الفرق بين بكالوريا الثمانينات وبكالوريا التسعينيات وبكالوريا القرن21 - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفرق بين بكالوريا الثمانينات وبكالوريا التسعينيات وبكالوريا القرن21

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-28, 13:53   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جزائرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لامجال للمقارنة .........وشكون قالك بلي بقا اصلا حاجة اسمها تعليم في الجزائر









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-28, 15:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حسين75
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية حسين75
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا بكالوريا 94 نجح في قسمي العلمي 02 انا وبنت والاخرين قسم الرياضي
الان يرسب في القسم 02 والباقي ناجح









رد مع اقتباس
قديم 2012-02-29, 16:05   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المعتز بدين الله
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لكن التلميذ النجيب يمكنه الحصول على الشهادة مهما كان الزمن الذي عاصره. فلا تبخسوا الناس أشياءهم.
قصدي أن الذي تحصل على الباكالوريا في القرن 21 بمعدل أكبر من 16/20 فيمكنه ببذل جهد أن يتحصل على باكالوريا الثمانينات و السبعينات والعكس أن الأغلبية من جيل السبعينات والثمانينات من الذين فشلوا في نيل الباكالوريا في زمنهم فشوا كذلك في نيل بكالوريا القرن 21 .إذن المشكل في العقول لا في الأزمان...........شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-29, 20:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
novosti
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B18

iهذه جملة من الملاحظات فيما يخص البكالوريات الجزائرية من الاستقلال الى اليوم كما سمعت عنها او كما عشتها.
1- فى الستينيات ما بعد الاستقلال كانت نسبة النجاح قليلة جدا وتعد على اصابيع اليد الواحدة لان يومه لم تكن هناك جامعات تستقبل العدد الكبير من الناجحين وكان لا يدخلها الا المحظوظين المتفوقين عن جذارة وكانت الفرصة لابناء الاغنياء واصحاب الجاه والقليلون من ابناء الفقراء من واصلوا دراساتهم وفرضوا انفسهم ونجحوا حتى مع الفرنسيين ابناء المعمرين بعد ان فرضوا انفسهم. وكان سماع كلمة البكالوريا عند سماعها تقشعر له الابدان.
2- فى السبعينيات كانت هناك فئتيان من التلاميذ. الفئة الاولى هى التى كان يطلق عليها "المزدوجة " اى bilingue وكان مستواها مرتفع جدا حتى انهم كانوا يمتحنون فىشهادة البكالوريا مرحلتين 1و2 مع الفرنسيين اى نفس الامتحان الذى يدور فى فرنسا وكانت النتائج معتبرة والناجحون كانت لهم الفرصة للتسجيل فى الجامعات الفرنسية واليوم هم اطارات كبيرة فى فرنسا واوربا وحتى فى امريكا واليابان ... اما الفئة الثانية " المعربة " لن يسعفها الحظ بل كان الارتجال انذاك فى تعريب المدرسة الجزائرية وكان النقص فى التاطير بحيث كانت الجالية المصرية هى المؤطرة لجل مدارسنا والمستوى كان متوسطا مقارنة بما سبق ذكره والناجحون فى البكالوريا لم تكن امامهم فرصة مزاولة الدراسات العليا فى الخارج واغلبيتهم دخلوا حقل التعليم وهم اليوم اما فى التقاعد او ما زالوا يدرسون فى مدارسنا.
3- فى الثمانينيات قررت الحكومة الجزائرية تغيير نظام التعليم فى الجزائر فمن التعليم العام الى التعليم الاساسى وهنا كانت الكارثة الكبرى اذ وبدون دراسة وجدنا انفسنا نطبق برامج لا تليق بابنائنا ولا تساير واقعنا ونتج عن ذلك ضعف المستوى والفشل فى تطبيق هذا النمودج الذى لم ينجح حتى عند اهله واصبحت المدرسة الجزائرية تتلقى التوبيخات من منظمة اليونسكو واصبحت شهادة البكالوريا الجزائرية لاتعادل اى شىء فى العالم وهبط المستوى العام عند ابنائنا وفشلت المدرسة الجزائرية رغم الامكانيات الكبيرة التى وفرتها الدولة وبقى المستوى فى التدنى سنة بعد سنة.
4- فى التسعينيات زاد المستوى سوءا وشجعت الدولة التعليم وتعنتت بموقفها الفاشل ولكن شهادة البكالوريا الجزائرية حافظت على رتبتها واصبحت من بين الاواخر فى العالم حتى كادت اليونسكو ان تلغى الامتحان فى الجزائر لتراجع المستوى العام لابنائنا وادخت الاصلاحات من جديد قصد معالجة ما يمكن معالجته ولكن دون استشارة اصحاب الميدان وكل هذا لم يات بجديد وبقيت دار لقمان على حالها ولا حياة لمن تنادى. واصبحت الجامعة تخرج قوافل من حملة الشهادات الجامعية ولكن بدون مستوى الحقيقى لهذه الشهادة حتى اصبح الطبيب الجزائرى فى فرنسا يعيد الدراسة فى الجامعة الفرنسية لرفع مستواه لقبوله فى الميدان الصحى وهذا مثلا فقط لا الحصر او يوظف كممرض.
5- فى القرن 21 حدث ولا حرج فلقد اختلط الحابل بالنابل واصبح الكل يمتحن والكل ينجح والكل له مقعد فى الجامعة. واصبحنا نرى الجامعة الجزائرية يدخلها كل من اراد ويتخرج منها الجميع بالشهادات فى اخر الدراسات. وربما فى المستقبل القريب سنعيش توزيع شهادة البكالوريا فى الاسواق والشهادات الجامعية فى الاماكن العمومية بعد ان اصبحت بلا فائدة ولا قيمة.
فى الاخير نتمنى ان يعاد النظر لمدرستنا حتى تسترجع مكانتها السابقة ايام زمان. السلام عليكم.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الباك بين البارح واليوم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc