مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-06-12, 23:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحنون الجزائري
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star مشاهدة المشاركة
فكرتني ببشار الاسد ، سقط ام لا زال ؟

دول الخليج تتصارع وبشار يحوس :

https://www.youtube.com/watch?v=zGAQBoTxqAw









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 12:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
the last star
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية the last star
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحنون الجزائري مشاهدة المشاركة
دول الخليج تتصارع وبشار يحوس :

https://www.dztu.be/watch?v=zgaqbotxqaw

قطر كارت محروق و الدور قادم على البقية ، بمعنى اكلت يوم اكل الثور الابيض

صدام ، القذافي و غيرهم بشر مصيرهم الموت بطريقة او باخرى ، لكنني ارى ان من سقط حقا هو العراق و ليبيا









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 12:55   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star مشاهدة المشاركة
قطر كارت محروق و الدور قادم على البقية ، بمعنى اكلت يوم اكل الثور الابيض

صدام ، القذافي و غيرهم بشر مصيرهم الموت بطريقة او باخرى ، لكنني ارى ان من سقط حقا هو العراق و ليبيا
و كذلك مصير كل من يتصدى لهم.........









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 18:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star مشاهدة المشاركة
قطر كارت محروق و الدور قادم على البقية ، بمعنى اكلت يوم اكل الثور الابيض

صدام ، القذافي و غيرهم بشر مصيرهم الموت بطريقة او باخرى ، لكنني ارى ان من سقط حقا هو العراق و ليبيا
الدور لن يكون سوى على أعداء السعودية ان شاء الله ... أبشر









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-16, 18:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا عن نفاقاتها لترامب:

الهدف الثاني من رحلة ترامب فهو جمع ما يعادل التريليون دولار، كما أشارت مصادر صحافية، لدعم مواقعه المهزوزة في بلده، ومحاولة إنعاش الأقتصاد الأ·ميركي الغارق في الأ·زمات والديون. وقد حقق في السعودية، محطته الأ·ولى في هذه الرحلة، قرابة نصف هذا المبلغ، على شكل صفقات سلاح لم يسبق لها مثيل، وتوظيفات أخرى.

https://www.aljabha.org/index.asp?i=1...D1%CC%DA%ED%C9

هدايا آل سعود لترامب وعائلته تشعل مواقع التواصل+ قائمة الهدايا


https://www.alalam.ir/news/1972649










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-16, 18:26   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الخلاف ألسعودي القطري


خرج الخلاف ألسعودي القطري مجددا الى العلن، على شكل انفجار تجاوز في عنفه ومداه ما سبقه. وغني عن القول، إن لهذا الأنفجار خلفيات وتراكمات. وقد سبق له أن انفجر أكثر من مرة، كان آخرها عام 2014. لكن يلاحظ أنه اندلع، هذه المرة، بمجرد عودة ترامب من رحلته الى المنطقة. ولم يعد خافيا أن رحلته هذه استهدفت تحقيق هدفين أساسيين: الأ·ول، عقد تحالف للدول "السنية"، ونواته دول الخليج بزعامة السعودية، ومشاركة إسرائيلية، ضد إيران؛ أما الثاني، فهو ابتزاز دول الخليج النفطية ماليا.
وفيما يتعلق بالهدف الأول يمكن القول بأنه ولد ميتا، ذلك أن دول الخليج، وهي التي ينبغي أن تشكل محور هذا التحالف وتمويله منقسمة على نفسها بهذا الخصوص. فالقطريون تربطهم بإيران علاقات إقتصادية حيوية لا يمكن القفز من فوقها، حيث حقول النفط والغاز في شمال قطر مرتبطة بحقل فارس الجنوبي لأيران، ويصعب عليها الدخول في تحالف عسكري علني ضد الأخيرة. بينما عمان والكويت تحجمان عن المشاركة في هكذا تحالف ضد إيران لأعتبارات مختلفة.
أما الهدف الثاني من رحلة ترامب فهو جمع ما يعادل التريليون دولار، كما أشارت مصادر صحافية، لدعم مواقعه المهزوزة في بلده، ومحاولة إنعاش الأقتصاد الأميركي الغارق في الأزمات والديون. وقد حقق في السعودية، محطته الأولى في هذه الرحلة، قرابة نصف هذا المبلغ، على شكل صفقات سلاح لم يسبق لها مثيل، وتوظيفات أخرى. بينما كان ترامب يأمل أن تحذو قطر، ثاني خزان للمال في الخليج، حذو السعودية وتكمل النصف الأخر للمبلغ المرغوب به، لكنها لم تتجاوب مع شهية العم سام ؛ مكتفية بنفقاتها الروتينية الباهظة على خدمات قاعدة العديد الحربية الجوية، الأكبر في الشرق الأوسط، والميناء البحري الحربي للأسطول الأميركي الخامس. لكن يبدو أن هذا الأمتناع عن المساهمة المالية القطرية، كان إشارة، في الوقت ذاته،على تضامن قطر مع تركيا، الحليف الأستراتيجي الأول لها في المنطقة. ومعلوم أن علاقات تركيا تمرّ، اليوم، بأزمة مع واشنطن على خلفية الجيب الكردي، شمالي سورية، الذي تتبناه واشنطن، بينما تعتبره أنقرة خطا أحمر.
ومن المعروف، في هذا الصدد، أن جميع جهود واشنطن ونفقاتها بمئات ملايين الدولارات على تجنيد وتدريب مرتزقة ليكونوا قاعدة لها في سورية قد فشلت فشلا ذريعا. واليوم، إذ تشرف عمليا عصابات الأسلام السياسي التي جندتها السعودية وقطر، على نهايتها المحتومة، فلم يبق أمام واشنطن الا محاولة الرهان على الجيب الكردي، شمالي سورية لتدعي بأن لها شيئا على طاولة التسوية للحالة السورية. لكن هذا يمثل خطا أحمر لأنقرة، التي ترى في إقامة هذا الجيب الكردي شمالي سورية وعلى حدودها المباشرة تسعيرا لتطلعات عشرين مليون كردي في تركيا للتمرد، والمطالبة بحقوقهم القومية. ويبدو أن هذا التناقض الأميركي - التركي مستعص على الحل في الوقت الحاضر، على الأقل.
وبهذا، يمكن القول بأن إشارة التفجير لهذه الموجة من المواجهة السعودية - القطرية إنطلقت من البيت الأبيض. يرجّح ذلك، خروج ترامب، فورا وعلنا، لدعم السعودية في صراعها المتفجر مع قطر، معتبرا أن عزل قطر هو"بداية النهاية للرعب و الأرهاب"، بينما قام، وعلى الفور، بالأتصال مع أمير قطر لعرض وساطته في تسوية هذا النزاع!، ولا يحتاج الأمر لذكاء خاص لأدراك أن هذه الوساطة المشبوهة، من رجل أعمال، ليست مجانية، بل لأرغام قطر على دفع ما ترددت على فعله في حينه، على شكل صفقات سلاح وغيرها، بمئات المليارات، وبالتالي، فإن تطويق هذه الجولة من الصراع العلني بين السعودية وقطر يتوقف على إشارة جديدة من البيت الأبيض.
عدا ذلك، يعود أساس الخلاف السعودي - القطري، الأفلاس المشروع الذي تنافس وتبارى حكام السعودية وقطر على تحقيقه، وأنفقوا عليه عشرات وعشرات المليارات من الدولارات، وهو أخذ سورية بواسطة عصابات الأسلام السياسي، هذه العصابات التي تولّى كل من جانبه تجنيدها وتمويلها وتسليحها، وتعاقبوا على قيادة مراحل التنفيذ، بإيعاز من "المايسترو" الأميركي. جاء القطري أولا، ثم السعودي. لكن هذا المشروع يلفظ، اليوم، انفاسه الأخيرة ؛ وفشل الطرفين وهزيمة مشروعهما، سبب اساسي في تفجير نزاع كامن بينهما، حول مسؤولية هذا الفشل المدوي. والطريف في الأمر أن يتهم حكام السعودية حكام قطر برعاية الأرهاب! وكأنهم حمام مكة، لا علاقة لهم بالأرهاب ولا يتقاسمون رعايته المشينة. بينما ترامب يتهم قطر بأنها تموّل الأرهاب منذ زمن طويل، فأين كانت واشنطن، ولماذا الأن تنتقده؟ألم تكن الراعي الأول للإرهاب؟
لكن ما أن انفجر النزاع بين السعودية وقطر، على شكل صعقة قوية، مع استقطاب السعودية لبعض الدول العربية الأخرى، لها إعتباراتها المختلفة، وحصار فوري على قطر، الأرباك حكامها، حتى تداعت عناصر إقليمية ودولية للتأثير على مسار هذه الأزمة. فمن جانبها، سارعت تركيا، الأعتبارات استراتجية، للوقوف إلى جانب قطر، بتمرير قانون في برلمانها يتيح إرسال قوات تركية لقطر، مما يعرقل أي تدخل عسكري سعودي ضد الأخيرة، كما لمّحت التهديدات. ومن جانب آخر، عرضت إيران، الأعتبارات تكتيكية، عن فتح ثلاثة من موانئها أمام قطر، وتعهدت، بأن تؤمّن خلال أسبوع واحد المواد الغذائية لقطر بدل التي كانت تستوردها من السعودية وأتباعها؛ كما دخلت روسيا على خط الوساطة، بينما طالبت ألمانيا برفع الحصار عن قطر.
وعلى أي حال، ينبغي النفي القاطع للوهم بأن هذا الصراع سيقود حكام قطر الى الخروج على طاعة السيد الأميركي آخر المطاف. فهؤلاء، شأن صنوهم حكام السعودية مدينون ببقائهم الى الحماية الأميركية، وبالتالي: يصدق فيهم بيت الشعر الأندلسي:"إن كنت تقتلني فأنت محكم من ذا ينازع سيدا في عبده!"
وفي المحصلة العامة، فهذا النزاع المتجدد بين السعودية وقطر، يفاقم الأقتتال الدموي أيضا بين بقايا العصابات المسلحة التابعة للطرفين فوق الأرَض السورية، مما يؤدي الى المزيد من إضعافهما واستنزافهما، وقبل ذلك، سيضعف هذا النزاع الطرفين، مهما أسفرت نتيجته، وهذا ربح صاف للشعوب العربية التي طالت معاناتها من تآمر هؤلاء الحكام، وبخاصة في السنوات الأخيرة، وما سببوه من ضحايا ودمار مريع، كما أن صراعاتهم على هذا النحو، تعرقل المشاريع الأميركية - الأسرائيلية في المنطقة، وتؤشر على أن المعادلات في المنطقة وشيكة التغيير، بحيث يعود زمام المبادرة الى أيدي القوى المعادية للإمبريالية والصهيونية، وبهذا سيكون شعبنا الفلسطيني في طليعة الرابحين. أما المتآمرون الذين تحوّلوا في أجواء فشلهم، الى الصراع فيما بينهم، فينطبع عليهم قول الشاعر: "والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله".

https://www.aljabha.org/index.asp?i=1...D1%CC%DA%ED%C9










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-17, 01:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يقول الله تبارك وتعالي:
( وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُم )










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-17, 01:52   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
يقول الله تبارك وتعالي:
( وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُم )
يكفي متاجرة بآيات كتاب الله العزيز وأحاديث رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-17, 02:00   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
يكفي متاجرة بآيات كتاب الله العزيز وأحاديث رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
أين المتاجرة أخي الكريم ، ?!!!!....

وُجُوبُ فَضْلِ إِخْفَاءِ الصَّدَقَةِ:

قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ} [الْبَقَرَةِ: 271] وَفِي الْإِخْفَاءِ خَمْسَةُ مَعَانٍ:
الْأَوَّلُ: أَنَّهُ أَبْقَى لِلسَّتْرِ عَلَى الْأَخْذِ، فَإِنَّ أَخْذَهُ ظَاهِرًا هَتْكُ سِتْرِ الْمُرُوءَةِ وَكَشْفٌ عَنِ الْحَاجَةِ، وَخُرُوجٌ عَنْ هَيْئَةِ التَّعَفُّفِ وَالتَّصَوُّنِ الْمَحْبُوبِ الَّذِي يَحْسَبُ الْجَاهِلُ أَهْلَهُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ.
الثَّانِي: أَنَّهُ أَسْلَمُ لِقُلُوبِ النَّاسِ وَأَلْسِنَتِهِمْ فَإِنَّهُمْ رُبَّمَا يَحْسُدُونَ أَوْ يُنْكِرُونَ عَلَيْهِ أَخْذَهُ وَيَظُنُّونَ أَنَّهُ أَخْذٌ مَعَ الِاسْتِغْنَاءِ؛ وَالْحَسَدُ وَسُوءُ الظَّنِّ وَالْغَيْبَةُ مِنَ الذُّنُوبِ الْكَبَائِرِ وَصِيَانَتُهُمْ عَنْ هَذِهِ الْجَرَائِمِ أَوْلَى.
قَالَ أَيُّوبُ السَّخْتِيَانِيُّ: إِنِّي لَأَتْرُكُ لُبْسَ الثَّوْبِ الْجَدِيدِ خَشْيَةَ أَنْ يَحْدُثَ فِي جِيرَانِي حَسَدٌ.
وَقَالَ آخَرُ: خَشْيَةَ أَنْ يَقُولَ إِخْوَانِي مِنْ أَيْنَ لَهُ هَذَا.
الثَّالِثُ: إِعَانَةُ الْمُعْطِي عَلَى إِسْرَارِ الْعَمَلِ فَإِنَّ فَضْلَ السِّرِّ عَلَى الْجَهْرِ فِي الْإِعْطَاءِ أَكْثَرُ وَالْإِعَانَةَ عَلَى إِتْمَامِ الْمَعْرُوفِ مَعْرُوفٌ. دَفَعَ رَجُلٌ إِلَى بَعْضِ الْعُلَمَاءِ شَيْئًا ظَاهِرًا فَرَدَّهُ وَدَفَعَ إِلَيْهِ شَيْئًا آخَرَ فِي السِّرِّ فَقَبِلَ، فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ، فَقَالَ: إِنَّ هَذَا عَمِلَ بِالْأَدَبِ فِي إِخْفَاءِ مَعْرُوفِهِ فَقَبِلْتُهُ وَذَاكَ أَسَاءَ أَدَبَهُ فِي عَمَلِهِ فَرَدَدْتُهُ عَلَيْهِ. وَرَدَّ بَعْضُهُمْ مَا دُفِعَ إِلَيْهِ عَلَانِيَةً وَقَالَ لَهُ: إِنَّكَ أَشْرَكْتَ غَيْرَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فِيمَا كَانَ لِلَّهِ تَعَالَى وَلَمْ تَقْنَعْ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَرَدَدْتُ عَلَيْكَ شِرْكَكَ.
الرَّابِعُ: أَنَّ فِي إِظْهَارِ الْأَخْذِ ذُلًّا وَامْتِهَانًا وَلَيْسَ لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يُذِلَّ نَفْسَهُ.
الْخَامِسُ: الِاحْتِرَازُ عَنْ شُبْهَةِ الشَّرِكَةِ لِحَدِيثِ: «مَنْ أُهْدِيَ لَهُ هَدِيَّةٌ وَعِنْدَهُ قَوْمٌ فَهُمْ شُرَكَاؤُهُ فِيهَا» وَالْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ فَيَنْبَغِي لِلْمُخْلِصِ أَنْ يَكُونَ مُرَاقِبًا لِنَفْسِهِ حَتَّى لَا يَتَدَلَّى بِحَبْلِ الْغُرُورِ وَلَا يَنْخَدِعَ بِمَكْرِ الشَّيْطَانِ.
نَسْأَلُ اللَّهَ الْكَرِيمَ حُسْنَ الْعَوْنِ وَالتَّوْفِيقَ.

ثم ما القصد من كل هذا التشهير بأعمالهم الخيرية ?!!!! هل هي ليست متاجرة في رأيك أخي الكريم ?!!!!









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-17, 02:03   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
أين المتاجرة أخي الكريم ، ?!!!!....

وُجُوبُ فَضْلِ إِخْفَاءِ الصَّدَقَةِ:

قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ} [الْبَقَرَةِ: 271] وَفِي الْإِخْفَاءِ خَمْسَةُ مَعَانٍ:
الْأَوَّلُ: أَنَّهُ أَبْقَى لِلسَّتْرِ عَلَى الْأَخْذِ، فَإِنَّ أَخْذَهُ ظَاهِرًا هَتْكُ سِتْرِ الْمُرُوءَةِ وَكَشْفٌ عَنِ الْحَاجَةِ، وَخُرُوجٌ عَنْ هَيْئَةِ التَّعَفُّفِ وَالتَّصَوُّنِ الْمَحْبُوبِ الَّذِي يَحْسَبُ الْجَاهِلُ أَهْلَهُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ.
الثَّانِي: أَنَّهُ أَسْلَمُ لِقُلُوبِ النَّاسِ وَأَلْسِنَتِهِمْ فَإِنَّهُمْ رُبَّمَا يَحْسُدُونَ أَوْ يُنْكِرُونَ عَلَيْهِ أَخْذَهُ وَيَظُنُّونَ أَنَّهُ أَخْذٌ مَعَ الِاسْتِغْنَاءِ؛ وَالْحَسَدُ وَسُوءُ الظَّنِّ وَالْغَيْبَةُ مِنَ الذُّنُوبِ الْكَبَائِرِ وَصِيَانَتُهُمْ عَنْ هَذِهِ الْجَرَائِمِ أَوْلَى.
قَالَ أَيُّوبُ السَّخْتِيَانِيُّ: إِنِّي لَأَتْرُكُ لُبْسَ الثَّوْبِ الْجَدِيدِ خَشْيَةَ أَنْ يَحْدُثَ فِي جِيرَانِي حَسَدٌ.
وَقَالَ آخَرُ: خَشْيَةَ أَنْ يَقُولَ إِخْوَانِي مِنْ أَيْنَ لَهُ هَذَا.
الثَّالِثُ: إِعَانَةُ الْمُعْطِي عَلَى إِسْرَارِ الْعَمَلِ فَإِنَّ فَضْلَ السِّرِّ عَلَى الْجَهْرِ فِي الْإِعْطَاءِ أَكْثَرُ وَالْإِعَانَةَ عَلَى إِتْمَامِ الْمَعْرُوفِ مَعْرُوفٌ. دَفَعَ رَجُلٌ إِلَى بَعْضِ الْعُلَمَاءِ شَيْئًا ظَاهِرًا فَرَدَّهُ وَدَفَعَ إِلَيْهِ شَيْئًا آخَرَ فِي السِّرِّ فَقَبِلَ، فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ، فَقَالَ: إِنَّ هَذَا عَمِلَ بِالْأَدَبِ فِي إِخْفَاءِ مَعْرُوفِهِ فَقَبِلْتُهُ وَذَاكَ أَسَاءَ أَدَبَهُ فِي عَمَلِهِ فَرَدَدْتُهُ عَلَيْهِ. وَرَدَّ بَعْضُهُمْ مَا دُفِعَ إِلَيْهِ عَلَانِيَةً وَقَالَ لَهُ: إِنَّكَ أَشْرَكْتَ غَيْرَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فِيمَا كَانَ لِلَّهِ تَعَالَى وَلَمْ تَقْنَعْ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَرَدَدْتُ عَلَيْكَ شِرْكَكَ.
الرَّابِعُ: أَنَّ فِي إِظْهَارِ الْأَخْذِ ذُلًّا وَامْتِهَانًا وَلَيْسَ لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يُذِلَّ نَفْسَهُ.
الْخَامِسُ: الِاحْتِرَازُ عَنْ شُبْهَةِ الشَّرِكَةِ لِحَدِيثِ: «مَنْ أُهْدِيَ لَهُ هَدِيَّةٌ وَعِنْدَهُ قَوْمٌ فَهُمْ شُرَكَاؤُهُ فِيهَا» وَالْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ فَيَنْبَغِي لِلْمُخْلِصِ أَنْ يَكُونَ مُرَاقِبًا لِنَفْسِهِ حَتَّى لَا يَتَدَلَّى بِحَبْلِ الْغُرُورِ وَلَا يَنْخَدِعَ بِمَكْرِ الشَّيْطَانِ.
نَسْأَلُ اللَّهَ الْكَرِيمَ حُسْنَ الْعَوْنِ وَالتَّوْفِيقَ.

ثم ما القصد من كل هذا التشهير بأعمالهم الخيرية ?!!!! هل هي ليست متاجرة في رأيك أخي الكريم ?!!!!

هذا قسم للأخبار العالمية وليس قسم الفقه والعلوم الاسلامية بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-17, 02:12   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة

هذا قسم للأخبار العالمية وليس قسم الفقه والعلوم الاسلامية بارك الله فيك
و فيك بارك الله أخي
المسلم أخ المسلم و ليس عدوه ............ كل ما يجري في عالمنا اليوم يثير الحسرة لما يحصل للمسلمين ............. أصبحنا أعداء لبعضنا البعض ......
من المفروض نحن من يلم الشمل، لا سندا في تفرقته

اللهم أصلح بال المسلمين و المسلمات و ردهم اليك ردا جميلا ........ اللهم وحد صفوفهم ......... اللهم أنصر الاسلام و المسلمين على أعداء الدين ..........









رد مع اقتباس
قديم 2017-07-22, 12:17   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
karime amrs
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

يقتل الابرياء في اليمن و سوريا
فضائح ال سعود مخدرات شذوذ محرمات يندني لها الجبين
يقدم الجزية لامريكا ورغم ان ترامب شتم و اهان ال سعود
و في الاخير تقول اعمال انسانية
سخافة و استهتار بالعقل البشري










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc