لكل إيجابياته وسلبياته ....والتاريخ لاحقا سيحكم ...من على صواب.......فأثناء الثورة العربية 1916 على الخلافة الاسلامية العثمانية-على الأتراك- إستبشر العرب بالتغيير ..لكن سرعان ما تبين سقوطهم تحت نير إستعمار أوربي كان مشجعا
للثورة العربية وعرابهم في ذلك لورنس ....وبين التاريخ أن الذين كانوا يدافعون عن الثورة كانوا على خطا ...لأن بريطانيا وعدت العرب و أخلفت....ووعدت اليهود و أنجزت.....لماذا لا نأخذ العبرة من التاريخ.......
الجزيرة الآن هي هي النسخة المعربة أس2 لـ فرانس 24 و بي بي سي.......
لا ننتظرشيئا من ثورات يدعمها الغرب ....
تحيا روسيا اليوم ويحيا يساريو الامس( الغير ملحديين طبعا...)