"حملة المحبة والتآخي بين مصر والجزائر "شاركونا

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة المنتدى

يارب الحملة نتاعك وحملة ودعاء كل المسلمين الذين يحبون المنتخبين تستجاب / كم هو محزن ان شعبين اخوين يصير بينهم كل هذا مشكورة

اللهم آمين
جزاك الله الفردوس الاعلى اختي ملكة المنتدى
نسأل الله ان يهدي شبابنا لما فيه خير وصلاح الامة الاسلامية
آمين

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة redouane1992

ان كنا نريد اعادة المياه الى مجاريها لا يجب ان نخدع انفسنا ببعض الالفاظ التي لا تحل من القضية شيئا مثل كلمة اشقاء واخوة وعروبة يجب ان نتحدى كل شيء بقول الحقيقة الصافية عن طبيعة العلاقات بين الشعبين عندها يمكن التوصل الى حل
شكرا وبارك الله فيك

أخي بل لا يجب ان تعمينا لعبة كرة القدم عن حقيقة العلاقة بين الشعبين
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=1965835#post1965835

(المسلم أخو المسلم) كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أم أصبحت الكرة هي التي تصنف جنسياتنا؟؟؟

ديننا هو جنسيتنا جميعا
فكيف تنفي اخوتنا ؟؟

جزاك الله خيرا على المرور

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الحقيقة

نعم للتآخي بين الشعبين الشقيقين (الأغلبية الصامتة) لا للمتعصبين هنا وهناك (الأقلية الفاعلة)

قال الله تعالى : إنما المؤمنون إخوة
وقال عليه الصلاة والسلام : المسلم أخو المسلم ..........................................

جزاك الله الفردوس الاعلى أخي محب الحقيقة
أسعدني مرورك الطيب
بارك الله فيك

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء

حسبنا الله ونعم الوكيل

فعلا حسبنا الله ونعم الوكيل تكفينا ولاداعي للتعصب والعداوة من اجل كرة
بــــــــــــــــوركتي أختي صفاء

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ 26

شكرا أختي على المبادرة والحملة، وشكرا على القصيدة الرائعة

وفقك الله لما يحبه ويرضاه وجعل هذه الدعوة للمصالحة في ميزان حسناتك
الشعب الجزائري والمصري جمع بينهم الاسلام والعروبة ولنيفرق بينهم الشيطان
تحياتي وتقديري

لا شكر على واجب أخي عبد الحفيظ
ساهمو معنا في نشر الحملة عبر المنتديات لتنالوا الاجر والثواب في تصفية القلوب بين الاخوة الاشقاء
جزاك الله خيرا

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصري جديد

نقبل اعتذاركم مادام اعتذرتم لامكم

قال عليه الصلاة والسلام (خيركم من يبدأ أخاه بالسلام)
لا يهمنا سوى رضاء ربنا علينا

[الأخ سعيد]

بارك الله فيك أختي و بارك في حسناتك
و الله كلام يثلج الصدر
أنا معكم في الحملة

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان

بارك الله فيك

وفيـــــــــــــــــــك بارك الله
جزيت خيرا أخي سفيان

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصري جديد
نقبل اعتذاركم مادام اعتذرتم لامكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ 26

الله يهديك

جزاك الله خيرا اخي عبد الحفيظ
نسال الله الهداية لكل شباب الأمة الاسلامية

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايكونوميكوس

خاوة خاوة مش راح تفرقنا عداوة مكرة في اللي حابين ينوضوا الفتنة

كلمات رائعة أخي ايكونوميكوس
كفيت ووفيت
جزاك الله الفردوس الاعلى

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهــرة بريــة

بادرة جميلة لكن لم يكن عليك اأنت فعل ذلك عليهم هم ان يبدؤوها لا نحن إفهمي كلامي
مثل ما فعلت مثل العفو عند المقدرة

اختي زهرة برية جزاك الله خيرا على المرور الطيب
المؤمن يبتغي مرضاة ربه عزوجل لا مرضاة العباد
ويجب أن نعفو ونتسامح من أجل الاجر والثواب
غايتنا الجنة لا الدنيا

[خديجة السوفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير حريزي

ماقدروش يغطو على حقيقتهم بسبب الهزيمة
والآن بانو على حقيقتهم وبانت مشاعرهم تجاه الجزائريين..........الأنانية وحب الذات.....
الله يهديهم ويهدي كل مسلم

أخي منير حريزي لا نعمم على كل الشعب المصري بارك الله فيك
هل بانت لك كل مشاعر الشعب المصري حتى تحكم هذا الحكم ؟؟
أبدا والله وانما هي آراء بعض المتعصبين فقط

هــم إخوتنا وأحباؤنا
سأظل مصرة على رأيي

[kingasr]

بس اعتقد ما قالتة جرائدكم عن مصر من المفترض انه هو صوت الشعب
وان ما حدث في السودان يعبر عن ارادة شعبية
رغم انه في كتير بدئو يقول ان دا ممول من جهات خارجية والكلام دا لكن بجد مها طلعت شعارات وشعراء و و و بردو هيفضل في شرخ كبيييييير بين البلدين
واعتقد انه عمرة ما هينسد لان بجد صعب ننسا الاهانة

[أبو فاطمة الزهراء]

ما رأيك في هذه المقالة لشيخ الأزهر: د.عبد الله النجار ينعت فيها الجزائريين بأحقر النعوت فعن أية مصالحة تتحدثون???

" علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصري في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه."

المصدر: جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة. د.عبد الله النجار

[أبو فاطمة الزهراء]

مقالة لشيخ الأزهر: د.عبد الله النجار ينعت فيها الجزائريين بأحقر النعوت فعن أية مصالحة تتحدثون???

" علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصري في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه."

المصدر: جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة. د.عبد الله النجار