![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حـــمــــــلة ....{وقلــــــــــــــن قـــــولا معــــــــروفا }....
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووركتم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() (الحيـــاء لا يأتــي إالا بخـــير ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم أكثر مايميز المرأة عن الرجل هو ... صوتها إن هي رفعته ... خالفت الفطرة التي فطرها الله عليها وشوهت لباس الحياء الذي هو من علامات الأنوثة عندها .. وإن هي خضعت به عند الرجال ... خالفت أمر ربها حين أمرها بما فيه صيانة لها عن مايؤذيها < إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا > فكيف يكون القول معروفا ... هو القول الحسن المعروف في الخير الذي لاتنكره الشريعة ولا النفوس المطمئنة بمعنى أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم أي لاتخاطب الأجانب كما تخاطب زوجها وهذا الأدب الرباني ماهو إلا حماية لها وصيانة لعرضها من أصحاب القلوب المريضة والنفوس الضعيفة شكر وبارك في عمرك وعملك ونفعنا وإياكم وجميع المسلمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ --------------------- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَغْفِرَ لِي.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَخَطَايَايَ كُلَّهَا، اللَّهُمَّ أَنْعِشْنِي، وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي لِصَالِحِ الأَعْمَالِ وَالأَخْلاَقِ، إِنَّهُ لاَ يَهْدِي لِصَالِحِهَا وَلاَ يَصْرِفُ سَيِّئَهَا إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ المُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ المَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرْدَتَّ بِقَوْمٍ فِتْنَةً فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلى حُبِّك اللَّهُمَّ انْفَعْنِي بِمَا عَلَّمْتَنِي، وَعَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي، وَزِدْنِي عِلْماً. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ( نحن نساء المسلمين رجال مع غيرنا نساء مع ازواجنا .)
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() إذا قل ماء الوجه قل حياؤه
ولا خير في وجه إذا قل ماؤه **** حياءك فاحفظه عليك وإنما يدل على فعل الكريم حياؤه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() أننا بمرور الوقت أدركنا أننا في مأزق خطير، وأننا على شفا حفرة من النار، للأسف فإننا نتحرك نحو هذه الهاوية ونحن مخدرون بلذة النشوة التي تبعث في النفس بمجرد التفكير في الدخول إليها، أو بمجرد سماع صوت توصيل الكمبيوتر بها، وأدركنا أن مصطلح "شبكة عنكبوتية" يعبر أيما تعبير عن تأثير هذه الشبكة على مستخدميها؛ فلهذه الشبكة خيوط واهية رقيقة، ولكنها لزجة تحيط بفريستها بذكاء وإحكام، وتجيد نسج خيوطها حول نقاط ضعفه (ومن منا يدعي أنه بلا نقاط ضعف؟). نحن أمام متغير جديد يوشك أن يقلب حياتنا رأسا على عقب، ونحن كعادتنا دائما مغيبون ولاهون وذاهلون، كالطفل يلهو بقنبلة موقوتة وهو لا يدرك ولا يعي أن هذه القنبلة قد تنفجر فيه في أي لحظة، وهو كذلك لا يدرك أن لهذه القنبلة استخدامات أخرى نافعة ومفيدة غير اللهو واللعب. وأقول لك يا ابنتي أن الناس من حيث الإنترنت أصناف : 1- صنف ألقى بنفسه كلية وبدون تفكير في هذا البحر المتلاطم الأمواج، وسمح لأمواجه أن تلعب به وتتقاذفه كيفما تشاء، تسحبه دواماته وتشده إلى القاع؛ تارة للمواقع الإباحية والشات الجنسي، وتارة أخرى لإهدار الطاقات فيما لا يفيد، ولكنه يستهلك جهد وطاقة مستخدمه، ويؤثر سلبا على علاقاته وحياته الاجتماعية. 2- وصنف رفع شعار "السلامة لا يعدلها شيء" بسذاجة ولتذهب الإنترنت بكل ما فيها إلى الجحيم؛ فنحن لا نريد لا إيجابياته ولا سلبياته. 3- وصنف ثالث كان على وعي بالمخاطر؛ فوقف مترددا يقدم رِجلا ويؤخر أخرى، يتقدم أحيانا ويدبر أحيانا أخرى، يحاول أن يتلمس مواقع أقدامه، ويحاول أن يتجنب السقوط في فخاخ الشبكة؛ ولأن هذه الصنف من أكثر الأصناف وعيا وحرصا، ولكن للشبكة ومستخدميها المحترفين أساليب وطرقا يتمكنون بها من اصطياد فرائسهم وإحكام السيطرة عليهم. وأعود فأقول لك : نحن في محنة حقيقية؛ لأننا نتعامل مع أداة جديدة لم ندرك أبعاد تأثيراتها بعد، وأصبح من الأمانة والنصح لهذه الأمة أن تتواصى فيما بينها بسبل جلب منافعها وطرق استثمارها في الخير، وكذلك بأساليب مواجهة أضرارها، وعدم التورط في فخاخها، وهي كثيرة. فلقد آوان الأوان لنفهم الإنترنت كظاهرة هامة وخطيرة وغير مسبوقة، وأن ننتقل من الفرجة عليه، وعلى عالمه المسحور الجذاب إلى استكشاف آفاق استخدامه فيما يفيدنا من معرفة واتصال نحتاجها في كثير من نواحي حياتنا، وآن لنا أن نفهم جميعا، وبخاصة الآباء والأمهات والمربين، والشباب والبنات من مستخدمي الشبكة، أن نفهم ما هي الإنترنت، وما هي آفاق استخدامها لخدمة أهدافنا كأفراد وجماعات وأمة لها قضاياها، آن أن نتغير فيكون لنا أهداف واضحة، وتكون لدينا معرفة عميقة بثقافتنا وشخصيتنا وأمراضنا الاجتماعية والسياسية وأن نكون دينا معرفة حقيقية بالعالم من حولنا، وقدرة على التواصل معه، لأننا نخوض اليوم معركة لم نكن مستعدين لها، معركة ليست بالسلاح التقليدي من صواريخ وطائرات بقدر ما هي معركة بالثقافة والوعي والإبداع والتحضر، وهي مفردات عشنا عقودا لا نتداولها أو نتعاطى معها إلا في أبراج المثقفين العاجية، بينما هي اليوم صلب التحدي المفروض علينا جميعا، فماذا نحن فاعلون؟!! هل يمكن أن ننتقل من مقعد الضحية إلى موقف الفاعل النشيط؟! وأقول لك يا ابنتي أن الإنترنت له شقان، شق إيجابي وآخر سلبي، فلنستفد من إيجابياته ولنبتعد عن سلبياته، وضعي في اعتبارك أن الله يختبرنا بهذه الوسائل، ونحن مسئولون امام الله عن كل ما نقوله او نفعله، فإذا ما كنت مصرة على الدخول على الشات، فيسرني أن أقدم هذا البيان وهذه الجملة من النصائح : 1- لا تخبري محدثك باسمك الحقيقي.( رايي الشخصي لا تحدثيه اصلا ...) 2- لا تعطي أحد على النت أي بيانات عنك ( اسمك/ عنوان سكنك/ رقم هاتفك/ .....) . 3- كوني حذرة فأنت لا تعرفين مع من تتكلمين، وهل هو ولد أم بنت . 4- البعض يستدرج ويقع في فخاخ منصوبة، فانتبهي لهذا . المصدر :موقع المسلم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (رأس مكارم الأخلاق الحياء) قَالَ الْعُلَمَاءُ : الْحَيَاءُ مِنْ الْحَيَاةِ , وَعَلَى حَسَبِ حَيَاةِ الْقَلْبِ يَكُونُ فِيهِ قُوَّةُ خُلُقِ الْحَيَاءِ , وَقِلَّةُ الْحَيَاءِ مِنْ مَوْتِ الْقَلْبِ وَالرُّوحِ , وَأَوْلَى الْحَيَاءِ : الْحَيَاءُ مِنْ اللَّهِ , وَالْحَيَاءُ مِنْهُ أَلَّا يَرَاك حَيْثُ نَهَاك , وَيَكُونُ ذَلِكَ عَنْ مَعْرِفَةٍ وَمُرَاقَبَةٍ , وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم كما في حديث جبريل الطويل لمَّا سأله عن الإحسان: (الْإِحْسَانُ : أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّك تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاك ) الطبراني وقد ورد أنَّ أبا موسى الأشعري –رضي الله عنه- قال: إني لأدخل البيت المظلم أغتسل فيه من الجنابة فأحني فيه ظهري إذا أخذت ثوبي حياءً من ربي قال الفضيل بن عياض: (أدركت أقواماً يستحيون من الله سواد الليل من طول الهجعة, إنما هو على الجنب, فإذا تحرك قال: ليس هذا لك, قومي خذي حظك من الآخرة) قال الفضيل بن عياض : خمس من علامات الشقوة القسوة في القلب وجمود في العين وقلة الحياء والرغبة في الدنيا وطول الأمل. قال عمر رضي الله عليه: من استحيا اختفى ومن اختفى اتقى ومن اتقى وقي " قال ابن عمر رضي الله عنهما: الحياء والايمان مقرونان جميعا . فاذا رفع أحدهما ارتفع الآخر. قال عون بن عبد الله: الحياء والحلم والصمت من الايمان . وقد قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه وهو يخطب الناس: (يا معشر المسلمين استحيوا من الله. فوالذي نفسي بيده إني لأظل حين أذهب إلى الغائط في الفضاء مغطي رأسي؛ استحياء من ربي) وكان عثمان بن عفان-رضي الله عنه- ليكون في البيت, والباب عليه مغلق, فما يضع عنه الثوب؛ ليفيض عليه الماء؛ يمنعه الحياء أن يقيم صلبه قال الماوردي: (قال بعض الحكماء: من عمل في السر عملاً يستحي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر) قالت-رضي الله عنها-: (كنتُ أدخل بيتي الذي دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي فأضع ثوبي. فأقول: إنما هو زوجي وأبي. فلما دفن عمر معهم, فوالله ما دخلت إلا وأنا مشدودة عليَّ ثيابي حياءً من عمر رضي الله عنه قال الأصمعي سمعت أعرابياً يقول: (من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه) قال سفيان رحمه الله: الحياء أخف التقوى. ولا يخاف العبد حتى يستحي. وهل دخل أهل التقوى في التقوى إلا من الحياء. قال الحسن: لو لم نبك إلا للحياء من ذلك المقام لكان ينبغي لنا أن نبكي فنطيل البكاء. قال أبو حاتم: إن المرء إذا إشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه. وقد قيل: ( الحياء نظام الإيمان فإذا انحل نظام الشيء تبدد ما فيه وتفرق ). أبو بكر الصديق يقول: ( والله إني لأضع ثوبي على وجهي في الخلاء حياء من الله ). قال يحيي بن معاذ: ( من استحى من الله مطيعاً استحى الله منه وهو مذنب ). و قال أيضا: ( سبحان من يذنب عبده ويستحي هو ). إذا رزق الفتى وجهاً وقحاَ *** تقلب في الأمور كما يشاء ولم يك للدواء ولا لشـيء *** تعالجه به فيه غنــــاء ورب قبيحة ما حال بيني *** وبين ركوبها إلا الحيــاء فكان هو الدواء لما ولكن *** إذا ذهب الحياء فـلا دواء قال المحاسبي : (المراقبة علم القلب بقرب الرب, كلما قويت المعرفة بالله قوي الحياء من قربه ونظره) وقال ابن القيم-رحمه الله- عن الله عز وجل: (فإن العبد متى علم بنظره إليه, ومقامه عليه, وأنه بمرأى منه, ومسمع, وكان حيياً, استحيى من ربه أن يتعرض لمساخطه) قال عليه الصلاة والسلام: ((الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنة، والبذاءة من الجفاء، والجفاء في النار)) وقال صلوات ربي وسلامه عليه: ((ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه ولا كان الحياء في شيء قط إلا زانه)). وقال الحسن: لو لم نبك إلا للحياء من ذلك المقام لكان ينبغي لنا أن نبكي فنطيل البكاء. وأنشد بعضهم: يا حسرة العاصيين عند معادهم هذا وإن قدموا على الجنــات لو لم يكن إلا الحياء من الذي ستر القبيح لكان أعظم الحسرات وأنشد أحدهم عند الإمام أحمد فقال: إذا ما قال لي ربـــي أما استحيت تعصينـي وتخفـي الذنب من خلقي وبالعصيان تأتيــني فأمر الإمام أحمد رحمه الله بإعادتهما، ثم دخل داره وجعل يرددها وهو يبكي. جعلنا الله واياكم ممن يستمعون الى القول فيتبعون احسنه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمّ تثبيت الموضوع بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
....{وقلــــــــــــــن, معــــــــروفا, حـــمــــــلة, }...., قـــــولا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc