![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حكم الشرع في الوقوف الى النشيد و تحية العلم الوطني
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | ||||
|
![]() بارك الله فيك أخي جمال و زادكم الله من فضله علما و خلقا
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() و بارك الله في جميع المسلمين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 63 | ||||||||||||||||
|
![]()
قسما=القسم أي القسم بغير الله .النازلات الماحقات و الدماء الزاكيات الطاهرات و البنود اللامعات الخافقات=غير الله. اقتباس:
و هذه ليست مسألتنا لكنك تحب السفسطة بل تعشقها فالمسألة فصل فيها النبي صلى الله عليه وسلم وبين لنا أنها تشبه فأنتهى النقاش . قال النبي صلى الله عليه وسلم" كدتم آنفاً أن تفعلوا فعلَ فارس والروم , يقومون على ملوكهم وهم جلوس" فنبينا عليه الصلاة والسلام قد فصل في المسألة إذن آمنا وسمعنا وأطعنا.. اقتباس:
وإذا ما أردْنا تحقيق المناطِ في القيامِ للجماداتِ: مِن سيفٍ أو عَلَمٍ أو تمثالٍ مرفوعٍ أو محلِّ نارٍ ملتهبةٍ أو حَجَرٍ منصوبٍ ونحو ذلك؛ فإننا نجد حقيقةَ القيامِ لها مُشْرَبًا بالمحبّةِ التي يجسّدها صنيعُ بعضِهم بوضعِ اليدِ اليمنى على القلبِ أثناءَ أداءِ تحيّةِ العَلَمِ إشعارًا بالمحبّةِ والولاءِ الوطنيِّ، والقائمون لها يُقْبِلون بوجوهِهم، خاشعةً أبصارُهم يوجّهونها جميعًا للجماداتِ بمحبّةٍ مصحوبةٍ بانكسارٍ وتركٍ للحركةِ وخشوعٍ وخضوعٍ وغيرِها مِن مظاهرِ الذّلِّ والعبادةِ. أليس هذا بحقٍّ؟ نبّئوني بعلمٍ إن كنتم صادقين)) انتهى, اقتباس:
|
||||||||||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() شكرا أخي جمال |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]() قد لاحظت كثرة اللّمز إلى علماء السّلفية . وحشْرهم في كل صغير وكبير حقّا او باطلا . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||
|
![]() غريب أمرك أخي العنبلي الأصيل !!اراك تدافع بقوة عن علماء السلفية و كأن علماء الدين يدعون إلى البوذية أو البروتستانتية بينما نحن مسلمون . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 67 | ||||
|
![]() اقتباس:
خل انت قرات فعلا ماكتبه او فقط هكذا الافتراء وجعل المسألة مجرد علماء السعودية لغاية في نفسك فالتتقو الله هو قال قال الله وقال رسول الله وانت تقول من نفسك باس القول |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 68 | ||||||
|
![]() اقتباس:
ولأننا نتصف بحسن النية أمام شخص مسلم، ولسنا ممن يتصيد في المياه العكرة، فلقد فهمنا بأن هناك كلمة "رب" محذوفة، فيصير الكلام قسما برب النازلات. والحمد لله أن مفدي شاعر مسلم أحب دينه ووطنه، فألف القصائد الطوال في مدح وطنه، وكان من بين الداعين إلى تطبيق المنهج الإسلامي بعد خيارات مؤتمر طرابلس، وهذا ما تسبب في نفيه إلى تونس التي مات فيها. اقتباس:
أعيد كلامي: البذلة الرسمية تشبه بالكفار، فهل من يلبس تلك البذلة هو من الكفار ويحشر معهم؟ من خصائص الكفار وعاداتهم استعمال السيارة في تنقلاتهم، ومن خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم استعمال الناقة في تنقلاته. فبمن تتشبه أنت اليوم؟ بجانب الوقوف لتحية العلم، نجد جرس المؤسسة هو أيضا من خصائص الكفار، فهل ستطالب أيضا بالاستغناء عنه فنعم بعدها في الفوضى؟ هل التعظيم يقابله العبادة؟ قد يكون ذلك صحيحا، فعبادة الشيء يجب أن يكون مصحوبا بتعظيمه، ولكن تعظيم أمر ما ليس بالضرورة عبادته. فمن المحال أن يكون الواقف لتحية العلم يعبد ذلك الجماد، ولكنه يعظمه وفقط. ولا يعبده إطلاقا... فهل بهذا ستقزم لنا مفهوم العبادة إلى الوقوف مصحوبا بالمحبة والذل والخضوع؟ اقتباس:
وأتمنى أن أكون قد أفدتك بمن أكون. ...///... |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() بارك الله فيك على التنوير ............. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 70 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي على الإرشاد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 71 | ||||
|
![]() اقتباس:
لما ذكر الاخ الكريم جمال هذه الالزمات ومنها مايلي من إلزمات الخوارج ضد أهل السنة أنهم يدعون أن طاعة الحكام في المعروف يستلزم الإرجاء هو طبعا يفهم من كلامه ان اهل السنة هم السلفيون فقط وهذا خطأ كبير وفهم قاصر فهناك علماء كثيرون كشيوخ الازهر مثلا وحتى الحزبيين اومن ينتمون الى الاخوان المسلمون والجهاديون هم ايضا من اهل السنة والجماعة حتى لو بلغ انكاركم لذلك ما بلغ وكما هو معلوم فان السلفيين منقسمون منهم الجهاديون وهم ايضا من اهل السنة والسلفيون الذين يناقضونهم ويطلق عليهم العلميون (لا ادري من اين اتوا بهذا المصطلح) اذن فمؤيدو المظاهرات هم ايضا من اهل السنة ولنفترص جدلا وتماشيا معكم انهم خوارج (مع العلم انه لم يخرجوا على علي بن ابي طالب رضي الله عنه) فالقول انهم ضد اهل السنة قول لا يستقيم فهم اهل سنة ايضا الاصل انهم ضد فرقة من اهل السنة ولتحديدها وتعيينها يجب ذكرها بالاسم حتى يزول الالتباس وهي السلفية العلمية تلخيصا لكلامي الكل من اهل السنة والجماعة فان خرجت فرقة ضد فرقة فلا نقول هذه الفرقة ضد اهل السنه فهذا قول غير سليم ولا يستقيم بل الاصح ان نقول هذه الفرقة ضد تلك الفرقة ونسمها باسمها اذن (الخوارج) بين ضفرين ليسوا ضد اهل السنة انما هم ضد فرقة منهم وهي السلفية العلمية ارجو اني اوصلت لك الفكرة اخى الكريم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() عود بكم إلى مطلع الموضوع وعنوانه. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]() ربي يهدينا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 74 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهذا الأمر ليس فقط في الدين بل وفي الأدب والسياسة أيضا وفي كل المجالات. وكما تعلم أخي الكوثري فإن القسم الإسلامي يسير على النهج السلفي، ومنه فإنك ستجد علماء المشرق سيسيطرون على كل الفتاوى. ...///... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||||||||||
|
![]()
اقتباس:
كلام خارج عن الموضوع أيضا فنحن لا نتكلم عن مسألة التشبه بالكفار بل نتكلم عن مسألة فصل فيها النبي صلى الله عليه وسلم وبين أنها من التشبه. قال النبي صلى الله عليه وسلم" كدتم آنفاً أن تفعلوا فعلَ فارس والروم , يقومون على ملوكهم وهم جلوس" فنبينا عليه الصلاة والسلام قد فصل في المسألة وبين أنها من التشبه إذن آمنا وسمعنا وأطعنا.. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
كلا بل التعظيم من العبادات القلبية وليس هو العبادة فأنت من قزمت العبادة وليس أنا لأنك-حسب ما فهمت من كلامك- جعلت العبادة مقصورة في الصلاة والصيام و....و..... قال الشيخ علي فركوس حفظه الله: (( أمّا القولُ بأنّ القيامَ لا يدخل في مفهومِ العبادةِ لأنّه مجرَّدٌ عنِ الصّلاةِ والذّكرِ وغيرِها مِن العباداتِ، وفرّق بعضُهم بين تعظيمِ العبادةِ وتعظيمِ العادةِ، وألحق الوقوفَ وتحيّةَ العَلَمِ بتعظيمِ العادةِ، ونفى جازمًا أن يكونَ القيامُ مِنَ العبادةِ. فإنّه لا يخفى على طالبِ علمٍ، بَلْهَ عن عالمٍ أو مُفتٍ أنّ مفهومَ العبادةِ أوسعُ مِن أن يكونَ صلاةً أو ذكرًا، وإنّما العبادةُ اسمٌ جامعٌ لكلِّ ما يُحبّه اللهُ ويرضاه مِنَ الأقوالِ والأعمالِ الظّاهرةِ والباطنةِ مع كمالِ المحبّةِ والذّلِّ والخضوعِ والبراءةِ مما يُنافي ذلك ويُضادّه، فهي بهذا المفهومِ شاملةٌ لكافّةِ جوانبِ الحياةِ المختلفةِ، يصدق على هذا المعنى الشّموليِّ قولُه تعالى: ﴿قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ﴾ [الأنعام: 162-163]. وعليه فأنواعُ العبادةِ كثيرةٌ يمكن حصرُها في أربعِ مراتبَ: الأولى: عباداتٌ قلبيّةٌ، منها: المحبّةُ، والخوفُ، والرّجاءُ، والإنابةُ، والخشيةُ، والرّهبةُ، والرّغبةُ، والتّوكّلُ، ونحوُ ذلك. الثّانيةُ: عباداتٌ قوليّةٌ، منها: الذّكرُ، والاستغفارُ، والشّهادةُ، والأذانُ، والاستعانةُ، والاستجارةُ، والجهادُ باللّسانِ، والدّعاءُ، والقسَمُ، والأمرُ بالمعروفِ، والنّهيُ عنِ المنكرِ، وصِدْقُ الحديثِ، ونحوُ ذلك. الثّالثةُ: عباداتٌ عمليّةٌ، منها: الصّلاةُ، والصّيامُ، والحجُّ، والسّجودُ، والرّكوعُ، والقيامُ، والتّمسّحُ، والتّقبيلُ، ورفعُ اليدين، ومظاهرُ الخضوعِ والخنوعِ والانكسارِ، والذّبحُ، والجهادُ باليدِ، وبرُّ الوالدَيْنِ وصلةُ الأرحامِ، ونحوُ ذلك. الرّابعةُ: عباداتٌ ماليّةٌ: كالزّكاةِ، والصّدقةِ، والذّبيحةِ، والجهادِ بالمالِ، ونحوِ ذلك. والمعلومُ أنّ هذه الأنواعَ –على انفرادِها- عباداتٌ سواء كانت قلبيّةً أو قوليّةً أو عمليّةً أو ماليّةً، لكنْ لا تتمّ على الوجهِ الكاملِ الصّحيحِ إلا باجتماعِ ثلاثةِ أعمالٍ قلبيّةٍ وهي أصولُ العبادةِ: المحبّةُ والخوفُ والرّجاءُ، والمحبّةُ لا تتمّ إلا بموالاةِ العبدِ ربَّه فيما يحبّه اللهُ ويبغضُه، فهي محرّكُ إرادةِ القلبِ، وكلّما قَوِيَتْ طلب القلبُ فِعْلَ كلِّ ما يدخل في وسعِ صاحبِه وقدرتِه، والخضوعُ لازمُ المحبّةِ، فالمحبّةُ المنفردةُ عنِ الخضوعِ لا تكون عبادةً ،كمحبّةِ العبدِ لولدِه أو لصديقِه أو للطّعامِ والشّرابِ، وبالعكسِ فالخضوعُ المجرّدُ عنِ المحبّةِ لا يكون عبادةً كمن يخضع لأوامرِ قاطعِ طريقٍ أو لظالمٍ متجبّرٍ اتّقاءَ ظلمِه وعدوانِه وشرِّه، فلا بدَّ في العبادةِ مِنِ اجتماعِ المحبّةِ والخضوعِ مع الأصلين السّابقَيْن. والقيامُ من حيث هو قيامٌ -بغضِّ النّظر عن المقومِ له- إن كان مصحوبًا بالمحبّةِ مع الذّلِّ والخضوعِ فهو عبادةٌ، قال تعالى: ﴿وَقُومُوا للهِ قَانِتِينَ﴾ [البقرة: 238]، وقال تعالى: ﴿أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا﴾ [الزمر: 9]، فإن خلا مِن تلك المعاني لم يكن عبادةً. وإذا ما أردْنا تحقيق المناطِ في القيامِ للجماداتِ: مِن سيفٍ أو عَلَمٍ أو تمثالٍ مرفوعٍ أو محلِّ نارٍ ملتهبةٍ أو حَجَرٍ منصوبٍ ونحو ذلك؛ فإننا نجد حقيقةَ القيامِ لها مُشْرَبًا بالمحبّةِ التي يجسّدها صنيعُ بعضِهم بوضعِ اليدِ اليمنى على القلبِ أثناءَ أداءِ تحيّةِ العَلَمِ إشعارًا بالمحبّةِ والولاءِ الوطنيِّ، والقائمون لها يُقْبِلون بوجوهِهم، خاشعةً أبصارُهم يوجّهونها جميعًا للجماداتِ بمحبّةٍ مصحوبةٍ بانكسارٍ وتركٍ للحركةِ وخشوعٍ وخضوعٍ وغيرِها مِن مظاهرِ الذّلِّ والعبادةِ. وهذا بارز للعيان لا يحاجج فيه إلا مبطل. ولو سلّمْنا -جدلاً- أنّ القيامَ للجمادِ لا يدخل في مفهومِ العبادةِ وإنّما هو داخلٌ في مفهومِ العادةِ، أفليست عادةُ اليهودِ والنّصارى هذه قائمةً على غلوِّهم في العبادِ والجمادِ؟ أليستِ المشابهةُ للكفّارِ تدلّ على استحسانِ الفاعلِ لمراسيمِهم وشعائرِهم الوثنيّةِ؟ وقد جاء النّصُّ صريحًا في النّهيِ عنِ التّشبّهِ بالكفّارِ في قولِه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»(١)، ويكفي اتّباعَ سبيلِ المغضوبِ عليهم والضّالين مهلكةً أنّ التّشبُّه بهم في الظّاهرِ مؤذنٌ بالتّشبّهِ بهم في الباطنِ. واللهُ المستعانُ.)). https://www.ferkous.com/rep/M57.php |
|||||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلفية هي الحق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc