خبر سار لن تصدقه

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنوز الإسلام

نشوف لعدش نجاوبك

.
الأسئلة التي أود من الأكارم مناقشتها هي:

هل صدقت هذا الخبر ؟
لا أدري
هل من الممكن أن يحدث ؟
يا ليت ينفي بن بوزيد هبلنا
هل ممكن أن يقرر رئيس الجمهورية الغاء الفرنسية من المنظومة التربوية وتعريب المناهج ؟
لا لا لا لأنها أصبحت لغة عامية لدا الجزائريين
هل ممكن أن تسمع خبرا مثلا عن قطع مصر علاقاتها مع الكيان الغاصب ؟
كي ينبت الملح
هل من الممكن أن تسمع أن دولة عربية اخترعت سيارة ؟
نعم و لماذا لا علنا العمل و الإجتهاد و نزع غطاء الكسل
هل ممكن أن تسمع أن دولة عربيةامتلكت قنبلة نووية ؟
لا لأننا دول خاضعة للتبعية و ةكلهم جبناء
تعجبني دولت إيران و خصوصا لما أنشأت مصنعا أخر نووي
هل ممكن أن تستيقض يوما فتجد أن رئيس دولة عربية انتخب ديمقراطيا ؟
ممكن لما تسطع شمس الحق و العدالة

شكرا أختي على الاثراء

[ام زينب]

يا اخي الكريم كدت اصدقك للوهلة الاولى
ولكن هيهات سرعان ما ادركت انني كدت اصدق لرغبة في نفسي فقط
وما نتمناه لا يمكن ادراكه

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام زينب

يا اخي الكريم كدت اصدقك للوهلة الاولى
ولكن هيهات سرعان ما ادركت انني كدت اصدق لرغبة في نفسي فقط
وما نتمناه لا يمكن ادراكه

ما كل ما يتمنى المرأ يدركه
تحياتنا أخت زينب

[نينا الجزائرية]

فرحتني خويا الغزالي كي قريت البداية تمنيت كون جمال ولد عباس تاني يروح معاه لانه عامل كارثة في قطاع التظامن
رايحيين يرورحو يروحو يجي نهار ويخلو الكرسي لكن متي لا اعلم

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية

فرحتني خويا الغزالي كي قريت البداية تمنيت كون جمال ولد عباس تاني يروح معاه لانه عامل كارثة في قطاع التظامن
رايحيين يرورحو يروحو يجي نهار ويخلو الكرسي لكن متي لا اعلم

أنا ماذابي يروحو كامل يخلونا قا عمار غول

[ملك الكتب]

الله يسمحلك اخي الكريم
فرحتني امبعد...

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داود47

الله يسمحلك اخي الكريم
فرحتني امبعد...

الله يسامحنا أجمعين
لكنني اشعلت شمعة أمل

[MIRKO]

هنا يموت قاسي

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MIRKO

هنا يموت قاسي

هذاك هو ........

[بورمله]

يقال ان فى مصر من الأمصار يعجب به أهله حين الضائقة ، ويتنكر بعضهم له فى النائبة ، يحسد من غيره لما فيه و ما عنده ، اوجد لنفسه مكانا فى التاريخ ، واضحي معلما للتأريخ،كان يعيش عيشة السعداء حتى كان ما كان من بنى الاحمر التعساء ، ولما كان هذا المصر من الاكرمين، استقبال جحافل الفارين ، ولا ضير فإخوانه فى الدين والعقيدة لكنها اتت بالمصيبة ، فاضحت سواحله مباحة واراضيه متاحة ،و رغم دفاعه المستميت فقد ارتا الاستعانة بالصديق، فكان القريب بحارة عتيد ومحارب صنديد يملك البحار وحد دون راية وكان السلطان على دراية بقبضه الخراج بغض النظر عن الاعوجاج، فاستنجد به المصر فأجاب وقطع بذلك طمع الاعداء فأصبحوا لا يجرؤن على الاقتراب، ولما استتب الأمن والأمان انفرد القائد بالسلطان ، وكان له ما أراد فأهل المصر من الزهاد ، فاتبع المصر الى السلطان الكبير واضحى فى المصر الامير فكانت له الدولة وأصبح لاحفاد فرنيدال لا حوله ولا قوه، فازدهر المصر وذاع صيته فى العصر ، الى كان من نفرين فاضحى المصر مقطوع اليدين ، فكثرعليه الطامعين وجاءت الرواحة لتكشف الوقاحة ، ولانه لم يكن كما سلف الصديق اغتصب المصر من احفاد الأمير، وتكررما جرى لبنى الاحمر ، وقد قيل ان التاريخ يتكرر، الا انه فى هذه المرة نهض اهل البلاد و ما زالوا من الزهاد فعقدوا الامر لزاهد منهم وامره ورفع راية الجهاد مثل من سبقوه، وابلى فى الغاصبين شر بلاء حتى شهدوا له بالامارة لكن الدنيا دواره والحرب سجال والايام دول فعقدوا معه هدنه على ان يخرج من البلاد واستمر الحال على العباد الى ان حان الميعاد وقيل حى على الجهاد وكبرت بالله البلاد وادرك الغاصب ان ماله الهلاك والنفاد فقال ياهل المصر انى أتفهمكم ورضي بتقرير المصير وكان الامر عليه عسير فبدا فى تدبير المكائد وينصب المصائد ربما تنفعه فيما هو ات .
وال امر المصر الى اله ، وقيل ان المصر مسلم وقيل الى العروبة ينتسب ،فاستعان بالله وبالاخوان ، وبدأ بتدريس لغة القران ،ومع عدم رصى المصر على بوبى، قالوا لماما لماذا انت دائما فى البيت ولاختنا زينة لماذا تذهبى الى البيت واخاك مالك يذهب الى المدرسة والسوق ، اليست لكن حقوق ، فيجب تغيير هذا العقوق ، فما تدرسونه تخلف، فوجب عليكم الاصلاح ،ان كنتم تريدون الفلاح ، فاذعن اهل المصر للاقتراح ، و بين اللغط واضمحلال النخوة ، جاءت الصحوة واصبح الاصلاح مطلب اهل المصر،فقبلوا به وهم له كارهين ، وخرجت ليلى الى المدرسة ، وذهبت الام الى السوق ، ولانها تعلمت مع ذالك قيايها وصيامها وبعض امور دينها ،قيل انها سبب فى نجاح المحل من طرف المنحل ، وادخلوا المصر بعد ذالك فى دوامة رجوا ان لا تهداء الى يوم القيامة ، وقيل وجب الاصلاح ، لان ماهو متاح سبب فى انتاج الارهاب .................................................. .........ي

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بورمله

يقال ان فى مصر من الأمصار يعجب به أهله حين الضائقة ، ويتنكر بعضهم له فى النائبة ، يحسد من غيره لما فيه و ما عنده ، اوجد لنفسه مكانا فى التاريخ ، واضحي معلما للتأريخ،كان يعيش عيشة السعداء حتى كان ما كان من بنى الاحمر التعساء ، ولما كان هذا المصر من الاكرمين، استقبال جحافل الفارين ، ولا ضير فإخوانه فى الدين والعقيدة لكنها اتت بالمصيبة ، فاضحت سواحله مباحة واراضيه متاحة ،و رغم دفاعه المستميت فقد ارتا الاستعانة بالصديق، فكان القريب بحارة عتيد ومحارب صنديد يملك البحار وحد دون راية وكان السلطان على دراية بقبضه الخراج بغض النظر عن الاعوجاج، فاستنجد به المصر فأجاب وقطع بذلك طمع الاعداء فأصبحوا لا يجرؤن على الاقتراب، ولما استتب الأمن والأمان انفرد القائد بالسلطان ، وكان له ما أراد فأهل المصر من الزهاد ، فاتبع المصر الى السلطان الكبير واضحى فى المصر الامير فكانت له الدولة وأصبح لاحفاد فرنيدال لا حوله ولا قوه، فازدهر المصر وذاع صيته فى العصر ، الى كان من نفرين فاضحى المصر مقطوع اليدين ، فكثرعليه الطامعين وجاءت الرواحة لتكشف الوقاحة ، ولانه لم يكن كما سلف الصديق اغتصب المصر من احفاد الأمير، وتكررما جرى لبنى الاحمر ، وقد قيل ان التاريخ يتكرر، الا انه فى هذه المرة نهض اهل البلاد و ما زالوا من الزهاد فعقدوا الامر لزاهد منهم وامره ورفع راية الجهاد مثل من سبقوه، وابلى فى الغاصبين شر بلاء حتى شهدوا له بالامارة لكن الدنيا دواره والحرب سجال والايام دول فعقدوا معه هدنه على ان يخرج من البلاد واستمر الحال على العباد الى ان حان الميعاد وقيل حى على الجهاد وكبرت بالله البلاد وادرك الغاصب ان ماله الهلاك والنفاد فقال ياهل المصر انى أتفهمكم ورضي بتقرير المصير وكان الامر عليه عسير فبدا فى تدبير المكائد وينصب المصائد ربما تنفعه فيما هو ات .
وال امر المصر الى اله ، وقيل ان المصر مسلم وقيل الى العروبة ينتسب ،فاستعان بالله وبالاخوان ، وبدأ بتدريس لغة القران ،ومع عدم رصى المصر على بوبى، قالوا لماما لماذا انت دائما فى البيت ولاختنا زينة لماذا تذهبى الى البيت واخاك مالك يذهب الى المدرسة والسوق ، اليست لكن حقوق ، فيجب تغيير هذا العقوق ، فما تدرسونه تخلف، فوجب عليكم الاصلاح ،ان كنتم تريدون الفلاح ، فاذعن اهل المصر للاقتراح ، و بين اللغط واضمحلال النخوة ، جاءت الصحوة واصبح الاصلاح مطلب اهل المصر،فقبلوا به وهم له كارهين ، وخرجت ليلى الى المدرسة ، وذهبت الام الى السوق ، ولانها تعلمت مع ذالك قيايها وصيامها وبعض امور دينها ،قيل انها سبب فى نجاح المحل من طرف المنحل ، وادخلوا المصر بعد ذالك فى دوامة رجوا ان لا تهداء الى يوم القيامة ، وقيل وجب الاصلاح ، لان ماهو متاح سبب فى انتاج الارهاب .................................................. .........ي

اليوم يومك أخي بورملة
فاكتب وأمتعنا فالأكيد أن الموضوع
لامس شيئا في وجدانك فأيقض
همة عالية فيك وقلما كبيرا جريئا
فاكتب لا شلت لك يمين

[نسيم الجبل]

السلالم عليكم
كما قالو ا اخواني هذه تبقى احلام نتمنى ان تتحقق يوما ما
نحن كلنا نتمنى اقالة هذا الشخص من الكرسي لكن ياترى هل الشخص الذي سياتي مكانه سيكون جيد؟ هل نضمن ذلك؟ لا اعتقد ذلك رغم تغير الشخص ستبقى نفس البلد وستبقى نفس السياسة متبعة يعني لااااااااا مفرررررررررررر
لا حول ولا قوة الا بالله
لا يبقى لنا الا ان نتفاءل ونامل خيرا باذن الله

[djaziasouf]

السلام عليكم ليه عليك يا اخي والله في الاول فرحت لدرجة لا تصدق لكن تراجعت فرحتي بعد اكمالي لقرائة مشاركتك ...لكن يا اخ غزالي المهم ليس هنا بل الاهم يكمن في كوننا لا نتقبل هذا الوزير لهذا الحد ولكننا لا نتكلم او نفصح الا بعد اكذوبة.

[islameaya]

بدوووووووووووووووون تعلييييييييييييييييييييق سوى نوكل ربي على كل من كاااان السبب

[التواقة للجنة]

قال الكاتب تامر زكرياء في كتابه...هجاء القتيل لقاتله.........نحن نائمون من المهد الى اللحد
و االله يقول.(لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)...