أسئل ............... وسأحرص على اجابة بأذن الله ب

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sofianh2oh

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

بارك الله فيكم اخي الفاضل

[اياد27]

بسم الله الرحمن الرحيم ،،
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،،،
لقد شاهدت أمس صدفة امام الازهر الكبير يتحدث عن التعايش السلمي بين المسلمين و المسيحيين،،ثم ذكر أنه يجوز للديانات الكتابية الأخرى توسيع بناء المعابد ويجوز تقديم التهاني لهم والتعازي والزواج منهم ...ذاكرا حتى اليهود غير الصهيونيين معنيين بالأمر،،مستدلا بآيات من القرآن ،،وما لا أفهمه أخي الكريم هل هذا صحيح؟؟وماذا عن بعض المفتين الآخرين الذين يقولون بجواز هذه الأمور ان كانت تدفع الجزية؟؟؟

بارك الله فيك،،

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد27

بسم الله الرحمن الرحيم ،،

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،،،
لقد شاهدت أمس صدفة امام الازهر الكبير يتحدث عن التعايش السلمي بين المسلمين و المسيحيين،،ثم ذكر أنه يجوز للديانات الكتابية الأخرى توسيع بناء المعابد ويجوز تقديم التهاني لهم والتعازي والزواج منهم ...ذاكرا حتى اليهود غير الصهيونيين معنيين بالأمر،،مستدلا بآيات من القرآن ،،وما لا أفهمه أخي الكريم هل هذا صحيح؟؟وماذا عن بعض المفتين الآخرين الذين يقولون بجواز هذه الأمور ان كانت تدفع الجزية؟؟؟

بارك الله فيك،،

"لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين"

«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره»

و البر يشمل كل أشكال الإحسان .
و المسلم لابد أن يحب الخير لكل البشر و لا يميز في إحسانه بين المسلم و غير المسلم . و النصارى و اليهود من ابناء الوطن أولى بالإحسان , فلا يجوز التضييق عليهم و إيذائهم . كما انه لا يحق لنا ان نمنعهم من بناء معابد لهم مثلما يسمح للمسلمين ببناء المساجد في بلدان غير اسلامية

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

"لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين"

«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره»

و البر يشمل كل أشكال الإحسان .
و المسلم لابد أن يحب الخير لكل البشر و لا يميز في إحسانه بين المسلم و غير المسلم . و النصارى و اليهود من ابناء الوطن أولى بالإحسان , فلا يجوز التضييق عليهم و إيذائهم . كما انه لا يحق لنا ان نمنعهم من بناء معابد لهم مثلما يسمح للمسلمين ببناء المساجد في بلدان غير اسلامية

اهلا وسهلا بك اخي الفاضل
اخي الكريم ارجو تقرأ جوابي الاتي على اخينا اياد

[اياد27]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبد بن العبد

اهلا وسهلا بك اخي الفاضل
اخي الكريم ارجو تقرأ جوابي الاتي على اخينا اياد

معنى هذا هل حوار الديانات أمر معقول؟؟؟وماذا عن الجزية؟؟وهل يسمح للمسلم أن ينشر دينه،،والمسيحي أن ينصر؟؟
أعتقد أن هناك ثغرات في الفتاوي،، ،،والله أعلم،،

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد27

بسم الله الرحمن الرحيم ،،
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،،،
لقد شاهدت أمس صدفة امام الازهر الكبير يتحدث عن التعايش السلمي بين المسلمين و المسيحيين،،ثم ذكر أنه يجوز للديانات الكتابية الأخرى توسيع بناء المعابد ويجوز تقديم التهاني لهم والتعازي والزواج منهم ...ذاكرا حتى اليهود غير الصهيونيين معنيين بالأمر،،مستدلا بآيات من القرآن ،،وما لا أفهمه أخي الكريم هل هذا صحيح؟؟وماذا عن بعض المفتين الآخرين الذين يقولون بجواز هذه الأمور ان كانت تدفع الجزية؟؟؟

بارك الله فيك،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله اخي اياد

اخي ان نضرية التعايش السلمي للاديان والديمقراطية وحقوق الانسان وحماية الاقليات وغيرها من المكائد والمصائب التي يأخذ منها المسلمين اسمائها ويغيب عنهم مفهموها فكلها امور تدع لفك الدين عن الدولة وطمس الواقع وارغام المسلمين على عدم التفكيير في الدولة الاسلامية او الخلافة التي تركها فينا رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بسماحتها وعدلها ومساواتها بين المسلمين.

اما الغريب في الامر ان يأتي بعض الناس من بنو جلدتنا بادلة من الكتاب والسنة لطمس الحقائق والوقائع
ولقد نصحت لك بمراجعة العهدة العمرية ففيها الجواب الكافي للطريقة المثلى التي عامل بها سيدنا عمر الفاروق رضى الله عنه اهل الكتاب في فلسطين بعد فتحها

ان اقامة اهل الكتاب بينا له قواعد وشروط اما مايدعون اليه فهو المساواة فانظر بنفسك اهل جاء الاسلام ليساوي بين المسلم والمشرك ومن قال انهم لا يقاتلوننا بتصرفاتهم المشينة في بلادنا وبتحالفهم مع اعداء الدين والوطن

اما الجزية فهي احدى الشروط التي لا تصح اقامتكم الا بها ( اقامة تحترم ديننا احتراما كاملا بما لا يؤ ثر في المسلميين )

وفقنا البارئ لما يحبه ويرضاه

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد27

معنى هذا هل حوار الديانات أمر معقول؟؟؟وماذا عن الجزية؟؟وهل يسمح للمسلم أن ينشر دينه،،والمسيحي أن ينصر؟؟
أعتقد أن هناك ثغرات في الفتاوي،، ،،والله أعلم،،

الديانات ليست أشخاص حتى تتحاور . لكن الأصح أن نسميه حوار أصحاب الديانات . و يخضع لقاعدة " و لا تجادلوا إهل الكتاب إلا بالتي هي احسن". و كما يحق للمسلم ان يدعو إلى دينه فمن حق النصراني ان يدعو إلى دينه و للناس حرية الاختيار " لا إكراه في الدين"

[اياد27]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبد بن العبد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله اخي اياد

اخي ان نضرية التعايش السلمي للاديان والديمقراطية وحقوق الانسان وحماية الاقليات وغيرها من المكائد والمصائب التي يأخذ منها المسلمين اسمائها ويغيب عنهم مفهموها فكلها امور تدع لفك الدين عن الدولة وطمس الواقع وارغام المسلمين على عدم التفكيير في الدولة الاسلامية او الخلافة التي تركها فينا رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بسماحتها وعدلها ومساواتها بين المسلمين.

اما الغريب في الامر ان يأتي بعض الناس من بنو جلدتنا بادلة من الكتاب والسنة لطمس الحقائق والوقائع
ولقد نصحت لك بمراجعة العهدة العمرية ففيها الجواب الكافي للطريقة المثلى التي عامل بها سيدنا عمر الفاروق رضى الله عنه اهل الكتاب في فلسطين بعد فتحها

ان اقامة اهل الكتاب بينا له قواعد وشروط اما مايدعون اليه فهو المساواة فانظر بنفسك اهل جاء الاسلام ليساوي بين المسلم والمشرك ومن قال انهم لا يقاتلوننا بتصرفاتهم المشينة في بلادنا وبتحالفهم مع اعداء الدين والوطن

اما الجزية فهي احدى الشروط التي لا تصح اقامتكم الا بها ( اقامة تحترم ديننا احتراما كاملا بما لا يؤ ثر في المسلميين )

وفقنا البارئ لما يحبه ويرضاه

بارك الله فيك ،،هل الأزهر من بعض هؤلاء الناس؟؟؟

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد27

بارك الله فيك ،،هل الأزهر من بعض هؤلاء الناس؟؟؟

اهلا وسهلا ومن لا تتوافق اجابه مع كتاب الله وسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم بهم صحابته واهل بيته فهو ممن يفصلون من الاسلام مايناسبهم فقط ويكيفونه على اهوائهم واهوائي حكامهم

لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256). البقرة.

{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة257

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً }النساء60

{الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً }النساء76

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

"لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين"

«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره»

و البر يشمل كل أشكال الإحسان .
و المسلم لابد أن يحب الخير لكل البشر و لا يميز في إحسانه بين المسلم و غير المسلم . و النصارى و اليهود من ابناء الوطن أولى بالإحسان , فلا يجوز التضييق عليهم و إيذائهم . كما انه لا يحق لنا ان نمنعهم من بناء معابد لهم مثلما يسمح للمسلمين ببناء المساجد في بلدان غير اسلامية

(( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا ءابآءهم أو أبنآءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم )) [ المجادلة : 22 ] .

[اياد27]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبد بن العبد

اهلا وسهلا ومن لا تتوافق اجابه مع كتاب الله وسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم بهم صحابته واهل بيته فهو ممن يفصلون من الاسلام مايناسبهم فقط ويكيفونه على اهوائهم واهوائي حكامهم

لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256). البقرة.

{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة257

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً }النساء60

{الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً }النساء76

( وَلَنْ تَرْضَى عَنْــكَ الْيَهُــودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِــعَ مِلَّتَهُــمْ قُلْ إِنَّ هُـدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُــمْ بَعْــدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْــمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِــيٍّ وَلا نَصِيــرٍ )

(البقرة:120)

( قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )

التوبة 29 .

بارك الله فيك

[اياد27]

السلام عليكم،،،

السؤال :
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=472292

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد27

السلام عليكم،،،

السؤال :
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=472292

بارك الله فيكم
تمت الاجابة والاستفتاء

[samira43]

متـــــــــــــى يستــسلــــــــــم المســـــــلم

و متـــــــــى يستسلـــــــــم الكـــــــافر ؟

[العبد بن العبد]

اهلا وسهلا
حياكم الله اختي الفاضلة

لمعرفة الفرق بينهما وجب علينا الرجوع الى فهم معنى الاسلام

معنى الإسلام
يُعرَّف الإسلام لُغوياً بأنه الاستسلام لأمر الله و نهيه بلا اعتراض، وقيل هو الإذعان والانقياد وترك التمرّد والإباء والعناد[5].

أما معناه الاصطلاحي، فهو الدين الذي جاء به محمد بن عبد الله، والشريعة التي ختم الله بها الرسالات السماوية. وهو التسليم للخالق والخضوع له، وتسليم العقل والقلب لعظمة الله وكماله ثم الانقياد له بالطاعة وتوحيده بالعبادة والبراءة من [الشرك به. فقد بلّغ محمد الناس عن هذا الدين وأحكامه، فنبذ عبادة الأصنام وغيرها مما يعبد من دون الله.

ويؤمن المسلمون أن رسالة الإسلام عامة وليست حصرية على شعب دون شعب، أو قوم دون قوم، بل هي دعوة شاملة للبشر كافة كي يتحقق العدل تشمل المساواة الناسوت؛ ويعتقدون أن الإسلام يقوم على أساس الفطرة الإنسانية والتسوية بين مختلف أفراد المجتمع— فلا يفرق بين الضعيف والقوي أو الغني والفقير أو الشريف والوضيع، كما لا يفرق الإسلام بين الأمم والشعوب المختلفة إلا بطاعتها لله والتزامها بتقواه، وفقا لقول الله: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾[6]

.