تحديات تواجهنا في القرن 21 - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحديات تواجهنا في القرن 21

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-10, 16:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...

صحيح أن الكل مرتبط و لكن هناك أولويات تتطلب عناية أكبر من غيرها و تجنيدا اكبر للموارد البشرية والمادية، دون إهمال المجالات الأخرى .
إلا دولتنا التي أعطت كل اهتمامها للصناعة في بداية سنوات الاستقلال و أهملت غيرها.و حين نقرأ تاريخ الدول المتقدمة وتاريخنا القديم في عصورالازدهار نجد أن أهم شيء كان التعليم و الصحة و الفلاحة .

لأن بناء الفرد أهم من أي بناء آخر، وهذا ما تهمله دولنا العربية عكس الدول المتقدمة في عصرنا، بل منذ قرنين من الزمن.

في هذه النقطة أنا معك
نعم مع عدم إهمال الصناعة لأن الصناعات خاصة منها الثقيلة هي مخرج جيد للبطالة لما تحتويه من إمكانية إيجاد مناصب عمل كثيرة. و لكن هذا بدون أن تطغى على عصب الدولة و هي التي ذكرتها.
سيدتي الصناعة ملاذنا يوم الحروب. طبعا يوم يكون لنا المأكل و الملبس و الصحة .








 


قديم 2011-07-10, 16:25   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع مشاهدة المشاركة
في هذه النقطة أنا معك
نعم مع عدم إهمال الصناعة لأن الصناعات خاصة منها الثقيلة هي مخرج جيد للبطالة لما تحتويه من إمكانية إيجاد مناصب عمل كثيرة. و لكن هذا بدون أن تطغى على عصب الدولة و هي التي ذكرتها.
سيدتي الصناعة ملاذنا يوم الحروب. طبعا يوم يكون لنا المأكل و الملبس و الصحة .
الدول التي لا تصنع اقتصادها ضعيف ...الميادين التي تساهم في تطويرحال البلاد اجتماعياو اقتصاديا و ثقافيا كثيرة.لكل دوره في عجلة التنمية.
اسمح لي أن اخالفك في نقطة ، وهي: أن أكبر خطأ وقعت فيه الجزائر أنها بدأت بالصناعة الثقيلة من أجل النهوض بالاقتصاد و الحقيقة أنها أنهكته و عجلت بانهياره لأنه لم تكن هناك موارد أخرى للدخل غير البترول ، كما أن الطاقات البشرية و الكفاءات لم تكن قد جهزت فلم تستطع مواكبة العصرنة التي تحتاج لأموال كبيرة و كفاءات تتحسن و تتطور مع الوقت ، لأن هناك ميادين أخرى كانت تتطلب أموال البلد: التعليم المجاني مع شعب همجي مخرب ، الصحة المجانية ، و الثورة الزراعية التي أفقرت الغني و أغنت من لم يكن يعرف للأرض معنى.
أخي الكريم ـ اقتصاد الدول المتقدمة قام و لا يزال على المؤسسات الصغيرة و الصناعة المتوسطة.حين يكون هناك سيولة و كفاءات و حريات يمكن الحديث عن صناعة ثقيلة .كما لا ننسى بأن الصناعت الثقيلة لا توفر الكثير من العمل بسبب الأتمتة التي تقلل من اليد العاملة.
الصين تعتمد على ا لصناعة الخفيفة و المؤسسات الصغيرة،فهي مخزون الأوقات العصيبة حين تنهار الصناعات الثقيلة.










قديم 2011-07-10, 16:39   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
الدول التي لا تصنع اقتصادها ضعيف ...الميادين التي تساهم في تطويرحال البلاد اجتماعياو اقتصاديا و ثقافيا كثيرة.لكل دوره في عجلة التنمية.
اسمح لي أن اخالفك في نقطة ، وهي: أن أكبر خطأ وقعت فيه الجزائر أنها بدأت بالصناعة الثقيلة من أجل النهوض بالاقتصاد و الحقيقة أنها أنهكته و عجلت بانهياره لأنه لم تكن هناك موارد أخرى للدخل غير البترول ، كما أن الطاقات البشرية و الكفاءات لم تكن قد جهزت فلم تستطع مواكبة العصرنة التي تحتاج لأموال كبيرة و كفاءات تتحسن و تتطور مع الوقت ، لأن هناك ميادين أخرى كانت تتطلب أموال البلد: التعليم المجاني مع شعب همجي مخرب ، الصحة المجانية ، و الثورة الزراعية التي أفقرت الغني و أغنت من لم يكن يعرف للأرض معنى.
أخي الكريم ـ اقتصاد الدول المتقدمة قام و لا يزال على المؤسسات الصغيرة و الصناعة المتوسطة.حين يكون هناك سيولة و كفاءات و حريات يمكن الحديث عن صناعة ثقيلة .كما لا ننسى بأن الصناعت الثقيلة لا توفر الكثير من العمل بسبب الأتمتة التي تقلل من اليد العاملة.
الصين تعتمد على ا لصناعة الخفيفة و المؤسسات الصغيرة،فهي مخزون الأوقات العصيبة حين تنهار الصناعات الثقيلة.

جميل جدا أن نتكلم عن الصناعة سواء ثقيلة أم خفيفة.
بداية الصناعات الخفيفة و المِسسات الصغيرة هي دوما تفتح أفق مناصب شغل. صحيح و لكنها حتما ليست بصناعات استراتيجية و عندما قلت صناعات ثقيلة لست أقصد من البداية و لكنني أقصد أن تبحث الدولة عن مكان لها في خارطة الدول العملاقة و حتى تحد من نزيف المال الذي يكلفنا عملة صعبة هي من بترول حقيقته دماء آبائنا.
الصناعة الثقيلة سيدتي تعطي لصاحبها سيادة القرار. فهل الصين تخضع لأمريكا حتى يوم كانت تعاني من تخلفها. طبعا لا . لماذا لأنها تصنع السيارة و الطائرة و الباخرة و كل صناعة ثقيلة.
فهي ليست بحاجة لغيرها. تبقى بعض المعدات الخفيفة يكفي إهتمام الحرفيين و بعض لما هي عليه.
سيدتي الصناعة الخفيفة هي صمام أمان للشعب. و الصناعة الثقيلة هي ميزان سيادة الدولة بزمننا.
علينا المضي نحوهما و لكن بخطى ثابتة و هادئة و مستمرة. و كل بأوانه. نبدأ بالأهم ثم ما يليه.
الصناعة الخفيفة هي مطلب سياسي و شعبي. مطلب إجتماعي بالدرجة الأولى و لكن الدولة دوما تفتح المجال و تتركه غامضا. فالكل يخاف من فتح مصنع. خوفا من عدة مشاكل. الضرائب. السلع المستوردة. السوق المكشوفة و التي تعري المصنع.
سيدتي على الدولة تبني مشروع مثل هذا و لكن عليها حماية المؤسسات الخفيفة مثل ماذا ليس بمنع الإستيراد. بل بتضخيم الرسوم الجمركية على السلع المستوردة المصنعة وطنيا حتى تفوق قيمتها قيمة السلع الوطنية و بذلك نرغم المواطن على إقتنائها.
هذا و الحوار يطول في كل تحد
تحياتي.









قديم 2011-07-10, 16:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع مشاهدة المشاركة
جميل جدا أن نتكلم عن الصناعة سواء ثقيلة أم خفيفة.
بداية الصناعات الخفيفة و المِسسات الصغيرة هي دوما تفتح أفق مناصب شغل. صحيح و لكنها حتما ليست بصناعات استراتيجية و عندما قلت صناعات ثقيلة لست أقصد من البداية و لكنني أقصد أن تبحث الدولة عن مكان لها في خارطة الدول العملاقة و حتى تحد من نزيف المال الذي يكلفنا عملة صعبة هي من بترول حقيقته دماء آبائنا.
الصناعة الثقيلة سيدتي تعطي لصاحبها سيادة القرار. فهل الصين تخضع لأمريكا حتى يوم كانت تعاني من تخلفها. طبعا لا . لماذا لأنها تصنع السيارة و الطائرة و الباخرة و كل صناعة ثقيلة.
فهي ليست بحاجة لغيرها. تبقى بعض المعدات الخفيفة يكفي إهتمام الحرفيين و بعض لما هي عليه.
سيدتي الصناعة الخفيفة هي صمام أمان للشعب. و الصناعة الثقيلة هي ميزان سيادة الدولة بزمننا.
علينا المضي نحوهما و لكن بخطى ثابتة و هادئة و مستمرة. و كل بأوانه. نبدأ بالأهم ثم ما يليه.
الصناعة الخفيفة هي مطلب سياسي و شعبي. مطلب إجتماعي بالدرجة الأولى و لكن الدولة دوما تفتح المجال و تتركه غامضا. فالكل يخاف من فتح مصنع. خوفا من عدة مشاكل. الضرائب. السلع المستوردة. السوق المكشوفة و التي تعري المصنع.
سيدتي على الدولة تبني مشروع مثل هذا و لكن عليها حماية المؤسسات الخفيفة مثل ماذا ليس بمنع الإستيراد. بل بتضخيم الرسوم الجمركية على السلع المستوردة المصنعة وطنيا حتى تفوق قيمتها قيمة السلع الوطنية و بذلك نرغم المواطن على إقتنائها.
هذا و الحوار يطول في كل تحد
تحياتي.
أوافقك في كل ما قلته...يبقى أن نعرف أن هذه الصناعات أصبحت مبنية على مؤسسات متكتلة بسبب تكاليفها التي لا يمكن أن تتحملها شركة واحدة. و هنا ندخل في موضوع النظريات الجدية في الاقتصاد و التسيير.
الباخرات و الطائرات و الشاحانت نحن بعيدون عنها.الأولوية للمؤسسات الصغيرة فهي أيضا منتجة لما يحتاجه المواطن بل و حتى الشركاات العملاقة المصنعة.

و حتى لا أطيل عليك....للحديث هنا بقية إن شاء الله.

تحياتي الأخوية...









قديم 2011-07-10, 16:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اني أعترض على كلمة التحديات لان القول التحديات تعني هناك مواجه أو مستعد للمواجهة وهل نحن جميعا من الحد الى الحد مستعدون لتحدي ما نواجه ياناس هل نحن نعمل ونمنهج لعملنا حتى يكون لمصطلح التحديات معنى عندنا
هل نحن نسير ونعلم الى أين نسير أم نحن مجموعة من بشر اجتمعو ليستهلكو ويغطوتكاليفهم من ريع صحاريهم هل حقا نحن نخطط لصناعة مستقبلنا حتى يكون لمصطلح التحيات محلا للاعراب عندنا
قديقول أحدكم هل لك بديلا لهذا المصطلح أقول لا لاننا كعرب لاتهمنا هذه المجالات البناءة انما اهتماماتنا تصب في جيوبنا وبطوننا و.....و ....
هذا رأيي طرحته لك أن توافق عليه أولا توافق لكن أطلب منك أن لاتقل عني بأني متشائم أوماكتبت تشاؤم لأني ماكتبت سوى تعبيرا على الواقع دون مساحيق تجميل










قديم 2011-07-10, 16:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
اني أعترض على كلمة التحديات لان القول التحديات تعني هناك مواجه أو مستعد للمواجهة وهل نحن جميعا من الحد الى الحد مستعدون لتحدي ما نواجه ياناس هل نحن نعمل ونمنهج لعملنا حتى يكون لمصطلح التحديات معنى عندنا
هل نحن نسير ونعلم الى أين نسير أم نحن مجموعة من بشر اجتمعو ليستهلكو ويغطوتكاليفهم من ريع صحاريهم هل حقا نحن نخطط لصناعة مستقبلنا حتى يكون لمصطلح التحيات محلا للاعراب عندنا
قديقول أحدكم هل لك بديلا لهذا المصطلح أقول لا لاننا كعرب لاتهمنا هذه المجالات البناءة انما اهتماماتنا تصب في جيوبنا وبطوننا و.....و ....
هذا رأيي طرحته لك أن توافق عليه أولا توافق لكن أطلب منك أن لاتقل عني بأني متشائم أوماكتبت تشاؤم لأني ماكتبت سوى تعبيرا على الواقع دون مساحيق تجميل
معك كل الحق و لست متشائما بل واقعي في كلامك
أنا أردت فقط أن أنبه ما هي مشاكلنا في هذا القرن العصيب الذي هو كل يوم يأتينا بالجديد
سيدي أنا معك في كلامك و لكن أليس هناك من يحمل هموم أمته و أنت مثال و أنا و بعض الزوار لهذا المنتدى و و و ....
لو انقطع الخير لزالت الدنيا فالقيامة تقوم على شرار الناس.
تحياتي و مرحبا بك في صفحتي و للعلم اسمك هو نفس الإسم الذي أنادى به و هو من تسمية أمي و أنا أحبه كثيرا لأنه اسم الرسول عليه الصلاة و السلام









قديم 2011-07-10, 17:29   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اذا كان الامر من باب حمل هموم الامة فلابد علينا أن نمكن لعلمائنا في زمام أمورنا علينا أن نجتهد لجمع شمل النخب المتفرقة والاستنجاد بالطاقات الشابة الوطنية الصادقة
ونسعى كل في مجاله وفي مكانه الى تغير واقعه بدأ بالنفس ثم الأقرب فالأقرب الى أن نصل الى المراد وباجتماع الكلمة فقط نستطيع الالتفات الى التحديات التي ستواجهنا في المستقبل والتخطيط لمواجهتها بالشكل الذي يسمح لنا بالبناء والتشييد لابالبقاء كقوم تبع
وشكرا لك على طرحك للموضوع الذي استفزني فنسيت أن أزين تعقيبي ومشاركتي بالشكر فمعذرة










قديم 2011-07-10, 17:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
اذا كان الامر من باب حمل هموم الامة فلابد علينا أن نمكن لعلمائنا في زمام أمورنا علينا أن نجتهد لجمع شمل النخب المتفرقة والاستنجاد بالطاقات الشابة الوطنية الصادقة
ونسعى كل في مجاله وفي مكانه الى تغير واقعه بدأ بالنفس ثم الأقرب فالأقرب الى أن نصل الى المراد وباجتماع الكلمة فقط نستطيع الالتفات الى التحديات التي ستواجهنا في المستقبل والتخطيط لمواجهتها بالشكل الذي يسمح لنا بالبناء والتشييد لابالبقاء كقوم تبع
وشكرا لك على طرحك للموضوع الذي استفزني فنسيت أن أزين تعقيبي ومشاركتي بالشكر فمعذرة
أنت تشير لأكبر تحد
لم شمل الأمة و العلماء و الشباب و الخروج من هذا الضياع و الوهم و الصراعات التي ليست لها بداية و لا نهاية
نعم كيف يمكن أن نقوم بجمع طل طاقاتنا و عدم إهدارها في التفاهات
ليأتي بعد ذلك زمن مواجهة التحديات الأخرى
حقا هو مشروع يستحق الإلتفات إليه
تحياتي لك
أما تعقيب أو آخر فلست ممن ينتظر الشكر
أريد الحوار به نبني أفكارنا و ليس بالمدح
السلام عليكم أخ ياسين









قديم 2011-07-10, 17:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أما تعقيب أو آخر فلست ممن ينتظر الشكر
أريد الحوار به نبني أفكارنا و ليس بالمدح
السلام عليكم أخ ياسين[/quote]
هي أصول الحوار وتأدب الأخوة لاأكثر ولا أقل










قديم 2011-07-10, 17:52   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
أما تعقيب أو آخر فلست ممن ينتظر الشكر
أريد الحوار به نبني أفكارنا و ليس بالمدح
السلام عليكم أخ ياسين
هي أصول الحوار وتأدب الأخوة لاأكثر ولا أقل[/quote]
شكرا لرفيع أدبك و أنا قلت ذلك لأنني لست لا ناقما و لا شئ
بل أتفاخر بكلامك و لو انتقدني بشدة
تحياتي









قديم 2011-07-10, 18:11   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي الكريم الا ترى معي أن الضمير العربي مات وأنه لابد له من التجديد الفردي فكل منا لابد أن يفكر في مصالح الأمة بضمير حي وبكل جد خال من الذاتية التي أساسها الانانية وشعارها أنا وبعد الطوفان فهذا المبدأ هو الذي أوصلنا لما نحن فيه وها قدأتى الطوفان ولم يستثني منا أحد ومرارة العيش نتقاسمها جميعا ــ حتى وان كان منا من لايشعر بها ــ الذي يملك والذي لايملك ، المبالي بالأمر والغير مبال
وكذا التجديد الجمعي الذي به تحيا الأمم فكما في المثل عندنا اليد الواحدة لاتصفق فباحياء الضميرين الفردي والجمعي يمكن أن نركب قطار البناء والتشييد والا نبقى كما قلت سابقا مجرد قوم تبع










قديم 2011-07-11, 15:23   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
أخي الكريم الا ترى معي أن الضمير العربي مات وأنه لابد له من التجديد الفردي فكل منا لابد أن يفكر في مصالح الأمة بضمير حي وبكل جد خال من الذاتية التي أساسها الانانية وشعارها أنا وبعد الطوفان فهذا المبدأ هو الذي أوصلنا لما نحن فيه وها قدأتى الطوفان ولم يستثني منا أحد ومرارة العيش نتقاسمها جميعا ــ حتى وان كان منا من لايشعر بها ــ الذي يملك والذي لايملك ، المبالي بالأمر والغير مبال
وكذا التجديد الجمعي الذي به تحيا الأمم فكما في المثل عندنا اليد الواحدة لاتصفق فباحياء الضميرين الفردي والجمعي يمكن أن نركب قطار البناء والتشييد والا نبقى كما قلت سابقا مجرد قوم تبع

فعلا الضمير العربي كل يوم هو يجف أكثر فاكثر.
و لكن صراحة أرى أن كل همومنا تنحصر في التربية. فكل فرد هو حصاد تراكمي لعدة مراحل خاصة المراحل الأولى من العمر. الطفولة أصبحت من المهملات. فالمحيط الفاسد هو من يتولى تربية الأجيال. و لا الأسرة و لا المدرسة و لا حتى الحي.
لو نرجع قليلا فقط للوراء أظنك تذكر مقام شيخ الحي أو سيده. فكل حي له إنسان له حكيم يتولى مهمة زجر و توعية أبناء ذاك الحي. أين ذهب ذاك النوع.
نعم سيدي الضمير تحييه التربية الصحيحة التي يغرف منها الطفل في الأسرة و حيه( قدوته) و مدرسته. و هناك أمر آخر غياب المسجد تماما فلا إمام يهتم لحيه. و ذلك راجع لسياسة منتهجة من الدولة في تغييب السنة و أصحاب المذهب المالكي و تقليم أظافر الدعاة.
سيدي همومنا لا تنحصر في كلمات نتقولها و لا آلام نحسها بل هي فاقت حدود خارطتنا.
ربنا يستر
تحياتي.









قديم 2011-07-11, 16:31   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع مشاهدة المشاركة
فعلا الضمير العربي كل يوم هو يجف أكثر فاكثر.
و لكن صراحة أرى أن كل همومنا تنحصر في التربية. فكل فرد هو حصاد تراكمي لعدة مراحل خاصة المراحل الأولى من العمر. الطفولة أصبحت من المهملات. فالمحيط الفاسد هو من يتولى تربية الأجيال. و لا الأسرة و لا المدرسة و لا حتى الحي.
لو نرجع قليلا فقط للوراء أظنك تذكر مقام شيخ الحي أو سيده. فكل حي له إنسان له حكيم يتولى مهمة زجر و توعية أبناء ذاك الحي. أين ذهب ذاك النوع.
نعم سيدي الضمير تحييه التربية الصحيحة التي يغرف منها الطفل في الأسرة و حيه( قدوته) و مدرسته. و هناك أمر آخر غياب المسجد تماما فلا إمام يهتم لحيه. و ذلك راجع لسياسة منتهجة من الدولة في تغييب السنة و أصحاب المذهب المالكي و تقليم أظافر الدعاة.
سيدي همومنا لا تنحصر في كلمات نتقولها و لا آلام نحسها بل هي فاقت حدود خارطتنا.
ربنا يستر
تحياتي.
السلام عليكم...
عن التربية اقول ، لقد أخفقنا في تربية أولا دنا حيث نجح اباؤنا في تربيتنا....نحن اليوم لا نربي بل فقط نرعى شؤون ابنائنا...و فوق هذا فإن الواحد منا يقدم نصيحة واحدة لولده و المجتمع يقدم مائة نصيحة ....فكم ستزن نصيحتنامع نصائح المجتمع.

عن المدرسة ، فقد اصبحت مكانا للتعليم فقط لا التربية، لقد جرد المعلم من كل صلاحياته و كذلك الإمام . كل شيء موجه من طرف الدولة في كل بلد عربي...كما أن الآباء اليوم يرفضون أن يتدخل المعلم في سلوك أبنائهم...

فقدان الثقة في الدولة ، هو أهم نقطة تجعل الناس يشكون في كل ما يقدمه لهم المعلم و الإمام و كل من له دور في تربية الفرد و تهذيبه. لذلك فهي التحدي الثاني و الأهم بعد أن نبني اساسا متينا لنا و نكون على قلب واحد.

تحياتي...









قديم 2011-07-12, 15:52   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...
عن التربية اقول ، لقد أخفقنا في تربية أولا دنا حيث نجح اباؤنا في تربيتنا....نحن اليوم لا نربي بل فقط نرعى شؤون ابنائنا...و فوق هذا فإن الواحد منا يقدم نصيحة واحدة لولده و المجتمع يقدم مائة نصيحة ....فكم ستزن نصيحتنامع نصائح المجتمع.

عن المدرسة ، فقد اصبحت مكانا للتعليم فقط لا التربية، لقد جرد المعلم من كل صلاحياته و كذلك الإمام . كل شيء موجه من طرف الدولة في كل بلد عربي...كما أن الآباء اليوم يرفضون أن يتدخل المعلم في سلوك أبنائهم...

فقدان الثقة في الدولة ، هو أهم نقطة تجعل الناس يشكون في كل ما يقدمه لهم المعلم و الإمام و كل من له دور في تربية الفرد و تهذيبه. لذلك فهي التحدي الثاني و الأهم بعد أن نبني اساسا متينا لنا و نكون على قلب واحد.

تحياتي...
بسم الله الرحمان الرحيم
و الحمد لله رب العالمين. و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
بداية أود أن أوضح أنني أتردد على مقاهي الأنترنيت لأنني لا أمتلكها بالبيت ثم أنا عامل بمحل تجاري أنهي عملي الساعة 15.00 مساءا و ليس لدي المال لأبقى طويلا
لدي ولدان و أنا من العمر 32 مازلت في طور الماجستير بعد شهرين بإذن الله أناقشها
يعني بالجهد أستطيع البقاء لساعتين في الأنترنيت.
ثم سيدتي الحق معك فنحن نرعى شؤون أولادنا لا تربيتهم و ذلك مرده لعدة أسباب مع أنها ليست بمسوغ لنتخلى عن التربية. بل هي مجرد مهرب من الحقيقة و هي عدم قدرتنا على المسؤولية. سيدتي صعب هذه الأيام القيام بالتربية في ظل كل المد الجاري من عولمة و تبعية للغرب و و و .......الخ
أما المعلم فقد عودته سياسة ماضية على انتظار الأجر. و ذلك فقط من أجل تمييع جيل من الشباب بدأ يهدد أمن الدولة بين قوسين
ثم سيدتي فقدان الثقة ليس وليد اللحظة بل هو ترسبات ظهرت إلى السطح اليوم.
لنعيد للأسرة دورها في التربية لابد أن تكون هناك مشاريع توعوية بدور الأسرة في المجتمع مثال على ذلك ندوات تربوية تقام في كل حي بين الحين و الآخر لتقدم يد المساعدة و تقدم النصح للعائلات في كيفية التعامل مغع الأبناء. و أن يكون هناك في كل حي مجلس له سلطة في تسيير أمور الحي.........الخ
المدرسة هذه صعبة لأننا نرمي لتعليم معلم
فتعليم جاهل أسهل من تعليم متعلم. هنا لابد من جهد مضاعف
أما عن الثقة بين الدولة و الشعب فتأتي يوم نصلح من حال السياسة بالدرجة الأولى و ذلك يتم بولوج عالم السياسة رجال أكفاء و صالحين مؤهلين حتى يتم التوازن بين القوتين الجاهلة و المتعلمة . الصالحة و الفاسدة .









قديم 2011-07-11, 16:29   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من يتحمل المسؤولية في غياب التربية وفساد الأخلاق ؟ أخي الكريم اذا طرحنا هذا السؤال على الملأ ,في
رأيك كيف ستكون الاجابة
ان الاجابة ستكون واحدة موحدة وهي القول بهذا المصطلح
: هوما المسؤولين
كل واحد يقول لك هوما وحين تسمع لهذه الاجابة الموحدة تصيبك الحيرة والعجب في نفس الوقت كل واحد تسأله يجيبك بهوما يأخي 35مليون جزائري اذا أجابوك يجيبونك بهذه الكلمة ،وهذا مايعني أنهم كل يحمل غيره فساد أخلاقه وأخلاق من يعيل
وهنا اذا أردت أن تعرف من هم المقصودون ب هوما فلا تجدمن يدلك عليهم أفلا يصيبك هذا بالحيرة
وهنا لايمكن التقدم ولا خطوة في الاصلاح لأن كل واحد منا يرى نفسه بريئا والأخرين هم المسؤولون وفي نفس الوقت عندهم هو المسؤول وهم البريئون فما الحل هنا؟










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
التحديات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc