا في سبيل ذلك الأذى من الناس والتشهير بهم والافتراء عليهم واتهامهم بأقبح التهم، وما نقم الناس – وفيهم الدكتور البوطي – عليهم إلا لدعوتهم الحقة هذه، ومع ذلك فلا يخجل من أن يرميهم بهذه التهمة الباطلة التي يعلم هو – فيما نرجح – قبل غيره أنها باطلة مفتراة، وإلا فليبين لنا – إن استطاع – مصدر-هذا القول المزعوم، ومن قاله من السلفيين، وفي أي كتاب ورد من كتبهم أو نشراتهم، فإن لم يفعل – وهيهات أن يفعل – فإنه يكون قد ظهر لكل أحد كذبه وافتراؤه. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
شكرااااا جزيلاا على ما قدمت |
|||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
وشيء آخر نذكره هنا، وهو أن كلام البوطي السابق "ومن ادعى شيئاً من ذلك يكفر بإجماع المسلمين"
يفيد لمن تأمله تكفير السلفيين عموماً، وهذا كذب آخر واتهام ظالم، لا شك أن الله تعالى سيحاسبه عليه، لأن السلفيين هم مسلمون، بل هم أحق الناس بصفة الإسلام، وهم يعلمون حق العلم أن نسبة التأثير الذاتي للنبي -صلى الله عليه وسلم- أو لغيره هو من الشرك في الربوبية المخرج من الملة، وهم من أشد الناس تنبهاً له وتحذيراً منه، بينما البوطي وأمثاله يلتمسون للواقعين فيه مختلف الأعذار والتبريرات. ولا يفوتنا هنا أن نذكره - وأمثاله- بما بيناه في ثنايا هذه الرسالة من أن السبب الذي يدعونا إلى منع التوسل بذوات الصالحين ومكانتهم وجاههم إنما هو كونه لم يرد في الشريعة الغراء، ولم يستعمله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أصحابه، فهو لذلك محدَث مبتدع، وما ورد من النصوص التي يحتج بها المخالفون بعضها ثابت ولكنه لا يدل على ما يدعون، وبعضها الآخر غير ثابت، وقد مضى تفصيل ذلك. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
إن هذا هو السبب الذي يحملنا على إنكار ذلك التوسل ونقول بصراحة: إنه لو ورد في الشرع لقلنا به، ولم يمنعنا منه مانع، لأننا أسرى في يد الشريعة، فما أجازته أجزناه، وما منعته منعناه، والغريب أن الدكتور تغافل عن هذا السبب الأساسي، واختلق من عنده سبباً تخيله كما شاء له هواه قاصداً بذلك أن يتمكن من الطعن فينا والتشهير بنا، وإثارة الغوغاء علينا
فانظر – رحمك الله – إلى هذا الأسلوب الغريب المنافي للدين والعلم، واشتكِ معنا إلى الله عز وجل من غربة الحق وأهله في هذا الزمان. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
- خطؤه في ادعائه أن مناط التوسل بالنبي -صلى الله عليه وسلم- كونه أفضل الخلائق: وهذا خطأ آخر وقع فيه الدكتور نتيجة لتهوره وعدم تفكيره فيما يكتب، حيث ادعى أن مناط التوسل بالنبي -صلى الله عليه وسلم- هو كونه أفضل الخلائق عند الله على الإطلاق، وكونه رحمة من الله للعباد كما تقدم من كلامه. ونقول له: إن معنى ذلك عندك أن من لم يكن كذلك "أي أفضل الخلائق عند الله .." فلا يجوز التوسل به، لأنه لم يتحقق فيه المناط المزعوم، ذلك لأن المناط أصلاً هو علة الحكم التي يوجد بوجودها، وينعدم بعدمها، وعلى هذا فمعنى عبارة الدكتور – لو كان يعقل ما يقول – إنه لا يجوز التوسل بأحد مطلقاً إلا بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، ونحن نعلم علم اليقين أنه يعتقد خلاف ذلك، ويرى جواز التوسل بكل نبي أو ولي أو صالح، وبهذا يكون هو نفسه قد قال ما لا يعتقد، وناقض نفسه بنفسه، والسبب في ذلك أحد أمرين:
فإما أن يكون غير فاهم لإصطلاح المناط عند العلماء وإما أن يكون غير متأمل فيما ينتج عنه من كلامه، وهذا هو الأقرب، والله أعلم. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
وأمر آخر نذكره في هذه المناسبة وهو أن من المقرر لدى علماء الأصول أنه لابد لاعتبار المناط في حكم ما من أن يكون قد ورد تعيينه في نص من كتاب أو سنة، ولا يكفي فيه الاعتماد على الظن والاستنباط. وإذا عدنا إلى ما ذكره الدكتور وجدنا أنه قد ادعى مناطاً ليس عليه شبة دليل من الكتاب والسنة، وإنما عمدته في ذلك مجرد الظن والوهم، فهل هكذا يكون العلم وإثبات الحقائق الشرعية عند الدكتور الذين يُعَنْون لبعض كتبه بأنها "أبحاث في القمة"؟ وأمر ثالث وأخير وهو أن الدكتور قد ادعى أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل الخلائق عند الله على الإطلاق. وهذه عقيدة، وهي لا تثبت عنده(1)، إلا بنص قطعي الثبوت قطعي الدلالة (2) ، أي بآية قطعية الدلالة، أو حديث متواتر قطعي الدلالة، فأين هذا النص الذي يثبت كونه صلى الله عليه وسلم أفضل الخلائق عند الله على الإطلاق؟ ومن المعلوم أن هذه القضية مختلف فيها بين العلماء، وقد توقف فيها الإمام أبو حنيفة رحمه الله تعالى، ومن شاء التفصيل فعليه بشرح عقيدة الإمام أبي جعفر الطحاوي الحنفي رحمه الله، " (ص337-348)، طبعة المكتب الإسلامي بتحقيقي". ![]() (1)كما قرر ذلك في أكثر من كتاب من كتبه "كبرى اليقينات الكونية ط 2 ص 26" و "اللامذهبية". |
|||
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
بارك الله فيك أخي |
|||
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
جهلة بالمعنى اللغوي لكلمة الاستشفاع: وهذه غلطة شنيعة أخرى وقع فيها الدكتور – أصحله الله وهداه – إذ استدل بالاستشفاع الوارد في أحاديث الاستسقاء على التوسل المبتدع، فقال: "وقد مر بيان استحباب الاستشفاع بأهل الصلاح والتقوى، وأهل بيت النبوة الوارد في الاستسقاء وغيره، وأن ذلك مما أجمع عليه جمهور الأئمة والفقهاء بما فيهم الشوكاني وابن قدامة والصنعاني وغيرهم" وما كان للدكتور أن يقع في هذا الخطأ لو كان يفقه معنى الاستشفاع في اللغة، ورغبة في تنوير القراء وإفادتهم نورد بعض ما ذكرته كتب اللغة في بيان معنى الشفاعة والاستشفاع: قال صاحب "القاموس المحيط": "الشَفْع خلاف الوتر وهو الزوج، والشفعة هي أن تشفع فيما تطلب، فتضمه إلى ما عندك فتشفعه أي تزيده، وشاة شافع: في بطنها ولد يتبعها آخر، سميت شافعاً لأن ولدها شفعها أو شفعته، واستشفعه إلينا: سأله أن يشفع". وفي "المعجم الوسيط" الذي أصدره مجمع اللغة العربية في مصر: "شفع الشيء شفعاً: ضم مثله إليه وجعله زوجاً، والبصرُ الأشباحً: رآها شيئين، واستشفع: طلب الناصر والشفيع، والشفائع: المزدوجات، والشفاعة: كلام الشفيع، والشفيع: ما شفع غيره، وجعله زوجاً". وفي "النهاية" لابن الأثير: "الشُفْعة مشتقة من الزيادة، لأن الشفيع يضم المبيع إلى ملكه، فيشفعه به، كأنه كان واحداً وتراً، فصار زوجاً شفعاً، والشافع هو الجاعل الوتر شفعاً...". |
|||
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
فمن هذه النقول وأمثالها يظهر معنى الاستشفاع بوضوح، وهو أن يطلب إنسان من آخر أن يشاركه في الطلب، فيزيد به ويكونا شفعاً أي زوجاً، وقد أخذ من هذا الأصل اللغوي المعنى الشرعي للاستشفاع حيث أريد به الطلب من أهل الخير والعلم والصلاح أن يشاركوا المسلمين في الدعاء إلى الله في الملمات، فيشفعوهم بذلك ويزيدوا الداعين، فيكون ذلك أرجى لقبول الدعاء. وبهذا يمكننا فهم الشفاعة العظمى للنبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، فهي بإتفاق العلماء دعاء النبي صلى الله عليه وسلم للناس بعد مجيئهم إليه، وطلبهم منه أن يدعو الله تعالى ليعجّل لهم الحساب، ولم يفهم أحد من أهل العلم من ذلك أن يقول الناس مثلاً: اللهم بمنزلة محمد صلى الله عليه وسلم عندك عجّل لنا الحساب. ومن الغريب حقاً أن يتجرأ الدكتور البوطي فيدعي إجماع الأئمة والفقهاء بما فيهم الشوكاني وابن قدامة والصنعاني على
فهمه الشاذ المبني على جهل فظيع بمعاني الألفاظ المستعملة في اللغة والشرع. ونكتفي للرد عليه بنقل كلام أحد الأئمة الذين نص على أسمائهم، وادعى مشاركتهم إياه في فهمه لمعنى الاستشفاع، ونعني الإمام ابن قدامة المقدسي صاحب أكبر كتاب في الفقه الحنبلي وهو "المغني" إذ قال فيه "2/295" ما نصه: (ويستحب بأن يستسقي بمن ظهر صلاحه، لأنه أقرب إلى إجابة الدعاء، فإن عمر استسقى بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم. قال ابن عمر: استسقى عمر عام الرمادة بالعباس، فقال: اللهم إن هذا عم نبيك نتوجه إليك به، فاسقنا، فما برحوا حتى سقاهم الله، وروي أن معاوية خرج يستسقي، فلما جلس على المنبر قال: أين يزيد بن الأسود الجُرَشي؟ فقام يزيد، فدعاه معاوية فأجلسه عند رجليه، ثم قال: اللهم إنا نستشفع إليك بخيرنا وأفضلنا يزيد بن الأسود، يا يزيد ارفع يديك، فرفع يديه ودعا الله تعالى، فثارت في الغرب سحابة مثل الترس، وهبَّ لها ريح، فسقوا حتىكادوا لا يبلغون منازلهم، واستسقى به الضحاك مرة أخرى) |
||||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
وما أحسن ما قال الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - : (و المقصود أن تعلم أن الشرع تام كامل فإن رزقت فهما له فأنت تتبع الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وتترك بنيات الطريق ولا تقلد في دينك الرجال فإذا فعلت فإنك لا تحتاج إلى وصية أخرى . واحذر جمود النقلة وإنبساط المتكلمين وجموع المتزهدين وشره أهل الهوى ووقوف العلماء على صورة العلم من غيل عمل وعمل المتعبدين بغير علم ومن أيده الله تعالى بلطفه ورزقه الفهم وأخرجه عن ربقة التقليد وجعله أمة وحده في زمانه لا يبالي بمن عبث ولا يلتفت إلى من لام قد سلم زمامه إلى دليله في واضح السبيل . عصمنا الله و إياكم من تقليد المعظمين وألهمنا إتباع الرسول - صلى الله عليه وسلم - ) . "صيد الخاطر " لابن الجوزي ( ص 95-96) |
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
لا يجوز تعظيم العلماء هذا صحيح لأن هذا ما نهى عنه رسول الله عليه الصلاة والسلام, اللهم احفظ علماءنا علماء الأمة والذين يذودون عن دينك |
|||
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
قال الله تعالى: ﴿شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط﴾ (آل عمران : 18) ﴿يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات﴾ (المجادلة: 11) ﴿قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون﴾ ﴿إنما يخشى الله من عباده العلماء﴾ ﴿ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم﴾ ﴿وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا﴾ عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-قال: (إن العلماء ورثة الأنبياء ، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، إنما ورثوا العلم، فمن أخذ به أخذ بحظ وافر) حديث حسن أين وجدت النهي عن توقير العلماء وتقديرهم وتبجيلهم ؟ إن كنتَ تعني الغلو فيهم فحق ما قلتَ، أما توقيرهم وتقديرهم وتبجيلهم ؛ فهذا من حقهم علينا إنما الذي لا يجوز هو تعظيم آثار العلماء بعد موتهم قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-: ( كل أمة قبل مبعث نبينا -صلى الله عليه وسلم- فعلماؤها شرارها، إلا المسلمين؛ فإن علماءهم خيارهم، فإنهم خلفاء الرسول-صلى الله عليه وسلم- في أمته، والمحيون لما مات من سنته بِهِمْ قَامَ الكِتَابُ وَبِهِ قَامُوا، وَبِهِمْ نَطَقَ الكِتَابُ وَبِهِ نَطَقُوا ) "رفع الملام عن الأئمة الأعلام" ص(11-12) |
|||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| آثار, العملاء, تعظيم, خدوش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc