انت مسلم اذن تفضل بالدخووووووول .....لن تندم

[بنت المحمدية]

بارك الله فيك اختي مريم انرتي الصفحة بمرورك بها

[ملكة المنتدى]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئع مشكورررررررررةةةةبارك الله فيك

[بنت المحمدية]

آمين اخي ابوعبيدة بارك الله فيك على مرورك الطيب

[بنت المحمدية]

بارك الله فيك اختي ملكة المنتدى
مشكورة على مرورك الطيب

[نسائم الربيع]

بارك الله فيك اختي.........................اللهم انصر فلسطين الحبيبة..........................من المغتصب الغاشم............................لا اله الا الله محمد رسول الله...................النصرة لغزة العزة ياااااااااااااااااااااا رب

[نسائم الربيع]

نسييييييييييييييييت اشكرك اختي......................بارك الله فيك

[بنت المحمدية]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لاشكر على واجب اختي الكريمة لان فلسطين قضية كل المسلمين
بارك الله فيك على المرور الكريم

[ع.جمال]

السلام عليكم.
عذرا أختي الكريمة وما عساني أن أقول غير أن مقولة الرئبس هواري بومدين رحمه الله [ نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ]مازال صداها يجري في عروقنا عكس من وصف المقاومين بالمقاولين وأغلق المعابر وزاده ختاما ببناء جدار العار ، قارني ماكان في زمن العظماء وما آل إليه عملاء آل صهيون.
وبارك الله فيك.

[من اجل غزة]

مشكووووووووورة اختي على الطرح القيم والحبيبة فلسطين دائما في قلوبنا ولا يمكن ان ننساها يوما

[بنت المحمدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.جمال

السلام عليكم.
عذرا أختي الكريمة وما عساني أن أقول غير أن مقولة الرئبس هواري بومدين رحمه الله [ نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ]مازال صداها يجري في عروقنا عكس من وصف المقاومين بالمقاولين وأغلق المعابر وزاده ختاما ببناء جدار العار ، قارني ماكان في زمن العظماء وما آل إليه عملاء آل صهيون.
وبارك الله فيك.

بارك الله فيك اخي الكريم على مرورك الطيب
صحيح رايت ذاك الذي وصف المقاومة بالمقامة وعجبت لامره
هل هو انسان حقيقي؟؟ هل يعي مايقوله ؟؟ والمشكل انه قال كانت هناك دولتين اسرائيل وفلسطين والآن اصبحت ثلاث دول
لا حول ولاقوة الاب الله العلي العظيم

المهم ان الجزائر تريد المشاركة في قافلة شريان الحياة4
الحمد لله

[بنت المحمدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من اجل غزة

مشكووووووووورة اختي على الطرح القيم والحبيبة فلسطين دائما في قلوبنا ولا يمكن ان ننساها يوما

بارك الله فيك اختي
ومن اجل الا ننساها علينا بتتبع كل اخبارها والسؤال عن احوال اخواننا في قسم فلسطين

[¨°o.سيدو~علالو.o°¨]

[بنت المحمدية]

بارك الله فيك اخي
مشكور على مرورك بالموضوع

[جلال المياسى]

ومن أظلم من يهود!



زياد بن عابد المشوخي


حادثة اعتداء المغتصبين الصهاينة على مسجد قرية "اللبن" جنوب نابلس بالضفة الغربية وحرقهم للمسجد وجمع المصاحف وحرقها، وحادثة هدم قوات الاحتلال لمسجد عمر بن الخطاب بمنطقة الدهينية شرق رفح جنوب قطاع غزة، ومنع قوات الاحتلال رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي 59 وقتا للصلاة خلال الشهر الماضي بحجة إزعاج "المستوطنين" الموجودين في القسم المغتصب من المسجد، لم تكن كل تلك الحوادث إلا امتدادًا لسلسلة من الجرائم والاعتداءات اليومية التي تمهد للعدوان الأكبر الذي يستهدف القبلة الأولى المسجد الأقصى المبارك.

إلا أن هذه الأحداث تحديدًا جاءت بعد قرار لجنة المتابعة العربية استئناف المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال، وسرعان ما تبعها دعم من الإدارة الأمريكية للسلطة برام الله بمبلغ 150 مليون دولار، هل هذه الميزانية مكافأة على القبول بالعودة للمفاوضات؟ أم أن المفاوضات ماضية في طريقها المعلن والسري! أم أنها تقوية للقوات الأمنية التي تمنع المقاومة بالضفة الغربية من الانتصار للقدس والمقدسات.

إن هذه الأحداث وغيرها تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن الصراع بيننا وبين اليهود صراع عقدي، كما أن دعم النصارى ومساندتهم لليهود ينطلق من منطلق عقدي يرمي في نهاية المطاف إلى إقامة دولة لليهود للتمهيد لنزول المسيح عليه السلام ومن ثم لا يمكن أن تتغير السياسات الغربية تجاه الاحتلال ووجوده وأمنه حتى لو أدى ذلك الأمر للقضاء على مصالحهم مع جميع الدول العربية.

إن الاحتلال ووسطاء السلام غير معنيين بالمفاوضات، بل هم معنيون بالدرجة الأولى بتهويد القدس للتعجيل بنزول المسيح عليه السلام، والاستيلاء على أكبر قدر ممكن من الأراضي، وتهجير أكبر عدد ممكن من السكان، والقضاء على المقاومة حتى لو تطلب الأمر محاصرة شعب بأكمله، أو استخدام الغاز السام أو أي نوع من أنواع الأسلحة المحرمة دوليًا.

إن الصمت عن مثل هذه الجرائم يدفع الاحتلال لارتكاب المزيد منها، ويوفر الغطاء له للاستمرار والمضي في هذا الطريق، إن أموال الدنيا كلها لا تساوي حرمان مسلم من الصلاة في بيت من بيوت الله، فكيف الحال بحرمان الأمة الإسلامية في كل مكان من الصلاة في المسجد الأقصى المبارك؟.. إنها جريمة وظلم وصد عن سبيل الله يشارك فيه كل من حارب المقاومة في السر أو في العلن، وكل من ساند الاحتلال في السر أو في العلن، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [سورة البقرة، آية: 114].

[بنت المحمدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال المياسى

ومن أظلم من يهود!



زياد بن عابد المشوخي


حادثة اعتداء المغتصبين الصهاينة على مسجد قرية "اللبن" جنوب نابلس بالضفة الغربية وحرقهم للمسجد وجمع المصاحف وحرقها، وحادثة هدم قوات الاحتلال لمسجد عمر بن الخطاب بمنطقة الدهينية شرق رفح جنوب قطاع غزة، ومنع قوات الاحتلال رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي 59 وقتا للصلاة خلال الشهر الماضي بحجة إزعاج "المستوطنين" الموجودين في القسم المغتصب من المسجد، لم تكن كل تلك الحوادث إلا امتدادًا لسلسلة من الجرائم والاعتداءات اليومية التي تمهد للعدوان الأكبر الذي يستهدف القبلة الأولى المسجد الأقصى المبارك.

إلا أن هذه الأحداث تحديدًا جاءت بعد قرار لجنة المتابعة العربية استئناف المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال، وسرعان ما تبعها دعم من الإدارة الأمريكية للسلطة برام الله بمبلغ 150 مليون دولار، هل هذه الميزانية مكافأة على القبول بالعودة للمفاوضات؟ أم أن المفاوضات ماضية في طريقها المعلن والسري! أم أنها تقوية للقوات الأمنية التي تمنع المقاومة بالضفة الغربية من الانتصار للقدس والمقدسات.

إن هذه الأحداث وغيرها تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن الصراع بيننا وبين اليهود صراع عقدي، كما أن دعم النصارى ومساندتهم لليهود ينطلق من منطلق عقدي يرمي في نهاية المطاف إلى إقامة دولة لليهود للتمهيد لنزول المسيح عليه السلام ومن ثم لا يمكن أن تتغير السياسات الغربية تجاه الاحتلال ووجوده وأمنه حتى لو أدى ذلك الأمر للقضاء على مصالحهم مع جميع الدول العربية.

إن الاحتلال ووسطاء السلام غير معنيين بالمفاوضات، بل هم معنيون بالدرجة الأولى بتهويد القدس للتعجيل بنزول المسيح عليه السلام، والاستيلاء على أكبر قدر ممكن من الأراضي، وتهجير أكبر عدد ممكن من السكان، والقضاء على المقاومة حتى لو تطلب الأمر محاصرة شعب بأكمله، أو استخدام الغاز السام أو أي نوع من أنواع الأسلحة المحرمة دوليًا.

إن الصمت عن مثل هذه الجرائم يدفع الاحتلال لارتكاب المزيد منها، ويوفر الغطاء له للاستمرار والمضي في هذا الطريق، إن أموال الدنيا كلها لا تساوي حرمان مسلم من الصلاة في بيت من بيوت الله، فكيف الحال بحرمان الأمة الإسلامية في كل مكان من الصلاة في المسجد الأقصى المبارك؟.. إنها جريمة وظلم وصد عن سبيل الله يشارك فيه كل من حارب المقاومة في السر أو في العلن، وكل من ساند الاحتلال في السر أو في العلن، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [سورة البقرة، آية: 114].

بارك الله فيك اخي الكريم
كفيت ووفيت
ليس لدي ما اضيفه
جزاك الله خيرا
حقا حالنا يرثى لها