تصحيح مقالات الفلسفة شعبة اداب و فلسفة - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تصحيح مقالات الفلسفة شعبة اداب و فلسفة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-10, 23:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
hamza touazi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hamza touazi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجوك يااستاد رد انا اول مرة ندير مقالة بالاستقصاء ان شاء الله نكون وفقت وناخد معدل حاب نجيب الباك يارب علابالي غلت فالسؤال ان شاء الله ندي معدل قول بكل صرة مع العلم اني وزدت ورقة









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-11, 19:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hamza touazi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hamza touazi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

استاد يعني ناخد فوق المعدل او لا ارجوك بدون عواطف بارك الله فيك وهل هي غير جيدة مقالتي










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-11, 22:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
panama2013
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ارجوا منكم تقييم مقالتي

باعتبار الانسان كائن اخلاقي كما صرح كانط فانه يسعى دائما الى ترقية الحياة الاجتماعية و ذلك تحقيقا لاكبر القيم و هي العدل لذلك صار مفهوم العدل هو ضد الجور و الاستبداد و الطبقية لذلك فكل القوانين الوضعية تسعى الى تجسيد العدالة منذ سقراط الى العصر الحديث ومن الفلاسفة و المفكرين من يقول ان العدالة تحقق بالمساواة .
و الاطروحة التي يجب اثباتها هي ان العدالة تقوم على مبدا التفاوت ؟
يرى انصار التفاوت ان العدالة الاجتماعية تتحقق بالتفاوت باعتبار اختلاف الناس بالولادة في قدراتهم و مواهبهم الجسمية و العقلية فمنهم الضعيف و نهم القوي فمن الظلم ان نمنح الغبي غير الكفء منصبا اداريا ممتازا او نمنحه وظيفة عليا ، لذلك علينا تاسيس العدالة على حسب قانون الطبيعة البشرية و يمثل هذا الاتجاه كل من الفلسفة القديمة و الفلسفة الحديثة ، علوم الطبيعة و الانسان و الفلسفة الراسمالية .
ان اقدم اتجاه دعى الى تكريس مبدا التفاوت هو افلاطون الذي قسم المجتمع اليوناني الى ثلاث طبقات طقة الاسياد و طبقة الجنود و طبقة العبيد ومن هنا كان الاختلاف قائما بين الافراد في المعرفة و الفضيلة فحسب افلاطون كل طبقة لها امتيازات خاصة من الحقوق وفق التقسيم المفروض ليكون معيارا مناسبا في ابقاء كل فرد في مكانه اللائق و بذلك فالعبيد و الجنود يجب ان يخضعوا الى طبقة الاسياد و بالتالي تتحقق العدالة الاجتماعية وهذا كذلك ما ذهب اليه ارسطو الذي يرى ان التفاوت قانون الطبيعة فهناك من يولد عبيدا و هناك من يولد سيدا بالطبيعة فالاختلاف يكمن في الفضيلة و المعرفة و المواهب و المكانة الاجتماعية ثم ان توزيع الحقوق بعد ذلك تتم على اساس الاستحقاق بين هؤلاء طبقا للكفاءة و الاستعدادات الطبيعية التي تزداد معها الفروق الاجتماعية و ماذام الناس مختلفين من حيث الخصائص العقلية و الفيزيولوجية فلا بد من توسيع هذه الاختلافات .
نفس الفكرة نجدها عند نتشه الذي قسم المجتمع الى طبقة الاسياد و طبقة العبيد و لذلك فللاسياد حق الملكية و للعبيد واجب الطاعة و خدمة الاسياد ، كذلك نجد الراسمالية كفلسفة اقتصادية تدعوا الى التفاوت .
و على النقيض نجد ان الكثير من الفلاسفة و المفكرين و رجال السياسة يقولون ان المفتاح الرئيسي للعدالة هي المساواة لانها ترمي الى ازالة الفوارق الاجتماعية باختلاف الجنس البشري كما ان الناس سواسية و لهم طبيعة بشرية واحدة و يمثل هذا الموقف كل من فلاسفة القانون الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و المنظمات الحقوقية و الفلسفات التنويرية و الفلسفة الاشتراكية .
انطلق فلاسفة القانون الطبيعي من مبررات هي ان الحياة الفطرية للافراد تاكد ان الناس قبل المجتمع السياسي كانوا يتمتعون بمساواة مطلقة في الحياة و الكرامة و هذا شيشرون الخطيب الروماني " الناس سواء و ليس شيء اشبه بشيء من الانسان بالانسان فلنا جميعنا عقل و لنا جميعنا حواس " و المعنى من هذا ان الناس سواسية لا من حيث ملكاتهم العقلية و كفاءاتهمانما لهم طبيعة بشرية واحدة و لهم قابلية في التعلم و ممارسة اشكال الحياة .................................................. ................................


مازال هناك جزء لم اكتبه ارجوا تقيمها كما هي و شكرا استاذ










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 20:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم أسيل الاثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم أسيل الاثرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجوك جاوبني يا استاد ارجوككككككككككك










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-14, 14:04   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بسمة حيا
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي ينجحكم انشالله خلوها على الله










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-14, 14:25   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ali-tadj
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل العلاقة بين الدال والمدلول ضرورية أم اعتباطية










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-15, 09:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
hamza touazi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hamza touazi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

استاد طمني يعني يعطوني علامة مليحة فوق المعدل










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-17, 19:50   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
somsom1515
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام استاذ عندي سؤال علاش لي يدير تحليل النص ما يديش علامة مليحة










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-17, 20:05   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سماح 2
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سماح 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أستــــــــــــاذ ,,تصلحـ ْ غيــر تع الآداب والفلسفــــــــــة ومادا عن شعبة العلوم ؟؟؟؟؟؟ من فضلك كشمــا أخبــار ,,










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-17, 20:18   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
iman14
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية iman14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا استاذ كاش خبر على تصحيحات راهم يقولو لي دار موضوع الثاني التفاوت ينقطو عليه و لي دار الموضوع الاول الدال و المدلول يزيرو فيه على خاطر كان ضمن توقعات اعلم ان هذا كلام اشاعة و لنفترض كان حقيقة مادخلهم المواضيع اختيارية و نحن نختار ما نشاء سبحان الله مثلا انا كنت حافظتهم كامل و لكن كان اختياري الموضوع الاول اعتقد ان كان فعلا المصححين يطبقون هذه فكرة سيعتبر ظلما لاننا نختار ما نشاء










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-17, 21:12   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
homme mystérieux
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قيل ( ان التفوات بين الافراد هو اساس العدالة )
الطريــــقة استقصاء بالوضع

مقدمة
تعتبر مشكلة العدالة من اقدم المشاكل الفلسفية نظرا الى اهميتها في المجتمع الانساني واذا كانت العدالة مرتبطة بالحقوق و الواجبات فان المشكلة التي تطرح نفسها جاءت على اساس اي المبادئ هو الذي يفرض عليها نوعا من المصداقية فهناك مبداين واللذان يتمثلان في مبدا المساواة والتفاوت واذا طلب منا الدفاع على هذا الاخير وجب علينا فرضه من منطق ما هو عليه والسؤال المطروح برهن او اثبت ان التفاوت هو اساس العدالة

عرض منطق الاطروحة : ان تحقيق العدالة بين المجتمعات و الافراد لا يتم الا من خلال توطين وتكريس مبدا التفاوت بينهما وهذا بحكم الاختلاف الموجود بين الفئات البشرية في الجهد والبنية والعطاء ولقد تزعم هذه النظرية الكثير من الفلاسفة على غرار افلاطون الذي يرى ان المجتمع ينقسم الى ثلاث طبقات وهاته الاخيرة التي تتمثل في طبقة الاسياد وطبقة الجنود وطبقة العبيد فالاسياد في نظره هم الطبقة الراقية والتي تتمثل في الطبقة الحاكمة وطبقة الجنود والتي مهمتها الحفاظ على عامل الامن اما طبقة العبيد فهي الطبقة الكادحة التي تسهر على تلبية حاجيات الحكام والقيام بمختلف الاعمال ومن هذا المنطلق فان تكريس مبدا التفاوت عامل اساسي وجب اتخاذه لتحقيق حياة اجتماعية وسياسية عادلة ثم ان التفاوت بين الاشخاص والقدرات امر واضح لانقاش فيه فنجد القوي والضعيف ونجد الذكي والجاهل ونجد المثابر و الكسول فمن غير المعقول اقامة مساواة بينهم لان هذا يتنافى مع الاقرار بالعدالة الحقيقية وحتى النفس البشرية تختلف بين الشخص و الاخر على حد قول احد الفلاسفة فهناك النفس الشهوانية والعاقلة والغضبية ومن خلال كل هذا نستنتج ان عامل التفاوت امر لازم خاصة في اضفاء العدالة والاقرار بها ونجد الفيلسوف الالماني والمفكر (نيتشه) الذي يقسم المجتمع الى فئتين فئة الاسياد و فئة العبيد ويؤكد ايضا على ان هناك تفاوت بين الاشخاص ولقد فسر احد الفلاسفة الغربيين في هذا الاتجاه بقوله ان العبيد خلقوا ليكونو عبيدا بينما الحكام والملوك خلقوا ليكونو على ماهم عليه ونستخلص من كلامه ان التفاوت امر طبيعي ومقتضى عفلي
وكذلك نجد انصار المذهب الراسمالي والذين يعتبرون ان العدالة لاتتحقق الا اذا ربطت بمبدا التفاوت لان الافرار بحق الملكية الفردية وحرية المنافسة والتحرر من كل قيود الدولة التي تعتمد على نظام تكافؤ الفرص هو امر طبيعي فلا يجوز المساواة بين العامل المجد والعامل الكسول لان هذا يتنافى مع العدالة التي تقتضي احترام الطبيعة البشرية فلا يجوز المساوات بين من تعب وشقى ذهنيا وجسديا مع غيره ممن ينال حقوقا دون جهد مبذول وفي الاخير فان التفاوت امر تفرضه العاطفة والعقل معا لان العدالة بمثابة المقياس ولا تقاس الا عن طريق منهجية التفاوت

نقد خصوم الاطروحة : ان فلاسفة القانون الطبيعي وبعض علماء القانون والذين تزعمو مبدا المساواة بين الافراد وان الناس سواسية في الحقوق لم ينظرو الى العدالة نظرة تاملية دقيقة بل اهملو جانب التفاوت نوعا ما رغم ان الفروق بارزة وواضحة للعيان ولم يصيبو في قرارهم الذي ينص على اقامة المساواة بين جميع الناس سواءا ذكر ام انثى ولكن ليس الذكر كالانثى لقوله تعالى ( الرجال قوامون عن النساء ) وكذلك فان اعتقاداتهم وتمسكهم برايهم والمتمثل في المساواة قد يؤدي في الاخير الى ضعف الانتاج وعدم الخوض في مجال الابتكار والسعي وراء العمل لان المساواة بين الجميع في حد ذاتها تقضي على التنافس وتنشر روح الكسل والاتكال وتقيد الافراد بافعال بعضها البعض

خاتمة : و في الاخير نستنتج ان العدالة مسألة فكرية واجتماعية وسياسية في ان واحد تتضمن حقوقا وواجبات اختلف الفلاسفة وعلماء القانون والاخلاق في ارائهم حول ربطها بمبدا المساواة والتفاوت ولــــكن هذا الاخير هو المبدا الذي يبدي نوعا من العدالة ويضفي عليها طابعا انسانيا يجعل الانسان يتمتع بحقوق على قدر واجباته مما يجعلنا نقول في الاخير ان الاطروحة القائلة ان التفاوت بين الافراد هو اساس العدالة اطروحة صحيحة










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-17, 22:55   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
panama2013
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ارجوا منكم تقييم مقالتي
باعتبار الانسان كائن اخلاقي كما صرح كانط فانه يسعى دائما الى ترقية الحياة الاجتماعية و ذلك تحقيقا لاكبر القيم و هي العدل لذلك صار مفهوم العدل هو ضد الجور و الاستبداد و الطبقية لذلك فكل القوانين الوضعية تسعى الى تجسيد العدالة منذ سقراط الى العصر الحديث ومن الفلاسفة و المفكرين من يقول ان العدالة تحقق بالمساواة .
و الاطروحة التي يجب اثباتها هي ان العدالة تقوم على مبدا التفاوت ؟
يرى انصار التفاوت ان العدالة الاجتماعية تتحقق بالتفاوت باعتبار اختلاف الناس بالولادة في قدراتهم و مواهبهم الجسمية و العقلية فمنهم الضعيف و نهم القوي فمن الظلم ان نمنح الغبي غير الكفء منصبا اداريا ممتازا او نمنحه وظيفة عليا ، لذلك علينا تاسيس العدالة على حسب قانون الطبيعة البشرية و يمثل هذا الاتجاه كل من الفلسفة القديمة و الفلسفة الحديثة ، علوم الطبيعة و الانسان و الفلسفة الراسمالية .
ان اقدم اتجاه دعى الى تكريس مبدا التفاوت هو افلاطون الذي قسم المجتمع اليوناني الى ثلاث طبقات طقة الاسياد و طبقة الجنود و طبقة العبيد ومن هنا كان الاختلاف قائما بين الافراد في المعرفة و الفضيلة فحسب افلاطون كل طبقة لها امتيازات خاصة من الحقوق وفق التقسيم المفروض ليكون معيارا مناسبا في ابقاء كل فرد في مكانه اللائق و بذلك فالعبيد و الجنود يجب ان يخضعوا الى طبقة الاسياد و بالتالي تتحقق العدالة الاجتماعية وهذا كذلك ما ذهب اليه ارسطو الذي يرى ان التفاوت قانون الطبيعة فهناك من يولد عبيدا و هناك من يولد سيدا بالطبيعة فالاختلاف يكمن في الفضيلة و المعرفة و المواهب و المكانة الاجتماعية ثم ان توزيع الحقوق بعد ذلك تتم على اساس الاستحقاق بين هؤلاء طبقا للكفاءة و الاستعدادات الطبيعية التي تزداد معها الفروق الاجتماعية و ماذام الناس مختلفين من حيث الخصائص العقلية و الفيزيولوجية فلا بد من توسيع هذه الاختلافات .
نفس الفكرة نجدها عند نتشه الذي قسم المجتمع الى طبقة الاسياد و طبقة العبيد و لذلك فللاسياد حق الملكية و للعبيد واجب الطاعة و خدمة الاسياد ، كذلك نجد الراسمالية كفلسفة اقتصادية تدعوا الى التفاوت .
و على النقيض نجد ان الكثير من الفلاسفة و المفكرين و رجال السياسة يقولون ان المفتاح الرئيسي للعدالة هي المساواة لانها ترمي الى ازالة الفوارق الاجتماعية باختلاف الجنس البشري كما ان الناس سواسية و لهم طبيعة بشرية واحدة و يمثل هذا الموقف كل من فلاسفة القانون الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و المنظمات الحقوقية و الفلسفات التنويرية و الفلسفة الاشتراكية .
انطلق فلاسفة القانون الطبيعي من مبررات هي ان الحياة الفطرية للافراد تاكد ان الناس قبل المجتمع السياسي كانوا يتمتعون بمساواة مطلقة في الحياة و الكرامة و هذا شيشرون الخطيب الروماني " الناس سواء و ليس شيء اشبه بشيء من الانسان بالانسان فلنا جميعنا عقل و لنا جميعنا حواس " و المعنى من هذا ان الناس سواسية لا من حيث ملكاتهم العقلية و كفاءاتهمانما لهم طبيعة بشرية واحدة و لهم قابلية في التعلم و ممارسة اشكال الحياة .................................................. ................................


مازال هناك جزء لم اكتبه ارجوا تقيمها كما هي و شكرا استاذ









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-18, 10:57   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ضيـاء الندى
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ضيـاء الندى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بـاسم الله الرحمــن الرحــيم

السلاآآم عليكم و رحمة الله و بركآآته


استااذي الكريم اشكرك كثيرا على كل ما تقدم.. اسال الله ان يبارك فيك و يجزيك خير الجزااء

استاذ..أنآ شعبة علوم تجريبية و اخترت الموضوع الثالث : تحليل نص

و في طرح الاشكاآآل بدل ان اقول : هل التاريخ علم ؟
قلت : هل يمكن تطبيق خطوات المنهج التجريبي على الظآهرة التآريخية ؟؟

فهل يا ترى اجابتي خطأ ؟؟
و هل أحاسب فقط على هذآ الخطأ ؟؟
ام يعتبر خروج عن الموضوع ؟؟

ارجوك استاذ طمني ..لاني خائفة كثيراا


و الحمد لله على كل حآل

و شكــرآآ..

أستاذ ان وافقت ان تصحح تحليل النص الخاص بي فسوف اضعه ..و بارك الله فيك .










آخر تعديل ضيـاء الندى 2014-06-18 في 11:01.
رد مع اقتباس
قديم 2014-06-18, 12:07   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
naruto uzu
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان الوجود الانساني يشهد ان الرياضيات اد اول العلوم نشأة ولقاتصفقت على مر العصور بالدقة واليقين حيث يقول بيكار : الرياضيات تملك قوة عجيبة في التغيير والتنبؤ كما يضعها ديكارت قمة في الوضوح والبداهة نتيجة لكونها مفاهيم مجردة سهلة وبسيطة ولقد شاع بين بعض العلماء والفلاسفة من اصحاب التوجه العقلاني بأن الرياضيات اصلها عقلي ولكن البعض الاخر يرى بأنها مفاهيم حسية ان الشك في صددق هذه الاطروحة هو الذي يدفعنا للدفاع عنها فكيف يمكن الدفاع عن هذه الاطروحة وماهي الحجج التي يمكن حشدها لاثبات راي مناصريها وتبنيه ؟؟

ممكن تصحيح لمقدمتي شعبة علوم تجريبية الموضوع 2










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-18, 17:28   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
selma salima
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية selma salima
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله

أنا أيضا علمية ,, أيمكنني وضعُ المقالة لتقيمها ؟

جزاك الله خيراً أستاذ









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقالات, الفلسفة, اداة, تصحيح, شعبة, فلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc