|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
هل نغير حكامنا أم نغير أنفسنا أولا؟؟؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
يقولك لا تشتغل بالسياسة علاش حنا نصارى نفرقو بين الدين و السياسة ياك تقولو الاسلام شامل و لي يعتقد غير ذلك راه كافر .طبقوا دينكم و مـ.وروش للناس , اذا ك،ـ,ا تحبوا الفجرة ناشري الفسق و الخنا حبهم في قلبك و متبيضش صحائف السود للناس .
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
حابين يظلمو الشعب بالسيف . |
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
حابين يلومو الشعب الجزائري المؤمن بالسيف و كأنوا هو اسباب خرابها ، الشعب الجزائري راجل و فحل و لي جابلكم خليدة تومي و غيرها باش يسلخوا الشعب عن قيمه هوما لي مهمش ......... صحاب الدوبلناسيناليتي و جماعة الرفق الفجار لي متنهاش عن المنكر ابدا و الله لم اسمع يوما انهم نهوا عن منكر مهما كان صغيرا ياتون و يدافعون عنهم . |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلفيين يكفروا الديموقراطية و يحرموا الانتخابات و يعتبروا اللي يجي عبر الانتخابات ولي أمر ، ربي كشفكم بلي انت مجرد خاتم في يد ولاة الخمور تتحركو ضد الشعوب فقط. كنتوا تقولو بلي الخروج على الحاكم حرام على اللي ينتقد فقط الحكومة أما الان فقط خرجت شعوب العرب بأجمعها على الحكام أتعتبرون هته الشعوب خوارج؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
...على حسب ردك هذاا أدركت يقينا أنك لا مرجعية لك إلا المقالات التي تصدر من هنا وهناك من بعض الجرائد الذين يأكلون الغلة ويسبون الملة . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
لا تخطأ اخي انت تظلمني
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
... أخي أنا لم أظلمك ولكن انت الذي ظلمت نفسك ، لأنك وضعت نفسك في تحدي مع الشرع في ردك للنصوص الشرعية و قدمت عقلك و مفاهيمك الخاصة وشكرا. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
بلا أخي أنفسنا قبلا قال تعالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) |
|||
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟ ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ) وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة . وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير . هنا نحن غيرنا من انفسنا و سيأتي تغيير الفساد لا محالة أم تظن اننا من شاربي الخمر و الزناة و اهل البدع و غيره ، ياخي انت تكلم شباب الجزائر الحقيقي في المنتدى او غيره هو من الشباب المؤدب و المثقف و المصلي و الذي لا يرضى ان يقوم للفسوق قائمة في بلاده و لا يبحث عن الاعذار واهية تعيقه عن تحقيق هدفه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
ليست بالضرورة أين يكون المواطن شارب خمر أو زاني أو سارق حتى يتغير التغيير في هذه الحالة يأتي بأن تحب لأخيك ما تحب لنفسك الأنانية قتلتنا
أسال سؤال أخي وأرجوا أن تجاويني عليه بصراحة : شهادة ميلادك مثلا ألم تستعمل الواسطة مرة في إستخراجها لماذا إن ذلك المسكين ينتظر اليوم بأكمله وأنت تسخترجها بمكالمة هاتفية ؟؟ |
||||
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
ليست بالضرورة أين يكون المواطن شارب خمر أو زاني أو سارق حتى يتغير ، التغيير في هذه الحالة يأتي في نفسك في تحب لأخيك ما تحب لنفسك ، الأنانية قتلتنا
أسألك سؤال أخي وأرجوا أن تجاوبني عليه بصراحة : شهادة ميلادك مثلا ألم تستعمل الواسطة يوما في إستخراجها لماذا ذلك المسكين ناقص (أكتاف) ينتظر اليوم بأكمله وأنت تسخترجها بمكالمة هاتفية ؟؟ |
||||
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
عندما تكلمت على الشيخ رحمه الله و اسدلت بكلامه انا سوف اعطيك كلامه عن خروح على الحاكم قلت لك نحن لا نعرف شيء العلماء يتكلموا و عندما يتكلموا نحن نسكت اذا حضر الماء بطل التيمم سماحة الشيخ هناك من يرى أن اقتراف بعض الحكام للمعاصي والكبائر موجب للخروج عليهم ومحاولة التغيير وإن ترتب عليه ضرر للمسلمين في البلد ، والأحداث التي يعاني منها عالمنا الإسلامي كثيرة ، فما رأي سماحتكم ؟ الحمد لله أجاب سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ، فقال : " بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على رسول الله ، وعلى آله وأصحابه ، ومن اهتدى بهداه ، أما بعد : فقد قال الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ) النساء/59 ، فهذه الآية نص في وجوب طاعة أولي الأمر ، وهم الأمراء والعلماء ، وقد جاءت السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبين أن هذه الطاعة لازمة ، وهي فريضة في المعروف ، والنصوص من السنة تبين المعنى ، وتقيد إطلاق الآية بأن المراد طاعتهم في المعروف ، ويجب على المسلمين طاعة ولاة الأمور في المعروف لا في المعاصي ، فإذا أمروا بالمعصية فلا يطاعون في المعصية ، لكن لا يجوز الخروج عليهم بأسبابها ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئاً من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يداً من طاعة ) ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ) ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ) ، وسأله الصحابة رضي الله عنهم - لما ذكر أنه يكون أمراء تعرفون منهم وتنكرون - قالوا : فما تأمرنا ؟ قال : ( أدوا إليهم حقهم وسلوا الله حقكم ) . قال عبادة بن الصامت رضي الله عنه : ( بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله ، وقال : ( إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان ) ، فهذا يدل على أنه لا يجوز لهم منازعة ولاة الأمور ، ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان ؛ وما ذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يسبب فساداً كبيراً ، وشراً عظيماً ، فيختل به الأمن ، وتضيع الحقوق ، ولا يتيسر ردع الظالم ، ولا نصر المظلوم ، وتختل السبل ولا تأمن ، فيترتب على الخروج على ولاة الأمور فساد عظيم وشر كثير ، إلا إذا رأى المسلمون كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان ، فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان ؛ لإزالته إذا كان عندهم قدرة ، أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا ، أو كان الخروج يسبب شراً أكثر فليس لهم الخروج ؛ رعاية للمصالح العامة . والقاعدة الشرعية المجمع عليها : ( أنه لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه ، بل يجب درء الشر بما يزيله أو يخففه ، أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين ) ، فإذا كانت هذه الطائفة التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفراً بواحاً عندها قدرة تزيله بها ، وتضع إماماً صالحاً طيباً من دون أن يترتب على هذا فساد كبير على المسلمين ، وشر أعظم من شر هذا السلطان فلا بأس ، أما إذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير ، واختلال الأمن ، وظلم الناس ، واغتيال من لا يستحق الاغتيال إلى غير ذلك من الفساد العظيم ، فهذا لا يجوز ، بل يجب الصبر ، والسمع والطاعة في المعروف ، ومناصحة ولاة الأمور ، والدعوة لهم بالخير ، والاجتهاد في تخفيف الشر وتقليله وتكثير الخير . و هذا هو الطريق السوي الذي يجب أن يسلك ؛ لأن في ذلك مصالح للمسلمين عامة ، ولأن في ذلك تقليل الشر وتكثير الخير ، ولأن في ذلك حفظ الأمن وسلامة المسلمين من شر أكثر ، و نسأل الله للجميع التوفيق والهداية " انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (8/202-204) . والله أعلم |
||||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
و لقد غيرنا ما بانفسنا من تراجع و استسلام و نريد تغيير الغير مرغوب فيهم في الحكومة |
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
لنبدا بانفسنا نربي انفسنا ونعودها على طاعة الله و رسوله في كل امورنا ثم نربي اولادنا التربية الصالحة حتى نساهم في ازالة الافات الاجتماعية وبعدها نفكر في حكامنا |
|||
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم . |
|||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أولا؟؟؟, أنفسنا, حكامنا, وغير |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc