اوراق تربوية - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات البيداغوجية والتربوية والانشطة التثقيفية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اوراق تربوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-10-16, 21:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطوفة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك.
انت رائع بما قدمت من اوراق تربوية قيمة .
شكرالك .
جزاك الله خيرا على المرور
تحيتي








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



القران فى حياة الطفل:

تلعب القدوة -في هذه المرحلة- دورا ًهاماً ورئيساً في توجيه سلوك الطفل، لذا فإنه إذا شعر بحب والديه للقرآن من خلال تصرفاتهما فإن هذا الشعور سوف ينتقل إليه تلقائياً ، ودون جهد منهما ،

فإذا سمع أبيه يتلو القرآن وهو يصلي جماعة مع والدته ،

أو رأى والديه –أو مَن يقوم مقامهما في تربيته – يتلوان القرآن بعد الصلاة ، أو في أثناء انتظار الصلاة ،

أو اعتاد أن يراهما يجتمعان لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة في جو عائلي هادىء.... فإنه سيتولد لديه شعور بالارتياح نحو هذا القرآن .

وإذا لاحظ أن والديه يفرحان بظهور شيخ يتلو القرآن وهما يقلِّبان القنوات والمحطات ، فيجلسا للاستماع إليه باهتمام وإنصات ، فإنه سيتعلم الاهتمام به وعدم تفضيل أشياء أخرى عليه.

.وإذا رآهما يختاران أفضل الأماكن وأعلاها لوضع المصحف ، فلا يضعان فوقه شيء ، ولا يضعانه في مكان لا يليق به ، بل ويمسكانه باحترام وحُب ... فإن ذلك سيتسلل إلى عقله اللاواعي ...فيدرك مع مرور الزمن أن هذا المصحف شيءٌ عظيم ، جليل ، كريم ، يجب احترامه، وحُبه وتقديسه .

من ناحبة أخرى ، إذا تضايق الطفل من انشغال والديه عنه بتلاوة القرآن و أقبل عليهما يقاطعهما ، فلم يزجرانه ، أو ينهرانه، بل يأخذه أحدهما في حضنه ، ويطلب من الطفل أن يقبِّل المصحف قائلاً له : " هذا كتاب الله ، هل تقبِّله؟!!" فإن الطفل سيشعر بالوِد تجاه هذا الكتاب.

وإذا رأى الأم تستمتع بالإنصات لآيات القرآن الكريم وهي تطهو أو تنظف المنزل، ورأى نفس الشيء يحدث مع والده وهو يقوم بترتيب مكتبته مثلاً, أو رَيّ الحديقة....فإن ذلك يجعله يفضِّل أن يستمع إليه هو الآخر حين يكبر وهو يؤدِّي أعمالاً روتينية مشابهة










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:22   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لدينا الان قنوات فضائية متخصصة فى الكرتون ويجلس امامها ابنائنا لفترات طويلة جدا جدا وتعتقد بعض الامهات ان هذا افضل للطفل وان جلوس الطفل بالساعات امام الكرتون يشغله عنها ويجعلها تستطيع ان تقوم باعمالها المنزلية او اى شئ تريدة بدون ان يعطلها طفلها وتنسى الام ان افلام الكرتون هذة قادمة لنا من بلاد مختلفة لها ثقافتها وعقائدها وعاداتها و اهدافها المختلفة عن مجتمعاتنا العربية الاسلامية
ولان مشاهدة الاطفال للكرتون بشكل مستمر لة اخطارة الفادحة على الطفل كما سنري ونجد امريكا رغم انها صانعة لاغلب افلام الكرتون قد حددت عدد الساعات المسموح بها لمشاهدت الكرتون للاطفال و هى ساعتين اسبوعيا فقط
وقال الدكتور ياسر نصر مدرس الامراض النفسية فى كلية طب القصر العينى والمستشار التربوى انه يمكننا مد تلك الفترة الى ساعتين يوميا ليس اكثر وهذا اثتثناء لشعوبنا العربية

واليكم بعض سلبيات الكرتون على اولادنا :

1-تعود الطفل على الكسل والخمول لجلوسة لفترات طويلة اما التلفاز بدون حرك
2- تنمى عند الطفل نزعات عنف وعدوانية من خلال العنف المقدم فى افلام الكرتون
3-ان الاطفال لا يتعملون مع الكرتون على انة نوع من الترفية بل يأخذونة قدوة لهم ويقلدون ما فية .
4-زعزعة بعض العقائد الدينية لدى الطفل والانحناء للآخرين، وتبادل العبارات المخلة بالعقيدة، واشتمالها على السحر والاستهانة بالمحرمات وخلطها بالمباحات.

5- عدم احترام عقلية الطفل وتفكيره وذوقه حيث ينساق الأطفال وراء ما يشاهدونه دون تفكير، مما يصيبهم بمرض الاستسلام لكثير من الأفكار والمعاني المطروحة
6- لأنه يحول دون تطوير المهارات والهوايات والرياضة ويؤدي إلى تشتت الذهن
7- - تحطيم القيم والأخلاق، فالأفلام والألعاب التي ترد إلينا تأتي من ثقافات مغايرة غير بريئة فىطرحها وتهدف إلى الربحية دون مراعاة للأخلاق والقيم.

8- التلقين اللغوي السلبي عبر الدبلجة باللهجات العامية بدلا من الفصحى أو استخدام كلمات من المفروض أن نبعد الأطفال عنها.

9 - زرع الرعب والخوف في قلوب الأطفال عبر مشاهد العنف والوحوش الضارية

10-الجلوس الطويل أمام شاشة التلفاز يؤدي إلى السمنة المفرطة من خلال العادات السيئة في تناول الطعام فظهرت بعض الأمراض كالسكر و ضغط الدم وغيرها"
11- تقليل الروابط الاجتماعية بين الاسرة وبعضها ويساعد تنمية على العزلة الاجتماعية
12- فإن هناك الكثير من الرسوم المتحركة لا يتفق والعقيدة الإسلامية؛ حيث فكرة القوة الخارقة والقدرات المستحيلة لدى سوبرمان، أو ميكى ماوس القادم من السماء لخدمة المظلومين، أو الأخطاء الواضحة مثل السجود لغير الله، مثلما حدث فى الفيلم الكرتونى «الأسد الملك»، عندما قامت كل الحيوانات بالسجود لـ «سمبا» عند ولادته، وقام بعدها القرد بعرض «سمبا» على ضوء الشمس، وكأنه يستمد قوته منها، كما ظهر «الخنزير» فى هذا الفيلم كحيوان طيب رقيق القلب قام بتربية سمبا واحتوائه بعد قتل أبيه.
13-كما تعمل على تحريف القدوة، وذلك بإحلال الأبطال الأسطوريين محل القدوة، بدلاً من الأئمة المصلحين والقادة الفاتحين، فتجد الأطفال يقلدون الرجل الخارق Super man، والرجل الوطواط Batman، والرجل العنكبوت Spider man، ونحو ذلك من الشخصيات الوهمية التى لا وجود لها، فتضيع القدوة فى خضم القوة الخيالية المجردة من أى بعد إيمانى.

14-النفصال عن الواقع نتيجة العيش فى عالم مبهر غير واقعى

بعض الحلول المقترحة :

1- عدم مشاهدة الاطفال للكرتون اكثر من ساعتين فى اليوم
ويكونا متقطعين.

2- اختيار افلام الكرتون التى يشاهدها الطفل بتكون بعيدة عن العنف او العقائد الخاطئة
3- شغل وقت الطفل بأكتساب المهارات المختلفة وتنمية المواهب والاعمال المفيدة .
4- التخلص من عادة الاكل امام التلفاز

5- وضرورة البحث عن شخصيات كارتونية من التراث الإسلامي وتشجيع الأفكار والمواهب الفنية

6- وضع خطة محددة ليوم الطفل واوقات فراغة
بتقديم بدائل تربوية أخرى مثل إلحاق الطفل بحلقات تحفيظ القرآن الكريم وتعويده على قراءة القصص المناسبة، وتشجيع الطفل على مزاولة الألعاب الجماعية المنمية للذوق والمذاكرة.

7- توعية الأبناء بأن التليفزيون أحد وسائل اكتساب المعرفة والقيم، وليس كل الوسائل وتوجيههم إلى تنويع الأنشطة وتنويع مصادر اكتساب المعلومات والقيم الصحيحة من المسجد و الرحلات و القراءة فى الكتب والقصص النافعة

8- مصاحبة الأم لأبنائها وجلوسها معهم أثناء المشاهدة لتنبيههم إلى السلوكيات الخاطئة، فيما يشاهدون من ( كذب/ تحايل/ عنف/ سرقة/ انحراف/ تدخين) ، وتصحيح مفاهيمهم عن الشخصيات التى تعرض لهم بصورة جذابة .
والله الموفق,,,,,,










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:23   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فوائد حدوتة قبل النوم:

*وقت للتواصل.. لانشغالك طوال اليوم، قد لا تتسنى لكِ الفرصة للتواصل مع طفلك، لذلك تعطيكِ حدوتة قبل النوم المساحة من الوقت لتقضيه أنتِ وطفلك فقط.

*تساعد طفلك على النوم.. بعد يومه الطويل يهدأ طفلك ويستعد للنوم على صوتك الدافئ المطمئن وأنتِ تروي له الحدوتة.

*توصيل الحكمة أو العظة بدون إعطاء أوامر أو نصائح.. من خلال حدوتة قبل النوم تستطيعين توصيل رسالة معينة لطفلك بطريقة غير مباشرة.

*التفكير المنطقي.. الأطفال غالباً غير صبورين، ودائماً يريدوا أن يعرفوا ماذا سيحدث بعد ذلك، شجعيهم على أن يفكروا «ماذا سيحدث»، تلك الطريقة ستساعد طفلك على التفكير المنطقي من خلال سلسلة الأحداث في القصة، سيتوقع ماذا سيحدث أو ماذا ستكون ردة فعل الشخصيات.

*تنمية اللغة.. سيتعلم طفلك مفردات جديدة من خلال القصص، مما سينمي اللغة عنده، ابقي بجانبك القاموس لتبحثي عن الكلمات الجديدة ومعناها في السياق.

*التحفيز على التخيل.. قراءة كتاب من عدة فصول سيجعل طفلك يتخيل الشخصيات، مما سيحفز التخيل والإبداع عنده.

*حب القراءة.. إذا ما أصبحت حدوتة قبل النوم عادة، ستنمو مع طفلك وعندما يكبر ستصبح القراءة قبل النوم عادة أيضاً، ومن ثم القراءة في أي وقت.

*وضع روتين.. يحب الأطفال أن تنظم حياتهم ويحبون الروتين اليومي، مما سيعلمهم التخطيط ليومهم حسب مهامهم فيما بعد.

*شعور طفلك أنه محبوب.. حقيقة أنكِ تستقطعين من وقتك نصف ساعة أو أكثر لتقرائي لطفلك قبل النوم، فهذا يعطي لطفلك رسالة مهمة.. ألا وهي أنكِ تحبيه وتفضليه دائماً، وأنه برغم انشغالك له مكانه الخاص.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الطفل العنيد والتعامل معه """"

يقول علماء التربية: كثيرًا ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئًا عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:

* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.

* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.

* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.

* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).

* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



قد تسيطر على جسد طفلك بالضرب ولكنك لا تسيطر على قلبه إلا بالحب.

د.عائض القرني










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:47   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



النشاطات الجماعية في العلاج الوظيفي "Group Activities":
تعتبر النشاطات الجماعية جزء لا يتجزأ من سير الخطة العلاجية في مجال العلاج الوظيفي لمستوى أهميتها في رصد المجالات المختلفة من حركية وإدراكية وعقلية واجتماعية وشعورية لدى المستهدفين في مراحل التشخيص والتقييم والعلاج.. .
عند إجراء النشاط الجماعي يجب التخطيط مسبقا لذلك من أجل تحقيق النتائج المرجوة والتفكير بعنوانين رئيسيين وهما:
1. تخطيط النشاط ((activity planning
• الزمن المتوقع لانجاز النشاط
• المواد المستخدمة
• البيئة التي سينفذ فيها النشاط (الغرفة، الطاولات، الإضاءة، مستوى الهدوء المطلوب...الخ)
• الأهداف المرجوة من النشاط مع مراعاة الأهداف الخاصة التي تخص شخص معين من المجموعة.
• تقسيم النشاط الى أقسام عند تنفيذه من المفضل أن يبدأ النشاط بإحماء وعدم البدء بالموضوع الرئيسي مباشرة.. كأن نبدأ بلعبة بسيطة تهيئ جو من النشاط والتفاعل بين أعضاء المجموعة، ومن ثم يعطى التوضيح والشرح الكامل للأعضاء عن النشاط والسقف الزمني المطلوب والنتائج المتوقعة بنهاية النشاط ومن المفضل بحسب النشاط إذا كان إنتاج شيء معين.. عرض مثال للغرض الذي سيقومون بعمله لتوضيح الفكرة ومساعدتهم على بناء توقعاتهم بشكل أدق وبعد اتمام النشاط يجب أن يخصص وقت لمناقشة النتائج وعكس الآراء والمشاعر نحو الإنجازات الشخصية والنشاط بشكل عام.

2. بناء المجموعة
في هذا القسم يتم مراعاة الأمور التالية:
• حجم المجموعة.
• القدرات المطلوبة لإجراء النشاط (يجب أن يكون مستوى القدرات التي لدى أعضاء المجموعة متقارب).
• تقسيم المهام حسب القدرات.
• يجب أن يكون قائد للمجموعة (المعالج) لكي تصدر التعليمات من شخص واحد لتجنب التشتت.

عند إجراء النشاط الجماعي يجب مراعاة البنود التالية... لكي يكون بالفعل نشاط ناجح:
الالتزام بالوقت.
• يجب أن يكون كل عضو بالمجموعة واعيا للأهداف والتوقعات المرجوة من النشاط.
• اعطاء تعليمات واضحة.
• عمل بداية شيقة للنشاط لإشراكهم بشكل فعال.
• تشجيع روح التعاون والمنافسة الإيجابية والمبادرة بين أعضاء المجموعة.
• تقسيم الأدوار وتنمية الشعور بالمسؤولية لدى كل فرد بالمجموعة.
• تكييف النشاط للأهداف العلاجية في مختلف المجالات بحسب الحاجة.. من المجالات الحركية، الإدراكية، الإجتماعية، التعليمية.. والشعورية.
• يجب أن يكون كل عضو بالمجموعة واعيا لحاجات أفراد المجموعة.. وذلك للتدخل وإعطاء المساعدة اللازمة للأخر عند الحاجة.
• تحفيز كل عضو بالمجموعة على أن يقوم بطلب المساعدة من زميله وقت الحاجة (في بعض الأحيان عندما يواجه فرد ما مشكلة.. تجده توقف عن العمل أو التفاعل... دون أن يعبر عن احتياجه للمساعدة، في هذه الحالة من المهم أن نحفزه على طلب المساعدة.. وليس بالمبادرة من قائد المجموعة بمساعدته مباشرة).
• يجب أن يقوم القائد بإعطاء التعقيبات الإيجابية بشكل منتظم.
• كذلك يجب إعطاء التعليمات السلبية ولكن بأسلوب إيجابي مثال (أعجبني عملك في هذا القسم وكان جيد... لكن أرى أنه من الأفضل أن تركز أكثر على هذا القسم... أو تقوم ببعض التعديلات إذا أمكن).
• من المهم التركيز على مهارات الاتصال بالمجموعة.. الاتصال اللفظي والغير لفظي وقيم احترام الأخر (الأدوار) وأسلوب التعامل والحديث.
• يجب عدم التركيز على عضو معين بالمجموعة كإجراء محادثة طويلة معه من قبل القائد لأن هذا يحد من متابعته للمجموعة ويشتت انتباههم وبالتالي يؤثر على عملهم.
• عندما تواجه مشكلة من فرد معين بالمجموعة يجب تقبل ذلك وتناول المشكلة على أنها مشكلة جماعية وليست فردية والتركيز مرارا وتكرارا على الهدف الجماعي للنشاط.
• تجب قول بعض العبارات عند ادارتك لأي نشاط جماعي مثل (لا نستطيع فعل ذلك...) فيجب أن تقول بدل هذه العبارة (كيف نستطيع فعل ذلك؟...).
• من المهم جدا افساح وقت بنهاية النشاط لمساعدة الأفراد على التعبير عن ذواتهم وعكس مشاعرهم ومستوى تقبلهم لإنجازاتهم... ورأيهم بالنشاط وتوقعاتهم المستقبلية.
أخصائية العلاج الوظيفي
هديل السويطي










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:50   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الامام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه

ربُّوا أولادكم على غير ما درجتم عليه ، لأنهم مخلوقون إلى زمان غير زمانكم










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رساله للأم والأب:

1-اقضي بعض وقت مع أولادك كل منهم على حدة، مارسي رياضة المشي مع آخر، أو مجرد الخروج معهم كل على حدة، المهم أن تشعريهم بأنك تقدري كل واحد فيهم بينك وبينه دون تدخل من إخوته الآخرين أو جمعهم في كلمة واحدة حيث يتنافس كل واحد فيهم أ
مامك على الفوز باللقب ويظل دائما هناك من يتخلف وينطوي دون أن تشعر به.

2- ابن داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجهوداتهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا.

3- احتفلي بإنجازات اليوم، فمثلا أقمي مأدبة غداء خاصة لأن ابنك فلان فقد سنته اليوم ، أو لأن آخر اشترك في فريق كرة القدم بالمدرسة أو لأن الثالث حصل على درجة جيدة في الامتحان، وذلك حتى يشعر كل منهم أنك مهتمة به وبأحداث حياته، ولا تفعل ذلك مع واحد منهم فقط حتى لو كان الآخر لا يمر بأحداث خاصة ابحثي في حياته وبالتأكيد سوف تجدي أي شئ، وتذكري أن ما تفعليه شئ رمزي وتصرف على هذا الأساس حتى لا تثيري الغيرة بين أبناءك فيتنافسوا عليك ثم تصبح بينهم العداوة بدلا من أن يتحابوا ويشاركوا بعضهم البعض.

4- علمي أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابية، فمثلا بدل من أن تعاتبي ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قولي له "يبدو أنك قضيت وقتا ممتعا في المدرسة اليوم".

5- اخرجي ألبوم صور أولادك وهم صغار واحكي لهم قصص عن هذه الفترة التي لا يتذكرونها.

6- ذكريهم بشئ قد تعلمته منهم

7- قولي لهم كيف أنك تشعري أنه شئ رائع أنك أحد والديهم وكيف أنك تحبي الطريقة التي يشبّون بها.

8- اجعلي أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترمي قراراتهم.<--بس لاتعطينهم وجه كثير <--نصيحه نجديه بتفيدك(|:
9- اندمجي مع أطفالك في اللعب مثلا كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك.

10- اعرفي جدول أولادك ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام "ماذا فعلتم اليوم" ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها.

11- عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلميه وأنت مشغولة في شئ آخر كالأم عندما تحدث طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك ولكن أعطي تركيزك كله له وانظري في عينيه وهو يحدثك.

12- شاركهم في وجبة الغداء وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع، وأكرر لا تسمعهم فقط بل احكي لهم أيضا ما حدث لك.

13- اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعيها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين أو في شنطة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكري فيهم حتى وأنت غير موجودة معهم.

14- أسمع طفلك بشكل غير مباشر وهو غير موجود (كأن ترفع نبرة صوتك وهو في حجرته) حبك له وإعجابك بشخصيته.

15- عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت وأشعرهم أنك تفتخر بها.

16- لا تتصرفي مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والديك معك دون تفكير فإن ذلك قد يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك.

17- بدلا من أن تقولي لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب.

18- اختلقي كلمة سر أو علامة تبرز حبك لابنك ولا يعلمها أحد غيركم.

19- حاول أن تبدئي يوما جديد كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل وتساعدك على اكتشاف مواهبه.

20- احضني أولادك وقبليهم وقولي لهم أنك تحبيهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغار كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد وسائل مهمة والميدان قابل للزيادة ما احلى أن نعيش قصة حب كبيرة في المنزل الحب والحنان أكثر الإنحرافات الموجودة حاليا سواء من الأزواج أو من الأولاد هي بسبب فقدان والحب والحنان

نسأل الله إن تكون بيوتنا عامرة بالإيمان وطاعة الرحمن










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:53   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



إذا عاش الأطفال مع النقد .. فـ سيتعلّمون الإدانة .
إذا عاشوا مع العداوة .. سيتعلّمون المحاربة .
إذا عاشوا مع الخوف.. سيتعلّمون التردّد .

إذا عاش الأطفال مع الشفقة .. سيتعلّمون الشعور بالأسى على أنفسهم.
إذا عاشوا مع السخرية .. سيتعلّمون الشعور بالخجل.
إذا عاشوا مع الغيرة .. سيتعلّمون الشعور بالحسد.

إذا عاش الأطفال مع الخزي .. سيتعلّمون أن يبدوا مذنبين.
إذا عاشوا مع التشجيع .. سيتعلّمون الثقة.
إذا عاشوا مع التسامح .. سيتعلّمون الصبر.

إذا عاش الأطفال مع المديح .. سيتعلّمون التقدير .
إذا عاشوا مع القبول .. سيتعلّمون المحبّة .
إذا عاشوا مع الموافقة .. سيتعلّمون حبّ أنفسهم .

إذا عاش الأطفال مع التقدير .. سيتعلّمون امتلاك هدف في الحياة.
إذا عاشوا مع المشاركة .. سيتعلّمون الكرم .
إذا عاشوا مع الأمانة .. سيتعلّمون قول الحقيقة .

إذا عاش الأطفال مع الإنصاف .. سيتعلّمون العدالة.
إذا عاشوا مع الطيبة .. سيتعلّمون الاحترام.
إذا عاشوا مع الأمان .. سيتعلّمون أن يكون عندهم إيمان بأنفسهم وفي أولئك المحيطين بهم .
إذا عاشوا مع الودّ .. سيتعلّمون بأن العالم مكان لطيف.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:55   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة ذات عبرة

وقفت معلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها--- نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعا هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات.. ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي.. يدعى تيدي ستودارد.

لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق-- ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال.. وأن ملابسه دائماً متسخة.. وأنه دائماً يحتاج إلى حمام.. بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج!!!
وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط.. وتضع عليها علامات x بخط عريض... وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.

وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون .. كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ... فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية... وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!

لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة... إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام وبطريقة منظمة.. كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".

وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب ومحبوب لدى زملائه في الصف ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال ... مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".

أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد وبذل أقصى ما يملك من جهود.. ولكن والده لم يكن مهتماً وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات"!!!!!!

بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه.. ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة.. وليس لديه الكثير من الأصدقاء.. وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس"!!

وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة.. فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق... ما عدا تيدي!!! --- فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام في ورق داكن اللون مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة!! ... وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي... وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها :
عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار!!
وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط!!
ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها.

ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم.. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها:
إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي!!

وعندما غادر التلاميذ المدرسة... انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل.. لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!!

ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة والكتابة والحساب وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"... وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي--- وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه.. وكلما شجعته كانت استجابته أسرع... وبنهاية السنة الدراسية أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها!

وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي يقول لها فيها:
"إنها أفضل معلمة قابلها في حياته"

مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه... ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية وأحرز المرتبة الثالثة في فصله--- وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته!

وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك... تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه:
"إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها.. وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى.. وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن"!

وبعد أربع سنوات أخرى... تلقت خطاباً آخر منه ... وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس.. قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة.. وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته!--- ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء ... دكتور ثيودور إف. ستودارد!!

لم تتوقف القصة عند هذا الحد... لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع يقول فيه:
"إنه قابل فتاة.. وأنه سوف يتزوجها.. وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين ... وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه.. وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"
والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت.. والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة.. والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطرها بالعطر نفسه الذي تذكر به أمه في آخر عيد ميلاد!!

واحتضن كل منهما الآخر--- وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها ؛
" أشكرك على ثقتك في .. وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم--- وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً"

فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: "أنت مخطئ.. لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة.. لم أكن أعرف كيف أعلم.. حتى قابلتك.

(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية--- ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).

إن الحياة مليئة بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً!!
العاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب.. ولا بالمظهر عن المخبر... ولا بالشكل عن المضمون.
يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام.. خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار .. مليئة بالعواطف والمشاعر والأحاسيس والأهواء والأفكار.

هذه القصة موقظة لكل من يقرأها من الآباء والأمهات.. والمعلمين والمعلمات!!










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:57   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرغبه فى التقدير اعمق واكثر اثرا من الخوف من العقاب وهى اكثر ادميه ورقي ....جربوها مع اولادكم و لن تندموا










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 21:58   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

علم طفلك القاعدة الذهبية للسلوكيات: " عامل الناس كما تحب أن يعاملوك " والتزم بها في تصرفاتك.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 22:07   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلوك العدواني لدى طلاب المدارس وكيفية مواجهته
يعد السلوك العدواني لدي طلاب المدارس من أهم المشكلات المدرسية التي تواجه المربين وأولياء الأمور، وللسلوك العدواني لدى الطلاب أشكال عديدة تبدأ من إتلافهم لممتلكات المدرسة وعدم المحافظة عليها، وعدوانهم على بعضهم البعض حتى عدوان الطالب وإيذاؤه لنفسه أثناء ممارسة نشاطه داخل المدرسة وخارجها!

ونوضح علاج هذه المشكلة من خلال الإجابة عن بعض الأسئلة:

أولها: هل تضع المدرسة خطة تربوية تراعي المرحلة العمرية التي يمر بها الطلاب والطاقة الحركية الزائدة لديهم؟

وثانيها: هل هناك من البرامج والأنشطة الصفية واللاصفية التي تمتص وتستثمر طاقة الطلاب؟

وثالثها: هل هناك من البرامج داخل المدرسة للمشاركة في تجميل وتحسين المدرسة والحفاظ على أثاثها؟

ورابعها: هل برامج التوجيه والإرشاد والتربية القيمية تُفعَّل في طابور الصباح وفي الخمس دقائق الأولي من الحصة؟

وأخيراً وليس آخراً هل يري الطلاب قدوةً من المعلمين والتربويين مما يعزز السلوك الإيجابي تجاههم؟

لقد أثبتت الدراسات التربوية والاجتماعية الميدانية أن تخفيض نسبة السلوك العدواني لدي الطلاب ترتبط بتلك الأسئلة السابق عرضها والتي تعد متغيرات مستقلة تؤثر في السلوك العدواني لدى الطلاب والتي من خلالها يمكننا علاج هذه المشكلة.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 22:08   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سعيد بذكر الرحمان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعيد بذكر الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الحكمة في التربية أن تستخدم اللين في وقته والحزم في وقته .
د / خالد حافظ










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اوراق, تربوية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc