/*/ "عيد الفصح اليهودي" في امتحانات وزارة التربية ؟! /*/ - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

/*/ "عيد الفصح اليهودي" في امتحانات وزارة التربية ؟! /*/

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-05-13, 19:57   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ضاعت الأخلاق فضاقت الأرزاق

www.youtube.com/watch?v=Li5wiSrQfUo









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:12   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
كيغلغ
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
بعض وسائل الاعلام تعمل عكس ذلك ،فهي تُروج الى كل ما هو مناقض للاسلام ،
اذا المشكلة ليست في المدرسة فقط.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:14   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
بلبل الربيع
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
في رأيك أخي ما سبب غياب الوازغ الديني ?!!!فالدروس الدينية لا تُؤدى الا في المساجد ، بينما يجب أن تُعمم تلك الدروس على جميع الناس "هناك من لا يدخل المسجد ، كيف يُمكنه أن يتعلم دينه"
، و هذا بتظافر الجهود :من وزارة الشؤون الدينية و وسائل الاعلام ،و الذان هما غائبان و بعيدان أشد البعد عن مهمتهما ,

-أما عن الديانات الأخرى التي لها ضوابط صارمة في الخمر و الاختلاط و العري ،رغم أنها ليست مسلمة ، فماذا عنا نحن المسلمين الذين في يوم من الايام اُريد تحليل بيع الخمور مع المواد الغذائية ، والعري بلغ أقصاه "حتى أصبحنا لا نستطيع التجول مع أبنائنا في المدن أو في الطرقات ،ناهيك عن الكلام الفاحش الذي تسمعه كل مرة ،
اشكرك على هذا التحليل لكن اردت التوضيح من خلال هذه المداخلة بعض الملاحظات التي اريد ان اوضحها فيما يتعلق بالدروس و المساجد...

بالنسبة الى غياب الوازع الديني هناك فرق كبير بين ايام زمان و بين زماننا اليوم حيث كان في ايام زمان الوازع الديني موجود بين الناس اما في زمان اليوم الوازع الديني في انهيار مستمر و هذا يبقى السؤال مطروحا حول الاسباب التي جعلت المعاملات و الاخلاق تنفلت الى انحطاط يكاد يكون شاملا لجميع نواحي الحياة.

في ايام زمان كانت الامكانات قليلة مقارنة بزمان اليوم و كانت الدروس الدينية تقتصر على المسجد و الزوايا و التلفاز و المذياع و ليس كل هذا الوسائل المحدودة متاح للجميع لظروف التي تفرضها الواقع المعيشي الاقتصادي و الاجتماعي الذي انبثق من ظروف الاستعمار و المرحلة الانتقالية للمجتمع الجزائري لكن المجتمع انذاك كان مجتمع صالحا و متدين يعيش بالوازع الديني.

في زمان اليوم امكانات كبيرة و الحصول على الدروس الدينية هي بسهولة عن طريق المذياع و المدرسة و المجلة و الجرائد و الانترنت و القرص المضغوظ و الوسائط التكنولوجية الاعلام و الاتصال و الهاتف النقال و اللوحة الالكترونية و الكمبيوتر اي ان سماع الدروس الدينية و الحصول عليها متاح لجميع افراد المجتمع لم يعد الامر مقتصرا على الخطبة المسجد او درس المسجد .. لكن هذا المجتمع يقل فيه الوازع الديني مقارنة بالجيل القديم و هذا بسبب اهمال تربية الابناء على الدروس الدينية التي تربي الفرد على الصلاح و التقوى ليكون فردا صالحا و كذلك تحول الدروس الدينية الى مبادىء لا تجد التطبيق.

اضرب لك مثلا بالحجاب فتيات ايام زمان كن يلبسن الحجاب و يعتبروهن فرض على الرغم من انهن لا يعرفن القراءة و لم يدخلن المدرسة لكن سماع الشيخ يؤثر فيهن اما فتيات اليوم الكثير منهن لا يلبسن الحجاب مع انهن دخلن المدرسة و قد قراوا ان الحجاب واجب ..لماذا يوجد فرق بين جيل الامس و جيل اليوم الجواب هو ضعف الوازع الديني و عدم اهتمام مجتمع اليوم و اهمال تربية اولادهم على التربية الصحيحة لتعاليم الاسلام و جعل التربية الاسلامية مواد نظرية غير مطبقة و تتحمل الاسرة المسؤولية الكاملة على هذا الوضع دون ان نهمل مسؤولية المدرسة و حتى المسجد الذي فقد دوره مقارنة بما كان يقدمه في العصور السابقة.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:19   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
كيغلغ
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
في رأيك أخي ما سبب غياب الوازغ الديني ?!!!فالدروس الدينية لا تُؤدى الا في المساجد ، بينما يجب أن تُعمم تلك الدروس على جميع الناس "هناك من لا يدخل المسجد ، كيف يُمكنه أن يتعلم دينه"
، و هذا بتظافر الجهود :من وزارة الشؤون الدينية و وسائل الاعلام ،و الذان هما غائبان و بعيدان أشد البعد عن مهمتهما ,

-أما عن الديانات الأخرى التي لها ضوابط صارمة في الخمر و الاختلاط و العري ،رغم أنها ليست مسلمة ، فماذا عنا نحن المسلمين الذين في يوم من الايام اُريد تحليل بيع الخمور مع المواد الغذائية ، والعري بلغ أقصاه "حتى أصبحنا لا نستطيع التجول مع أبنائنا في المدن أو في الطرقات ،ناهيك عن الكلام الفاحش الذي تسمعه كل مرة ،
كتبهم الدينية تحرم ذلك. وليس الدول العلمانية التي نقلدها...










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:27   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
كيغلغ
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلبل الربيع مشاهدة المشاركة
اشكرك على هذا التحليل لكن اردت التوضيح من خلال هذه المداخلة بعض الملاحظات التي اريد ان اوضحها فيما يتعلق بالدروس و المساجد...

بالنسبة الى غياب الوازع الديني هناك فرق كبير بين ايام زمان و بين زماننا اليوم حيث كان في ايام زمان الوازع الديني موجود بين الناس اما في زمان اليوم الوازع الديني في انهيار مستمر و هذا يبقى السؤال مطروحا حول الاسباب التي جعلت المعاملات و الاخلاق تنفلت الى انحطاط يكاد يكون شاملا لجميع نواحي الحياة.

في ايام زمان كانت الامكانات قليلة مقارنة بزمان اليوم و كانت الدروس الدينية تقتصر على المسجد و الزوايا و التلفاز و المذياع و ليس كل هذا الوسائل المحدودة متاح للجميع لظروف التي تفرضها الواقع المعيشي الاقتصادي و الاجتماعي الذي انبثق من ظروف الاستعمار و المرحلة الانتقالية للمجتمع الجزائري لكن المجتمع انذاك كان مجتمع صالحا و متدين يعيش بالوازع الديني.

في زمان اليوم امكانات كبيرة و الحصول على الدروس الدينية هي بسهولة عن طريق المذياع و المدرسة و المجلة و الجرائد و الانترنت و القرص المضغوظ و الوسائط التكنولوجية الاعلام و الاتصال و الهاتف النقال و اللوحة الالكترونية و الكمبيوتر اي ان سماع الدروس الدينية و الحصول عليها متاح لجميع افراد المجتمع لم يعد الامر مقتصرا على الخطبة المسجد او درس المسجد .. لكن هذا المجتمع يقل فيه الوازع الديني مقارنة بالجيل القديم و هذا بسبب اهمال تربية الابناء على الدروس الدينية التي تربي الفرد على الصلاح و التقوى ليكون فردا صالحا و كذلك تحول الدروس الدينية الى مبادىء لا تجد التطبيق.

اضرب لك مثلا بالحجاب فتيات ايام زمان كن يلبسن الحجاب و يعتبروهن فرض على الرغم من انهن لا يعرفن القراءة و لم يدخلن المدرسة لكن سماع الشيخ يؤثر فيهن اما فتيات اليوم الكثير منهن لا يلبسن الحجاب مع انهن دخلن المدرسة و قد قراوا ان الحجاب واجب ..لماذا يوجد فرق بين جيل الامس و جيل اليوم الجواب هو ضعف الوازع الديني و عدم اهتمام مجتمع اليوم و اهمال تربية اولادهم على التربية الصحيحة لتعاليم الاسلام و جعل التربية الاسلامية مواد نظرية غير مطبقة .
أضف إلى ذلك الانفتاح على العالم و على كل ما هو جديد و غريب عن طريق الاقمار الصناعية والفضائيات والانترنت. الامم التي التي لم تكن متشبعة بثقافتها و دارسة لثقافة الغير لم و لن تستطيع مقاومة هذا الطوفان.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:39   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
malik-03
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يكون المجتمع الجزائري قد تمسك بمبادئه حتى نلحق التهم بالوزيرة










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:43   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
بلبل مع عصفور
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malik-03 مشاهدة المشاركة
هل يكون المجتمع الجزائري قد تمسك بمبادئه حتى نلحق التهم بالوزيرة
و من المسؤول على عدم تمسك المجتمع الجزائري بمبادئه ؟ .. اليس من يريدون خفض الحجم الساعي لمادة التربية الاسلامية و التاريخ هم المسؤولين على الاضرار بهذه المبادىء من خلال المساس بمواد الهوية و عناصر الشخصية الوطنية ؟.
و ماذا قدمت الوزيرة لهذه المبادىء حتى يتمكن المجتمع الجزائري من التمسك بتلك المبادىء من خلال المدرسة ؟ نطرح هذا السؤال لانه له علاقة بسؤالك لتجيب عليه بنفسك و تكتشف من المسؤول على عدم تمسك المجتمع الجزائري بمبادئه.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 20:53   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malik-03 مشاهدة المشاركة
هل يكون المجتمع الجزائري قد تمسك بمبادئه حتى نلحق التهم بالوزيرة
من المسؤول عن المجتمع ?
((عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ فَالْإِمَامُ رَاعٍ وَهُوَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ فِي أَهْلِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالْمَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهِيَ مَسْؤولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا وَالْخَادِمُ فِي مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ))

مثال على تربية أبنائك أنت :
ماذا يحدث لأبنائك اذا لم تُنر لهم الطريق و ترشدهم الى الدين الصحيح، تخيل أخي أنك أهملت ذلك الجانب









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-13, 21:26   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلبل الربيع مشاهدة المشاركة
اشكرك على هذا التحليل لكن اردت التوضيح من خلال هذه المداخلة بعض الملاحظات التي اريد ان اوضحها فيما يتعلق بالدروس و المساجد...

بالنسبة الى غياب الوازع الديني هناك فرق كبير بين ايام زمان و بين زماننا اليوم حيث كان في ايام زمان الوازع الديني موجود بين الناس اما في زمان اليوم الوازع الديني في انهيار مستمر و هذا يبقى السؤال مطروحا حول الاسباب التي جعلت المعاملات و الاخلاق تنفلت الى انحطاط يكاد يكون شاملا لجميع نواحي الحياة.

في ايام زمان كانت الامكانات قليلة مقارنة بزمان اليوم و كانت الدروس الدينية تقتصر على المسجد و الزوايا و التلفاز و المذياع و ليس كل هذا الوسائل المحدودة متاح للجميع لظروف التي تفرضها الواقع المعيشي الاقتصادي و الاجتماعي الذي انبثق من ظروف الاستعمار و المرحلة الانتقالية للمجتمع الجزائري لكن المجتمع انذاك كان مجتمع صالحا و متدين يعيش بالوازع الديني.

في زمان اليوم امكانات كبيرة و الحصول على الدروس الدينية هي بسهولة عن طريق المذياع و المدرسة و المجلة و الجرائد و الانترنت و القرص المضغوظ و الوسائط التكنولوجية الاعلام و الاتصال و الهاتف النقال و اللوحة الالكترونية و الكمبيوتر اي ان سماع الدروس الدينية و الحصول عليها متاح لجميع افراد المجتمع لم يعد الامر مقتصرا على الخطبة المسجد او درس المسجد .. لكن هذا المجتمع يقل فيه الوازع الديني مقارنة بالجيل القديم و هذا بسبب اهمال تربية الابناء على الدروس الدينية التي تربي الفرد على الصلاح و التقوى ليكون فردا صالحا و كذلك تحول الدروس الدينية الى مبادىء لا تجد التطبيق.

اضرب لك مثلا بالحجاب فتيات ايام زمان كن يلبسن الحجاب و يعتبروهن فرض على الرغم من انهن لا يعرفن القراءة و لم يدخلن المدرسة لكن سماع الشيخ يؤثر فيهن اما فتيات اليوم الكثير منهن لا يلبسن الحجاب مع انهن دخلن المدرسة و قد قراوا ان الحجاب واجب ..لماذا يوجد فرق بين جيل الامس و جيل اليوم الجواب هو ضعف الوازع الديني و عدم اهتمام مجتمع اليوم و اهمال تربية اولادهم على التربية الصحيحة لتعاليم الاسلام و جعل التربية الاسلامية مواد نظرية غير مطبقة و تتحمل الاسرة المسؤولية الكاملة على هذا الوضع دون ان نهمل مسؤولية المدرسة و حتى المسجد الذي فقد دوره مقارنة بما كان يقدمه في العصور السابقة.
بارك الله فيك أخي الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-27, 11:43   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malik-03 مشاهدة المشاركة
هل يكون المجتمع الجزائري قد تمسك بمبادئه حتى نلحق التهم بالوزيرة









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-27, 11:49   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malik-03 مشاهدة المشاركة
هل يكون المجتمع الجزائري قد تمسك بمبادئه حتى نلحق التهم بالوزيرة

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/285654.html

و هل بمثل هذه المؤامرات يتمسك أبناءنا بمبادئهم و هويتهم مستقبلا،?!!!!
و هل بمثل هذه المؤامرات ،نستطيع تبرِأة الوزيرة?!!!









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc