|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ائمة يرفضون القيام للنشيد الوطني
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-07-03, 11:08 | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
العنوان معنى قول الترمذي: "حسن صحيح غريب" المجيب د. محمد بن عبد الله القناص عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم التاريخالجمعة 30 شوال 1426 الموافق 02 ديسمبر 2005 السؤال حديث أبي هريرة –رضي الله عنه- أنه خرج مع النبي -صلى الله عليه وسلم- فسمع رجلاً يتلو: "قل هو الله أحد"، فقال: "قد أوجبت". فقلت: ما أوجبت؟ فقال: "الجنة". رواه الترمذي وغيره من طريق الإمام مالك، وقال الترمذي: حسن صحيح غريب، لا نعرفه إلا من رواية مالك. السؤال: ما معنى قول الترمذي: "حسن صحيح غريب"؟ الجواب الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله، وبعد: الحديث المشار إليه في السؤال أخرجه الترمذي (2897)،قال الترمذي: حدثنا أبو كريب: حدثنا إسحاق بن سليمان، عن مالك بن أنس، عن عبيد الله بن عبد الرحمن، عن أبي حنين مولى لآل زيد بن الخطاب، أو مولى زيد بن الخطاب، عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: أقبلت مع رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فسمع رجلا يقرأ: "قل هو الله أحد الله الصمد" فقال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "وجبت"، قلت: ما وجبت؟ قال: "الجنة". قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث مالك بن أنس، وأبو حنين هو عُبيد بن حنين. ومعنى قول الترمذي: حسن صحيح أي أن الحديث توفرت فيه شروط الصحة، وهي: عدالة الرواة، وتمام ضبطهم، واتصال السند والسلامة من الشذوذ والعلة القادحة، وهي الشروط الخمسة المعروفة. ووصف الترمذي له بالحسن مع الصحة من باب التأكيد على صحة الحديث، وترادف العبارة لاسيما وأن بعض الأئمة المتقدمين يصفون الحديث الحسن بالصحة. قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: "واختار بعض من أدركنا أن اللفظين –يعني الحسن والصحيح– عند الترمذي مترادفان، ويكون إتيانه باللفظ الثاني بعد الأول على سبيل التأكيد، كما يقال: صحيح ثابت، أو جيد قوي، أو غير ذلك" [ينظر النكت على ابن الصلاح (1/478)]. وقال ابن دقيق العيد: "إن ههنا صفات للرواة تقتضي قبول الرواية، وتلك الصفات درجات بعضها فوق بعضٍ، كالتيقظ والحفظ والإتقان مثلاً، فوجود الدرجة الدنيا كالصدق مثلاً وعدم التهمة بالكذب لا ينافيه وجود ما هو أعلى منه كالحفظ والإتقان، فإذا وجدت الدرجة العليا لم يناف ذلك وجود الدنيا، كالحفظ مع الصدق، فيصح أن يقال في هذا: إنه حسن باعتبار وجود الصفة الدنيا، وهي الصدق مثلاً، صحيح باعتبار الصفة العليا، وهي الحفظ والإتقان" [ينظر: الاقتراح ص (176)]. وأما وصف الترمذي له بالغرابة ، فالمقصود أن هذا الحديث ليس له إلا طريقٌ واحد، فمداره على مالك بن أنس. ولهذا قال: لا نعرفه إلا من حديث مالك بن أنس. وللعلماء أقوال أخرى في توجيه جمع الترمذي بين الحسن والصحة في وصف الحديث منها: 1- أن ذلك بسبب التردد الحاصل من المجتهد في راوي الحديث، هل اجتمعت فيه شروط الصحة أو قصر عنها؟. قال الحافظ ابن حجر: "فإن جُمعا أي الصحيح والحسن في وصفٍ واحدٍ، كقول الترمذي وغيره" حديث حسن صحيح "فللتردد الحاصل من المجتهد في الناقل، وهل اجتمعت فيه شروط الصحة أو قصر عنها، وهذا حيث يحصل منه التفرد بتلك الرواية. وعرف بهذا جواب من استشكل الجمع بين الوصفين، فقال: الحسن قاصر عن الصحيح، ففي الجمع بين الوصفين إثبات لذلك القصور ونفيه. ومحصل الجواب: أن تردد أئمة الحديث في حال ناقله اقتضى للمجتهد ألا يصفه بأحد الوصفين، فيقال فيه: حسن باعتبار وصفه عند قوم، صحيح باعتبار وصفه عند قوم ، وغاية ما فيه أنه حذف منه حرف التردد؛ لأن حقه أن يقول: "حسن أو صحيح"، وهذا كما حذف حرف العطف من الذي بعده، وعلى هذا فما قيل فيه: حسن صحيح دون ما قيل فيه: صحيح، لأن الجزم أقوى من التردد، وهذا حيث التفرد" [ينظر: نزهة النظر ص: 66]. وهذا التوجيه بعد أن ذكره الحافظ في كتابه النكت عن بعض المتأخرين، قال: "ويتعقب هذا بأنه لو أراد ذلك لأتى بالواو التي للجمع، فيقول: "حسن وصحيح" أو أتى بـ "أو" التي هي للتخيير أو التردد، فقال: "حسن أوصحيح". ثم إن الذي يتبادر إلى الفهم أن الترمذي إنما يحكم على الحديث بالنسبة إلى ما عنده لا بالنسبة إلى غيره، فهذا يقدح في هذا الجواب ويتوقف -أيضاً- على اعتبار الأحاديث التي جمع الترمذي فيها بين الوصفين، فإن كان في بعضها ما لا اختلاف فيه عند جميعهم في صحته، فيقدح في الجواب –أيضاً– لكن لو سلم هذا الجواب من التعقب لكان أقرب إلى المراد من غيره، وإني لأميل إليه وأرتضيه" [ينظر: النكت على ابن الصلاح (1/477)]. 2- أنه حسن باعتبار إسناد، وصحيح باعتبار إسناد آخر، وهذا إذا كان للحديث أكثر من إسناد، قال ابن الصلاح: "إن ذلك راجع إلى الإسناد، فإذا روي الحديث الواحد بإسنادين أحدهما إسناد حسن، والآخر إسناد صحيح استقام أن يقال فيه إنه "حديث حسن صحيح". أي: أنه حسن بالنسبة إلى إسنادٍ، وصحيح بالنسبة إلى إسنادٍ آخر" [ينظر: علوم الحديث ص: 39]. وقد تعقب هذا ابن رجب، فقال: "إن الترمذي إذا جمع بين الحسن والصحة فمراده أنه روى بإسنادين: أحدهما حسن، والآخر صحيح. وهذا فيه نظر، لأنه يقول كثيراً: "حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه". 3- أن المقصود أن الحديث بين الصحة والحسن، قال ابن كثير: "والذي يظهر لي أنه يُشرِب الحكم بالصحة على الحديث كما يُشرِب الحسن بالصحة ، فعلى هذا يكون ما يقول فيه: "حسن صحيح" أعلى رتبة عنده من الحسن ودون الصحيح، ويكون حكمه على الحديث بالصحة المحضة أقوى من حكمه عليه بالصحة مع الحسن، والله أعلم" [اختصار علوم الحديث ص: 47]. وتعقب ابن رجب هذا القول فقال: "ومن المتأخرين من قال: إن "الحسن الصحيح" عند الترمذي دون "الصحيح" المفرد، فإذا قال: "صحيح" فقد جزم بصحته، وإذا قال: "حسن صحيح" فمراده أنه جمع طرفاً من الصحة وطرفاً من الحسن، وليس بصحيح محض، بل حسن مشوب بصحة، كما يقال في المز: إنه حلو حامض، باعتبار أن فيه حلاوة وحموضة وهذا بعيد جداً، فإن الترمذي يجمع بين الحسن والصحة في غالب الأحاديث الصحيحة المتفق على صحتها، والتي أسانيدها في أعلى درجة الصحة، كمالك عن نافع عن ابن عمر، والزهري عن سالم عن أبيه، ولا يكاد الترمذي يفرد الصحة إلا نادراً، وليس ما أفرد فيه الصحة بأقوى مما جمع فيه بين الصحة والحسن" [ينظر: شرح علل الترمذي ( 1/392- 393 )]. وتعقب الحافظ قول ابن كثير، فقال: "قلت لكن هذا يقتضي إثبات قسم ثالث ولا قائل به، ثم إنه يلزم عليه أن لا يكون في كتاب الترمذي حديث صحيح إلا النادر؛ لأنه قل ما يعبر إلا بقوله: حسن صحيح" [النكت على ابن الصلاح (1/477)]. فهذه خلاصة أجوبة أهل العلم عن الجمع بين الحسن والصحة، والترمذي لم ينص على قصده بهذا الاصطلاح، ولكن فسر الحسن بأن لا يكون في إسناده متهم بالكذب، ولا يكون شاذاً، ويروى من غير وجه نحوه. فكل حديث كان كذلك فهو عنده حديث حسن." [شرح علل الترمذي (1/384)]. ولهذا فيمكن أن يرجع في المراد بالحسن لما ذكره، قال ابن رجب: "فعلى هذا: الحديث الذي يرويه الثقة العدل، ومن كثر غلطه، ومن يغلب على حديثه الوهم، إذا لم يكن أحد منهم متهماً كله حسن بشرط أن لا يكون شاذاً مخالفاً للأحاديث الصحيحة، وبشرط أن يكون معناه قد روي من وجوه متعددة. فإن كان مع ذلك من رواية الثقات العدول الحفاظ فالحديث حينئذ حسن صحيح، وإن كان مع ذلك من رواية غيرهم من أهل الصدق الذين في حديثهم وهم وغلط –إما كثير أو غالب عليهم– فهو حسن، ولو لم يرو لفظه إلا من ذلك الوجه، لأن المعتبر أن يروى معناه من غير وجه، ولا نفس لفظه. وعلى هذا: فلا يشكل قوله: "حديث حسن غريب"، ولا قوله: "صحيح حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه"، لأن مراده أن هذا اللفظ لا يُعرف إلا من هذا الوجه، لكن لمعناه شواهد من غير هذا الوجه، وإن كانت شواهده بغير لفظه. وهذا كما في حديث "الأعمال بالنيات"، فإن شواهده كثيرة جداً في السنة، مما يدل على أن المقاصد والنيات هي المؤثرة في الأعمال، وأن الجزاء يقع على العمل بحسب ما نوي به، وإن لم يكن لفظ حديث عمر مروياً من غير حديثه من وجه يصح". ويحتمل أن يقال: إن الترمذي أراد بالحسن الذي فسره إذا أفرد هذه العبارة، قال الحافظ ابن رجب: "إن الترمذي إنما أرد بالحسن ما فسره به، إذا ذكر الحسن مجرداً عن الصحة، فأما الحسن المقترن بالصحيح فلا يحتاج إلى أن يروى نحوه من غير وجه ، لأن صحته تغني عن اعتضاده بشواهد أخر. والله أعلم" [شرح علل الترمذي (1/384- 386)].
|
|||||
2010-07-03, 11:11 | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2010-07-03, 13:33 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
ائمة يرفضون القيام للنشيد الوطني
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نشكر إخواننا الكرام الذين أفادونا بكل ما لديهم من فتاوى من علماء يعتبرون هم الركيزة الأساسية للمسلمين في وقت نحن في أشد حاجة لعلماء مثله في بلادنا لتربيتنا على منهج الإسلام الصحيح الذي نحن بعيدين عنه كل بعد فما فعله أولئك الأئمة فذلك من واجبهم و لا داعي للكلام عليهم أصلا فهو واجبهم في دينهم و دنياهم . نحن هنا نتساءل كم من إمام كان معهم و على عقيدتهم و قام مع من قاموا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ألم يكونوا يعرفون ما عرف هؤلاء الذين بقوا جالسين ؟؟؟؟؟؟ طبعا كانوا يعرفون و لكن ..................... و من هذا المنطلق لا نستطيع أن نقول لمن عاتبهم أو قال عنهم شيئا إلا أن نرجو منه التفقه في الدين حتى يكون على بصيرة من دينه و بعدها يفتي أو بمعنى أصح ينقل الفتوى كما سمعها أو قرأها أما كلام عقله فلا داعي له هنا في الأخير ندعو الله أن يعلمنا و يفهنا في دينه و يهدينا إلى صراطه المستقيم |
|||
2010-07-03, 14:30 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
من قال بالتحريم فقد جاء بادلة دامغة |
|||
2010-07-03, 15:53 | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
اقتباس:
شكرا ................. على ردك وعلى هذا المجهود.............ولو اني اعتبر ه مجهود ناقص ...لماذا:
لاني لو اردت من خلال طرحي للسؤال عن صحة الحديث من عدمه ........ان اعرف هل فيه مايسمى بحديث حسن صحيح غريب......... لقمت انا بالبحث عنه سواء في النت كما تفضلت انت ................ او ابحث عنه وبطريقة اكثر امانا من الناحية العلمية وهي البحث في كتب علوم الحديث . كمان ايجابتك على السؤال لم تتعدى النسخ واللصق ........... ولم تقوم بمجهود اخر ووهو توضيح ماكتب اعلاه ........وذلك بشرح موجز او ملخص عن ماقيل ............ حتى يفهمه اي عضو اخر غيري . ومع هذا .................... شكرا لك. |
||||
2010-07-03, 18:25 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
الأخ " بهلول " لا تتلاعب وبستم أنتم وعلماء بلدكم الجزائر من يسعى إلى تحرير الأقصى أو بلاد الحرمين !!! هده واحدة |
|||
2010-07-03, 18:28 | رقم المشاركة : 52 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2010-07-03, 18:43 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
لقد كثر المتفيقهون في الدين ولقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال : «ان أخوف ما أخاف على هذه الأمة كل منافق عليم اللسان» |
|||
2010-07-03, 20:09 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
|
|||
2010-07-03, 21:19 | رقم المشاركة : 55 | ||||
|
اقتباس:
ممكن مشاركة في هذه المسالة
الترمذي رحمه الله تعالى فله بعض الاصطلاحات الخاصة به في علم الحديث وهذا بيان ما يتعلق بهذا الموضوع بشكل مختصر الذي رجحه كثير من اهل العلم ان الترمذي اذا قال هذا حديث غريب ولم يزد عليها فيقصد انه ضعيف وهذا اصطلاح لم يختص به اي قوله غريب يريد بها الضعيف بل شاركه فيه ابن كثير وبعض اهل العلم فاذا قال غريب وسكت فمعناه ضعيف واذا قال حسن غريب فمعناه حسن وهو من القسم المقبول الا انه دون درجة الصحيح ومعنى غريب هنا ليس ضعيف لان هذا يتنافى مع الحسن ولكن معناها لا نعرفه الا من هذه الطريق اي انه غيرب في السند ليس له الا طريق واحد يعرف به واذا قال صحيح غريب فهو كذلك بمعنى صحيح وليس له الا طريق واحد يعرف به واذا قال حسن صحيح غريب فهنا اختلف اهل العلم على قولين مع الاتفاق على ان هذا الحديث المقول فيه هذا القول وهو حسن صحيح غريب هو من قسصم الصحيح ولكن الخلاف في مقصد الترمذي رحمه القول الاول قالو ان قوله حسن بالنسبة الى طريق وصحيح بالنسبة الى طريق اخر وهذا قول ضعيف لانه يشكل عليه كلمة غريب في الاخر لان غريب سبق وقلنا اذا كان معها لفظ الحسن او الصحة فالمعنى انه ليس له الا طريق واحد ... القول الثاني قالو مقصد الترمذي بقوله حسن صحيح غريب انه للاختلاف في الحكم على الحديث فمن اهل العلم من يثراه حسنا ومنهم من يراه صحيحا وهذا الاقرب الى الصواب خاصة اذا علمنا ان قسم الحديث هو من اصعب الاقسام ضبطا وتحريرا وقد اشكل على كثير من اهل العلم ضبط تعريفه وهذا لاسباب من اهمها انه قسم لم يكن في اول الامر عند وضع علم المصطلح اعني قسم الحسن فكان هناك الصحيح والضعيف ومن اوائل من اشهره اي قسم الحسن الامام البخاري وتلميذه الترمذي والسبب الثاني انه اي قسم الحديث الحسن متردد بين الصحة والضعف فلهذا تختلف اراء اهل العلم حوله كثيرا فقد يرى بعض اهل العلم انه يرتقي الى درجة الصحة فيجعله صحيحا وقدة يرى البعض الاخر انه لا يرتقي الى درجة الصحة بل ينزل الى درجة الضعيف فيجعلها ضعيفا وقد يتوسط البعض فيحكم بحسنه ولهذا نرى بعض الاختلاف في الحكم على بعض الاحاديث من طرف اهل العلم وكتبه محمد بن العربي التلمساني |
||||
2010-07-03, 22:52 | رقم المشاركة : 56 | |||
|
وكتبه محمد بن العربي التلمساني |
|||
2010-07-03, 23:24 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
|
|||
2010-07-04, 15:05 | رقم المشاركة : 58 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك وجزاك الله خيرااا
سبق وقلتي أننا لا نسجد إلا لله عز وجل لكن السؤال المطروح : هل يجوز القسم باغير اسم الله تعالى النشيد الوطني التي تتحدثين عنه فيه أمور شركية وأولها القسم باغير أسم الله قسما بالنازلات الماحقات .............................. لا أريد الدخول في س وج لكن القسم بغير إسم الله تعالى لا يجوز ولهذا ليس من رجاحة العقل أن أقوم للتحية العلم واسمع وأردد الشركيات هذه ليس أهانة للرموز الدولة وأنما أهانة للديننا أعلم أننا لو كلنا أجتمعنا وقلنا يجب تغير العلم لا يغير لكن يجب أن نعرف الصواب من الخطأ وألا نتمادى فيه فكري جيدا وأبحثي جيدا خاصة في أمور ديننا أما المتدينون والملتحين و المتجلببات كل واحد مسؤول عن تصرفاته وما علينا أن نتهم سنة نبينا التي أتت بالمحجة البيضاء أخيرا تقبلي ردي بفائق التقدير والإحترام ويبقى مجرد رأي فقط ويحتمل الصواب والخطأ |
||||
2010-07-04, 17:54 | رقم المشاركة : 59 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2010-07-04, 18:43 | رقم المشاركة : 60 | ||||
|
اقتباس:
إن التحية العسكرية ما هي إلا نوع من اانظام العسكري الذي يرمز للولاء وليس للتعظيم و وما طاعة العسكري لرئيسه إلا نوع من الولاء " قد امرنا الله تعالى بطاعة اولي الامر " أما تحية العلم فهي نوع من الإحترام للراية الوطنية التي ضحى من اجلها الشهداء ليس تقديس لها ..وقد مات الشهداء من اجل رفع راية الإسلام ..وثورة تنا المظفرة هي ثورة ضد الكفر والطغيان وقد إندلعت تحت شعار الله أكبر ......وشهداءنا ماتو من اجل دفع الظلم عن كل الجزائريين ..... اما النشيد الوطني فقد قرأت ان فيه شرك بالله ...أين الشرك إدا كان القسم يالنازلات الماحقات ....وهي كلمات الله التي محقت الظلم والشرك ....... حسب رأيي ان ما قام به الأئمة هو بادرة من بوادر التمرد على مبادئء الأمة وثوابتها ......وهذا الفعل فيه إنة لا يعرف أخواتها إلا من قام به ......وهناك طبخة تطبخ في الخفاء . فمن غير المعقول ان يقدموا على ذلك أمام وزيرهم دون خجل أو وجل أو حتي خوف ..... |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للنشيد, النشيد الوطني, الوطني, الوقوف, القدام, اولة, تابع., يرفضون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc