السجن المؤبد لشيخ السلفي عمر بكري من المتطرفين للسنة والجماعة - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السجن المؤبد لشيخ السلفي عمر بكري من المتطرفين للسنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-18, 19:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طاهيري فتيحة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طاهيري فتيحة
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse السجن المؤبد لشيخ السلفي عمر بكري من المتطرفين للسنة والجماعة

الشيخ عمر بكري سلفي يعد من أكثر المتطرفين للسنة والجماعة

صدر قرار بالشيخ السلفي بكري بالسجن المؤبد ! وتم إيقافه من قبل قوى الأمن خلال عودته من صلاة الجمعة في طرابلس قرب منزله وذلك بسببحسب القضاء) بتورطه بتفجير عين علق) .

الغريب في الأمر أن قرارالمحكمة لم يصدر إلا حين أعدل الشّيخ بكري في مواقفه من الوحدة الإسلاميةوالعيش المشترك في لبنان وتقربه من حزب الله ! فكان واضح جدا أن جريمةعين علقألبست له فقط لتغيير بعض المواقف الوطنية !

فقام حزب الله بمبادرة ,أستغرب البعض منها وهي قبول النائب عن حزب الله نوار الساحلي بتوكلهالدفاع عنه وذلك كما قال النائب الساحلي بإيعاز وتوصية من السّيد حسن نصر الله !
والحمد الله تم إخلاء سبيله وقيل بأنه أثبت براءته.

المغزى من الموضوع هودفاع حزب الله الشّيعي عن شيخ سلفي يعد من أكثر المتطرفين للسنة والجماعةوهذا ما أصدم الكثير من الشخصيات السلفية الذين كانوا يعتقدون أن الشّيعةولا سيماحزب اللهلا يعترفوا بأي مذهب أخر و و و...........؟
الحمد الله على هذا الموقف الشجاع من السّيد حسن نصر الله الذي من خلاله (بكل تأكيد) سيفتح باب للتقارب السلفي الشّيعي في لبنان وإن شاء الله للمنطقة كلها.

----------------------------------------------------------------------------

اعترف الشيخ عمر بكري بخطأ ارتكبه بحق المقاومة والسيد نصر الله
لـ «السفير»: أصرّ على محاكمتي لأنني مؤمن ببراءتي

يصرّ الشيخ عمر بكري على المثول أمام المحكمةالعسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن نزار خليل في الجلسة المقبلة المحددةفي السادس من كانون الأول المقبل، لإثبات براءته من التهم المنسوبة إليه،ولطيّ الملف الذي تسبب بمظلمة له. و«حرقة في قلبه» بعد زج اسمه في «قضية لايؤمن بها، وفي جماعة لا ينتمي إليها»، كما قال لـ«السفير» لدى وصوله إلىمنزله في أبي سمراء في طرابلس بعد الإفراج عنه بكفالة مالية قدرها خمسةملايين ليرة لبنانية.
يعجّ منزل بكري بالمهنئين بالإفراج عنه، فيما يتولى ابنه، البالغ من العمرعشر سنوات، تقديم الحلوى والعصير للحضور بابتسامة تعبر عن طمأنينة و رضى،فيما ينشغل هو في الرد على اتصالات تصله من طلابه المنتشرين في بريطانياوالدول الأوروبية.
ولا يجد بكري حرجاً في الاعتراف بأنه أخطأ بحق المقاومة وبحق السيد حسن نصرالله، من خلال بعض المواقف التي أطلقها في فترات سابقة، مقدماً اعتذاراًعلنياً بهذا الصدد، سائلا الله أن «يوحد المسلمين سنة وشيعة لمواجهة العدوالخارجي».
ويقول بكري: «لقد تحركت الأحداث بسرعة، وقد بدأت عندما سمعت المجلسالإسلامي الشرعي الأعلى يعلن موقفه من المحكمة الدولية، ويريد أن يعطيهاعباءة إسلامية فطالبت بإعادة قراءة أبجديات الكتاب والسنة بأن الإسلاميحرّم المحاكم الوضعية دولية كانت أم محلية». ويشير إلى أنه «إذا كان لا بدأن يكون الإنسان تحت سقف الإكراه بقبول محكمة ما، فعلى الأقل أن لا تكونتحت السقف الأميركي، أو تحت سقف محكمة ترفض حتى الأخذ بعين الاعتبار أنتكون إسرائيل وراء عملية الاغتيال، وبذلك عندما شعرت بتهميش بيان أحكامالإسلام في موضع الحاجة وهو واجب ووجدت أنه تم اختزال أهل السنة ببعضالرموز العلمانية هنا وهناك، كان لا بد أن أبيّن الحكم». ويلفت إلى أنه وجدنفسه «بين من يؤيد ويشيد بكلامي من تيار 8 آذار، وبين من يطعن بتوجهاتيويتهمني بالعمالة من تيار 14 آذار، وأنا أرفض الاصطفاف السياسي وما زلت،فأنا رجل دين أصطف خلف كتاب الله وسنة نبيه، والكتاب والسنة بفهم السلفالصالح يأمرني أن أكون في صف مقاومة العدو الإسرائيلي وفي صف الجهاد فيسبيل الله سواء في أفغانستان أو في العراق أو في فلسطين ولبنان وفي كلمكان». وبعدها «شعرت بأن هناك من انزعج من كلامي ويطالبني بالتراجع أويسألني بإعادة النظر في مواقفي»، كما يقول، «وهناك من أوحى بأنك إذا لمتتراجع فسوف تتعرض لكثير من المضايقات والمساءلة، فكان جوابي أن موقفي موقفديني وليس موقفا سياسيا، وكرجل دين لا بد لي أن أبين أحكام الله».
ويأسف بكري لأنه «حصل ما لم يكن في الحسبان حيث قُبض علي بطريقة غريبة لمأكن أنتظرها أو أتوقعها، خصوصا أنني رجل مريض لدي إعاقة في القدم ولا أحملسلاحاً وليس عندي مرافقون أو جماعة في لبنان، وهم كانوا يعرفون حق المعرفةأن عمر بكري رجل دين متقاعد في منزله وعملي يقتصر على إلقاء محاضرات لطلابجامعيين أكاديميين من أميركا وأستراليا وبريطانيا عبر وسائل الانترنت، وإنكان هؤلاء من الطلبة المسلمين، لكنني أدرس باللغة الانكليزية وهذا هو مصدرعيشي حيث أتقاضى راتبا لقاء ما أقوم به».
ويعرض بكري لطريقة القبض عليه، فيقول: «فجأة تم إطلاق رصاص باتجاه سيارتي،ولم أكن مسرعا، خصوصا أن الشارع ضيق ويعج بالمارة، لكن إطلاق الرصاص تمبسرعة ومن دون تفتيش السيارة، وهم يعلمون أنني لا أحمل سلاحا، وكانت زوجتيالحامل بجانبي وكذلك طفلتي وابني البالغ عشر سنوات، فتوقفت وترجلت منالسيارة وسلمت نفسي من دون مقاومة». يضيف: «أمضيت أيام العيد في مديرية قوىالأمن الداخلي، وبعد انتهاء العطلة تم تحويلي إلى المحكمة العسكرية حيثمثلت أمام قاضيها العميد الركن نزار خليل الذي أجرى معي تحقيقا كاملا، وتمتأجيل الجلسة إلى يوم السادس من كانون الأول المقبل، لإجراء المواجهاتاللازمة مع بقية من ادعى علي أو تحدث عني».
ويشير بكري إلى أنه قد «تم إسقاط الحكم الغيابي بحقي بسبب مثولي أمامالمحكمة، لكنني حرمت من حقي أن أمتثل أمام محكمة خلال فترة اسبوعين للطعنفي الحكم، والذي قبض علي كان يدرك تماما أنني سأكون خلال فترة الأعياد فيغرفة وحدي، وكأنك في الانفرادي ليس معك أحد، وعندما تحولت إلى المحكمةالعسكرية كان هناك الكثير من المساجين فوضعت رأسي بين الرؤوس والحمد للهعلى كل حال».
وتوجه بكري بالشكر إلى «السيد حسن نصر الله الذي استجاب لمناشدتي. وقدناشدت الكثير من السياسيين ومن علماء السنة والدعاة والمفتين، ثم توجهتبالنداء إلى سماحة السيد، وقد فوجئت وأنا في مديرية الأمن الداخلي بحضورالنائب نوار الساحلي مكلفا من السيد نصر الله للدفاع عني، وقد قبلت من دونتردد، ورفضت أن يمثلني إنسان آخر». واعتبر أن ذلك قد شجعه «أن أقول كلمة قديعجز البعض أن يقولها، بأن أعتذر نيابة عن نفسي ونيابة عن إخواني ممنيستمعون إلي، عن كل ما صدر مني في الأيام الغابرة من نقد أو تجريح بحقالمقاومة أو في حق السيد نصر الله بسبب معطيات خاطئة، خصوصا أن البعض قديظن أنني بذلك أحاول الخروج من محكمة أو محاكمة، وهذا غير صحيح، فأنا أطالببمحاكمتي على ما فعلت إذا كنت قد فعلت شيئا». وشدد بكري على أنه يؤمنببراءته «ولكن للأسف فقد زج اسمي في قضية لا أؤمن بها، بجماعة لا أنتميإليها، وهذه لها مظلمة ولها حرقة في النفس. وسأبقى على موقفي لأنه موقفديني، وأسأل الله تعالى أن يوحد المسلمين سنة وشيعة في مواجهة العدوالخارجي »

.








 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
بدون فواصل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc