![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جاااائتني رساااالة هذاااا محتوااااهاااا
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() شكرااااااااا أخي على التشجيع
أتمنى لك الاستفااادة و لمااا لااا المشاااركة معنااا و الافااادة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() نحن أغبياء في التعامل مع عواطفنا والحياة مثل القانون لا يحمي المغفلين .
تكتشف بعد زمن طويل الإكتشاف وهو: الذي اكتشفه الآلاف من قبلك إن طعنة صديقك أقسى ملايين المرات من طعنة عدوك فطعنة العدو تقتلك مرة واحدة ولكن طعنة الصديق تقتلك آلاف المرات يكفيك من الدنيا أن تخرج بصديق واحد ولكنك في حاجة لأن ترافق الإنسان بعض من عمرك كي تعرف إن كان يصلح أم لا . *فإذا اكتشفت أنه لا يصلح فماذا بشأن عمرك الذي قضيته برفقته؟ صديقك الذي بنيته يميل فينهار! *كنت تظن أنك تبني حائطاً من الإسمنت يحمي ظهرك ولا تعرف أن بنائك مغشوش إذ هو كومة قش لا أكثر .... * كيف تعبر عن ألم يفترسك وأنت ترى السنين التى أعطيتها لصديق يرميها في وجهك لأنها لم تعد مفيدة له بل هي ماض مريع يريد أن يتخلص منه وبأية طريقة . *صديقك الذي كنت تسدد حقوقه عليك وتؤجل حقوقك عليه. *صديقك الذي كنت تعطيه من فكرك ((عمرك وجهدك ووقت إسرتك)) . *صديقك الذي كنت تظن أنك أصبحت متآلفاً ومندمجا ًمعه ينزعك فجأة مثل ثوب قديم يقوم بإستبداله . *إذا علمتك التجارب ألا تأمن أصدقاءك ...فأين تجد الأمان ؟ *الإقتراب من الناس شيئ بديع ولكن عليك أن تتحمل أذاهم . كل شيئ يمكن أن يصبح في حكم الماضي إلا العمر .... ألا ترى أنك تزداد تعلقاً بطفولتك كلما كبرت ! في لحظة تشعر أنك على إستعداد لأن ترمي كل ما مضى من عمرك في أقرب سلة مهملات لكي تعيش عمرا جديداً تحاول أن تصنع مفرداته بمفردك ....وكما تشتهي . *نحن أغبياء في التعامل مع عواطفنا نحب أكثر مما يجب ونندفع أكثر مما يجب ونعطي أكثر مما يجب ونخجل أن نطلب حقوقنا . ألا نستحق الطعنة ؟......بلى نستحق ؟!! كفى فالطعنة غزيرة وعميقة فمهما مددت يدك لن تصل إلى قاعها إنك فقط تلمس الجرح ولن تعثر على الرصاصة في اللحم لأنها ليست هناك بل في الروح ماذا تفعل إزاء ألم كهذا !؟ شكرا ايها الصديق على البدء وعلى الخاتمة التى محت جمال البدء.... أحلامنا كثيرة علينا أن نصطفي واحدا منها ليكون محور الأحلام ثم نبدأ في تشكيله على أرض الواقع . عندما يأخذ شكله النهائي يجب أن نرحل عنه لأنه فور الإكتمال ستبدأ مرحلة التشوه . ما أصعب أن تظل متمسكا بأحلامك رغم معرفتك أنها آخذة في التشوه... ما أصعب أن تتصرف لأن الظروف تجبرك على ذلك مع أنه كان بإمكانك أن تتصرف قبل ذلك وفق إرادتك . تعليــــــــــق :- هذة الطعـنة التى تتغلغـل في أعماق الروح فتشهق بالبكاء من جراء الألم الذي ينثر الملح على جروح الذاكرة وعلى نبض القلب الذي كان يعزف لحن الحب لهذا الصديق ويسقي بساتين أيامه بدماء شرايينه.... احيانا أحس أننا نستحقها فعلا فنحن الذي بلغت بنا السذاجة أن إنسقنا وراء هذة العاطفة الجياشة التى خدعها الكلام المنمق والفعل المزركش.... لتكتشف في نهاية المطاف أنها كانت تتسكع في مدن الملح تنثر بين جراح قلبها لتواصل رحلة الحب والعذاب إلى الأبد م.ر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() خذ و قتك لتقرأ هذه الرسالة كان هناك طفل يصعب ارضاؤه أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه و كان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه أسهل من الطرق على سور الحديقة في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له ( بني قد أحسنت التصرف ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان الأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك. هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك لذا أرهم مدى حبك لهم
ان كانوا في الوجود م.ر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() و جزااااااااااااك الله بالمثل
كلّ عااام و انت بخير مشكوووورة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() ماانت ببشر انك كالملاك هل فيه حقا اناس مثلك في هذا الزمان الغريب الذي قل في النصح . كلامك والله ادمعني حسسني بذاتي واهميتي كانسان له هدف لذلك شكرا الف ترليون شكر ا اللع يعطيك ماتتمنى . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||
|
![]() الشكر لك أختي ام أنفال على الإبداع والتميز في إنتقاء المواضيع. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
![]() اقتباس:
حفظك الله و صااانك و ثبّتك و سدّد خطاااك
جزااااك الله خيرااا على المرووور الطيب |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 60 | |||
|
![]()
مقال جميلجدا عن غض البصر . ..Enjoy it... السؤال أنا أخوكم مُتَدَيِّن، أبحثُ عمَّا يُرْضي الله؛ ولكنِّي مصابٌ بِمَرَضٍ حبُّ النِّساء، لدرجة أنِّي لا أرى امرأة إلاَّ حَدَّثْتُ نفسي بها، وتَطَوَّرَ الأمر وأصبحتُ أتَّصِل بالنساء، وأستمتع معهنَّ بالكلام، مع أنِّي مُتزوج. أرجوكم الحل. الجواب الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعدُ: اعلم - أيها الأخ الكريم - أنَّ الداء الذي أصابكَ له عواقب وخيمةُ ، وقد تَطَوَّرَتْ المشكلة، حتى انتقلتْ من مجرد حصول حديث النفس - والذي هو عفو - إلى الفعل، فقد روى البخاري ومسلم في صَحِيحَيْهِما، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عنِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ الله تَجَاوَزَ عن أمتي ما حَدَّثت به أنفسها، ما لم تعمَلْ أو تَتَكَلَّم)). ولابُدَّ أن تعرف أولاً أنَّ السَّبب الرئيس فيما وقعتَ فيه هو إطلاق البصر، وقد حَرَّمَ الله إطلاق البصر فيما لا يحل؛ لأنه يفضي غالبًا إلى المعصية وسأُلَخِّص لك أسباب المشكلة ووسائل علاجها من كلام ابن القيم ـ رحمه الله، مع الزيادة عليه والنقص منه، في سياق واحد فأقول: قال الله - تعالى -: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ} [النور: 30، 31]، فلَمَّا كان غضُّ البصر أصلاً لِحِفْظ الفرج، بدأ بِذِكْره، وقد جعل الله - سبحانه - العين مِرآة القلب، فإذا غضَّ العبد بصرَه، غضَّ القلبُ شهوتَه وإرادته، وإذا أطلق بصره أَطْلَقَ القلبُ شهوته وإرادته؛ وفي الصَّحيح عنه – صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((العين تزني وزناها النظر، واللسان يزني وزناه النطق، والرِّجل تزني وزناها الخطى، واليد تزني وزناها البطش، والقلب يهوى وَيَتَمَنَّى، والفرج يُصَدِّق ذلك أو يكذبه))؛ متفق عليه. فبدأ بزنا العين؛ لأنه أصل زنا اليد، والرِّجل، والقلب، والفرج. وفي هذا الحديث دلالات، منها: - أن تَكْرار النظر يُقَوِّي الأمر في القلب، ويزيد فيه دواعي الشهوة، والتجربة شاهدة بذلكَ. - أن إبليس يَتَرَبَّص بالمرء عند قصده للنظْر ، يقوم في ركائبه، فَيُزَيِّن له ما ليس بِحسن؛ لتَتِمَّ المعصية. أنَّ فتنة النظر أصلُ كل فتنة؛ كما ثبت في الصحيحين، من حديث أسامة بن زيد - رضي الله عنهما -: أنَّ النَّبيَّ – صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما تركتُ بعدي فتنة أضرَّ على الرجال منَ النساء))، وفي صحيح مسلم، من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عنِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اتَّقوا الدُّنيا، واتقوا النساء)). الدواء: أرشد النبي - صلى الله عليه وسلم - مَنِ ابتُلِيَ بهذة الفتنة أن يفعل ما يلي: الأول: أن يداويها بإتيان امرأته؛ ففي صحيح مسلم، عن جابر: أنَّ رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - رأى امرأة، فأتى امرأته زَيْنَبَ، فقضى حَاجَتَهُ، ثُمَّ خرج إلى أصحابه، فقال: ((إنَّ المرأة تُقْبِلُ في صورة شيطان، وَتُدْبِرُ في صورة شَيْطَانٍ، فإذا أبصر أَحَدُكُمُ امرأةً، فَلْيَأْتِ أهلَهُ، فإنَّ ذلكَ يردُّ ما في نفسه)). رواه مسلم. الثاني: إن لم يكن له أهل، أو كان له لكن لا يندفع ما في نفسه بإتيانهم - فعليه بالصَّوم؛ ففي الصحيحين: أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((يا معشر الشباب، مَنِ استطاع منكمُ الباءةَ فليتزوَّجْ، فإنه أغضُّ للبصر وأحصن للفَرْج، ومن لم يستطِعْ فعليه بالصوم، فَإِنَّهُ له وِجَاءٌ))، وِجاء: حماية منَ الزنا. الثالث: مُرَاقبة الله - تعالى - في السِّرِّ والعَلَن، سُئِل الجنيد: بمَ يُستعان على غضِّ البصر؟ قال: بِعِلْمكَ أنَّ نَظَر الله أسبق مِن نظركَ إليه. الرابع: ان يتذكُّر نعم الله - تعالى - به عليه في التوفيق و الحياة الكريمة و الاولاد المعافين و غيرها مما يجعل تجنب المعصية من شكر الله على نعمه. وقد آثرتُ أنْ أذكرَ لكَ بعض فوائد غضِّ البصر؛ ففي غضِّ البصر عدَّة فوائد: أحدها: تخليص القلب مِن أَلَمِ الحَسْرة، فإن مَنْ أطلق نظره دامتْ حسرته، فأضرُّ شيء على القلب إرسال البصر، فإنه يريه ما يشتد طلبه، ولا صبر له عنه، ولا وصول له إليه، وذلك غاية أَلَمِه وعذابه، الفائدة الثانية: أنه يُوَرِّثُ القلب نورًا وإشراقًا يظهر في العين، وفي الوجه، وفي الجوارح؛ كما أن إطلاق البصر يُورثه ظُلمة، تظهر في وجهه وجوارحه. الفائدة الثالثة: أنه يورِّث صحة الفراسَة؛ فإنها منَ النور وثمراته، وإذا استنار القلب صَحت الفراسة؛ لأنه يصير بمنزلة المرآة المجلوَّة، تظهر فيها المعلومات كما هي، والله - سبحانه وتعالى - يجزى العبد على عَمَلِه بما هو مِن جِنْسِه، فمَنْ غَضَّ بَصَرَه عنِ المحارِم عَوَّضَهُ الله - سبحانه وتعالى - إطلاق نور بصيرته، فمَنْ حبس بصره لله أطْلَقَ الله نُور بَصِيرته، ومَن أطلق بصره في المحارم حبس الله عنه بصيرته. الفائدة الرابعة: أنه يفتح له طرق العلم وأبوابه، ويسهل عليه أسبابه، وذلك بسبب نور القلب، فإنه إذا استنار ظهرتْ فيه حقائق المعلومات، وانْكَشَفَتْ له بسرعة، ونفذ مِن بعضها إلى بعض، ومَن أرْسَلَ بصره تَكَدَّرَ عليه قلبه، وأظلم وانْسَدَّ عليه باب العلم وطرقه. الفائدة الخامسة: أنه يورث القلب سرورًا وفرحة وانشراحًا أعظم منَ اللذة والسرور الحاصل بالنظر؛ وذلك لقهره عدوَّه بمخالفته ومخالفة نفسه وهواه.وأيضًا فإنه لَمَّا كَفَّ لذته، وحبس شهوته لله - وفيها مسرة نفسه الأَمَّارة بالسوء، عَوَّضه الله - سبحانه - مسرة ولذَّة أكمل منها. الفائدة السادسة: أنه يَسُدُّ عنه بابًا مِن أبواب جهنم، فإنَّ النَّظَر باب الشهوة الحاملة على مواقعة المعصية. الفائدة السابعة: أنه يخلص القلب من سَكْرة العشق و الشهوة، فإن إطلاق البصر يوجب الغفلة عن الله والدار الآخرة، ويوقع في سكرة العشق؛ وسكر العشق أعظم من سكر الخمر، فإن سَكْران الخمر يفيق، وسكران العشق قَلَّما يفيق إلا وهو في مصيبة واعلم - أخي السائل - أنَّني أَطَلْت لكَ في ذكر النظر وسوء عاقبته، وبشاعة غائلته؛ لأن المعرفة به من كل جوانبه من أعظم الأدوية الناجعة النافعة لدائكَ. - وننصحك بالإكثار من القراءة ومِن أكثر الكُتُب إعانة لك على ذلك "مدارج السالكين"؛ و"عدة الصَّابرين وذخيرة الشاكرين"، و"روضة المحبين"، وكلها لابن القيم - رحمه الله. أيها الأخ الكريم، لا تضيع وقتكَ، وتُذْهب عمرك فيما تأكدتَ من عظيم ضرره، وسوء عاقبته، ولتكن على أمر ربك مقبلاً، ولتفرَّ منَ الله إليه إن كنتَ تخافه حقًّا؛ قال - تعالى -: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ} [الذاريات: 50]. اقطعِ العلائق بالخَلْق، وتمسَّك بحبل الله الخالق، اعْزل نفسكَ عنْ دواعي السوء ومواطنه، تَفُز بالنجاة في العاجلة والثواب في الآجلة، ولا تترك نفسَك لنفسِكَ، فإنها أعدى أعدائكَ؛ وليكن ركونك إلى ربكَ، فإنه نعم المولى، ونعم النصير. . من إماااااااااااااايلاااااااااتي |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
محتوااااهاااا, جاااائتني, رساااالة, هذاااا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc