موسوعة الطفل : موسوعة تربوية - دينية - ثقافية - ترفيهية - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > قسم تربية الابناء وما يخص الطفل المسلم

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

موسوعة الطفل : موسوعة تربوية - دينية - ثقافية - ترفيهية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-02, 18:26   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف نحمي أطفالنا من الانحراف؟


يعتبر سلوك الطفل امتداداً للوضع الاجتماعي والتربوي والمادي للأسرة، لهذا يجب أن نحرص كل الحرص على سلامتهم البدنية والنفسية، ولا نفرط بهم، وأن نلامس أرواحهم بعبق الحب، لأن العاطفة حاجة كامنة في كل إنسان تأخذ قيمتها من مدى أهمية الموقف.‏

إن بعض الآباء لا يعيرون أطفالهم اهتماماً ولا يحيطونهم بالرعاية والمحبة والعطف والحنان الدافئ.هنا تبدأ المشكلات لأن الطفل يحب أن يدخل البيت وعيون الوالدين تضيء بالابتسامة العريضة له.وبما أن الأسرة هي أولى خلية اجتماعية وأولى المؤسسات التربوية وأي خلل فيها يؤثر مباشرة على سلوك الطفل ويخل بتوازنه ويعرضه للانقلابات النفسية الخطيرة ويدفعه إلى أن يسلك بعض العادات النفسية السيئة,التي تلحق الضرر بالأسرة وتسيء إليها وبالتالي بمجتمعه والطفل بطبعه ميال إلى ما يثير الاهتمام به ولفت أنظار أهله ومحيطه مثل عادة السرقة التي تعتبر سلوكاً شاذاً ومنحرفاً وغير مقبول على الإطلاق -وهو سلوك يعكس وضع أسرته الاجتماعي والمادي والتربوي- وخارج عن المبادئ الدينية والقوانين الأخلاقية وبعيد عن التربية الخلقية والتصرف السليم.‏ ‏

إن مثل هذا الانحراف وراءه دوافع يجب الإسراع بمعالجتها سواء عن طريق التوجيه والتربية أم باللجوء إلى اختصاصي نفسي.‏

لأن السرقة ربما ليست بدافع الحاجة وإنما بدافع حب التملك أو بسبب استيائه من التوتر الدائم بين أفراد الأسرة وقلة وجود الاحترام بين الوالدين وسوء معاملتهم للطفل وحرمانه من العطف والحنان ومن متطلباته اليومية أسوة برفاقه الذين توفر لهم كل احتياجاتهم.فهو يبدأ بسرقة صغيرة من البيت أو من زملائه في المدرسة لا يوليها الأهل اهتماماً يذكر ومن ثم يتدرج في هذا السلوك السيئ نحو سرقات أكبر,حتى يغدو لصاً محترفاً.‏

وهذه بعض التساؤلات حول دوافع السرقة لدى الطفل وفيما يلي الإجابة

إن الطفل ابن بيئته وتتكون شخصيته من الرعاية التربوية فطرق التربية الحديثة السامية والراقية بسبلها وخبراتها هي التي تقي الطفولة من الانحراف وترسخ التصرف السليم المبني على أسس أخلاقية ذات قيم إنسانية جديرة بالتعامل والتفاعل الصادق.‏

فالعلاقات الأسرية الجيدة والبيئة الواعية والتعامل السليم الديمقراطي الحميم والعادل بين الأهل والأبناء وتبادل الثقة والتفاهم فيما بينهم كلها عوامل تسهم في تخفيف ظاهرة التصرف المنحرف مثل السرقة والكذب أو العدوان أو غيرها من مشكلات الطفولة.‏

إن أهم دوافع السرقة عند الطفل هي نزعته التي تدفعه إلى الاحتفاظ بما يعجب به فيثير فضوله ويؤجج رغبته بالحيازة والتملك.فهذه النزعة تعرف بنزعة التملك الشخصي.وإن كان الشيء أو الغرض الذي يحتفظ به لا يخصه بل يخص أناساً آخرين.ويضيف,إن هذه النزعة تتعزز وتشتد فتدفع الطفل إلى الاستيلاء على كل شيء بل سرقة مال الغير لإشباع ذاته ولإرضاء نفسه.‏

فسرقة الفاسد محاولة منه لتخفيف عقدة النقص أو إزالتها.وهذه المشكلة عند الطفل الفاسد ترجع إلى مظاهر الفساد وإلى دوافعه بسبب عدم قابليته للتلاؤم الاجتماعي.‏

أما عن دور الأسرة سواء كان سلباً أو إيجاباً في هذا السلوك لا بد من رقابة محيطية شديدة وهادفة وراعية موجهة ومرشدة نحو الأفضل وهي مسئولية الأسرة أولاً,ومسئولية المدرسة ثانياً,والمرشد النفسي والتربوي معاً ونؤكد أن فقدان الدعم التربوي أو عدم كفايته يمكن أن يؤدي إلى الفساد ولا يمكن أن يكون الفساد فطرياً فارتكاب الطفل الخطيئة لا تولد معه.إذ يكتسبها من المحيط لهذا نشير إلى عدم محاسبته عليها لأنه ربما فعلها بنية حسنة ولأنه لم يكتسب بعد معنى الاختيار بين الصالح والطالح إن هذا الاختيار يكتسبه من المحيط كلما نما وشب.‏

قدرة الطفل على مراقبة الذات‏


أن الطفل لا يملك قدرة رقابة ألذات فإنه إذا وجد نفسه أمام موقف فسوف يلجأ إلى لعبة الاختيار المغري والذي يثير ويخدم رغبته,أي ستكون فرصته في الحصول على عادات حميدة فرصة ضعيفة ويسلط الضوء على أهم عوامل وأسباب السرقة عند الطفل مثل إهمال الآخرين وتراخيهم وحقدهم الذي يثيرونه حولهم أو بالاستخدام الأحمق لما يملكونه,أو في سبيل بواعث أخرى يكون الشخص حساساً إزاءها وبصورة خاصة الطفل الذي تكون حساسيته أقوى من المبادئ.ملخصاً,إن المحيطين بالطفل مسئولون عن كثير من أعماله لأن الطفل كما أشار سابقاً ابن بيئته.‏

فهو يفتقر إلى المعايير الخلقية,لهذا يجهل الاختيار الخلقي المرغوب وتعمقاً بالتحليل فإن الحاجة الطبيعية للطفل تلعب دوراً هاماً في خلق عدم التصميم عند الطفل والحيرة والتردد والحس النقدي ما يدفع الطفل إلى أن يصبح ضحية تحولات مخيفة تتغلب فيها الظروف السيئة على الظروف الحسنة.وهذا ما يعرف بعلم النفس (الفساد العادي).فكثيراً ما تشاهد إنساناً يبرر السرقة ويدافع عنها.وهذا نظام علينا أن نفكر فيه,من زاوية الوجدان الخلقي,وأن نعده فوضى يتحتم علينا أن نسهم في تقديم العلاج لها.‏

كيف نجعل الطفل يقلع عن هذه العادة الخطيرة وننقذه من العواقب الوخيمة؟‏

سبل التقويم والمعالجة‏


بما أن الفساد ممكن الحدوث لأسباب عدة، فإن الدعم التربوي ضروري جدًا، و يجب أن يكون المربي القدوة الحسنة بالنسبة إلى الطفل وعليه أن يعرض عليه النموذج المحتذى وعلى المربي أو المرشد أو المشرف أو الأسرة المراقبة ومتابعة الممارسة والتطبيق والعمل على الوقاية من الفساد قبل وقوعه ومحاربته إن وقع، لإزالة الأسباب والظروف المفسدة. وبهذه الطريقة يكون المربي في الأسرة أو المدرسة قد حقق الأهداف التربوية الخلقية السليمة.‏

ويركز علماء النفس على العاطفة وأهميتها عندما يتعلق الأمر باكتشاف الاستجابات الفاسدة الدورية التي تظهر بصورة مستمرة.

ويلفت انتباهنا إلى أن المهم أن يعرف المربي مع أي عملية عاطفية يجب أن يتعامل,فإذا عرف المربي كيف يستعين بالمثيرات العاطفية فإنه يكشف التكوين الخلقي والاجتماعي للطفل.‏

أما عن ماهية سبل التقويم والمعالجة فنقول:التفاوت الأفرادي قائم فيما بين الأفراد من النواحي الجسدية والعقلية والانفعالية والتحصيلية وكذلك في القيم والاتجاهات.لذلك لا بد من الدراسة التحليلية والتشخيصية واستبيان نقاط القوة والضعف والانحراف والتصرف المخالف للقيم والمنحرف لدى الطفل,ليتمكن المربي من التنبؤ بسلوك الطفل في المستقبل كي يعمل بالأفضل له.فيقومه قبل تفاقمه,ويزيل ما يمكن أن يكون من اعوجاج.‏









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:29   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

من صـــــــــــــــــــور الانحــــــــــــــراف

خطَّ الانحراف يبدأ عند الأبناءِ بسيطًا ثم يزداد، وخاصةً عند غيابِ الرقابة؛ فلا يجد الولد مَن يُحاسبه أو يسأله عن أصدقائه، ومن مظاهر الانحراف:

- الهروب من المدرسة كمقدمةٍ طبيعيةٍ للتأخر الدراسي أو الفشل.

- الكذب: حيث يكون وسيلةً للهروب من أسئلة الوالدين الملحِّة؛ فيختلق القصص والحكايات لتبرير غيابه.

- السرقة: وأسبابها متعددة، وتحتاج لعلاجٍ نفسي وتربوي وعقابي.

- السُّباب والشتم: حيث إنَّ فئةَ المنحرفين يستكملون مظهرهم ببذاءةِ اللسان وفُحْش القول.

- مصاحبة الأشرار والانتساب إلى عصاباتِ المجرمين.

- التعرف على الجنس الآخر وإقامة علاقات معهم: ويبدأ ذلك في سن المراهقة كعلاقاتٍ بريئة، ثم سرعان ما تتحوَّل إلى ورطةٍ قد تنتهي بجريمة.

- التخلف الدراسي أو الفشل في إتمام التعليم: فهنا يفقد الولد الإحساس بالمسئولية ويتَّصف بسذاجة التفكير، ويُستحبُّ أن يكون له برنامج لاستيعاب جهده وتنشيط حركته.

- الميوعة والانحلال: وهذا نتيجة للدلع وغياب التكاليف العبادية، وضعف شخصية الولد وافتقاده إلى الثقة بنفسه؛ مما يدفعه إلى تقليد الآخرين تقليدًا أعمى، ومن مظاهرها الميوعة في الملبس، وإذا تهاون البيت في ذلك يفتح بابًا لا ينسد من التقاليع التي ابتُلينا بها كمسلمين.

- إدمان مشاهدة المواقع الإباحية للإنترنت والقنوات الفضائية الإباحية: والتي تزرع الميوعة، وربما تُوصِّل للشذوذ وانتهاك الأعراض وزنى المحارم.

- الخلل الفكري وأتباع طرق وطوائف غريبة: وربما ديانات أخرى، وهذا قمة الانحراف، ويستهوي شريحة عمرية من الشباب الذين هم في مطلع حياتهم الجامعية، مثل جماعات "عبدة الشيطان".

- إدمان العادة السرية وإتيان الزنا والفواحش.

- التدخين وإدمان المخدرات والخمور والمسكرات.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:30   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

من أسباب ودوافع الانحراف

من الأسباب التي تؤدي إلي الانحراف:

* تعلم السلوك المنحرف

السلوك المنحرف يتعلمه الإنسان كما يتعلم السلوك السوي وهزا يعني انه عندما ينشا طفل في بيئة يشيع فيها خرق القانون فان الاحتمال الغالب أنة سوف يتعلم السلوك المنحرف

* الوصمة الاجتماعية

قد يحدث إن يأتي طفل في صغره بسلوك منحرف في ظروف ما ورد فعل المجتمع تجاه هذا السلوك إما تدعيمه أو علاجه فإذا صنف المجتمع هذا الطفل في فئة المنحرفين فيزداد احتمال انحراف هذا الطفل في الكبر ويتخذ من الانحراف طريقا له

* عدم المساواة أو التنافس الغير متكافئ

يرجع الانحراف إلي محاولة المتنافسين كسب التنافس بآية طريقة وهم في ذالك يلجئون إلي بعض الطرق التي لا تتفق مع المعايير وبذلك يكونوا منحرفين ومما يساعدهم علي ذلك وجود حالة من عدم التكافؤ بين المتنافسين.

* أسباب أخرى

المشكلات الأسرية: والتي ينتج عنها عدم استقرار الأبناء وهروبهم من الجو الخانق للفرار إلى رفقاء السوء، ويعد الطلاق من الأسباب الرئيسية في انحراف الأبناء.

- مجتمعات الفقر والجريمة: بيئة مناسبة لانحراف الأبناء؛ حيث لا يجد لقمة العيش فيفر باحثًا عنها، فتزكو في نفسه روح التمرد وحب الانتقام من الآخرين، خاصةً الأغنياء.

- الفراغ الذي يعانيه الأبناء- خاصةً المراهقين منهم-؛ فإن لم ينشغلوا بالدين والالتزام انحرفوا وسلكوا طرقًا أخرى.

- والتفاف أصدقاء السوء حولهم يسحبهم للمزيد من الانحراف.

- وغلظة الوالدين تفقدهم الصدر الحاني الذي يلوذون إليه وقت الحاجة.

- كما أن أفلام الجريمة والجنس تعد مصيبةً ابتُليت بها الأمة الإسلامية وزادت مخاطرها مع انتشار القنوات الفضائية، ويدعم ذلك انتشار المخدرات والخمور التي لم يعد تعاطيها مقتصرًا على فئة معينة، وصارت نسبة الشباب المدمن 17%، كما قدَّرتها بعض الإحصائيات.

- وأصبح غياب الدين سببًا رئيسيًّا في الانحراف.

- وفي ظل انشغال الوالدَين وغياب الرقابة المنزلية تصبح كل الأمور سهلةً.

- تفكك الأسرة والخلافات الزوجية من طلاق أو فقد احد الأبوين .
- المدرسة.. ففشل الطالب في المدرسة واستهزاء المدرسين عليه يؤدي نتائج عكسية.. يؤدي إلى اختلاطه برفقاء السوء والانضمام إليهم.

- الوضع الاجتماعي من فقر أو تدليل زائد.
- وسائل الإعلام وأفلام العنف وما إلي ذلك .










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:31   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

قيم إيمانية أو قيم التدين :
قيمة حب الله ورسوله : ومن مظاهرها فعل الطاعات ( الصلاة والصيام والبعد عن الحرام ).

وهذه القيم ترسخ لدى الأبناء من خلال

محتوى نظري يتضمن الآتي :
حفظ أسماء الله الحسنى .
حفظ ما تيسر من القرآن .
قراءة شيء من سيرة النبي .
قراءة الأذكار .
ومحتوى عملي يتضمن الآتي :
الذهاب إلى المسجد .
زيارة الصالحين .
لزوم الحفظ على يد محفظ .
لزوم الصحبة الطيبة .
التدريب على التفكير في نعم الله .
قيم أخلاقية مثل :
قيمة الصدق ومن مظاهرها الصراحة والجراءة .
قيمة الأمانة ومن مظاهرها حفظ الأشياء على قدر الاستطاعة .
قيمة النظام ومن مظاهرها ترتيب الأدوات والملابس الخاصة .
قيمة التعاون ومن مظاهرها المشاركة في تنظيف وترتيب الغرفة والفصل .
قيمة البر ومن مظاهرها دفع الصدقة وزيارة الصديق وعيادة المريض .
قيمة الإحساس بالوقت ومن مظاهرها الحفاظ على الصلاة في وقتها .
قيمة احترام الكبير ومن مظاهرها خفض الصوت وأدب الحديث .
قيمة الاستئذان ومن مظاهرها طلب الإذن من الوالدين ومن المربي .
قيمة الحياء ومن مظاهرها عدم التلفظ بألفاظ غير لائقة .
وهذه القيم ترسخ لدى الأبناء من خلال :

محتوى نظري يتضمن الآتي :
قراءة شيء من سيرة النبي .
قراءة قصص وسير الصحابة .
محتوى عملي يتضمن الآتي :
مداومة الذهاب إلى المسجد .
ملازمة الصحبة الطيبة .
الاشتراك في الأنشطة .
قيم ثقافية مثل :
القراءة ومن مظاهرها الإقبال على قراءة الدوريات والقصص وما يناسب من إصدارات .

وترسخ لدى الابن من خلال :

محتوى نظري يتضمن الآتي :
قراءة شيء عن أجهزة الجسم ووظائفه .
قراءة شيء عن البيئة المحيطة .
قراءة شيء عن العبادات .
محتوى عملي يتضمن الآتي :
الاشتراك في رحلات علمية وسياحية .
مشاهدة أفلام وبرامج علمية .
قيم طبيعية مثل :
النظافة ومن مظاهرها غسل اليدين قبل الأكل وبعده ومداومة الوضوء وغسل الأسنان .
الصحة ومن مظاهرها قوة البدن وسلامته .
وترسخ هذه القيم لدى الأبناء من خلال :

محتوى نظري يتضمن الآتي :
التعرف على السنن .
التعرف على القواعد الصحية في الغذاء والمشي والجلوس .
محتوى عملي يتضمن الآتي :
تطبيق السنن وخاصة المتعلقة بالطعام والنظافة والبدن عموما ممارسة رياضة معينة .
قيم مهنية مثل :
تقدير المهارة أو الحرفة ومن مظاهرها الإقبال على فن من الفنون أو حرفة من الحرف.

وترسخ لدى الأبناء من خلال :

محتوى نظري يتضمن الآتي :
قراءة سير الأنبياء .
قراءة قصص عن الحرف وأصحابها .
محتوى عملي يتضمن الآتي :

تعلم فنون الأركت مثلا والخط والجرافيك ورعاية النباتات .
زيارة المعامل والورش والمراسم .










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:33   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

تعاملك مع الطفل‎


عبارات مختصرة ورائعة في كيفية التعامل مع الأطفال

1ـ اذا عاش الطفل في جو من التشجيع يتعلم الثقة بالنفس.

2ـ اذا عاش الطفل في جو من التحمل يتعلم الصبر.

3ـ اذا عاش الطفل في جو من المديح يتعلم الرضى والمحبة.

4ـ اذا عاش الطفل في جو من المشاركة يتعلم العطاء والكرم

5ـ اذا عاش الطفل في جو من النزاهه يتعلم الصدق.

6ـ اذا عاش الطفل في جو من الانصاف يتعلم العدل.

7ـ اذا عاش الطفل في جو من مراعاة المشاعر يتعلم الاحترام

8ـ اذا عاش الطفل في جو من المحاسبة والانتقاد يتعلم الكذب

9ـ اذا عاش الطفل في جو من الاحباط والعنف يتعلم العدوان.

10ـ اذا عاش الطفل في جو من الخوف يتعلم الضعف والقلق.

11ـ اذا عاش الطفل في جو من الوحدة الاجتماعية يتعلم الانطواء.

12ـ اذا عاش الطفل في جو من السخرية يتعلم الخجل.

13ـ اذا عاش الطفل في جو من الغيرة يتعلم الحسد.

14ـ اذا عاش الطفل في جو من الاهتمام الزائد يتعلم عدم الاعتماد على النفس.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:34   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

كيفية حماية الطفل من البرد،

مع بداية فصل الشتاء وبرودة الجو وأنخفاض فى درجة الحرارة
يعتبر الرشح أكثر الأمراض انتشارا، وينتشر بين الأطفال أكثر من انتشاره بين الكبار، وذلك لضعف مقاومتهم للأمراض وفرص اختلاطهم بأطفال آخرين مصابين بالزكام والرشح، ويمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من مرة في السنة، قد تصل إلى 6 ـ 8 مرات.
وإذا كان الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالرشح لأكثر من اثنتي عشرة مرة في السنة.
أما النساء وخاصة من تتراوح أعمارهن بين العشرين والثلاثين سنة، فإنهن يصبن بالزكام أكثر من الرجال، وذلك بسبب مخالطتهن للأطفال أكثر، أما كبار السن فإن فرصة إصابتهم بالزكام لا تتعدى مرة واحدة في العام.
وتتساءل معظم الأمهات مع بداية فصل الشتاء عن كيفية حماية الطفل من البرد، والمحافظة على دفئه عند الخروج من المنزل.
وتؤكدالدكتوره شعاع محمد اليحي" -أن الأجابة عن هذا السؤال تتضمن جانبين مهمين، أولهما ماذا يلبس الطفل في الشتاء، والآخر كيف نحمي بشرة الطفل الناعمة الرقيقة والحساسة من الشتاء وهوائه البارد وحرارته المنخفضة، فمن المعلوم للجميع أن جو الشتاء الجاف ودرجات الحرارة الباردة المنخفضة من شأنهما أن يسببا أحمرار البشرة وتهيجها، ليس فقط للأطفال وأنما للبعض من الكبار أيضا، وقد يتطور الأمر إلى حدوث تشققات في الجلد وليس فقط مجرد الجفاف وأحمرار اللون.
وحيث يحتاج الطفل الصغير إلى الاستحمام يوميا، حيث يتبول ويتبرز كثيرا، وحيث قد يسترجع بعض الحليب بعد الرضاعة مما يتطلب استحمامه للحفاظ على نظافته والتخلص من الروائح الكريهة، فإن هذا يتطلب نظاما خاصا وحرصا من قبل الأم.
طريقة الاستحمام الصحيح
لا بأس من الاستحمام يوميا في أشهر الشتاء كما هي الحال عادة في فصل الصيف، وذلك ما دامت تتبع الأم بعض القواعد البسيطة وتحرص عليها من أجل سلامة طفلها.
وبداية فإن استخدام الماء الفاتر لاستحمام الطفل أمر اساسي، أما الصابون فيفضل استخدام صابون استحمام سائل غير معطر وخال من المواد العضوية، حيث أن الصابون الذي يحتوى على تلك المواد العضوية في تركيبته، قد تم تصنيعه من مواد منظفة من شأنها أن تزيل الطبقات السطحية من البشرة، وهي طبقات ذات اهمية حيث تساعد في الحفاظ على نداوة البشرة عن طريق حجز الماء فيها.
يجب الانتباه إلى أن الهواء فى المنزل قد يثير حالة الاكزيما بعد الاستحمام إذا كان الطفل مصابا بها والاكزيما نوع من الحساسية تظهر فيها البشرة حمراء اللون، وتتقشر وتصيب الطفل بالحكة في أجزاء من الجسم مثل الوجه والعنق والركبتين ومرفق اليدين، وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا حتى نجنب بشرة الطفل الإصابة بالالتهاب.
ومن أجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل إلا يستغرق استحمام الطفل أكثر من عشر دقائق، وما أن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.
وفي هذا يذكر الدكتور تيري كاهن رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند أنه يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد على ثلاثة أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد هذه الفترة.
تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا والذهاب إلى المدرسة، ومن اوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء إلى جانب أناقة المظهر بالطبع.
وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.
أما بالنسبة للملابس التى يرتديها الطفل فى فصل الشتاء
بداية إذا كنت تستعدين لاستقبال مولودك في فصل الشتاء فيجب أن تراعي عند شراء الملابس له أن تتضمن عددا إضافيا من الفانيلات الداخلية، فربما تحتاجين إلى أن تلبسيه فانيلتين، ومن جهة آخرى فإنه يحتاج إلى تغيير ملابسه كلما بلل نفسه.
كذلك أحرصي على شراء غطاء للرأس، وأزواج من الجوارب، واثنين من الجاكيتات الصوف الخاصة بالشتاء، وعدد كاف من البيجامات أو السالوبيت مع مراعاة أن تغطي القدمين في الشتاء، وأن تكون مفتوحة بالنسبة للصيف.
أما بالنسبة لاستحمام الطفل سواء في الصيف أو في الشتاء فإن البشكير ذا غطاء الرأس يكون مفيدا لحمايته من التعرض لأي تيارات هوائية عند إخراج الطفل من الحمام.
هناك مجموعة من الارشادات والنصائح للمحافظة على سلامة وصحة الأطفال من البرد وتتضمن قواعد التدفئة السليمة للأطفال:
يحتاج الأطفال الأقل من ستة أشهر من العمر إلى قدر كبير من الوقاية من البرد لضعف قدرتهم على توليد الحرارة الذاتية، كما أن مساحة سطح الجلد لديهم لا تتناسب مع أوزانهم الخفيفة، فلابد أن يرتدي الطفل غطاء للرأس حتى لو كان الانخفاض في درجة الحرارة طفيفا، وذكيفية حماية الطفل من البرد،

مع بداية فصل الشتاء وبرودة الجو وأنخفاض فى درجة الحرارة
يعتبر الرشح أكثر الأمراض انتشارا، وينتشر بين الأطفال أكثر من انتشاره بين الكبار، وذلك لضعف مقاومتهم للأمراض وفرص اختلاطهم بأطفال آخرين مصابين بالزكام والرشح، ويمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من مرة في السنة، قد تصل إلى 6 ـ 8 مرات.
وإذا كان الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالرشح لأكثر من اثنتي عشرة مرة في السنة.
أما النساء وخاصة من تتراوح أعمارهن بين العشرين والثلاثين سنة، فإنهن يصبن بالزكام أكثر من الرجال، وذلك بسبب مخالطتهن للأطفال أكثر، أما كبار السن فإن فرصة إصابتهم بالزكام لا تتعدى مرة واحدة في العام.
وتتساءل معظم الأمهات مع بداية فصل الشتاء عن كيفية حماية الطفل من البرد، والمحافظة على دفئه عند الخروج من المنزل.
وتؤكدالدكتوره شعاع محمد اليحي" -أن الأجابة عن هذا السؤال تتضمن جانبين مهمين، أولهما ماذا يلبس الطفل في الشتاء، والآخر كيف نحمي بشرة الطفل الناعمة الرقيقة والحساسة من الشتاء وهوائه البارد وحرارته المنخفضة، فمن المعلوم للجميع أن جو الشتاء الجاف ودرجات الحرارة الباردة المنخفضة من شأنهما أن يسببا أحمرار البشرة وتهيجها، ليس فقط للأطفال وأنما للبعض من الكبار أيضا، وقد يتطور الأمر إلى حدوث تشققات في الجلد وليس فقط مجرد الجفاف وأحمرار اللون.
وحيث يحتاج الطفل الصغير إلى الاستحمام يوميا، حيث يتبول ويتبرز كثيرا، وحيث قد يسترجع بعض الحليب بعد الرضاعة مما يتطلب استحمامه للحفاظ على نظافته والتخلص من الروائح الكريهة، فإن هذا يتطلب نظاما خاصا وحرصا من قبل الأم.
طريقة الاستحمام الصحيح
لا بأس من الاستحمام يوميا في أشهر الشتاء كما هي الحال عادة في فصل الصيف، وذلك ما دامت تتبع الأم بعض القواعد البسيطة وتحرص عليها من أجل سلامة طفلها.
وبداية فإن استخدام الماء الفاتر لاستحمام الطفل أمر اساسي، أما الصابون فيفضل استخدام صابون استحمام سائل غير معطر وخال من المواد العضوية، حيث أن الصابون الذي يحتوى على تلك المواد العضوية في تركيبته، قد تم تصنيعه من مواد منظفة من شأنها أن تزيل الطبقات السطحية من البشرة، وهي طبقات ذات اهمية حيث تساعد في الحفاظ على نداوة البشرة عن طريق حجز الماء فيها.
يجب الانتباه إلى أن الهواء فى المنزل قد يثير حالة الاكزيما بعد الاستحمام إذا كان الطفل مصابا بها والاكزيما نوع من الحساسية تظهر فيها البشرة حمراء اللون، وتتقشر وتصيب الطفل بالحكة في أجزاء من الجسم مثل الوجه والعنق والركبتين ومرفق اليدين، وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا حتى نجنب بشرة الطفل الإصابة بالالتهاب.
ومن أجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل إلا يستغرق استحمام الطفل أكثر من عشر دقائق، وما أن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.
وفي هذا يذكر الدكتور تيري كاهن رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند أنه يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد على ثلاثة أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد هذه الفترة.
تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا والذهاب إلى المدرسة، ومن اوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء إلى جانب أناقة المظهر بالطبع.
وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.
أما بالنسبة للملابس التى يرتديها الطفل فى فصل الشتاء
بداية إذا كنت تستعدين لاستقبال مولودك في فصل الشتاء فيجب أن تراعي عند شراء الملابس له أن تتضمن عددا إضافيا من الفانيلات الداخلية، فربما تحتاجين إلى أن تلبسيه فانيلتين، ومن جهة آخرى فإنه يحتاج إلى تغيير ملابسه كلما بلل نفسه.
كذلك أحرصي على شراء غطاء للرأس، وأزواج من الجوارب، واثنين من الجاكيتات الصوف الخاصة بالشتاء، وعدد كاف من البيجامات أو السالوبيت مع مراعاة أن تغطي القدمين في الشتاء، وأن تكون مفتوحة بالنسبة للصيف.
أما بالنسبة لاستحمام الطفل سواء في الصيف أو في الشتاء فإن البشكير ذا غطاء الرأس يكون مفيدا لحمايته من التعرض لأي تيارات هوائية عند إخراج الطفل من الحمام.
هناك مجموعة من الارشادات والنصائح للمحافظة على سلامة وصحة الأطفال من البرد وتتضمن قواعد التدفئة السليمة للأطفال:
يحتاج الأطفال الأقل من ستة أشهر من العمر إلى قدر كبير من الوقاية من البرد لضعف قدرتهم على توليد الحرارة الذاتية، كما أن مساحة سطح الجلد لديهم لا تتناسب مع أوزانهم الخفيفة، فلابد أن يرتدي الطفل غطاء للرأس حتى لو كان الانخفاض في درجة الحرارة طفيفا، وذلك للمحافظة على حرارته، حيث يفقد الجسم 25% من حرارته عن طريق الرأس.
عندما تنخفض الحرارة انخفاضا شديدا لابد من تغطية الأذنين، واليدين بقفاز، وأن يرتدي الطفل جوربا وحذاء برقبة قصيرة، ووضع كوفية حول الرقبة ويمكن لفها حول وجه الطفل في حالة وجود هواء بارد أو رياح قارصة مع الحذر من انسداد الأنفلك للمحافظة على حرارته، حيث يفقد الجسم 25% من حرارته عن طريق الرأس.
عندما تنخفض الحرارة انخفاضا شديدا لابد من تغطية الأذنين، واليدين بقفاز، وأن يرتدي الطفل جوربا وحذاء برقبة قصيرة، ووضع كوفية حول الرقبة ويمكن لفها حول وجه الطفل في حالة وجود هواء بارد أو رياح قارصة مع الحذر من انسداد الأنف . . .










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:35   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يشعر الأطفال بالإثارة الجنسية؟؟

----------

-منقول-
مقال لفت انتباهي للاستاذة مانيفال أحمد .... فأحببت نقله لكم للاستفادة
اطفالنا أمانة ........... فلنحافظ عليها ...........


إليكم المقال ...........

طفلي ابن الثالثة ينام على بطنه ويحك عضوه بالأرض، صرخت عليه بحدة، وأخشى أن يفعل ما يفعل أمام الناس".. "مع بدء نزعي لحفاظ ابنتي وجدت أنها أحيانا تأتي بحركات لا أفهمها أنا ولا المحيطون بنا؛ حيث إنها كانت تنام على وجهها على أي وسادة أو ما شابه ذلك، وتبدأ في الحركة".. "تقوم صغيرتي ببعض الحركات الغريبة التي أثارت دهشتي، حتى تأكدت أنها بهذه الحركات تضغط على أعضائها التناسلية، مع العلم أنها لا تعاني من أي أعراض مرضية، كما أصبحت تقوم بهذا وهي نائمة على بطنها، أو على طرف طاولة".. هل هذه التصرفات السابقة طبيعية؟.

نعم، كل هذا طبيعي!! يمر الطفل في مراحل نموه المختلفة برحلة استكشاف متعددة المحطات، ففي سنواته الأولى، يتعلم الطفل المشي والركض والقفز، والرمي والرسم، ويكتشف ما حوله من ألوان، وأشكال، وأماكن، واكتشاف الجسد أحد هذه المحطات الطبيعية، فنجده يبدأ باكتشاف أصابعه، وقدميه، وسرته، وأذنه وأيضا أعضائه التناسلية، ولكن عندما يصل الطفل في رحلة اكتشافه لهذه المنطقة يبدأ القلق والخجل والسؤال: ماذا نفعل كي نوقف هذا؟



ماذا نفعل ؟ هناك 12 خطوه للتعامل مع طفلك ....




1/ لا تنزعج.. بل تفهم: هناك آراء تقول إن الطفل يشعر بالإثارة الجنسية، ولكن يؤكد المختصون أنها ليست إثارة كالتي يشعر بها الكبار، ولا تحمل أي معان جنسية، وإنما هي نوع من الراحة أو الشعور الممتع نتيجة لمس أعضائه، فالطفل الصغير قد يبتسم أثناء تغييره للحفاظ إن حدث أن لامست والدته أعضاءه، فالأطفال يمارسون العادة السرية لنفس السبب الذي يمارسها الكبار من أجله: "لأنها تمنحهم شعورا مريحا".

وقد تحدث هذه العادة في المرحلة العمرية من (3-6) سنوات، وخاصة مع بدء نزع الحفاظ، وهذه المرحلة طبيعية بحد ذاتها؛ ومهمة في تعرف الطفل على جسمه وأعضاء جسده المختلفة
.
2/ لا تبالغ:حتى مع معرفة أن ممارسة العادة السرية لدى الأطفال أمر طبيعي، وأن كثيرا من الأطفال يمارسونها، يظل من المحرج أن ترى طفلك يفعلها خاصة أمام الناس، فحاول أن تنظر للأمر لا على أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمص الإصبع مثلا.

3/ لا تعطِ الطفل كل الانتباه عندما يقوم بهذا السلوك وإنما حاول تجاهله قدر الإمكان، قد يكون هذا صعبا، ولكن الممنوع مرغوب، لا تنهه باستمرار، ولا تعنفه، وتعامل مع الموقف بهدوء، لأن انفعالك سيزيد من فضوله ويدفعه لاكتشاف نفسه بعيدا عن عينيك.

4/ شجع طفلك على التخلص منها؛ لأن هذه العادة كغيرها من السلوكيات السيئة كما قلنا، فمن المهم أن تنطبق عليها قوانين الثواب والعقاب التي تنطبق على السلوك الحسن والسلوك السيئ، فمن يقوم بهذا السلوك سيحرم من أي شيء يحبه؛ كالخروج أو اللعب، ومن يمتنع سيمنح مكافأة معنوية؛ أو مادية.


5/ توخ الحذر من أن تقع عينا طفلك على مشاهد جنسية، ولو بالخطأ في التلفاز أو الفضائيات أو مجلة ما أو حتى رؤيتكما أثناء الجماع؛ فتعرُّضه لأي من هذه المثيرات يدخل تحت ما يطلق عليه "التحرش الجنسي"، وسيزيد من فضوله ورغبته في الاكتشاف.

6/ اشغله: ممارسة الطفل للعادة السرية كاللعب في الأنف، يقوم به لشعوره بالملل ولأن يديه فارغتان، فاعمل على شغل وقت طفلك ويديه واجذب اهتمامه إلى الأعمال والأنشطة المختلفة كالألوان والرسم واللعب، واجعل في متناول يديه بعض الألعاب والمكعبات أو قاطعه بهدوء لتطلب منه مساعدتك في شيء ما.


7/ اقطع تركيزه: لا بد من قطع تركيزه باستمرار -بدون زجر أو نهر- عندما تبدو عليه نيته الاختلاء بنفسه لممارسة هذا السلوك، والحرص على منعه من الحصول على فرصة الخلوة بنفسه، وعند نومه يمكنك أن تقترح عليه قصة تحكيها له؛ بحيث تنتهي منها، وقد غرق في النوم؛ فلا تتاح له الفرصة للانفراد بنفسه.

8/ اقترب وحاور: حاول التقرب إلى طفلك ومصادقته، وإشعاره بالحب والأمن، واشرح له بوضوح وحزم ولطف أن هذا السلوك قطعا غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس.. ولا بد من إقناعه بشكل غير مباشر بأن الاحتكاك واللمس قد يسببان أمراضا مؤذية وذلك بالطبع دون تهويل وتخويف زائد، ويمكن استغلال فرصة أقرب وعكة تصيبه لربطها بالأمر، كأن يقال له: "أرأيت.. لا بد أنك لم تلتزم بقواعد النظافة والصحة".


9/ هيئ الجو المناسب: حاول تهيئة الجو والبيئة الصحية لصياغة الأبناء، وحاول إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، وهو ما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت أو الابن. وإذا لم يكن بد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيدا عن الأولاد.

10/ أشبع احتياجات طفلك النفسية: طرق إشباع الحاجات النفسية للأبناء الصغار كثيرة؛ ومن أبرزها: (الحب - اللعب واللهو - الدعم الإيجابي والتقدير - الأمن - الانتماء - الحرية - التوجيه).


11/ أشبع فضوله بإشعاره بأنك على استعداد لتوفير كل إجابة عن أي سؤال يخطر بباله، فأجب عن أسئلته دون تفاصيل مثيرة لمزيد من الفضول، واربط باستمرار أي حديث لك عن التعامل مع هذه المناطق الحساسة من الجسد بالنظافة والصحة والرائحة الطيبة، وأن المؤمن نظيف، وأن الفتاة المسلمة الجميلة رائحتها طيبة، وتحرص على سلامة صحتها... إلخ.


12/ علمه قواعد النظافة الشخصية، وضرورة الحفاظ على نظافة اليدين دائما، وخصوصا مع الوجبات وتناول الطعام، والفت النظر إلى خصوصية هذا المكان الحساس من الجسد، ووجوب غسل اليدين جيدا بعد دخول الحمام أو لمسه بأي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:35   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف تصطحبين طفلكـ إلــى المطعم دون أن ترهقــي أعصابكـ ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------

كيف تصطحبين طفلكـ إلــى المطعم دون أن ترهقــي أعصابكـ ؟؟



السلام عليكم ورحمة الله وبركــاته


من السهل معرفة سبب تفادي عدد كبير من الأهالي اصطحاب أطفالهم إلى المطاعم، وتفضيلهم تناول الطعام في المنزل، حيث لا يصيب الأكل المتطاير، إلا أفراد العائلة. لكن مشوار المطعم يعتبر ضروريالأسرتك بين الفينة والأخرى،

فكيف يمكن تحقيق ذلك من دون إرهاق أعصابك؟

نصائح الخبراء لتمضية أوقات سعيدة:
إذا كان لديك أطفال في سن السنتين والأربع سنوات، ورغبت في الخروج إلى المطعم برفقتهم، لكنك تراجعت في اللحظة الأخيرة، خوفا من أن يتحول مشوارك هذا إلى مصدر إزعاج للآخرين، ومزيد من التعب والإرهاق لك، ننصحك من أجل الاستمتاع بمشوارك، اتباع الاستراتيجية التالية:

قبل الذهاب:
* جهزي مجموعة من الألعاب: إختاري بعض الألعاب المسلية التي لا تصدر أصواتا كي لا تزعج الآخرين، أو قصصا أو أفلام تلوين، لإعطائها طفلك أثناء انتظار تقديم الطعام. إذا كان طفلك كثير الحركة ويمل بسرعة، اجلبي له لعبة جديدة، فهي كفيلة بتسليته وإلهائه إلى حين تقديم الطعام. فكري أيضا في تحضير بعض الوجبات الخفيفة المفضلة عند صغيرك، لسد جوعه في حال حصل تأخير في تقديم الطعام أو في حال أنه لم يحب ما تم تقديمه.

* إختاري المطعم المناسب: اختاري مطعما يناسب الأطفال، أو أن أجواءه تتحمل ضجيجهم، ويفضل إذا كان مجهزا بغرفة أو بفسحة خاصة مزودة بألعاب. لا تنسي إجراء حجز مسبق كي لا ترغمي على الانتظار إلى حين تجهيز طاول لعائلتك. ينصحك الخبراء بالابتعاد عن المطاعم التي تعتمد نظام الخدمة الذاتية أو صفوف الانتظار، وتوجهي نحو نظام البوفيه المفتوح الذي يعشقه الأطفال، نظرا إلى كثرة الخيارات المعروضة أمامهم، وحرية التنقل التي يمنحها لهم، حيث لا ضرورة لانتظار الدور أو الوقوف في صف طويل.

* حددي القواعد في المنزل: من المعروف أن الأطفال الصغار، هم أبناء العادة، فإذا نجحت في تعويدهم على اتباع قواعد محددة وإرشادات معقولة قابلة للتنفيذ في المنزل، ستضمنين اتباعهم الأنظمة خارج المنزل أيضا.
* اذهبي باكرا إلى المطعم: حاولي الوصول باكرا إلى المطعم، سواء أكان ذلك لتناول الغداء أم العشاء، كي تضمني حصولك على مكان جيد أولا، ولأنه ستتم خدمتك بسرعة ثانية. سرعة الخدمة ضرورية جدا بالنسبة إليك لأنها تعني تقليص الوقت الفاصل بين وضع الطلب وتقديم الطعام، وكلما تقلصت هذه الفترة، انخفض احتمال تململ أطفالك وشيطنتهم.

* تعاملي مع فكرة تناول الطعام في الخارج على أساس أنها مكافأة: لحفز طفلك على اعتماد سلوك جيد أمام الناس، أخبريه بأنه كلما أحسن التصرف ستأخذينه إلى مطعمه المفضل، هكذا تضمنين قيامه بكل ما تريدينه.
في المطعم

* اطلبي وجبات الطعام الخاصة بالأطفال: هذا ليس الوقت المناسب لتجربة أكلات جديدة، أو جعل الأطفال يتذوقون طعاما لم يألفوه من قبل. التزمي بمأكولاتهم المفضلة التي يعرفونها مثل الهامبرغر السباغيتي والمعكرونة والجبن والبيتزا. إذا كانت هناك لائحة طعام خاصة بالأطفال، إختاري منها الوجبات، أو اكتفي باختيار البطاطا المقلية ...










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:36   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

الإيحاء الإيجابي في تربية الأبناء


لا تقل لطفلك ...قم صل و إلا ستذهب إلى النار............ . بل قل ...تعال وصل معي لنكون معا في الجنة.


لا تقل لطفلك ...قم رتب غرفتك التي مثل الخرابة........... بل قل ...هل تحتاج للمساعدة في ترتيب غرفتك لأنك دائما تحب النظافة والترتيب.


لا تقل لطفلك ...لا تلعب بالكرة في البيت و لا الشارع....... بل قل ... الكرة مكانها في الحوش أو الحديقة أو سأشترك لك في النادي لتلعب بالكرة مع أصحابك.


لا تقل لطفلك ...قم ادرس واترك اللعب فالدراسة أهم....... بل قل ...إذا أنهيت دروسك باكرا سأشاركك في لعبة البلاي ستيشن الجديدة أو أي نشاط تحبه.


لا تقل لطفلك ...قم نظف أسنانك ولاّ لازم أنا أقلك............ بل قل ...أنا مبسوطة منك لأنك دائما تنظف أسنانك من غير ما أقلك.


لا تقل لطفلك ...لا تنس أن تغسل يديك بعد الطعام.......... بل قل ... أنا بحب أشم رائحة يداك بعد ما تغسلهم.


لا تقل لطفلك ...لا تجلس على طاولة الطعام............ ....... بل قل ...نحن نجلس على الكرسي ونأكل على الطاولة.


لا تقل لطفلك ...لا ترسم على الحائط و على رجليك ....... بل قل ...ارسم على الورق وعندما تنتهي سأعلق الرسمة على الحائط أو الثلاجة أو السبورة.


لا تقل لطفلك ...ما هذا الرسم ,هذه شخابيط غريبة ....... بل قل ..أعجبتني ألوانك الجميلة ,أعجبتني خطوطك الثابتة , أعجبتني شمسك المشرقة, ممكن تعبر لي عن رسمتك الحلوة , مين هذه البنت في الرسمة، فين السيارة رايحة، ليش النوافذ مفتوحة.


لا تقل لطفلك ...لا تنم على بطنك............ ....... بل قل ... علّمنا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أن ننام على
الجنب الأيمن او الايسر وعلى الظهر.(يا حبذا توضيح الفوائد(


لا تقل لطفلك ...لا تأكل شوكولاته عشان أسنانك لا تسوس....... بل قل ...أنا سمحت لك تأكل شوكولاته مرة في اليوم لأنك شاطر ودائما تنظف أسنانك.


لا تقل لطفلك ...يا غبي لماذا لم تتمكن من الإجابة على السؤال ....... بل قل ...معك حق السؤال يحتاج للمساعدة والسؤال الثاني ستحله بمفردك لأنك ذكي.


لا تقل لطفلك ...لا تلمس البوتاجاز ولا تلعب بأعواد الكبريت ولا تفتح النافذة ولا ....الخ وأنت خارجة من البيت ....... بل قل ...شاهد التلفاز أو ارسم ولون على الورق أو العب بألعابك الجديدة أو ابني لي بيتا بالمكعبات..الخ.نصيحة:

ابتعد عن الإيحاء السلبي و استخدم الإيحاء الايجابي, و يفضل دائما توفير البدائل فعندما تمنعي طفلك من شيء حاول أن توفر له البديل إذا أمكن.مثال للتوضيح....
يحب طفلك القفز على السرير......قل له السرير صنع للنوم و لكن إذا كنت تحب القفز سأشتري لك نطيطة وأضعها في الحوش لكي تقفز عليها كما تشاء.
أو في نهاية الأسبوع سنآخذك للملاهي وأركبك النطيطة وتقفز عليها حتى تتعب
!










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:37   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

كريم طفح الحفاظ..من صنع ايديك...مضمون 100 باذن الله

يُعتبر طفح الحفّاض مشكلة تؤرّق كل أم ..وتسبب الألم والإنزعاج لطفلك..
وتزيد نسبة حصوله في حالة الإسهال عند الطفل..أو عند نمو الفطريات.

متى ما رأيت مؤخّرة طفلك محمرّة أو متسلّخة..ونتج عن التسلخ ظهور بعض الدم
إعلمي حينها أن طفلك مصاب بالطفح..

والعلاج الأمثل لهذا الطفح..هو كالآتي:

بعد غسل الطفل جفّفيه جيّداً .

إتركيه بدون حفّاض لفترة من الزمن.

وقبل أن تلبسيه الحفّاضة،إصنعي كريماً مكوّناً من :
ملعقة نشاء بودرة+زيت زيتون تضيفينه حتى يصبح المزيج مثل المرهم.

أضيفي المزيج على المنطقة المصابة وألبسيه الحفاظ.

كرّري العمليّة عند كل تبديل للحفّاظ إلى أن تلاحظي التحسّن.
وتبان النتيجة بعد يوم على الأقل.

وداموا أطفالكم سالمين










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:38   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

النوم بغرفة مستقلة يعلم طفلك الثقة بالنفس



يختلف ميعاد النوم من رضيع إلى آخر ، فبعضهم ينام فترات طويلة وبعضهم لا ينام الا القليل‏,‏ ويختلف نوم الطفل أيضا حسب عمره، ففي الأشهر الأولي يأكل معظم الأطفال ليناموا الي أن يحين موعد الرضعة التالية‏,‏ ولكن عندما يكبر الطفل عادة ماتقل فترات نومه وعند نهاية السنة الاولي يحتاج عادة الي فترتين للنوم في أثناء النهار‏.

ولكن عندما يكبر الطفل فالأمر يختلف ، ويشير الدكتور سمير عبد العزيز استشاري أمراض النساء والتوليد إلى أن‏ عندما يكبر الطفل يختلف نومه حسب نوع الإثارة عنده والجو المحيط به والموعد المناسب لنوم الطفل عقب العشاء مباشرة‏,‏ حيث يجب أن يهيأ له الجو المناسب لذلك‏,‏ بحيث يكون مكان النوم بعيدا عن أي ضوضاء مثل صوت الاذاعة أو التليفزيون حتي يستطيع أن ينام نوما عميقا وهادئا‏ ، كما ذكرت جريدة "الأهرام".‏

أما بالنسبة لاختيار مكان نوم الطفل يؤكد د. سمير أنه في الشهور الاولي يفضل أن ينام الطفل في غرفة والديه الي أن يبلغ شهره السادس‏,‏ حيث يمكنه أن ينام في غرفة مجاورة في هدوء تام مع ترك جهاز إرسال صغير في غرفته وجهاز آخر في غرفة الوالدين ليتمكنا من خلاله رصد كل تحركات الطفل بوضوح‏,‏ وهذا يعلمه النوم الهاديء والاعتماد علي النفس‏,‏ فعندما ينام الطفل مع أمه لفترات طويلة يكون من الصعب بعد ذلك إبعاده عنها ويصبح معتمدا عليها وبذلك يبدي اتكالية في شخصيته فيما بعد‏.

وبالنسبة لعدد ساعات نوم الطفل يقول‏:‏ د‏.‏ سمير موجها كلامه للأم‏:‏ لاتقلقي من نوم الطفل ودعيه ينام كما يشاء طالما كل شيء علي مايرام‏,‏ وهناك سؤال يثير الانتباه عند الأمهات وهو هل ينام الطفل علي ظهره أم بطنه أم علي جانبيه؟‏..‏ الافضل أن ينام الطفل علي أحد الجانبين وعلي وسادة من القطن وليست من الإسفنج حتي ينام نوما آمنا عميقا هادئا‏.‏










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:39   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

المشايه تؤخر الزحف والوقوف والسير والنمو الجسمى والذهنى للاطفال


عيوب المشايات
المشايه تؤخر نمو الطفل الجسمى والذهنى للطفل


مشايات الأطفال التي يعتبرها الأبوان أفضل وسيلة لمساعدة صغارهم علي تعلم الوقوف والمشي أظهرت بعض الدراسات أنها تعوقهم عن المشي مما اضطر دولة مثل كندا إلي فرض حظر علي بيعها‏.‏


, النمو الطبيعي للطفل يجعله يقف بمفرده عند بلوغه الشهر العاشر من عمره حتي العام الأول ويستطيع المشي بمفرده في الفترة من عمر سنة حتي عام ونصف العام‏,‏

وفي حالة استخدام المشاية فإنها تؤدي إلي تقوس الساقين إذا كان وزنه زائدا‏,‏ وأضاف أن الدراسات توصلت إلي أن الاطفال الذين استخدموا المشاية تأخروا عن أقرانهم في الزحف والوقوف والسير بمفردهم‏,‏

وان كل‏24‏ ساعة مجتمعة يقضيها الطفل في المشاية تؤخره عن السير‏3‏ أيام بمفرده ونحو‏4‏ أيام عن الوقوف بمفرده‏.‏

كما لوحظ أن الاطفال الذين يستخدمون المشايات يسيرون علي اصابع الارجل بدلا من القدمين عندما يبدأون المشي وأنها تعوق تطور العضلات التي تساعد الطفل علي الحركة وتزيد من مخاطر الاصابات عند الاطفال ويعوق نموهم الجسماني والذهني وتجعلهم أقل ذكاء من اقرانهم الذين تدربوا علي المشي بطريقة طبيعية‏.‏


وارجع الباحثون ذلك إلي ان المشاية مزودة بعجلات ومنضدة صغيرة تحول دون رؤية الاطفال لاقدامهم وهي تتحرك‏,‏ وبالتالي تحرمهم من التغذية البصرية‏,‏ ومن المعلومات التي تساعدهم علي تعلم كيفية تحريك اجسامهم في الفضاء الذي يحيط بهم‏,‏ كما تحول دون اكتشافهم للعالم من حولهم والامساك بالاشياء وهو أمر مهم في عملية النمو العقلي والإدراكي

ما هو البديل للمشاية إذا كانت الأم ترغب في انهاء مهامها المنزلية‏؟؟

ضعى الطفل في كرسي ثابت أو سرير الالعاب ذي الاسوار الشفافة ليتحرك بداخله بسهولة ويحاول الوقوف والتحرك بدون خوف عليه‏.


الدكتور وائل لطفي أستاذ طب الأطفال بجامعة القاهرة










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 18:40   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

طرق الرد على تساؤلات الاطفال الصغار


طرق تعامل الاباء للرد على تساؤلات الاطفال



ـ الاستعداد معظم الوقت لسماعهم والإنصات إلى أسئلتهم واستفساراتهم، والإجابة عنها وإن بدت محرجة أو في غير وقتها.






ـ لنعط أنفسنا فرصة للتفكير في كيفية الإجابة، كأن نقول مثلا: هذا سؤال مهم دعنا نتناول الغداء أو ننتهي من الواجبات ثم نتحدث فيه باستفاضة، بدلا من الرد بعصبية أو بطريقة غير لائقة.



ـ من الضروري اختيار الوقت والأسلوب المناسبين والعبارات التي تلائم سن الطفل وقدراته حتى يتم إيصال المعلومة بشكل مقنع.



ـ طرح أسئلة أخرى متعلقة بالموضوع نفسه بشكل يثير خيال الطفل ورغبته في اكتشاف المحيط الخارجي ويشعره بأنك تسانده نفسيا وعقليا ليكون الأكثر معرفة.



ـ عدم الإجابة عن أسئلة الطفل في وقت نشعر فيه بضغوط العمل والمنزل أو الانشغال بأمر مهم.



ـ مهم أن نتأكد من إنصات الطفل لنا وانتباهه وتفهمه للمعلومة التي تقدم إليه بل ونطلب رأيه فيما قلنا حتى يشعر بأهميته وبأن الحوار مشترك وليس مجرد عبء نتخلص منه.



ـ يمكن أن نحدد وقتا معينا لتلقي أسئلته، كأن نقول له لا تسأل وقت الأكل، أو المذاكرة، أو الانشغال في تدريس أخوتك، ويفضل أن يكون قبل النوم هو الوقت المتاح له لطرح استفساراته قدر المستطاع، فنجعله وقتا حميما وفرصة للتركيز معه خصوصا إذا لبى رغباتنا في غسل أسنانه أو الاستحمام والانتهاء من واجباته وغيرها من أموره الشخصية.


ـ إذا لم نكن متأكدين من الإجابة الصحيحة، نتوقف ونخبره بضرورة أن نسأل شخصا آخر متخصصا إذا كان السؤال في جانب طبي مثلا، أو قراءة كتاب، أو البحث في المعجم، فهذا خير من الإجابة الخاطئة التي في حال اكتشافه لها تهز ثقته بكلامنا، إضافة إلى تنشيط حاسة البحث لديه وتأكيد أن الآباء ليسوا دائما على علم بكل الأمور.



ـ يمكن استغلال الفرصة في طرح سؤاله للنقاش بين أفراد الأسرة جميعا وعلى كل شخص أن يقترح حلا أو إجابة، وسيكون في ذلك فرصة لتبادل الآراء وشعوره بأنه فرد مهم في الأسرة وليس مهملا، وتقريب المسافة بينه وبين أخوته وعدم السخرية من أسئلته مهما كانت بسيطة أو تافهة.


ـ مثل هذه الأشياء البسيطة تصنع شخصية الطفل وتبث فيه الثقة بالذات منذ الطفولة وتعلمه احترام الرأي والرأي الآخر وكيف يكتسب المعرفة










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-06, 15:25   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
..عبد الاله..
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ..عبد الاله..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-06, 15:43   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..عبد الاله.. مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
بارك الله فيك و شكرا لمرورك
اثابك الله الجنة نورت موضوووعي
سلام









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
موسوعة, الطفل, تربوية, دينية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc