الجزائر تمرّ بآخر منعرج خطير بإذن الله تعالى .. - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الجزائر تمرّ بآخر منعرج خطير بإذن الله تعالى ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-02-06, 11:14   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
hamzalinine
عضو جديد
 
الصورة الرمزية hamzalinine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقول لك لما تجوع الجموع لا تحدثهم عن الصلاة و الخشوع
و لا تاتيهم بالفتاوى
لانهم لن ياكلو فتاوى او يشربوا فتاوى








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 12:27   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamzalinine مشاهدة المشاركة
اقول لك لما تجوع الجموع لا تحدثهم عن الصلاة و الخشوع
و لا تاتيهم بالفتاوى
لانهم لن ياكلو فتاوى او يشربوا فتاوى
وأنا أقول لك على قدر الصلاة والخشوع يأتي الرخاء وينتفي الجوع
كلما كانت الشعوب متمسكة بدينها كلما أتاها رزقها رغدا
الرزق والرخاء عند المسلمين مقرون بالتقوى
والجوع والشقاء عند المسلمين مقرون بالمعصية والبعد عن الله
نحن مسلمون يا رجل
ولسنا شيوعيين ملحدين










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 12:37   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamzalinine مشاهدة المشاركة
انتم عايشين يا بنات و يا اصحاب الاكتاف و يا بائعي الدين
اما الطبقة المحرومة المقهورة فلا تجد من يعبر عنها
حتى ما يسمى بمشايخ الدين لا يفتون بالتحريمات الا على المقهورين
مجتمع منافق
ما هو الدين الذي تؤمن به أنت حتى نجادلك به
إن كان الإسلام
فالإسلام يأمرنا أن نتحاكم إليه في كل كبيرة من أمور ديننا ودنيانا
وأنت تأبى إلا أن تتحاكم إلى الشيوعية والإلحاد
وذلك هو النفاق بعينه









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 12:48   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

قال أبو عبيد القاسم بن سلام رحمه الله :

المتّبع السّنةَ كالقابض على الجمر ؛ هو اليوم عندي أفضلُ من ضَربِ السّيفِ في سبيل الله .

السير (499/10) .










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 13:07   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
hamzalinine
عضو جديد
 
الصورة الرمزية hamzalinine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هاهي شعوب اوروبا غارقة في المعاصي و الاثام حسب نظرتك و هي في رخاء ما بعده رخاء
انتم تجار دين
المفتي لا يفتي الا للطبقات المقهورة بضرورة التسليم للاقطاعيين الجدد و انتظار الجزاء في العالم الاخروي
تقنعون الراسماليين و اليبراليين بقناع الدين حتى يتبعم القطيع










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 13:26   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamzalinine مشاهدة المشاركة
هاهي شعوب اوروبا غارقة في المعاصي و الاثام حسب نظرتك و هي في رخاء ما بعده رخاء
انتم تجار دين
المفتي لا يفتي الا للطبقات المقهورة بضرورة التسليم للاقطاعيين الجدد و انتظار الجزاء في العالم الاخروي
تقنعون الراسماليين و اليبراليين بقناع الدين حتى يتبعم القطيع
رزق الله التعالى الكفار مع كفرهم وأنعم عليهم من الخيرات لحكمة تجدها في هذه الآيات

( فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) الأنعام: ٤٤


(وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ) آل عمران: ١٧٨

( لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196) مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ )آل عمران: ١٩٦ - ١٩٧


(وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) آل عمران: ١٧٦

(أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ (55) نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لَا يَشْعُرُونَ) المؤمنون: ٥٥ - ٥٦









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 15:12   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
hamzalinine
عضو جديد
 
الصورة الرمزية hamzalinine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تدعون فقط الاسلام و لا تطبقونه فان شئت ان ترى الاسلام
فانزل الى شوارع الجزائر الوسطى تجده مطبقا في بناتكم و نسائكم و خمارتكم و لباسكم
ثم تدعون الاسلام
مجتمع منافق لا يستطيع الجهر بريه لدلك اقول فالدين عنده ستار فقط ليخفي اخلاقه الرديئة
اتدكر احد من يسمون نفسهم امام سلفي كان يضبح في اواخر التسعينات بما يسمى عنده طاعة ولي الامر -و هو معروف في باب الواد-و لما تاخرو في اعطاءه الراتب لشهرين
اصبح يحرض و يشتم و يدكر ما يسمى ولي امره بسوء
ثالوت مقدس لجميع المجتمع المال النساء الجاه










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 15:18   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
Dj BoBo
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية Dj BoBo
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 أحسن موضوع لسنة 2013 أحسن عضو لسنة 2013 ملبي الطلبات 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض مشاهدة المشاركة
وأنا أقول لك على قدر الصلاة والخشوع يأتي الرخاء وينتفي الجوع
كلما كانت الشعوب متمسكة بدينها كلما أتاها رزقها رغدا
الرزق والرخاء عند المسلمين مقرون بالتقوى
والجوع والشقاء عند المسلمين مقرون بالمعصية والبعد عن الله
نحن مسلمون يا رجل
ولسنا شيوعيين ملحدين



إقامة العدل من أسباب بقاء الدول وتفوقها

الجزاء في الدنيا متفق عليه أهل الأرض،
فإن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة،
ولهذا يروى: "الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة"

والمقصود أن الأمم الكافرة إن توفرت على معالم قيام الدول ونهضتها أقامها الله وجازاها بجنس عملها، ولا يظلم ربك أحدا،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا، ويجزى بها في الآخرة،
وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. رواه مسلم.
فالله تعالى يعطيهم في الدنيا ما يستحقونه باعتبار ما عندهم من خير وما يبذلونه من حق.
فهذا جانب، وهناك جانب آخر لا يصح إغفاله في هذه القضية، وهو أن الله تعالى قد ينصر أمة كافرة على أمة مسلمة؛ عقوبة لها على معاصيها،
وشاهد هذا ما حصل في غزوة أحد، كما قال تعالى:
وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ {آل عمران: 152}.


المصدر

https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=153861









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 15:23   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
hamzalinine
عضو جديد
 
الصورة الرمزية hamzalinine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مجرد كلام حبر على ورق










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 17:28   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dj bobo مشاهدة المشاركة


إقامة العدل من أسباب بقاء الدول وتفوقها

الجزاء في الدنيا متفق عليه أهل الأرض،
فإن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة،
ولهذا يروى: "الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة"

والمقصود أن الأمم الكافرة إن توفرت على معالم قيام الدول ونهضتها أقامها الله وجازاها بجنس عملها، ولا يظلم ربك أحدا،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا، ويجزى بها في الآخرة،
وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. رواه مسلم.
فالله تعالى يعطيهم في الدنيا ما يستحقونه باعتبار ما عندهم من خير وما يبذلونه من حق.
فهذا جانب، وهناك جانب آخر لا يصح إغفاله في هذه القضية، وهو أن الله تعالى قد ينصر أمة كافرة على أمة مسلمة؛ عقوبة لها على معاصيها،
وشاهد هذا ما حصل في غزوة أحد، كما قال تعالى:
وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ {آل عمران: 152}.
المصدر
https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waid&id=153861
كلامك هذا لا يتعارض مع كلامي الذي اقتبسته
ولكن لدي بعض الملاحظات:
"الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة"
ألا ترى أنّ هذه العبارة تناقض نفسها من باب أنّ الكفر هو أظلم الظلم
يقول تعالى :
( إن الشرك لظلم عظيم )
فهل نستطيع أن نقول: إن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت ظالمة .. ؟؟؟
لأنها بكفرها أصبحت ظالمة ؟

أنا أتسائل









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 17:44   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
إكليل
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم امين اللهم أمين










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 18:07   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
Dj BoBo
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية Dj BoBo
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 أحسن موضوع لسنة 2013 أحسن عضو لسنة 2013 ملبي الطلبات 
إحصائية العضو










Flower2

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض مشاهدة المشاركة
كلامك هذا لا يتعارض مع كلامي الذي اقتبسته
ولكن لدي بعض الملاحظات:
"الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة"
ألا ترى أنّ هذه العبارة تناقض نفسها من باب أنّ الكفر هو أظلم الظلم
يقول تعالى :
( إن الشرك لظلم عظيم )
فهل نستطيع أن نقول: إن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت ظالمة .. ؟؟؟
لأنها بكفرها أصبحت ظالمة ؟

أنا أتسائل

والمقصود أن الأمم الكافرة إن توفرت على معالم قيام الدول ونهضتها أقامها الله وجازاها بجنس عملها، ولا يظلم ربك أحدا،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا، ويجزى بها في الآخرة،
وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. رواه مسلم.
فالله تعالى يعطيهم في الدنيا ما يستحقونه باعتبار ما عندهم من خير وما يبذلونه من حق.
فهذا جانب، وهناك جانب آخر لا يصح إغفاله في هذه القضية، وهو أن الله تعالى قد ينصر أمة كافرة على أمة مسلمة؛ عقوبة لها على معاصيها،
وشاهد هذا ما حصل في غزوة أحد، كما قال تعالى:
وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ {آل عمران: 152}.









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 18:25   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dj bobo مشاهدة المشاركة

والمقصود أن الأمم الكافرة إن توفرت على معالم قيام الدول ونهضتها أقامها الله وجازاها بجنس عملها، ولا يظلم ربك أحدا،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا، ويجزى بها في الآخرة،
وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. رواه مسلم.
فالله تعالى يعطيهم في الدنيا ما يستحقونه باعتبار ما عندهم من خير وما يبذلونه من حق.
فهذا جانب، وهناك جانب آخر لا يصح إغفاله في هذه القضية، وهو أن الله تعالى قد ينصر أمة كافرة على أمة مسلمة؛ عقوبة لها على معاصيها،
وشاهد هذا ما حصل في غزوة أحد، كما قال تعالى:
وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ {آل عمران: 152}.
جميل
فالمراد من تلك العبارة هو أن الله تعالى لا يرضى عن الكفر وينصر أهله إنما ذلك واقع بقدر الله الكوني الذي سبب له الأسباب فمن وجدت فيه كان له وهذا القدر الكوني لايترتب عليه تفضيل ولا رفع درجات ولا ثواب ولا عقاب..

وذلك لا يتعارض أبدا مع هذه الآيات :

( فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) الأنعام: ٤٤

(وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ) آل عمران: ١٧٨

( لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196) مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ )آل عمران: ١٩٦ - ١٩٧

(وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) آل عمران: ١٧٦

(أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ (55) نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لَا يَشْعُرُونَ) المؤمنون: ٥٥ - ٥٦

وأيضا
لا يتعارض مع ما اقتبستَه من كلامي
فلا أدري ماذا تريد أن تقول ؟









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-08, 09:59   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
عبد الرشيد التلمساني
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الرشيد التلمساني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أسكت رد لhamzalinine عضو جديد

هاهي شعوب اوروبا غارقة في المعاصي و الاثام حسب نظرتك و هي في رخاء ما بعده رخاء










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-08, 10:00   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
عبد الرشيد التلمساني
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الرشيد التلمساني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أسرع رد ل رياض عضو نشيط


نحن مسلمون يا رجل
ولسنا شيوعيين ملحدين










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اللهم لك الحمد والشكر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc