رجل يصلي 60 سنة ولا تقبل منه صلاة......تحذير للمصلين - الصفحة 5

دودو محمد1 · 2014-01-28, 18:02

جزاكي الله خيرا

ابو اكرام فتحون · 2014-01-28, 20:20

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دودو محمد1

جزاكي الله خيرا

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

شوق وحنين الى الجنة · 2014-01-29, 15:09

جزاك الله خيرا

ابو اكرام فتحون · 2014-01-29, 18:48

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوق وحنين الى الجنة

جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
و يسر لكم دخول جنة الفردوس
من غير حساب ولاعذاب

روسلين · 2014-01-29, 20:07

السلام عليكم

جزاك الله خيرا اخي الفاضل

لكن اليس الاسدال من سنن الصلاة عندنا في المذهب المالكي ام وضع الكف اليمنى على اليسرى

وايضا ان كان لك علم لدي سؤال

مثلا انا حيانا في الوضوء انسى ترتيبا لغسل مثلا اغسل هذا قبل هذا فهل يتوجب اعادة الوضوء ام التصحيح

ابو اكرام فتحون · 2014-01-29, 23:02

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روسلين

السلام عليكم

جزاك الله خيرا اخي الفاضل

لكن اليس الاسدال من سنن الصلاة عندنا في المذهب المالكي ام وضع الكف اليمنى على اليسرى

وايضا ان كان لك علم لدي سؤال

مثلا انا حيانا في الوضوء انسى ترتيبا لغسل مثلا اغسل هذا قبل هذا فهل يتوجب اعادة الوضوء ام التصحيح

جزاكم الله خيرا

أسوق لكم للتوضيح على العموم إن وجد إشكال و تعارض
بين مذهب الإمام مالك رحمه الله
و بين حديث او أثر ثابت وصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم
فهذه مواقف و ما ورد عن الأمام مالك نفسه :

وأما الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقال:
(إنما أنا بشر أخطئ وأصيب فانظروا في رأيي فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوه وكل ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه). (ابن عبد البر في الجامع 2/32)
2- (ليس أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويؤخذ من قوله ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم). (ابن عبد البر في الجامع 2/91)
3- قال ابن وهب: سمعت مالكا سئل عن تخليل أصابع الرجلين في الوضوء؟ فقال: ليس ذلك على الناس. قال: فتركته حتى خف الناس فقلت له: عندنا في ذلك سنة فقال: وما هي؟ قلت: حدثنا الليث بن سعد وابن لهيعة وعمرو بن الحارث عن يزيد بن عمرو المعافري عن أبي عبد الرحمن الحنبلي عن المستورد بن شداد القرشي قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدلك بخنصره ما بين أصابع رجليه. فقال: إن هذا الحديث حسن وما سمعت به قط إلا الساعة ثم سمعته بعد ذلك يسأل فيأمر بتخليل الأصابع. (مقدمة الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ص 31 - 32)
* * * *
أما عن سؤالك و الله أعلم نقلت لكم جواب عن سؤال مشابه:

حكم نسيان غسل عضوٍ من الأعضاء عند الوضوء

بسـم الله الـرحمـن الـرحيـم

السـلام عليكـم ورحمـة الله وبـركـاتـه

إذا توضأ الإنسان ونسي عضواً من الأعضاء فما الحكم؟

الجواب: إذا توضأ الإنسان ونسي عضواً من الأعضاء،
فإن ذكر ذلك قريباً، فإنه يغسله وما بعده، مثال ذلك:
شخص توضأ ونسي أن يغسل يده اليسرى فغسل يده اليمنى،
ثم مسح رأسه وأذنيه، ثم غسل رجليه، ولما انتهى من غسل الرجلين،
ذكر أنه لم يغسل اليد اليسرى،
فنقول له: اغسل اليد اليسرى، وامسح الرأس والأذنين، واغسل الرجلين،
وإنما أوجبنا عليه إعادة مسح الرأس والأذنين، وغسل الرجلين، لأجل الترتيب،
فإن الوضوء يجب أن يكون مرتباً كما رتبه الله عز وجل فقال:
( فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْن) (المائدة: من الآية6) .
أما إن كان لم يذكر إلا بعد مدة طويلة، فإنه يعيد الوضوء من أصله،
مثل أن يتوضأ شخص وينسى غسل يده اليسرى ثم ينتهي من وضوئه ويذهب حتى يمضي مدة طويلة،
ثم ذكر أنه لم يغسل اليد اليسرى، فإنه يجب عليه أن يعيد الوضوء من أوله لفوات الموالاة،
لأن الموالاة بين أعضاء الوضوء، شرط لصحته،
ولكن ليعلم أنه لو كان شكاً، يعني بعد أن انتهى من الوضوء
شك هل غسل يده اليسرى أو اليمنى، أو هل تمضمض أو استنشق،
فإنه لا يلتفت إلى هذا الشك بل يستمر ويصلي ولا حرج عليه،
وذلك لأن الشك في العبادات بعد الفراغ منها لا يعتبر،
لأننا لو قلنا باعتباره لانفتح على الناس باب الوساوس، وصار كل إنسان يشك في عبادته،
فمن رحمة الله –عز وجل- أن ما كان ما الشك بعد الفراغ من العبادة فإنه لا يلتفت إليه
ولا يهتم به الإنسان إلا إذا تيقن الخلل فإنه يجب عليه تداركه . والله أعلم .

الشيخ ابن العثيمين رحمه الله
* * *
وأنصحكم و نفسي بالرجوع الى موقع للفتاوى رائع و ثقة بإذن الله
- فتاوى نور على الدرب الصوتية ، الظاهر في الاسفل في توقيعي وجزاكم الله خيرا -

autoscan · 2014-01-30, 17:55

نفعنا الله وإياكم بما قرانا

روسلين · 2014-01-30, 18:22

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون

جزاكم الله خيرا

أسوق لكم للتوضيح على العموم إن وجد إشكال و تعارض
بين مذهب الإمام مالك رحمه الله
و بين حديث او أثر ثابت وصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم
فهذه مواقف و ما ورد عن الأمام مالك نفسه :

وأما الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقال:
(إنما أنا بشر أخطئ وأصيب فانظروا في رأيي فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوه وكل ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه). (ابن عبد البر في الجامع 2/32)
2- (ليس أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويؤخذ من قوله ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم). (ابن عبد البر في الجامع 2/91)
3- قال ابن وهب: سمعت مالكا سئل عن تخليل أصابع الرجلين في الوضوء؟ فقال: ليس ذلك على الناس. قال: فتركته حتى خف الناس فقلت له: عندنا في ذلك سنة فقال: وما هي؟ قلت: حدثنا الليث بن سعد وابن لهيعة وعمرو بن الحارث عن يزيد بن عمرو المعافري عن أبي عبد الرحمن الحنبلي عن المستورد بن شداد القرشي قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدلك بخنصره ما بين أصابع رجليه. فقال: إن هذا الحديث حسن وما سمعت به قط إلا الساعة ثم سمعته بعد ذلك يسأل فيأمر بتخليل الأصابع. (مقدمة الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ص 31 - 32)
* * * *
أما عن سؤالك و الله أعلم نقلت لكم جواب عن سؤال مشابه:

حكم نسيان غسل عضوٍ من الأعضاء عند الوضوء

بسـم الله الـرحمـن الـرحيـم

السـلام عليكـم ورحمـة الله وبـركـاتـه

إذا توضأ الإنسان ونسي عضواً من الأعضاء فما الحكم؟

الجواب: إذا توضأ الإنسان ونسي عضواً من الأعضاء،
فإن ذكر ذلك قريباً، فإنه يغسله وما بعده، مثال ذلك:
شخص توضأ ونسي أن يغسل يده اليسرى فغسل يده اليمنى،
ثم مسح رأسه وأذنيه، ثم غسل رجليه، ولما انتهى من غسل الرجلين،
ذكر أنه لم يغسل اليد اليسرى،
فنقول له: اغسل اليد اليسرى، وامسح الرأس والأذنين، واغسل الرجلين،
وإنما أوجبنا عليه إعادة مسح الرأس والأذنين، وغسل الرجلين، لأجل الترتيب،
فإن الوضوء يجب أن يكون مرتباً كما رتبه الله عز وجل فقال:
( فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْن) (المائدة: من الآية6) .
أما إن كان لم يذكر إلا بعد مدة طويلة، فإنه يعيد الوضوء من أصله،
مثل أن يتوضأ شخص وينسى غسل يده اليسرى ثم ينتهي من وضوئه ويذهب حتى يمضي مدة طويلة،
ثم ذكر أنه لم يغسل اليد اليسرى، فإنه يجب عليه أن يعيد الوضوء من أوله لفوات الموالاة،
لأن الموالاة بين أعضاء الوضوء، شرط لصحته،
ولكن ليعلم أنه لو كان شكاً، يعني بعد أن انتهى من الوضوء
شك هل غسل يده اليسرى أو اليمنى، أو هل تمضمض أو استنشق،
فإنه لا يلتفت إلى هذا الشك بل يستمر ويصلي ولا حرج عليه،
وذلك لأن الشك في العبادات بعد الفراغ منها لا يعتبر،
لأننا لو قلنا باعتباره لانفتح على الناس باب الوساوس، وصار كل إنسان يشك في عبادته،
فمن رحمة الله –عز وجل- أن ما كان ما الشك بعد الفراغ من العبادة فإنه لا يلتفت إليه
ولا يهتم به الإنسان إلا إذا تيقن الخلل فإنه يجب عليه تداركه . والله أعلم .

الشيخ ابن العثيمين رحمه الله
* * *
وأنصحكم و نفسي بالرجوع الى موقع للفتاوى رائع و ثقة بإذن الله
- فتاوى نور على الدرب الصوتية ، الظاهر في الاسفل في توقيعي وجزاكم الله خيرا -

جزاك الله خير اخي الفاضل على التوضيح وبارك الله فيك

abire palestine McA · 2014-01-30, 18:36

جزاك الله خير

ابو اكرام فتحون · 2014-01-31, 02:20

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة autoscan

نفعنا الله وإياكم بما قرانا

ابو اكرام فتحون · 2014-01-31, 02:23

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روسلين

جزاك الله خير اخي الفاضل على التوضيح وبارك الله فيك

الحمد والشكر لله
و جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

ابو اكرام فتحون · 2014-01-31, 02:24

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abire palestine mca

جزاك الله خير

جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم

ابو اكرام فتحون · 2014-02-07, 00:17

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abire palestine mca

جزاك الله خير

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

ابو اكرام فتحون · 2014-04-01, 07:27

اللهم اصلح لنا شأننا كلها و لا تكلنا الى انفسنا طرفة عين أو أقل من ذلك
و أرزقنا الاخلاص في كل الاقوال والاعمال
- يرفع بإذن الله للفائدة -

ابو اكرام فتحون · 2014-07-15, 20:44

يرفع بإذن الله للفائدة