ألف معي قصة

[le fugitif]

وكان طارق وهو ينظر الى الثعبان سالا سيفه البتار متاهبا ل.....

[كوثر الجنة]

متأهبا لقتاله و.............

[Mohamed845]

وعندها خطرت على بالِ طارقَ فكرةٌ، سأجعَلُهُ يبتلِعني؛ رفع طارقٌ سيفَ الخديعةِ؛ فجاءهُ الأقرعُ من الأسفلِ؛ وما هي إلاّ دقائقَ معدودةٍ؛ حتّى صار في بطنِهِ.
يجبُ عليّ الآن العمل بسرعة لتنفيذ مخطّطي قبل أن تأتيَ العُصاراتُ الهاضمة فأندمَ على فعلتي، ما هذا ... نعم إنّهُ صوتٌ خفيتٌ؛ مجهولُ المصدر؛ شرع طارقٌ في تتبُّعِهِ، وكلّما اقترب من مصدر الصّوت اتّضح معناه، " هل من أحد؛ هل من أحد ..."
كانت أمينةٌ صاحبَةُ الصّوت؛" ماذا تفعلُ هنا يا طارق ؟ " " جئتُ لإنقاذِك؛ قد جعلتُهُ يظنُّ أنّهُ الغالب؛ والآن سأشقُّ بطنَهُ من الدّاخل " وعندها

[كوثر الجنة]

يمكننا القضاء عليه والخروج بكل سهولة و...................

[أم ريان الجنة]

وهكذا يمكننا أن نكمل مغامرتنا و .................................................. ...........................

[كوثر الجنة]

وأبرهن أنني قادر على الوفاء بوعدي ، قضى طارق على الثعبان وأخرج أمينة ولكنه في الخارج كان ضباب كثيف ف ..........................................

[أم ريان الجنة]

ففقد طارق أمينة مرة أخرى بحث وبحث حتى مل فقرر أن يتابع مغامرته ثم يرجع ليبحث عنها و .............................

[tarek100]

لزداد الضباب كثافة
ليسمع صوتا خافتا من هناك
tareek

[Abjad]

ساعدوني رجاء !!


فتوجه الشجاع إلى حيث قاده الصوت وكانت المفاجأة.......

[tarek100]

كانت أمينة هناك تستنجد وكان هناك صوت مرعب جدا يزداد كلما دنا منها
tareek

[Abjad]

ولما قترب رأى الحسناء الجميلة أمينة



في موقف لا تحسد عليه .....

[Mohamed845]

وجدها مُحاطةً من الجهاتِ الأربعِ بنباتاتٍ آكلةُ الّلحوم،فاقشعرّ جلدُ طارِقَ من هولِ المنظر، كيف به أن يلج بينها فيُخلّصها من الأسر؛ هل سيجعلُ نفسَهُ فداءً لها، فيخلُدَ في الباقين ذِكرَهُ، أو يتْرُكها، فتبقى عُقدةُ ذِكرِها، فيما بقي من عُمُرِهِ، كلُّ هذه الأفكارِ ترادفت إلى مُخيّلتِه؛ حالة المضطرِّ ساعة البلاء.

لكنّ شهامَةَ طارِق طغت على ما فيه من الجُبن؛ فاندفع نحوها اندفاع الثّور الهائج؛ فإذا بالنبات يغيّرُ من وجهته ويختارُ طارِق وجبتهُ الجديدةَ و .....

[tarek100]

وتوقف طارق
خطرت بباله فكرة رائعة جدا
tareek

[أم ريان الجنة]

وكما تعرفون طارق صاحب الأفكار الشاذة قرر أن .............................................

[amine-politique]

قررا أن يقطع النباتات المتوحشة ودلك بقطع جدورها ولكن الشيئ الدى زاد الطين بلة هو ازدياد قوة النباتات وكبر حجمها وهدا ما جعله يتدكر وصفة الشيخ السحرية فى مغارة الدئاب البرية فغير طريقة هجومه البائسة التي لم تفلح بالجملة فعاد أدراجه متجها نحو المغارة المظلمة بعد مسيرة نصف يوم فكاد العياء أن يأخد حصته لكن شجاعته وايمانه بانقاد صديقته المسكينة زادت من قوته وعزيمته اد فى برهة لمح المغارة الموعودة فتدكر كلمة السر وهي ( الجلفة) لفتح المغارة ففتحت باب المغارة و