![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | |||||
|
![]() اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة .. أهلاً ثم سهلاً بكِ . 3/1 بلْ هو إدمانْ ![]() أنا أتحدث عن إدمان (المُنتدى) أو أيّ (شيء) آخر . و كلامي ليس موّجه بل عام . ربما أختِ لستِ مُدمنة ، حينها قد ينفع (التنبيه) غيّرك . ربما أنتِ كذلك .. هيّ إنتباهةٌ إذن وفقكِ الله لرؤيتها و أخذ حذركِ منها . حينما أعرِف أني مُدمِن شيء ما ، هذا لا يعني (كارثة) .. هذا يعني أني تفطنت إلى شيء أعايشه منذ فترة و بعدها لي الخيار (أستمِر أو أتوقفْ) كلٌ حسب ظروفه و مُعتقدِه . سؤال حتى تعرفي إدمانك أم لا .. هل يُمكن أن تدخُلي (النت) و لا تدخلي هذا (المُنتدى) ![]() لا حرج إن قلتِ نعم و إن شئتِ احتفظي بالإجابة عندك . مُحدثك مدمن مشاهدة هذا El ultimo diez و في مرات كثيرة يظهر في توقيت الفجر ! و كان هناك معلق رياضي يقول : مُستعد أن أعلق على جميع مباريات (فريق هذا اللاعب) شريطة أن يلعب إل تآمو دياز ![]() 3/2 الشرح السابق و شرحُك للمُصلطح التسييري واضح كوضوح الشمس في رابِعة النهار (و لا يظهر فيه ذلك العيب المُشترك ) ![]() هُناك (أحجيّة) ربما بإمكانك حلّها تخّص (التجارة) لا أدري إن كانتء ضِمن إختصاصك أم لمن درسوا التجارة فقط . ممكن أن أطرحها ؟ 3/3 مُرافقِين في المشيّ ؟ لا تقولي أنهم من (الأخيار) و هذا بمثابة عقاب لهم ![]() أما عن صديقتك الصُحفيّة .. فما شّد إنتباهي أنها خرجت في الصباح الباكر ماذا لو خرجت في آخر المساء ![]() لا أدري ما محّل هذه من الإعراب عند (من سألتهم) : "كانَ رسول الله ضحاكا بسامًا صلى الله عليهِ و سلم" و يبدوا أن الأخت "راية الإسلام" حالة شاذة ![]() أما عن المنطقة فزُرتها منذ عاميّن و رأيت الإزدحام و لكن ليس بشكل الذي يُوصف هنا . يبدوا أنهُ زادْ أو أنني لم أنتبِه جيدا .. فقد كانت لي أشغال (أتممتها بسُرعة و غادرت) . أتذكرُ ثلاثاً : 1/ محلات الحلوّيات موجودة بكثرة ، و أيّ حلويات .. ![]() 2/ رأيتُ شكلها من الأعلى ( مناظر خلابة ) .. طبعًا ليس في طائرة ![]() 3/ سكانها ، يُجيبون إجابة شافيّة كافية .. إن سألتِ أني المنطقة الفُلانية .. يجيبك من الألف للياء ، حتى يكاد أن يُوصلك بنفسه . حفظ الله شعبها . تحية أكبر من تحيّك بقليل ![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 62 | ||||
|
![]() اقتباس:
مرحبًا . و المعذرة أختِ على التأخير في الرد . 2/1 المُصطلح (لآ أدري مدى صحته) و المهم بالنسبة إليّ أن ترجمة (تعريف) هذه الفئة من الناس كان واضحًا للغاية . و معكِ في أن الأفضل قراءة الكتب باللغة الأجنبية أفضل .. و حقيقةً محدثك لا يفقه شيئا من غيّر اللغة العربية ، و أعترف أنه نُقص أعاني منه و أحاول تداركه منذ مدة ليست بالبعيدة . دعواتك ![]() 2/2 لا عتاب مستمر و لا تذمّر دائم ، جميل يا أختِ . واصلي على هذا النسَق .. الطبيبة هي صندوق الأسرار إذن ؟ واضح من كتاباتِها في ذاك القِسم أنها تُصغي جيدا و مع ذلك ترفقي بها ![]() شُكرًا لتواجدكِ أختِ و يبدوا أنه لا خوف عليكِ من هذه الفِئة .. تذكرتِ .. كيف حآلُ التأمّل ؟ ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 63 | |||
|
![]() و عليكم السلآمُ و الرحمَة ..
يا مرحبًا . - الأختْ جُروح ؟ ليّتها بقّت حتى يتّم وضعها (تحت المِجهر) حتى أقوم ببعض التحريّات ![]() الله المُستعآن .. - إدماني شارف على الإنتهاء (ليس بفضلي) .. بل لأن إل تامو ديآز إقترب موعد رميّه للمنشفة ![]() ليست أحجيّة بمعناها الحقيقي ، المهم .. حدود الوطن مفتوحة ، نوع معيّن من السِلعة كان يُهرب إلى (تونس ، ليبيا و المغرب ) طبعًا هذا المنتوج هُنا قّل .. إذن ، الطلب يرتفِع .. و منهُ (التاجر) يبيع بأيّ سِعرِ شاء . فجأة أغلِقت الحدود ، صارَ المنتُوج مُتوفر ، الطلب قّل .. و منه صار (التاجر) يبيع بثمن بخس :/ .. أو نقول انقلبت الآية و صار الزبون يشتري بأي سعر شاء . مالحّل ؟ - جمعٌ من الأشرار .. و تقولي أنكِ تخافين (الظُلمة) !! كـَزَابـَة .. ![]() صدقني قد تروي نكتتة وتضحك عليها وحدك بينما الآخرون ينتظرون منك تتمة النكتة لهذه الدرجة ! لولا أنّ الشاهد من أهل المنطقة ، ما صدقت .. لديّ (زوجة الخال) من قسنطينة و أفكّر أهيّ كذلك أم لا . و بما أني لم ألتقِ بها منذُ مدة و ذاكرتي ضعيفة ، و اللهِ نسيتُ حتى ملامح وجهها ![]() -أكون مُوَرِّدًا لدكانتك- مجانًا تفضلي ![]() و قد قلتُ في الردي السابق "هات ما عندك" .. المكان مكانك .. - قرأت (اللغة الأجنبية في نفس الوضع) ![]() و (لا أبلي حسنا في التأمل) ![]() و لكن الجملة التي توسطت العِبارتيّن .. كانت مُبهِجة . الحمدُ لله على نِعمة (إيمان) ![]() العفو أختِ . حماكِ الله . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() السلـآم عليكم ~
دخلت إلى الدكـآنة .... لمْ تكنْ كـ غيرها من الدكآكيـنْ ! فـ السْلع تُقدمُ بـ المجـآنْ ~ وأي سلع .... سلع لم نعتد على اقتنـآئها في أغلب الأحيان ~ نعم هي سلع نـآدرة تُقدم بـ المجـآنْ ~ بـآرك الله فيك أخي ~ على كل ما تقدمه ... عـآبر سبيل ~ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله
سخيّ وكريم أنت أخي أمين لا تُفوّت فرص العطاء حتى في ردودك علينا نعم أخي ، ما ذكرته عن حرية الأخذ بالكلام هو الذي يجب أن يكون وللأسف في واقعنا المعاش ، قليل هم من يحترمون اختيارات الآخر بعبارتك .. فوهة المسدّس ... اركلها إلى بعيد .... رسمتَ على محياي ابتسامة أسأله تعالى أن يُسعدك دنيا وآخرة .. التّرف الفكري والمعلوماتي المعروض على رفوف دكأنتك سيصيبنا بالإدمان والإدمان كما تعلم أخي لا يكون إلا فيما يُنعش الذّهن ويُروّح عن النّفس كما هاهنا أنار الله دربك مثلما تُنيره لغيرك تقديري لك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||
|
![]() بِنِسبة للأحجية ..
صديق (الآن) أرسلَ لي .. صُورة مباشرة من المكان الذي فيه الآن .. ![]() و أسفلُها : { أمين .. أنا في أطهّر بقاع الأرض ، أهل من دعوة ! } الرد : أدعُوا هكذا ( و لا يهمّك ) اللهم افتحْ حدود الجزائر ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 67 | |||
|
![]() نيروز
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة .. مرحبًا أختِ نيرُوز . و فيكِ باركَ الله .. أرجوا أن تجّدي ما يُعجبكِ وفقكِ الله . ــــــــــــــــ ~عابر سبيل~ و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة .. مرحبًا بكَ ، أخي . نعملْ على أن تبقى فيها هذه (المِيزة) .. ما تجده هنا لا تجّده في الجِوار واللهُ المُوفق . نعم بالمجّان .. خُذ ما ينفعك يا صديقي .. و إن كانت هناك رغبة في (مُداخلة) لا تحرمنا ، يبدُوا أنّ في جعبتك الكثير ![]() و فيكَ بارك الله .. مُمتن لهذه الطلّة يا جميل . ـــــــــــــــــــــ المكارم مرحبًا بـ ابن الأكارِم .. وللأسف في واقعنا المعاش ، قليل هم من يحترمون اختيارات الآخر ليّستْ مُشكلتك .. تغيّر أنتْ سيتغيّر ما يُحيطُ بكْ . قد تقُول أنهُ مجرد كلام .. لا بأس في ذلك . طبِقْ و سترى النتائج بأمّ عينك . مثال (قصة) حتى تتضح الرؤية أكثر .. أخذ موظف تنفيذي شاب بعض العمل لمنزله ليّتمه من أجل إجتماع مهم في اليوم التالي و كان ابنهُ البالغ من العمر خمسة أعوام يُقاطع تسلسل أفكاره كل بِضع دقائق و بعد عدة مقاطعات وجد الشاب صحيفة و مرسوم عليها خريطة العالم ، أخذ الخريطة و مزقها إلى عدة أجزاء و طلب من ابنه أن يُعيد تجميع الخريطة مرة أخرى ، لقد أدرّك أنّ هذا سيجعل الطفل مشغولاً لفترة طويلة من الوقت حتى يتسنى لهُ إتمام عمله ، إلا أنهُ في غضون ثلاث دقائق تقريبا ، قال الفتى لأبيه و هو يشعُر بالإثارة ، لقد انتهيت من تجميع الخريطة ! ذُهّل الوالد و سأل الصغير كيف فعلتها ؟! فأجابهُ : "كانت هناك صُورة رجُل على الجانب الآخر من الورقة ، لذا فقد قمت بقلب الصورة على الجانب الآخر و أعدتُ تجميع الرجل و عندما جمعت الرجل بشكل صحيح كانت خريطة العالم صحيحة ! " وصلت ؟ لا داعي لأن أقول إنك عندما تكون أنت نفسك صحيحًا ، فسيكون عالمك بأسرِهِ صحيحًا ! - لا أدري أين قرأتها ، إن لم تخنِ الذاكرة من كتاب " أراكَ على القمة " تحية . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||
|
![]() جميلة مناجمنت
و عليكمث السلآمُ و الرحمَة .. مرحبًا سيدتي .. 2/1 بخصوص (الأحجيّة) رغم أني لم أجّد سردّها أو صياغتها بشكل واضح ، إلا أن إجابتها "التي أراها قد تكون صائبة" كانت من بين ما ذكرتِ في طرحِك للأحجيّة أرضًا . و أقصّد التِقنيّة الأولى ، لأن باقي التِقنيّات التي ذكرتِ تحتاج إلى (بعض الأشغال) مُسبقًا و مُتابعة مُستمرة ما عدا تِقنيّة الخصومات و المُكافآت . المهّم إن تمّ العملُ بها و لم تُفلِح عادي .. أما إن كانت هناك خسائر ، فـَ إليكِ سأشيرْ و توقعي حينها مالا يُحمدُ عُقباه ![]() و أمر الوصُول إليك هيّن .. دلائل "تحت المِجهر" تكفي و تزيد ![]() هناك أسئلة "تجارية" أخرى (ما دمتِ قد سمحتِ) سيّحين وقتها إن شاء الله و دائما بعد إذنك . و لو تكرمتِ عليّ بشرح هذه (كوبونات)مرة أخرى فهمتها و لم أفهمها .. و لا أحب أن أمر على (شيء) لم أفهمه . 2/2 المناورون - الكتاب موجود بـ ترجمة العربية ؟ وضحتْ المناورة الأولى .. رغم أني لا أوافق على تسميّتها "مناورة" تمت برمجتي على أنّ أي مناوّرة .. سيّئة ! المُناورة الثانية كذلك واضحة .. و يبدوا أنّ الفرق بينها و بين الثالثة هيّ : أنّ المناور في الحالة ثانية ليست لديه نيّة لإيذاء الطرف الآخر ، بينما المناور في الحالة الثالثة لديه النيّة لإيذاءه . في إنتظار إيضاحك للنوع الثالث ، أقول أنها تختلف عن المناوّرة التي تحدثت عنها رغم ذلك هيّ إضافة مفيدة . و من الصعب أن أوّضح الفرق بينهما .. لأن صاحب التعريف الذي ذكرتُه يتحدث بمفهوم صعب التقبّل و هو (المُستوى الطاقي) . 3/3 السلعة لا ترد ولا تستبدل ههه أتتْ مجانا و تؤخذُ مجانا .. لا ضرر :d أما عن ترجمتك (لا أراها ركيكة) و كل ما ذكرتِ بيّن و جليّ . و أصلاً .. لستُ أهل لإختصاص (الترجمة) حتى أقدح فيما ترجمتِ أو أمدحه . و الأكثر من هذا .. أهّم من الترجمة في حد ذاتها و غيرها من الأمُور .. التطبيق ! من لا يُطبق .. لا يحصُل على شيء ! و ليّسَ كما عُلمنا .. أن نستعِيذ بالله قبل أن نقرأَ القُرآن .. و هيّ ليست كذلك بالمرّة ! مُمتن لإضافتك .. حرستكِ الملائكة يا أختَ أمين . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله
حمدا لله على سلامتك أخي أمين أتمنى أن تكون قد أنجزت مهامّك بنجاح أثناء فترة غيابك عن الدّكانة هادفة هي العبرة المُستخلصة من قصة الموظّف وابنه ، ليتني أجد لها تطبيقا في واقعي بشرط أن لا أخسر من لا أريد خسارتهم .. شكرا على الرّعاية الطّيبة للدّكانة ولزبائنها احترامي وتقديري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 70 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و الرحمة ..
مرحبًا بالعزيز .. 2/1 المهام حين نـُريدها أن تُنجز .. تُنجز ! و المعذرة على الغياب ، حقيقةً (لم أعتقد أنه غياب :d) .. و إن شاء الله التعويض في الأيام القادمة .. في الجُعبة الكثير .. و الورق الأبيض مُتوفر .. (سيحضُر الزادُ إذن) . إذا بقيتَ في كلمة "ليّتني" و اللهِ لن تتحرك من مكانك .. ![]() هكذا ترتيبهم من حيث ( قوّة الكلمة ) : ليتني / أتمنى / أرغب / أريد / أنويّ .. عليكَ بالنيّة .. و هي اشتراك (رغبة) و (عمّل) ! 2/2 إرتقي يا صاحبي .. من أراد أن يصعد معكْ ، خـُذْ بيّده .. من أراد أن يجذبك و يُبقِيك للأسفل .. انفُض يديكَ عنه و ليذهب (...) أكمّل وحدك ![]() حاولتُ الرد بإختصار ، و انتظر ما هُوَ آتْ (لأُوضح أكثر) فستجد فيهِ ما ينفعكَ بإذن الله . ـــــــــــــــــــ تنبيه للأخت جميلة .. و لا أدري كيف نسيتُ ذلك ( من قبل ) .. 1. تحمّلني أخي .. 2. أعتذر بشدة .. ضعي هذه المُفردات جانبًا .. و لا عُذرَ بيننا ! { أكتُبي ما تشائي وقتَ ما تشائي } .. { لا أحد لهُ الحق في مُحاسبتكِ على ذلك } المهم أن تستمتِعي بوقتكِ هنا ![]() تحية . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله حمدا لله على سلامتك أخي أمين أتمنى أن تكون قد أنجزت مهامّك بنجاح أثناء فترة غيابك عن الدّكانة هادفة هي العبرة المُستخلصة من قصة الموظّف وابنه ، ليتني أجد لها تطبيقا في واقعي بشرط أن لا أخسر من لا أريد خسارتهم .. شكرا على الرّعاية الطّيبة للدّكانة ولزبائنها احترامي وتقديري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا أخي أمين شكرا لك على الكلام الجميل هذا كرم كبير منك صدقني كتبت الباحة ردا فيه عصارة ما أعرف عن النوع الثالث لكن ويا مساوئ الصدف النت توقفت ![]() ![]() لا يأس مع الحياة ![]() ![]() سأعود بإذن الله لكتابة ذلك عندما أصفي ذهني بالنسبة للكوبونات متأكدة بأنك صادفتها من قبل نسيت المصطلح باللغة الأجنبية تقريبا نفسه هي كلمة معربة يقصد بها قسائم الشراء التي تمنح كهدايا بهدف ترويج المنتجات وهي عبارة عن ورقة تحمل قيمة نقدية معينة تمنح للفائزين يقدمها الزبون الفائز بدوره لصاحب المحل المعني ويأخذ مقابلها منتجات بقيمة تلك البطاقة -يعني لا تصلح إلا في ذلك المحل- على صديقك أن ينتهز فرصة المواسم والأعياد لأنها تعتبر فترة استراتيجية بحيث أن الناس ينجذبون أكثر لمن يخفض لهم السعر لأن الكثير من التجار يستغلون الفرصة لرفع الأسعار كما أن اختيار منح وحدة سلعية إضافية لمن يقوم بشراء عدد معين من الوحدات محبب أيضا من قبل الزبائن كما يجب أن يكون هدفه تدنية الخسائر لا تحقيق الأرباح لأنه في مرحلة حرجة قد يخسر كثيرا لو لم يبع هذا المخزون من الأفضل أن يحصل ولو على سعر التكلفة فقط خير له من أن يخسر كل شيء هذا مما تعلمناه أنت في المجال وتعرف هذا أكثر مني كالعادة أهلكتك بالمصطلحات أتمنى أن ينجح صديقك وأن يعدل عن التهريب فهو يضر باقتصاد البلاد تحياتي ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]() هُـنا و الآن !
أنتَ تُفكر ، أنتَ ... أنتَ ... أنتَ ، ماذا ؟ طبعًا . أنتَ تُفكر ، أنتَ مفقـُود ! الوقت : هو مجموعة من اللحظات / لحظة + لحظة + لحظة .. تُساوي لنا وقتا. فإذا كنت في هذه اللحظة أفكر فيما حدث قبل ساعات أو أيام أو شهور.. و في اللحظة التي بعدها أفكر فيما سيحدث في الغد و و و .. فأينّ (أنا) الآن ! أنا أعيش في وقت هو ليس (الآن) .. إذن (أنا) الآن .. مفقـُود ! (لستُ هنا) ما حدث في الماضي حدث و انتهى ، لا يمكن أن تُغيّره ! حتى لو كانت ذنُوب ! لا يمكن أن تعُود إلى ذلك الزمن و لا تفعلها ! و لكن يُمكن أن تُبدلها بالإستغفار ، فلكَ ربٌ غفور "يُبدل الله سيئاتهم حسنات" متى تستغفر ؟! نعم ، طبعًا كما أجبتَ أنتْ "هنا و الآن" دعكَ من تأنيب النفس و جلد الذات .. فإن فعلت فأرآكَ تدخل في "و أحاطت بهِ خطيئته" لا تدعهّا تُحطْ بكِ .. عِش لحظتك الحالية و أدرِكْ "قل استغفروا ربكم إنه كان غفارَا" خائف ، مرعُوب ، تُهلوّس من الأيام القادمة التي ستأتي ؟ أرهقتك نشرة الأخبار و ما فيها من توقعات سوداء ؟! أم أنكَ تقرأ العناوين الكبيرة لصفحات الجرائد اليومية و تقول يا إلهي (المصائب قادمة)؟! أم تسمع لأنآس .. جُعبتهم مليئة بالكلمات السِلبية ! دعْ المُستقبل يأتي .. بل بإمكانك أن تتحكم في مستقبلك كيفما تشاء "أنا عند ظن عبدي بي ، فليّظن بي ما شاء" ظنكَ بما سيقدمه الله لكْ في قادم الأيام .. هو ما سيحصُل ! إن ظننت به خيّر .. سيأتي به لكْ ، و إن سرتَ مع القطيع و تشائمت .. فلا تلّومن إلا نفسك ! - ضِفْ الى ذلك أن الدراسات العِلمية تقول : أن 90% من توقعاتنا السِلبية التي نتوقع حدوثها في المستقبل القريب أو البعيد .. لا تحدث ! إذن تفاءل .. "تفاءلوا بالخير تجدوه" و متى تتفاءل ؟! هل ستذهب إلى الماضي و تتفاءل أم تركض إلى المستقبل و تفعل ذلك ! الإجابة متروكةٌ لكْ ! يتبعْ .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 74 | |||
|
![]() هنا و الآن !
أنفعْ ما يمكن أن يتعلمّه المرءْ في وقتنا الحاضر أن يعِيشْ .. هُنا و الآن ! أنتَ تُفكِر أنتَ .. مفقـُود ! الماضي انتهى و المُستقبل قادم لا محالة .. الحقيقَة الوحِيدة هيّ هنا و الآن ! هنا و الآن .. تعني أن تعيش لحظتك الحالية .. تقوم بتدوين رد في المنتدى .. عليكَ أن لا تُفكر في أمر آخر و أنتَ تفعل ذلك .. تقرأ كتاب ما .. عليكَ أن لا تترُك بالك يسرَح في مكان آخر.. عِشْ القراءة بكل ما تحمله .. تتناوّل غداءك و تشاهد التلفاز في وقتِ واحد .. حين تنتهي و كأنك لم تفعل شيئا .. إن تناوّلت غداءك .. عِشْ مع كل مِلعقة تطيرُ إلى فاهِك .. حين تشاهد التلفاز أو الكمبيوتر .. عِشْ تلك المشاهدة .. تذكر .. (هنا و الآن) هيّ الحقيقة ! إن نسيتْ و سرحّ بكَ تفكيرك إلى الماضي .. خـُذ نفس عميق و عُد إلى لحظتك ! و تذكر ما قاله (نجيب محفُوظ) .. من يحمّل الماضي تتعثر خُطاه . عمرُك ربع قرن و تشعُر كأنك عِشتَ ساعة من الزمن .. هذا يعني أنك بعيد كل البعد عن عيشّ لحظتك ! أما عن المُستقبل .. فأنتَ لا تعلمْ ما سيأتي فيه .. و لكن ثِقْ بمن سيأتي بهِ ! (هنا و الآن) .. لن تفعلها في ليلة و ضحاها ، هي كسائر العادات تحتاج لمداومة و تدريب أخبرُك ؟ دعْ صلاتك تنفعُكَ في ذلك .. الخشوع في الصلاة .. معناه أن تخشعْ في كوّنك في حضرّة الإله الحق . أيّ تطرُد عنك كل الأفكار التي تأتيك من كل حدبِ و صوّب . و بمعنى آخر .. الخشوع يجعلك تعيش لحظتك .. و أنت في ربط صلتّك مع الله ! تأكد .. أنتَ لا تعيش هنا و الآن .. صليتَ و ما صليتْ ! تقول عائشة رضي الله عنها .. " كان النبي صلى الله عليه و سلم يحدثنا و نحادثه و يلاعبنا و نلاعبه .. حتى إذا حضرت الصلاة كأنهُ لا يعرفنا و لا نعرفه " كان المُصطفى يُحدث و يلاعب ، أيّ يعيش في لحظته هذه و إذا حضرت الصلاة انتهت لحظة (التحادث و اللعب) و كل ما فيها و ذهب ليعيش لحظته القادمة أيّ (هنا و الآن) في صلاته ! إن الحياة = لحظة + لحظة + لحظة .. فإذا كنت في اللحظة هذه تُفكر في الأمس و في هذه تفكر في الغد ، فهل أنت تعيش الحياة ؟ أنت فقط متواجد إذا كنت هنا و الآن ، و إلا فأنتَ غائب ! ![]() إقطع نفسك عن الماضي و المُستقبل .. و عِشْ في الحآضر .. و لسوّف تُصبح حياتك .. أجمل و أحلى ! أكيـد ، يتبعْ .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||
|
![]() و عليكمُ السلآمُ و الرحمة ..
يا مرحبًا . ليس بكرّمِ كبير بلْ هو حقُكِ المكفُول يا أختِ .. أما عن ردك الذي طار فجأة فأظن أنهُ بفعلِ فاعل ![]() ممكن ( دعاوّي ) أحد جنُود كتِيبة الأخيآر ![]() عُودي متى ما رغبتِ في ذلك ( أدرك أن أمر إعادة كِتابة رد ، أمر مُزعِج ) الكُوبونات .. وضُحتْ تمامًا . و هو فهمي لها عند قرائتي لتعريفك السابق .. و هذه الإضافة -يعني لا تصلح إلا في ذلك المحل- هيّ من وضحت الأمر . - دراستُكِ جميلة .. تعلمتِها و (الآن) تُعلمينها .. أرجوا أن تعملي بها في القريب العاجل و اللهُ المُوفق . بُوركتْ أختِ . |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
دُكََآنَة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc