ما رأيك في العلمانية؟ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما رأيك في العلمانية؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-26, 15:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال سليماني مشاهدة المشاركة
هل أنت سعيد بما حققته الفترة العثمانية ؟؟
ولماذا لا أكون سعيدا

أين هي الأن ؟؟
تقصد لو كانت صالحة لدامت
فأين هي دولة عمر بن الخطاب الإسلامية ..
+

دعك من التكفير والتسفيه...فأنت لست أحسن من أي شخص...ونحن كلنا متساوون أمام الله
...........................................








 


قديم 2011-07-25, 21:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
alarabay
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

العلمانيه هي الانسب في الوقت الحاضر للتعايش السلمي ..
ومن يقول ان العلمانيه هي الابتعاد عن الدين ورفضه نقول له حشى وكلا ...










قديم 2011-07-26, 14:57   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alarabay مشاهدة المشاركة
العلمانيه هي الانسب في الوقت الحاضر للتعايش السلمي ..
ومن يقول ان العلمانيه هي الابتعاد عن الدين ورفضه نقول له حشى وكلا ...
ولكن أصحاب العلمانية يقولون أن العلمانية هي الإبتعاد عن الدين
فهل أنت تقلّد العلمانيين بشروط .. أم ماذا
ولماذا لا يكون الإسلام هو الحل الأنسب في الوقت الحاضر ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









قديم 2013-05-05, 14:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
alarabay
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول مشاهدة المشاركة
ولكن أصحاب العلمانية يقولون أن العلمانية هي الإبتعاد عن الدين
فهل أنت تقلّد العلمانيين بشروط .. أم ماذا
ولماذا لا يكون الإسلام هو الحل الأنسب في الوقت الحاضر ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد ابتعدت عن هذا المنتدى طويلا وعسى خير ....
فلم ارَ تلك المداخله الا الان .. فعذرا على التأخير في الرد ...

لايهمني رأي الآخرين فما اراه ان العلمانية افضل ضمانا للتعايش السلمي فلا يمكن للمسلم ارغام غير المسلم على الدخول في دينه والعكس صحيح ثم ان هناك معتقدات مختلفه وتمارس خلالها طقوس مختلفه ان لم تكن هناك حرية لممارسة الكل طقوسهم الدينيه لايمكن ان يكون هناك تعايش لكن هذا ليس معناه التخلي عن الدين او السير خلف المعتقدات الهدامه بل تأخذ حريتك في عبادتك وعاداتك دونما تنغيص .... شكرا .









قديم 2011-07-26, 16:09   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مقدام
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alarabay مشاهدة المشاركة
العلمانيه هي الانسب في الوقت الحاضر للتعايش السلمي ..
ومن يقول ان العلمانيه هي الابتعاد عن الدين ورفضه نقول له حشى وكلا ...

نعم العلمانية تقول : ابتعدوا عن الدين ما أمكن ذلك !!
وعلماء الاجتماع في الدول الغربية يتخذون المقياس الحقيقي للدول العلمانية هو بمقدار تجافيهم عن الدين
أي : كلما كانت الدولة بعيدة عن تعاليم الدين بتشريعاتها مالت إلى كونها دولة علمانية والعكس صحيح ..

أما بالنسبة للتعايش السلمي فليس هناك أفضل من الاسلام الذي حفظ حقوق أهل الكتاب وغيرهم
ولم يلزمهم بالدخول في الاسلام " لا إكراه في الدين " والدعوة للسلام جاءت صريحة في آية البقرة
" يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين "









قديم 2011-07-26, 16:26   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الأستاذ م-الحبيب
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
أعتبر العلمانية المعتدلة أخطر من العلمانية الهجومية لأن هذه الأخيرة تفصل الدين عن الدولة و المعتدلة تحظره من الحكم بطريقة خبيثة فاي حكم يرضي الله ويطبق مبدأ ** افعل ولا حرج عليك** و الله عز وجل يقول **فلا و ربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم** إليكم القسم و يعني هذا أننا لن نؤمن حتى نعود إلى المحكمة الإسلامية و منذ متى كان بني علمان يحاولون حماية الدين واي دين فغن كان لهؤلاء شيء من الإسلام فمستعد للنقاش و لكم الأمثال في الدول التي تطبق العلمانية المعتدلة فبالله عليكم هل رأيتم فيها خيرا ؟









قديم 2011-07-26, 18:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محــ الأمين ــــــــمد43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محــ الأمين ــــــــمد43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااا لكم جميييييييييييييييييييييييييعا










قديم 2011-07-26, 22:00   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للعلمانيين ....لماذا تجتهدوا في تطبيق مبادئ العلمانية و تتخلوا عن الاجتهاد للتطبيق مبادئ الاسلام . ألستم بمسلمين ؟؟؟
اذا كان الاسلام لا يصلح عندكم كفاكم نفاقا و قولوها لا نريد شريعة النقل بل نريدها شريعة العقل .
و ارونا من فظلكم انتاج عقولكم و كفاكم باتباع عقول أسيادكم .
و عليه ، ما عدا الافكار المستوردة عليكم ما بوسعكم ان تصدروا من أفكار جديدة الى اسيادكم ..... ادن ليست لكم افكار جديدة و لا عقول منتجة و ضيعتم شريعة ربكم .... لقد ضاع سعيكم في الحياة الدنيا و أنتم تحسبون انكم تحسنون صنعا .










قديم 2011-07-28, 10:02   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kalvlal2011
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kalvlal2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يقول د. جعفر شيخ إدريس:

أصبحت قضية فصل الدين عن الدولة ، أو ما يسميه الغربيون فصل الدولة عن الكنيسة ، من القضايا المسلَّم بها في الفكر الغربي السياسي ، ومن ثم في الفكر السياسي العالمي الدائر في فلك الحضارة الغربية . ودعاة فصل الدين عن الدولة قد يعترفون بأن هذا أمر حدث لظروف تاريخية خاصة بالحضارة الغربية ، وبالديانة النصرانية ؛ لكنهم مع ذلك يرون أنه أصبح أمراً لازماً لكل دولة حديثة ، ويسوِّغون هذا بأن الأساس في الدولة الحديثة هو المواطنة ، وما دام المواطنون في الدولة الواحدة لا ينتمون في الغالب إلى دين واحد ، بل تتقاسمهم أديان متعددة ، وقد يكون بعضهم ملحداً لا يؤمن بدين ؛ ففي التزام الدولة بدين واحد من هذه الأديان افتئات
على حقوق المواطنين المنتمين إلى الأديان الأخرى أو المنكرين لها كلها لأنه :
- يفرض عليهم ديناً لا يؤمنون به .
- ويحرمهم من ممارسة الدين الذي اختاروه إما كله أو بعضه .
- ويحرمهم من حقهم في شغل بعض الوظائف الكبيرة كرئاسة الدولة ، وقد يكون سبباً لخلافات ونزاعات عميقة تفقد الدولة معها الاستقرار اللازم لتطورها . ويرون لذلك أن تكون الدولة دولة علمانية محايدة لا تلتزم بالدين ولا تحاربه ولا تنكره ، بل تترك أمره للمواطنين يختارون ما شاؤوا من عقائد ، ويلتزمون بما يريدون من قِيَم ، ويمارسون ما يروق لهم من عبادات .
هذه الصورة للعلمانية التي حرصت على أن أجعلها براقة كأشد ما يريد المدافعون عنها أن تكون ، تنطوي على افتراضات هي أبعد ما تكون عن الحقيقة . ومن ذلك :
أولاً : أنها تفترض أن العلمانية يمكن أن تكون محايدة بالنسبة لكل الأديان ؛ لكنها لا تكون كذلك إلا إذا كان مجال الدين مختلفاً عن مجال الدولة ، أي إذا كان الدين والدولة يعيشان في منطقتين مستقلتين لا تماسَّ بينهما ، وأن دعاة الدولة الدينية يقحمون الدين في مجال غير مجاله ، ولذلك يضرون به وبالدولة . فهل هذا الافتراض صحيح ؟ إنه لا يكون صحيحاً إلا إذا كان الدين محصوراً بطبعه في بعض المعتقدات وبعض الشعائر التعبدية ، وبعض أنواع السلوك الشخصي الذي لا علاقة له بالجماعة ، ولا يدخل لذلك في مجال الدولة ، لكن الواقع أن هذا الوصف لا ينطبق على أي من الأديان الكبيرة المشهورة : اليهودية والنصرانية والإسلام ؛ فما منها إلا وله حكم في العلاقات بين الجنسين،وفي العلاقات الأسرية ، والاجتماعية ، وفيما يحل أكله وشربه ، وما يحرم ، وهكذا . وكلها أمور تدخل بالضرورة في مجال الدولة .
كيف حل الغربيون هذا الإشكال ؟ حلوه بنوع من المساومة : فهم قد أخذوا بعض القيم النصرانية وجعلوها قوانين للدولة ، وهم يجعلون اعتباراً كبيراً لقيمهم الدينية في سياستهم الخارجية ، ولا سيما في معاملة الإسلام . لكنهم في الجانب الآخر تركوا أشياء من دينهم ، وساعدهم على ذلك تاريخهم المليء بتحريف الدين إما في نصوصه أو في تأويله ، ثم جاءت في العصور الأخيرة حركات فكرية تحررية أذاعت القول بأن ما يسمى بالكتاب المقدس ليس كلام الله تعالى ، وأنه من كتابة بشر عاديين تأثروا بالجو الثقافي في المرحلة التاريخية التي عاشوا فيها ، ولذلك فإن ما قرره هذا الكتاب في مسائل مثل الشذوذ الجنسي ينبغي ألا ينظر إليها إلا على أنها قيم مجتمعات سابقة . هذا كلام لا يقوله السياسيون والحكام فحسب ، وإنما يقوله كثير من رجال الدين ، والمختصين بدراسته ، لكن حتى هؤلاء المتحررون يشعر الكثيرون منهم الآن أن العلمانية لم تعد محايدة بين الأديان ، بل صارت هي نفسها ديناً يدافع عنه أصحابه ويحاربون به النصرانية ، وأذكر أن أحدهم قال لي في أحد المؤتمرات ناصحاً : لا تُخدَعوا كما خُدِعنا ، فتظنوا أن العلمانية موقف محايد ؛ بل هي الآن دين ، أو كما قال ذاك الناصح . فكيف تُحَل هذه المشكلة بالنسبة لأناس كالمسلمين يرون أن القرآن كلام الله تعالى لم يأته الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وأن ما صح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أيضاً وحي الله ؟
وكيف إذا كان دينهم لا يقتصر على ما ذكرنا من أمور تدخل في نطاق الدولة ، بل يتعداها إلى أخرى هي من أخص خصائص الدولة ؟ ماذا يفعل هؤلاء ؟ لا خيار لهم بين الحكم بما أنزل الله ورفض العلمانية ، أو الحكم بالعلمانية والكفر بما أنزل الله تعالى .
إن أكثر ما يتعلل به دعاة العلمانية في بلادنا هو اختلاف الأديان في البلد الواحد . يقولون : بأي حق تفرض على أناس ديناً غير دينهم ، وقِيَماً ليست قيماً لهم ؟ ماذا إذا لم يكن في البلد إلا مسلمون ، أو كان غير المسلمين أفراداً قلائل ؟ لماذا يفصل هؤلاء بين دينهم ودولتهم ؟ وحتى لو كان المنتسبون إلى غير الإسلام من أصحاب الديانات الأخرى يمثلون نسباً كثيرة ، فإن العلمانية ليست هي الحل العادل ؛ لأن أصحاب هذه الديانات إما أن يكونوا في السياسة علمانيين ، وإما أن يكونوا ممن يريد للدولة أن تستمسك بعقائده وقيمه وتدافع عنها . فإذا كان من الفريق الأول يكون المسلمون قد تنازلوا عن دينهم بينما هو لم يتنازل عن شيء ؛ لأن العلمانية هي مبدؤه سواء كان هنالك مسلمون أو لم يكن . أذكر أنني قلت ذات مرة لبعض الجنوبيين المثقفين عندنا في السودان : إنكم لا تعترضون على الحكم إذا كان اشتراكياً كما كان الحال في أوائل حكم الرئيس نميري ، ولا تعترضون عليه إذا أقر الرأسمالية أو الليبرالية ؛ لأنكم تعتقدون أن الدين لا دخل له بهذه المسائل ، فلماذا إذن تعترضون على الحكم الإسلامي ؟ إن الإسلام لا يفرض عليكم ديناً بالمعنى الذي حصرتم الدين فيه ، أعني العبادات والأحوال الشخصية ، فلماذا لا تعاملون جانبه السياسي معاملتكم للاشتراكية والرأسمالية ؛ لأنه يعطيكم أكثر مما تعطيكم إياه العلمانية ؟
يقول أنصار العلمانية في الغرب وفي البلاد الإسلامية : إن هذا قد يكون صحيحاً ؛ لكنكم في الحكم الإسلامي تفرقون بين الناس بسبب دينهم ، فتمنعون غير المسلم من أن يكون رأس دولة ، وأقول لهم دائماً : ولكن العلمانية هي الأخرى تفعل ما نفعل . إنها تشترط على الإنسان أن يكون علمانياً لكي يكون رأس دولة ، تشترط عليه أن يؤدي القسم للولاء لدستور يفصل الدين عن الدولة ، أي أنها تشترط على المسلم أن يعلن كفره بجزء من دينه . وإذا فعل هذا عن اعتقاد كان كافراً خارجاً عن الإسلام ، وإذن فكما أن الإسلام يشترط في رأس الدولة المسلمة أن يكون دائناً بدين الإسلام ؛ فإن العلمانية تشترط في رئيس دولتها أن يكون دائناً بدينها ، فما الفرق ؟
يقولون : لكن العلمانية ليست ديناً . ونقول هذا في مفهومكم أنتم . أما في لغتنا العربية ، وديننا الإسلامي ، فإن كل ما يلتزم به الإنسان من عادات وتقاليد ، ومن باب أوْلى من قيم وعقائد ، هو دينه ، سواء كان مبنياً على إيمان بالله أو كفر به .
ألم تسمع قول الشاعر العربي عن ناقته :
إذا ما قمت أرحلها بليل تأوه آهة الرجل الحزين تقول إذا شددت لها وضيني أهذا دينه أبداً وديني ؟ أكل الدهر حل وارتحال ؟ أما ... أما يقيني ؟
فإذا كان دوام الحل والارتحال ديناً فما بالك باعتياد معتقدات وقيم وسلوك ؟ ألم يقل الله تعالى عن سيدنا يوسف : ] مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ المَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللَّهُ [ ( يوسف : 76 ) . يعني ما نسميه نحن الآن بقانونه ؟ العلمانية ليست إذن حلاً لبلد يكون فيه المسلمون أغلبية ، بل ولا حتى أقلية معتبرة ؛ إذ إن ما تطلبه العلمانية من المسلمين إنما هو التخلي عن دينهم من أجل دين العلمانيين .










قديم 2011-07-28, 12:56   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أيوب 15
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

تقول جدتي دائما .....لا تعلم كلب الصيد أن يخطف الطير الأليف الذي يملكه جارك ...ولا تعلم كلب الحراسة أن ينبح في وجه الضيف .......وقد سألت جدتي مرارا عن معنى هذه العبارة .....فتجيبني دوما .....حينما تكمل دراستك الإبتدائية ستعرف المعنى ....وأكملت دراستي الإيتدائية ولم أعرف المعنى ...
أريد أن أكتب شيئا حول العلمانية ......ولكن قبل أن أكتب هذا شيئا ...أود أن أسأل ....سيروس ...لماذا جاء الإسلام ؟؟؟؟أو بعبارة أخرى ماهي مهمة الإسلام ؟؟؟؟؟.....أقول الإسلام ...ولا أقول الدين .....وحينما تجيبني من فضلك لا تستعمل كلمة الدين لمدلول الإسلام ....









قديم 2011-07-28, 19:05   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
asma1s
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

العلمانية فكرة تبنتها اوروبا عندما كانت تعاني من تسلط الكنيسة .. حيث كانت الكنيسة سببا في تاخر اوروبا عن مواكبة العلم في القرون الوسطى فكانت كل العلوم مقيدة بالدين فمنعت الكثير من التجارب .. حيث كان هناك من يحب التسلط والمال فاتى بحجة الدين لكي يمنع كل اساليب التقدم الذي تنهيه وتقضي عليه .. ولكن بعد انفصال الدين عن الدولة وهو مايسمى بالعلمانية تحرر العلم من قيود الكنيسة فازدهرت العلوم منذ ذلك الوقت ..
هذا مادرسناه هذا العام في درس الفلسفة واستاذتي شرحت لنا ماقمت بكتابته ..
ارجو التعليق لكي استفيد اكثر ..










قديم 2011-07-28, 19:43   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
بلال سليماني
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asma1s مشاهدة المشاركة
العلمانية فكرة تبنتها اوروبا عندما كانت تعاني من تسلط الكنيسة .. حيث كانت الكنيسة سببا في تاخر اوروبا عن مواكبة العلم في القرون الوسطى فكانت كل العلوم مقيدة بالدين فمنعت الكثير من التجارب .. حيث كان هناك من يحب التسلط والمال فاتى بحجة الدين لكي يمنع كل اساليب التقدم الذي تنهيه وتقضي عليه .. ولكن بعد انفصال الدين عن الدولة وهو مايسمى بالعلمانية تحرر العلم من قيود الكنيسة فازدهرت العلوم منذ ذلك الوقت ..
هذا مادرسناه هذا العام في درس الفلسفة واستاذتي شرحت لنا ماقمت بكتابته ..
ارجو التعليق لكي استفيد اكثر ..

الكلام واضح جدا ولا يحناج لتأويل أوشرح

أوروبا إتخذت السبيل الصحيح قبلنا بقرون لذلك تطوروا

ولكننا نحن...ندعي حب الدين....ولكننا ألد أعدائه









قديم 2011-07-28, 21:05   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال سليماني مشاهدة المشاركة
الكلام واضح جدا ولا يحناج لتأويل أوشرح

أوروبا إتخذت السبيل الصحيح قبلنا بقرون لذلك تطوروا

ولكننا نحن...ندعي حب الدين....ولكننا ألد أعدائه
الفتاة في أوروبا تزني بعلم أبويها وإخوتها بدعوى الحضارة والعلمانية
فلماذا لا تقلدون أروبا في ذالك
إن قلت: نحن نقلد أروبا في التطوّر الصناعي مثلا
فسأجيبك: هل الحكم بما أنزل الله يمنعك من ذالك
وإن قلت: نحن نقلّد أوروبا في الثقافة
فسأجيبك: هل ترضى لأختك أو أمّك أو إبنتك أن تبيت في الملاهي الليلية ترقص مع السكارى وتفعل كذا وكذا ..
والحديث يطول إن ذكرت لك أمثلة أخرى









قديم 2011-07-28, 22:43   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
*فارس الحق*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

العلمانية تجعل الانسان عبدا للمادّة وتسلخه من الأخلاق وتكسوه بالرذائل والخبائث.
مامن دولة تحكم بالحكم العلماني الاّ وتجد فيها الفساد والخبث والفسوق.









قديم 2011-07-28, 22:51   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
بلال سليماني
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فارس الحق* مشاهدة المشاركة
العلمانية تجعل الانسان عبدا للمادّة وتسلخه من الأخلاق وتكسوه بالرذائل والخبائث.
مامن دولة تحكم بالحكم العلماني الاّ وتجد فيها الفساد والخبث والفسوق.

يا أيها الناس ....في أي كوكب تعيشون !!!!

أخر تقرير للأمم المتحدة فيما يخص أكثر الدول فسادا في العالم...هل تعرفون من إحتل المراتب الأولى

الصومال العراق أندونيسيا وبعض دول إفريقيا و جميع الدول الإسلامية مع بعض الإستثناءات كقطر والإمارات



وهل تعرفون ما هي الدول الأقل فسادا في العالم

النرويج الدانمارك بريطانيا السويد.....



حلل وناقش ؟









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
ما رأيك في العلمانية؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc