مساعدة في الفلسفة اخواني تفضلو*****

[روعة الوجود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manel dima

لم أفهم قصدك ، ممكن توضيح ؟

--اختي الكريمة

في الموقف الثاني الغير اساس معرفة الذات
في هذا الموقف اختلف انصار الغير وانقسمو الى 3 اراء
المغايرة والتماثل
التناقص
التواصل

هذه العناصر الثلاثة مهمة ادكريها في الموقف 2

كما بمكنها ان تكون مقالة منفردة

[روعة الوجود]

*** شكرا عمار ساحاول حفظها من الكتاب

[manel dima]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روعة الوجود

--اختي الكريمة

في الموقف الثاني الغير اساس معرفة الذات
في هذا الموقف اختلف انصار الغير وانقسمو الى 3 اراء
المغايرة والتماثل
التناقص
التواصل

هذه العناصر الثلاثة مهمة ادكريها في الموقف 2

كما بمكنها ان تكون مقالة منفردة

لا أختي : سارتر يقول : المغايرة والتقابل
باكلي يقول : المقارنة
هيغل يقول : التناقض
أما التواصل فيكون في القضية الثالثة ، لأنو في مقالتي لم أعمل الجزء الثالث كما في المقالة التي وضعتها
في الجزء الثالث نتحدث عن ضرورة تحقيق تواصل بين الأنا والغير وهذا ما يراه ماكس شيلر وتكون أداة التواصل هي اللغة كما عبر عنه برغسون
هذا ماينبغي التحدث عنه في ق3

[manel dima]

لدي سؤال فيما يخص نتائج الرياضيات ، السؤال يطرح بطريقتين :
هل نتائج الرياضيات مطلقة أم نسبية ؟
أو : هل تعدد الأنساق في الرياضيات يقلل من شأنها ؟
فإذا كان السؤال بالصيغة الثانية فإننا نتحدث عن نتائجها مطلقة أم نسبية ؟

[AmArJsK]

نعم المقالة نفسها

[selsàbillà]

المقالة تع هل الحرية شرط للمسؤوولية ممكن ان تتطرح بهذا الشكل : اذا كان شرط الحرية ناقص او غير موجود فهل هذا يعني رفع المسؤولية و الغاء تبعات الفعل

الموق 1 : الحرية شرط للمسؤولية
البرهنة
النقد

الموقف2 : المسؤولية مشروط لتبرير الحرية
البرهنة
النقد


و هي مختلفة تماما عن " هل الانسان حر ام مقيد "
الموقف1 : انصار الحرية ( ديكارت + برغسون + كانط + المعتزلة ... )
البرهنة
النقد

الموقف2 : نفاة الحرية ( الحتمية + الجبرية )
البرهنة و النقد


و المرشحة اكثر هي المقالة الثانية
" هذا الكلام مضمون 100% أمي هي بعد الاستاذة تع الفلسفة تاعي

[روعة الوجود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manel dima

لا أختي : سارتر يقول : المغايرة والتقابل
باكلي يقول : المقارنة
هيغل يقول : التناقض
أما التواصل فيكون في القضية الثالثة ، لأنو في مقالتي لم أعمل الجزء الثالث كما في المقالة التي وضعتها
في الجزء الثالث نتحدث عن ضرورة تحقيق تواصل بين الأنا والغير وهذا ما يراه ماكس شيلر وتكون أداة التواصل هي اللغة كما عبر عنه برغسون
هذا ماينبغي التحدث عنه في ق3

نحن درسنا كما قلت سابقا كما ان التواصل ادرجناه فب التركيب

ممكن تعطيني شرح لما كتبتموه في هذه العناصر التي دكرتي لانني احتاجها


شكرا لختي على افادتي

[manel dima]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روعة الوجود

نحن درسنا كما قلت سابقا كما ان التواصل ادرجناه فب التركيب

ممكن تعطيني شرح لما كتبتموه في هذه العناصر التي دكرتي لانني احتاجها


شكرا لختي على افادتي

والله يا أختي لا أستطيع إدخال الصور للكمبيوتر لأنني لا أملك الجهاز ، لكن اذهبي الى كتاب الفلسفة صفحة 229، 230 فهي تقريبا بنفس المعاني لكن تحدثي فقط عن برغسون وماكس شيلر وغابريال مارسال.
والله آسفة تمنيت أن أساعدك

[manel dima]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة selsàbillà

المقالة تع هل الحرية شرط للمسؤوولية ممكن ان تتطرح بهذا الشكل : اذا كان شرط الحرية ناقص او غير موجود فهل هذا يعني رفع المسؤولية و الغاء تبعات الفعل

الموق 1 : الحرية شرط للمسؤولية
البرهنة
النقد

الموقف2 : المسؤولية مشروط لتبرير الحرية
البرهنة
النقد


و هي مختلفة تماما عن " هل الانسان حر ام مقيد "
الموقف1 : انصار الحرية ( ديكارت + برغسون + كانط + المعتزلة ... )
البرهنة
النقد

الموقف2 : نفاة الحرية ( الحتمية + الجبرية )
البرهنة و النقد


و المرشحة اكثر هي المقالة الثانية
" هذا الكلام مضمون 100% أمي هي بعد الاستاذة تع الفلسفة تاعي

هل تقصدين أن : هل الانسان حر أم مقيد هي المرشحة ؟

[روعة الوجود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manel dima

والله يا أختي لا أستطيع إدخال الصور للكمبيوتر لأنني لا أملك الجهاز ، لكن اذهبي الى كتاب الفلسفة صفحة 229، 230 فهي تقريبا بنفس المعاني لكن تحدثي فقط عن برغسون وماكس شيلر وغابريال مارسال.
والله آسفة تمنيت أن أساعدك

لا عليـــــــــك عزيزتي
ساتصفح الكتاب وسيفيدني ان شاء الله شكرا لك

[AmArJsK]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manel dima

شكرا وبارك الله فيه ، وماتنساوش الأقوال في المقال لأن كل قول على 1ن
مقالة الشعور بالأنا والغير تكون بالشكل التالي : هل معرفة الذات تتوقف على الوعي أم على وجود الآخر ؟
وإذا تحب نحطهالك أوكي

اليست هي نفسها مقالة 2009 ؟؟؟؟

[manel dima]

أعتقد ذلك ، لكنها أعطيت منذ ثلاث سنوات لذا فإنه احتمال تطرح هذا العام بطريقة الاستقصاء

[manel dima]

وهاذي مقالة المشكلة والاشكالية :


يعتبر التفكير الفلسفي من أقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط بوجوده حيث حاول من خلاله تفسير مختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيه وفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرف بالتفلسف وبهذا يعكس السؤال أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير من الأحيان مايتحول لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلة والإشكالية والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :
ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ماهي أوجه التشابه بينهما ؟وماهي أوجه الإختلاف ؟ وهل نلمس مواطن تداخل بينهما ؟
إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافع فضولا أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها فك الإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة لإلى أن كلاهما يرتبط بالإثارة والحيرة والقلق والدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك فإن كلاهما يطرح قضايا فكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهر الجزئية الحسية بل أيضا بدراسة الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية . لذا يقول أفلاطون :** إن خاصية الفلاسفة هي الاندهاش من كل الأشياء**
ولكن هل وجود نقاط التشابه بينهما يمنعوجودإختلاف بينهما .
من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجه فرق بينهما يكمن في كون أن الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها وتتسع أكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .فلإن المشكلة فمجال بحثها في الفلسفة أقل إتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية أساسية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا لإلى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكل عن أجزائه وهذافضلا عن أن الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحث فيهالايقتنع بحل أو بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذن فالإشكالية أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات ولإذا حددنا موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل الذي يحتضنها .فالأشكالية هي بمثابة المضلة المفتوحة التي تنضوي تحتها المشكلات التي تناسبها .وكذلك الأمر بالنسبة للإشكاليات فقدتجمعها على نفس المبدأإشكالية واحدة نسميها إشكالية الإشكاليات أوأم الإشكاليات .وعلى هذا الأساس نستعمل الإشكالية باإعتبارها المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضي عجائبه وفي مقابل ذلك نستعما المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد على الإقتراب من الإشكالية .
لكن هل وجود نقاط الإختلاف هذه تمنع منوجود نقاط تداخل وتكامل بينهما ؟
إن الحديث عن الخلاف بين المشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلة إشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلة تشخص كلتاهما على أساس ما تخلفه هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كان هذا الإضطراب إحراجا كانت القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانت القضية مشكلة وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة .
إنطلاقامما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعض النقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قدتتحول إلى إشكالية إذا تفرعت منهامشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعامن الإشكالية

[manel dima]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روعة الوجود

نحن درسنا كما قلت سابقا كما ان التواصل ادرجناه فب التركيب

ممكن تعطيني شرح لما كتبتموه في هذه العناصر التي دكرتي لانني احتاجها


شكرا لختي على افادتي

أختي إذا تصبري عليا شوية ، غدوة كيما يخلص خويا الصغير من الامتحانات نعطيه يكتبلك هنا القضية الثالثة

[روعة الوجود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manel dima

أختي إذا تصبري عليا شوية ، غدوة كيما يخلص خويا الصغير من الامتحانات نعطيه يكتبلك هنا القضية الثالثة

متى استطعت فلك ذلك ....وان لم تستطيعي فلا مشكلة اختي اعلم انك مشغولة فلا تقلقي نفسك

شكرا على الاهتمام