![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() جاء في كتاب "العقيدة السنوسية" التي يقدسها الأشاعرة الجهمية أكثر من القرآن العظيم مايلي:
(ليس الله فوق العرش و لا تحت العرش و لا عن يمين العرش و لا عن شما العرش) أين الله إذن؟؟؟؟ أنتم تقولون أن الله في كل مكان... فلمذا نفيتم وجود ذات الله جل و على فوق و تحت و يمين و شمال العرش؟؟؟ هل خلى العرش من الذات الإلاهية في عقيدتكم؟؟؟ إذن إنتم ترون الحييز و الحد و الجهة؟؟؟ و ذلك لأنكم قلتم هو في كل مكان بذاته ثم نفيتم وجوده بذاته على و تحت و يمين و شمال العرش؟؟ أين أنتم من قوله تعالى: (ثم إستوى على العرش)... أين أنتم من قوله صلى الله عليه و سلم أن الله فوق العرش: (كتب ربنا حين خلق الخلق في كتاب عنده فوق العرش أن رحمتي سبقت عذابي) أو كما قال صلى الله عليه و سلم و قوله صلى الله عليه و سلم: (...العرش فوق الماء و الله فوق العرش) أو كما قال صلى الله عليه و سلم و العشرات من الأحاديث الصحيحة الثابتة في الصحيحين و غيرهما التي تدل على فوقية الله عز و جل و علوه جل و على... و قول الإمام عبد الله بن المبارك: الله فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه و كذا قال سفيان الثوري و الأوزاعي و الليث و الزهري و مالك و أحمد و إسحاق بن راهوية و كل السلف الصالح رضي الله عنهم - سؤال أخير حيرني في عقيدتكم المتناقضة و المتذبذبة أرجوا أن يجيبني جهمي منكم عليه بإختصار و وضوح و هو: هل تعتقدون أن التبعض و الأعضاء و التجزء في ذات الله أو صفاته ممكن؟ بعد جوابكم سأطرح سؤال آخر...... أنا في الإنتظار يا جهمية آخر تعديل أم سلمة عادت 2011-07-19 في 21:21.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() قال الإمام أبو سعيد المتولي الشافعي(المتوفى في سنة 478هـ) في كتابه الغنية : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() رسالة إلى المياديني |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ثم قلت له: أنت قلت أن البحث فيما لم يبحث فيه السلف بدعة وضلالة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() سآتي لمناقشة زدقة المنافقين في هذا المنتدى بعض صلاة الجمعة بإذن الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() و العجيب إدعاؤهم أنهم أهل السنة و الجماعة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيكما، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيكم على كل هذه المجهودات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() الطعنات السلفية السنية في العقيدة الجهمية الأشعرية البدعية اقتباس:
مسكين... ما هذا الخلط و الفوضى ؟؟؟ كنت أظن أنني أتناظر مع مخلوق له شيئ من المعرفة ببدعته، فتفاجأت بمخلوق جاهل و لا يميز بين أبواب الإعتقاد... قد قلت لك سابقا أنني أعرف دينكم البدعي أفضل و أكثر منكم... و قلت لك أيضا أنك مسكين جاهل مقلد لأسيادك الجهميين لا تملك علما ببدعتك، اللهم إلآ copy/past نريد قليلا من كلامك أوكلام الله جل و على أو كلام رسوله أو أقوال السلف رضي الله عنهم التي صحت عنهم... يا هذا، خذ هذه المعلومة، الأشاعرة الجهميين يقولون بخلق القرآن و وافقوا أسلافهم المعتزلة في ذلك إلآ أنهم لا يصرحون بخلقه، و لكي تفهمني أكثر و يفهمني الزوار سأفصل قليلا: أنتم تقولن أن كلام الله هو في الحقيقة: "كلام نفسي" و ليس كلام مسموع بصوت و حرف، و أنه معنى واحد قديم في الأزل، إن عبر عنه بالعربية كان قرآن و إن عبر عنه بالعبرانية كان توراة و إن عبر عنه بالسريانية كان إنجيلا، و أنه غير متجدد الآحاد و ليس بحادث. هذا معتقدكم الكفري بإختصار، و سأبطله بإختصار أيضا و بالدليل من الكتاب و صحيح السنة و آثار السلف الصالح، و ليس كما تفعلون أنتم من قال ابن حجر و قال النووي و قال فلان و قال علآن... الطعنة الأولى لمعتقدكم: في بيان فساد قولكم أنه "كلام نفسي" و إبطاله من الكتاب و السنة و العقل و اللغة: من القرآن: قال الله تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ قال: ﴿ وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ ﴾ قول الله -تعالى- ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ وقوله: ﴿ وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴾ قوله: ﴿ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ ﴾ وقوله: ﴿ يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ ﴾ تبين بهذا أنه كلام الله، و أن الله نادا عبد موسى و النداء لا يكون إلا بصوت و كلام مسوع من السنة: ما أخرجه البخاري (2528) و مسلم (127) أن النبي صلى الله عليه و سلم قال: (إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها، مالم تتكلم به و تعمل به)، فبان بهذا أن حديث النفس لا يسمى كلاما، بل يسمى حديثا، أي أنكم لا تفقهون حتى علم البلاغة، فلا يجوز في الشرع تسمية حديث النفس كلام نفسيا، بل هو حديث نفس، و من هذا دل على أن كلام الله مسموع و ليس بنفسي لما قد أسلفته من ذكر الآيات الكريمات السابقة. و قال النبي عليه الصلاة و السلام أيضا فيما أخرجه الإمام مسلم (537) قال: (إن صلاتنا هذه لا يصلح فيها شيئ من كلام الناس) فبين أن الكلام يكون بصوت و لا يسمى حديث النفس كلام، و إلآ لبطلت كل صلواتنا إلآ من رحم ربي، لأننا نحدث أنفسنا أحيانا في الصلاة بأمور الدنيا لقلة خشوعنا فتكون صلاتنا ناقصة و ليست باطلة، إما إن تكلمنا بصوت و حرف مسموع فهي باطلة. و الشاهد أن تسمية حديث النفس بكلام النفس غير مستقيم و لا جائز شرعا للأدلة السابقة، فبان لنا أن كلام الله مسموع لأنه وصف نفسه بالكلام و ليس بحديث النفس كما بينت لنا السنة التي تردونها يا جهمية. من العقل: لو كان حديث النفس يسمى كلام لما كان على وجه الأرض أبكم، إذ أن الأبكم يكلم نفسه و قد يشير إلى ما يريد مثلآ فيكون متكلما و أبكما في نفس الوقت؟؟؟ ليت شعري أين عقول القوم التي يدعون أنها سليمة من اللغة: قال ابن مالك في ألفيته في علم النحو و الصرف: كلامنا لفظ مفيد كإستقم قال الشاطبي: قوله -أي ابن مالك- كلامنا= يعني بذلك حد و تعريف الكلام عند النحويين قوله: لفظ= أي أنه مسموع بصوت و حرف، فأخرج بذلك حديث النفس و الكتابة و الإشارة قوله: مفيد= أي مفهوم و له معنى بالوضع العربي بإختصار من المقاصد للشاطبي المجلد الأول. بان لنا بهذا أن الكلام عند النحووين هو ما كان مسموعا. النتيجة: القول بأن كلام الله (كلام نفسي) باطل من الكتاب و السنة و اللغة و العقل. بل إن الكلام لا يكون إلا مسموعا بصوت و حرف، و ما يحيك في أنفسنا يسمى "حديثا نفسيا". الطعنة الثانية لمعتقدكم: في قولك المفترى أن الإمام أحمد و أتباعه و السلف الصالح لا يقولون أنه بصوت و حرف. قلت: كذبت يا عدو الله، عدت كذبات، أولها نقلك لكلام سيدك من غير تدقيق في المسألة و الرجوع لقول الإمام أحمد و نسبت ذلك للسلف الصالح أنهم لا يقولون أنه صوت و حرف. فأقول و بالله التوفيق: أن أهل السنة و الجماعة يعتقدون و مجمعون على أن الله يتكلم بصوت و حرف لا يشبه أصوات و حروف المخلوقين، قال الإمام محمد بن إسماعيل البخاري صاحب الصحيح في كتابه "خلق أفعال العباد و الرد على الجهمية و أصحاب التعطيل" : 2/240 :بعد أن ساق بعض الأحاديث التي تثبت أن لله جل و علا صوت، قال: (و في هذا دليل على أن صوت الله لا يشبه صوت الخلق، لأن صوت الله يسمع من بعد كما يسمع من قرب، و أن الملائكة يصعقون من صوته، فإذا تنادى الملائكة لم يصعقوا). أما قول الإمام أحمد و سلفه الصالح كمالك و الثوري و الزهري و ابن عيينة و الأوزاعي و وكيع و الليث بن سعد و أقرانه مثل إسحاق و الحميدي و بن المديني و غيرهم قد أجمعوا على أن القرآن كلام الله غير مخلوق منه بدء و إليه يعود و أن القائل بخلقه كافر. (كتاب السنة لعبد الله المجلد الأول الصفحة 103 فما بعدها). و من المعلوم أنكم تقولون بأن القرآن مخلوق و هو حكاية و عبارة عن كلام الله النفسي و ليس بحكلامه على الحقيقة كما جاء ذلك منكم مصرحا في كتاب العقيدة السنوسية: قال صاحبها مصرحا بخلق القرآن: (و الكلام الذي ليس بحرف و لا صوت) و هذه مخالفة صريحة لأهل السنة و أئمتها كما قال البخاري سابقا. و قال البيجوري في شرحه لهذه الكلمة من صاحب متن السنوسية قال: (و كما يطلق الكلام على الصفة القديمة القائمة القائمة بذاته تعالى، يطلق على الألفاظ التي نقراها، و منه قول عائشة رضي الله عنها: "ما بين دفتي المصحف كلام الله" -قال البيجوري شارحا لهذا الأثر-: أي مخلوق له، ليس من تأليف المخلوقين بل الله خلق هذه الألفاظ) بل قد صرح صاحب "المواقف" : (أن الخلف بين الأشاعرة و بين المعتزلة -في القرآن- خلف لفظي فقط)، أي أن الأشاعرة يثبتون "الكلام النفسي" و المعتزلة لا يثبتونه، و يتفقون بعد هذا في القول بأن القرآن مخلوق. و الأدلة من القرآن و صحيح السنة على أن القرآن كلام الله و ان الله جل و علا يتكلم بصوت و حرف مسموع يشق حصرها هنا في هذا الرد، و هي متوفرة في القرآن و الصحيحين لمن أراد الحق و الله المستعان، بل أكتفي بذكر القليل من الأدلة هنا لكي أبطل و أنحر بدعتكم بالأدلة من القرآن و الشرع مخافت التطويل. و لمن يريد بعضها فقد ذكرت بعض الآيات في بداية الرد النتيجة: إنحرف الأشاعرة الجهمية في هذا الباب أيضا و خالفوا عقيدة المسلمين من أن الله موصوف بكلام مسموع بصوت و حرف و أنه لم يزل متكلما إذا شاء و متى شاء و كيف شاء لا يشبه صوته أصوات المخلوقين، و زيادة على هذا وافقوا المعتزلة في القول بخلق القرآن، و كالعادة لا دليل على بدعهم سوى: قيل و قالوا.... ....... سأكمل الطعن في معتقدكم البدعي عن قريب بإذن الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
وتستهدي بالله وتدع فلسفة كلام جانبا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() الموضوع لم ينتهي بعد ولا أريد أن أخرجه عن سياقه فمن كان عنده إشكال فليضعه في الروابط التي أدرجتها سابقا .
في المشاركة القادمة سأعقب على ما نقله المخالف من أقوال أئمة الأشاعرة (عويشة تزكي عويشة)) ثم بعدها أنقل أقوال الصحابة والتابعين وتابعي التابعين ثم من بعدهم(بالترتيب الزمني لكل واحد منهم))) في إثبات صفة النزول لله تعالى دون تشبيه ولا تعطيل ولا تكييف. فالموضوع لم ينتهي بعد فلا تستعجلوا بارك الله فيكم. أما من يتهمني بالتهرب والسب والشتم وغيرها من التهم فليس لي إلا أستغفر الله له وأدعوا له بالهداية ثم أدعوه إلى مناقشة ثنائية نذهب فيها نقطة نقطة دون تهرب ولا لف ولا دوران. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المسخن, الجهلي, عدوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc