![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل يستطيع ثوار ليبيا أن يثبتوا لنا انّ ثورتهم إسلامية ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
إستعانة بالكفار لقتال صدام=استعانة بالكافر على الكافر(مسألة خلافية لكن للضرورة جائزة)) استعانة بالكفار لقتل القذافي=استعانة بالكفار على الكافر(مسألة خلافية لكن للضروة جائزة)) استعانة بالكفار لقتل جنود صدام=استعانة بكافر ضد مسلم باغ(مسألة خلافية لكن للضروة جائزة)) استعانة بالكافر لقتل أنصار القذافي=
استعانة بكفار ضد مسلمين غير بغاة(محرمة شرعا) لأن الثوار هم من باشروا بالقتال يعني هم من بدأوا القتال فالثوار هم الذين بغوا على المسلمين الآخرين _المغرر بهم _ بحجة أنهم أيدوا القذافي. لكن إذا تعرض مسلم من أنصار الكافر القذافي على مسلم آخر فهنا يصبح الأول هو الباغي والثاني هو المبغي عليه فتكون المسألة خلافية لكن للضرورة جائزة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يا سي جمال أخطأت في المسألة
فلو سلمنا جدلا أن كتائب القذافي مسلمين وأن الثوار هم من بدأوا القتال فالفئة الباغية أو الباغي هو من باشر القتال أو بدأ القتال هذه في مفهومك أنت لا مفهوم الشرع فاذا اقتتلت طائفتين بغض النظر عن من بدأ القتال أولا ننظر الى الطائفة التي على حق ، والطائفة التي على باطل فأيهما على باطل فهي الطائفة الباغية بغض النظر عن من بدأ القتل أولا . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
الطائفة الأولى: أطاعة الحاكم الكافر (الخطأ الأول) في معصية الله (الخطأ الثاني) .. الطائفة الثانية: خرجة بغير قدرة على الحاكم الكافر ولم تراعي المصالح والمفاسد (الخطأ الأول) ثمّ استعانة بالكفار لقتل المسلمين (الخطأ الثاني) .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
أخي محارب الفساد البغي يقع على كلا الطرفين فكلاهما مخطىء : الثوار مخطئون لأن ثورتهم أدت إلى اقتتال المسلمين فيما بينهم وجلب الكفار لقتل غيرهم من المسلمين ناهيك عن سقوط الكثير من المدنيين ضحايا لهذه الثورة من طرف النيتوا. وأنصار الكافر القذافي مخطئون لأنهم نصروا رجلا كافرا. وقتل المسلم لأخيه المسلم حرام بالإجماع إلا دفاعا عن النفس ولا بد من التفريق بين الباغي وبين الصائل بارك الله فيك وقد بينت هذا من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية السابق فلترجع له . اقتباس:
وأضيف هاهنا كلام أوضح منه لشيخ الإسلام-أيضا- رحمه الله: قال رحمه الله-بعد أن تكلم عن قتال البغاة- : ((وهذا إن لم تكن فتنة ,وأما إذا كانت فتنة بين المسلمين مثل أن يقتتل رجلان, أو طائفتان على ملك, أو رئاسة, أو على أهواء بينهم, كأهواء أهل القبائل, والموالي الذين ينتسب كل طائفة إلى رئيس أعتقهم,فيقاتلون على رئاسة سيدهم,وأهواء أهل المدائن,الذين يتعصب كل طائفة لأهل مدينتهم,وأهواء أهل المذاهب,والطرائق,كالفقهاء الذين يتعصب كل قوم لحزبهم,ويقتتلون,كما كان يجري في بلاد العجائم,ونحو ذلك,فهذا قتال فتنة,ينهى عنه هؤلاء وهؤلاء)) انتهى من جامع الرسائل(4_231) |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() اذا اتفقوا واجتمعوا على الحق قد تتحقق الدولة الإسلامية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الشيخ حمود العقلا الشعيبي سيرة المؤلفالقول المختار في حكم الاستعانة بالكفار ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اقتباس:
لكن ليس المقصد في هذا البحث الاستيعاب في النقل ؛ولا ترجيح القول بالجواز على القول بالمنع ؛ولا النظر في أدلة الفريقين ؛ولكن المقصد بيان أن هذا القول قد قيل قديماً , وأن لمن قال به حديثاً ( كالإمامين : ابن باز ، وابن عثيمين وغيرهما - رحم الله الجميع ) سلفٌ فيما ذهب إليه . لذا أقول: اختلف العلماء رحمهم الله في حكم الاستعانة بالكفار على قولين: قال الحازمي في كتاب الناسخ والمنسوخ : وقد اختلف أهل العلم في هذه المسألة فذهب جماعة إلى منع الاستعانة بالمشركين ، ومنهم أحمد مطلقا ، وتمسكوا بحديث عائشة المتقدم وقالوا : إن ما يعارضه لا يوازيه في الصحة ، فتعذر ادعاء النسخ . وذهبت طائفة إلى أن للإمام أن يأذن للمشركين أن يغزوا معه ويستعين بهم بشرطين : أحدهما : أن يكون بالمسلمين قلة بحيث تدعو الحاجة إلى ذلك . والثاني : أن يكونوا ممن يوثق بهم في أمر المسلمين ، ثم أسند إلى الشافعي أن قال الذي روى مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم رد مشركا أو مشركين وأبى أن يستعين بمشرك كان في غزوة بدر . ثم إنه عليه السلام ( استعان في غزوة خيبر بعد بدر بسنتين بيهود من بني قينقاع واستعان في غزوة حنين سنة ثمان بصفوان بن أمية وهو مشرك ) فالرد الذي في حديث مالك إن كان لأجل أنه مخير في ذلك بين أن يستعين به وبين أن يرده كما له رد المسلم لمعنى يخافه فليس واحد من الحديثين مخالفا للآخر ، وإن كان لأجل أنه مشرك فقد نسخه ما بعده من استعانته بالمشركين . ولا بأس أن يستعان بالمشركين على قتال المشركين إذا خرجوا طوعا ويرضخ لهم ولا يسهم لهم ، ولا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أسهم لهم ، قال الشافعي : ولعله عليه السلام إنما رد المشرك الذي رده في غزوة بدر رجاء إسلامه قال : وذلك واسع للإمام أن يرد المشرك ويأذن له انتهى ، وكلام الشافعي كله نقله البيهقي عنه . . ا . هـ . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
سبحان الله هل قرأت الكتاب ام لا
الكتاب اصدره الشيخ بعد فتوى الهيئة ردا على ادلتهم ارجو الاطلاع عليه و من ثم الحكم على ما جاء فيه ما وضعت الكتاب الا للفائدة و هو مهم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
مع العلم أن الأدلة التي ذكرها هي نفس أدلة العلامة الألباني وقد رد عليها ردا علميا العلامة أمان جامي رحمه الله. انظر الرد: |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الأخوين الفاضلين:
"السد زغلول" و"القلعة" لطفا ببعضكما العبض فالمسألة لا تحتاج لكل هذه الحدة والقسوة في القول مادامت خلافية اجتهادية فهذا الألباني يقول بعدم الجواز وقد رد على العلماء كما في هذا الرابط: ............. ومع هذا لم نرى منه تلك الحدة والقسوة , وهذا الشيخ أمان جامي رد على الشيخ الألباني ولم نرى منه تلك الحدة والقسوة فلنا أسوة بأهل العلم رحمهم الله جميعا, آخر تعديل علي الجزائري 2011-11-04 في 16:59.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك اخ جمال النقاش في الأعلى يمكن للناظر ان يرى كيف يراوغ زغلول ولا يريد ان يقول - لغاية في نفسه- ان الشيخ ابن باز اجاز الاستعانة بالكفار ضد المسلمن البغاة . بالنسبة لقولك اخ جمال بأن اقتباس:
هذا رابط ........... وهذا اخر .......... اما قولك اقتباس:
مجدداً بارك الله فيك اخي جمال آخر تعديل علي الجزائري 2011-11-04 في 18:50.
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]()
أقول: بالجمع بين هذه النصوص نجد أنه على المسلم في ليبيا القيام بما يلي:1_عدم إراقة الدماء وذلك بكف الأيدي وإغلاق البيوت. 2_الدفاع عن النفس والأموال والأعراض إذا ما تم التعرض لها.(=دفع الصائل)). فلا تعارض بين الهروب من الفتن وإغلاق البيوت وبين الدفاع عن النفس والأموال والأعراض. تقرير شيخ الإسلام ابن تيمية لما ذكرته: قال شيخ الإسلام ابن تيمية (ولم يأذن_يقصد النبي عليه الصلاة والسلام_ للمظلوم المبغى عليه بقتال الباغي في مثل هذه الصور التي يكون القتال فيها فتنة كما أذن في دفع الصائل بالقتال حيث قال من قتل دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون دينه فهو شهيد فإن قتال اللصوص ليس قتال فتنة إذ الناس كلهم أعوان على ذلك فليس فيه ضرر عام على غير الظالم بخلاف قتال ولاة الأمور فإن فيه فتنة وشرا عاما أعظم من ظلمهم فالمشروع فيه الصبر وإذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم طائفة بأنها باغية سواء كان ذلك بتأويل أو بغير تأويل لم يكن مجرد ذلك موجبا لقتالها ولا مبيحا لذلك إذ كان قتال فتنة فتدبر هذا فإنه موضع عظيم يظهر فيه الجمع بين النصوص ولأنه الموضع الذي اختلف فيه اجتهاد علماء المؤمنين قديما وحديثا حيث رأى قوم قتال هؤلاء مع من هو أولى بالحق منهم ورأى آخرون ترك القتال إذا كان القتال فيه من الشر أعظم من ترك القتال كما كان الواقع فإن أولئك كانوا لا يبدأون البغاة بقتال حتى يجعلوهم صائلين عليهم وإنما يكون ذنبهم ترك واجب مثل الامتناع من طاعة معين والدخول في الجماعة فهذه الفرقة إذا كانت باغية وفي قتالهم من الشر كما وقع أعظم من مجرد الاقتصار على ذلك كان القتال فتنة وكان تركه هو المشروع وإن كان المقاتل أولى بالحق وهو مجتهد ))كتاب الإستقامة(1/35) فليتدبره جميع الإخوة بارك الله فيكم فإنه كلام نفيس. والحمد لله. آخر تعديل أم عدنان 2011-11-05 في 20:36.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() غفر الله لكما أيها الأخوان المحترمان
ليس لي إلا أن أهدي لكم هذه النصيحة من الشيخ ربيع بن هادي المدخلي. قال العلامة المحقق المجاهد ربيع بن هادي المدخلي - حفظه الله,ونفع به الإسلام والمسلمين,وختم له بالحسنى_ في شريط له بعنوان " الحث على المودة والإئتلاف والتحذير من الفرقة والإختلاف " : ((استخدموا ياإخوة العلم النافع والحجة القاطعة والحكمة النافعة فى دعوتكم، وعليكم بكل الأخلاق الجميلة النبيلة التى حث عليها الكتاب وحث عليها رسول الهدى صلى الله عليه وسلم التآخى بين أهل السنة جميعاً السلفيين ، بثوا فيما بينكم روح المودة والإخوة وحققوا مانبهنا إليه الرسول عليه الصلاة والسلام ابتعدوا عن عوامل الفرقة ، فإنه خطر وداءٌ وبيل ، واجتنبوا الأسباب التى تؤدى إلى المحن والبغضاء والفرقة والتنافر ابتعدوا عن هذه الأشياء لأنها سادت هذه الأيام على ايدى اناس يعلم الله حالهم ومقاصدهم ، سادت وكثرت ومزقت الشباب فى هذا البلد فى الجامعة وغيرها ، وفى أقطار الدنيا ليه لأنه نزل ساحة الدعوة إلى الله من ليس من أهلها لاعلماً ولافهماً بارك الله فيكم وقد يجوز أن يكون الأعداء دسوا فى أوساط السلفيين من يمزقهم ويفرقهم وهذا أمر غير بعيد أبداً ووارد تماماً بارك الله فيكم وإذا حصل بينكم شىء من النفرة فتناسوا الماضى وأخرجوا صفحات بيضاء جديدة الآن))) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
و هل عمل بها هو لما انتقص و طعن فى ابن جبرين رحمه الله تعالى و هل نصح نفسه و اجتهد لوحدة الصف الم يقلها امام الشباب ان ابن جبرين ليس بعالم و لا يصنف من اهل العلم او السلفين و لا يأخذ عنه هل هذا يجمع الصف ام يشتته الا وفر نصحه لنفسه و لافراخه ا
|
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ثورة ساركوزي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc