أروااااح تعمّر رااااسك في جريدة المنتدى...موضوع متجدد...كل يوم ...كل سااااعة...كل لحظة خبر...فلااا تفوّتووه...شاااركوناا

[نينا الجزائرية]

ههههههه

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية

ههههههه

الله المستعااااااااااااان

[الحاج كونان]

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج كونان

و جزاااااااك الله بالمثل
شكرااا أخي
أسعدني توااااااااجدك
أهلاااا بك في أيّ وقت

[¨°o.سيدو~علالو.o°¨]

هههه بارك الله فيك......سلااااام

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علالـ sid ali ـو

هههه بارك الله فيك......سلااااام

و فيك برك أخي
أهلاااا بك معناااااا قاااارئاااا و مشااااركااااا
موفّق

[الأمل القااااادم]

أحوال الناس
الظاهرة في تزايد ومصالح الأمن عاجزة عن مواجهتها
سيارات شرطة خاصة مجهزة بـ''جي.بي.آر.أس'' لكشف المركبات المسروقة بالخارج
كشفت مصادر أمنية أن شبكات سرقة السيارات بلغت مستوى متقدما من التنظيم سواء في تقنيات الاستيلاء على المركبات أو تفكيكها. الوضعية دفعت مصالح المديرية العامة للأمن الوطني إلى التفكير لاستحداث فرقة خاصة. وهو ما أفضى إلى تدعيم مصالح الشرطة بسيارات خاصة تكشف المركبات المسروقة بأوروبا مجهزة بنظام ''جي.بي.آر.أس''.
كشفت مصادر أمنية أن عمليات سرقة السيارات أخذت أبعادا خطيرة بعد أن كشفت الإحصائيات المتوفرة أن الظاهرة في تزايد مستمر، في الوقت الذي عجزت فيه مصالح الأمن الوقوف في وجه الشبكات التي بلغت درجات احترافية أذهلت مصالح الأمن.
تقفّي آثار الضحية وتقنيات متعددة للسطو
قال مصدرنا أن شبكات السرقة تقوم باقتفاء آثار الضحايا في 80 بالمائة من حالات السرقة لمعرفة الأوقات التي يمكنهم فيها النيل من مركبته. وهذه هي المرحلة الأسهل في العملية. لتبقى كيف يتم ولوج المركبة الحلقة الأكثر تعقيدا، حيث تفيد تحريات مصالح الأمن أن التقنيات لا تعد ولا تحصى، غير أن الغالب الآن هو الحصول على مفاتيح السيارة، فيما سجل تراجع كبير لعمليات السرقة عن طريق الكسر.
وفي هذا السياق، كشفت بعض القضايا أن شبكات سرقة السيارات استطاعت استمالة بعض عمال وكلاء بيع السيارات وإغرائهم بمبالغ مالية من أجل الحصول على مفاتيح مطابقة لمفاتيح السيارات التي يتم بيعها، ليقوم بعدها أفراد العصابة بتقفّي آثار الضحية وانتظار الوقت المناسب للاستيلاء على السيارة.
وهو ما يفسر ظاهرة جديدة متمثلة في قيام أصحاب السيارات الجديدة، في تغيير شفرة المفاتيح الإلكترونية فور حصولهم على السيارات، سواء لدى الموكل مدعين تضييعهم للمفتاح، أو لدى المحلات المتخصصة.
الطريقة الأخرى التي قد تفقد أي كان سيارته، هو ''تنظيفها''، فانتشرت في الفترة الأخيرة مستودعات تنظيف السيارات؛ حيث يترك صاحب المركبة المفتاح لدى صاحب المستودع، ما يتيح الفرصة لتقليده من قبل أحد عمال المستودع، فكشفت قضية مؤخرا بالعاصمة أن إحدى شبكات سرقة السيارات، أغرت أحد عمال هذه المستودعات بـ120 ألف دينار، مقابل حصولها على مفتاح سيارة مدة نصف ساعة لتقليد المفتاح. وأضافت مصادرنا أن اللجوء لهذه الطريقة تراجع للسهولة التي تجدها مصالح الأمن للوصول إلى الفاعلين، غير أنها تبقى واردة. ففي القضية المذكورة، كان العامل بالمستودع في أمس الحاجة للأموال لإجراء عملية جراحية لوالدته.
وتبقى عمليات السطو التقليدية إحدى التقنيات المفضلة أيضا، غير أنها تمس السيارات غير المجهزة بأنظمة إنذار، حيث كشفت إحدى القضايا السرعة الفائقة التي يقوم بها بعض اللصوص بفتح السيارات دون تكسير الزجاج، ففي إحدى القضايا ذهل المحققون عند إعادة تمثيل أحد الموقوفين للطريقة التي استطاع بها فتح السيارة مستعينا بحامل الألبسة الحديدي، وبعدها تشغيل المركبة في وقت لا يتجاوز الخمس دقائق. وهذه العمليات تستهدف خاصة السيارات القديمة نوعا ما.
التحريات الأخيرة كشفت أيضا أنه سجل تراجع في لجوء شبكات سرقة السيارات لتزوير وثائق السيارات وإعادة بيعها، فالاتجاه الآن هو ''التفكيك'' وإعادة بيع السيارة عن طريق قطع غيار. وفي هذا الصدد تم الوقوف على أن الوجهة الأساسية للسيارات المسروقة هي بعض ولايات الشرق الجزائري في مقدمتها برج بوعريريج وسطيف؛ حيث نمت ورشات تفكيك السيارات كالفطريات. وكشف محدثونا أن ما يثبت احترافية هذه الشبكات وتشعب نشاطها هو لجوؤها للحصول عن طريق إرشاء موظفين بمختلف الدوائر من أجل الحصول على وثائق لتسهيل نقل المركبات إلى هذه الولايات لتفادي توقيفها في الحواجز الأمنية. وتجدر الإشارة أن ورشات التفكيك متواجدة على مستوى المناطق النائية لهذه الولايات لتكون بعيدة عن أعين مصالح الأمن.
وبالرغم من تفكيك بعضها غير أن الشبكات تلجأ إلى نقلها لمناطق أخرى هروبا من مطاردة مصالح الأمن.
وفي ظل هذه المعطيات، يمكن القول أن سرقة السيارات ستظل تؤرق الجزائريين لاستحالة إيجاد حلول ردعية بالنظر إلى تشعب التقنيات والطرق التي تلجأ إليها الشبكات، ما دفع بمصالح المديرية العامة للأمن الوطني إلى استحداث فرق خاصة لمواجهة تنامي نشاط هذه الجماعات التي زرعت الرعب في نفوس أصحاب السيارات.
وفي سياق محاربة الجريمة المنظمة، وللاستجابة لمختلف الاتفاقيات الدولية، تدعمت مصالح الشرطة مؤخرا بسيارة رباعية الدفع، مجهزة بنظام ''جي.بي.آر.أس''، يمكنها كشف السيارات المسروقة بالخارج وبأوروبا بالدرجة الأولى، شريطة أن تكون مجهزة بنظام إنذار ''جي.بي.آر.أس''. ويتعلق الأمر بالسيارات الفاخرة التي تتم سرقتها بأوروبا.
فالسيارة التي تمت تجربتها خلال الأسابيع القليلة الماضية، مكنت من توقيف عدد من المركبات المسروقة، حيث يكفي أن تقوم بدوريات وعند مرور السيارة المسروقة بالقرب منها يطلق نظام ''جي.بي.آر.أس'' إنذارا لأعوان الشرطة.
وخلال عمليات التجريب، تقرر إرفاق هذه السيارة بدراجتين ناريتين، لمطاردة السيارة المسروقة في حال اختناق حركة المرور.
وكشفت مصادرنا أن مرحلة التجريب أعطت نتائج مرضية، ومن المقرر أن تتجهز مصالح الشرطة بعدد من هذه السيارات سيتم توزيعها على عدد من الولايات، في مقدمتها العاصمة.

المصدر ............... الخبر

[توفيق3480]

حطمتي كل الارقام السابقة في التقرعيج .... بارك الله فيك أختي ... سأكون من الزوار الدائمين

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق3480

حطمتي كل الارقام السابقة في التقرعيج .... بارك الله فيك أختي ... سأكون من الزوار الدائمين

أهلاااا بك أخي الكريم
تشرفّنااا في أي وقت
كزاااااااائر و كمشاااااااارك
و كمرااااااااسل
نوّرت الصفحة

[مارس]

واش راهم إيقولوا

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مارس

واش راهم إيقولوا

ترقب الأخبااااار عن قريب

[سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~]

السلااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته

المصدر جريدة الخبر

[سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~]

غرائب الفتوى في المؤتمر العلاوي
أصبح المؤتمر المئوي العلاوي للطريقة العلاوية مجمعا فقهيا يفتي فيه الشيخ خالد والسيدة صوفيا ومن شاء من الحاضرين، فقد عنونت صحيفة '' Temps Le'' في عددها 170 بتاريخ الثلاثاء 28 جويلية 2009، صفحة 6، هذه الفتوى: الحجاب الإسلامي خرافة لا معنى لها ''Le voile islamique est un non-sens''، أفتت في ذلك النساء وفي مقدمتهن السيدة صوفيا بن تونس عضو الجمعية العلاوية، وذهبت إلى أن ''الحجاب عادة وأن النساء حرائر في أن يعملن به أو لا يعملن'' وأغرب من ذلك أنها أنكرت أن يكون في القرآن آية توجبه على النساء، فأصبحت الفتوى يصدرها أي واحد وأي واحدة في الطريقة العلاوية في الورشة التي عقدوها بعنوان: ''المرأة وتربية الإيقاظ'' يقدم على الفتوى من لا فقه له في الدين ولا فهم لآيات القرآن الكريم ولا عدة له في ذلك سوى التطفل على ما لا يحسنه ولا يدريه، إنه تطفل غريب، وجرأة أغرب أن تنكر آية الخمار الموجبة له على المسلمات، ولا يفرق هؤلاء بين الخمار والحجاب والبرقع، لأن الحجاب له معنى معين في القرآن في هذا المجال، مثل الكلام من وراء جدار أو باب، دون ظهور شخص المتكلم، وهذا خاص بنساء النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} (الأحزاب:53). وأما الخمار فهو الذي وردت به الآية 59 من سورة الأحزاب{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيما}ً وأوضحتها الآية 31 من سورة النور {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ...}، فالآية الأولى أمر، والأمر يدل على الوجوب عند أهل أصول الفقه، والثانية فيها نهي، والنهي يدل على التحريم.


الكلام الذي دار في ورشتهم إنما هو مجرد اتباع للهوى وتبرير للتبرّج، لا دليل عليه لا من الكتاب ولا من السنة، فليراجع الشيخ خالد والشيخة صوفيا نفسيهما في هذا الأمر الخطير فإنه مسؤولية في الدين لا يمكن الاستهانة بها اتباعا للرغبات والهوى ومخالفة لآيات واضحة من القرآن الكريم




أجمع الأئمة الأربعة على وجوب الخمار، والاستثناء الوارد في الآية (إلا ما ظهر منها) فسّروه بأنه الوجه والكفّان، وزادت بعض روايات الحديث القدمين. فهذا الكلام الذي دار في ورشتهم إنما هو مجرد اتباع للهوى وتبرير للتبرّج، لا دليل عليه لا من الكتاب ولا من السنة، فليراجع الشيخ خالد والشيخة صوفيا نفسيهما في هذا الأمر الخطير فإنه مسؤولية في الدين لا يمكن الاستهانة بها اتباعا للرغبات والهوى ومخالفة لآيات واضحة من القرآن الكريم، أما البرقع فلا دليل على وجوبه متفق عليه، فالمرأة في طواف الحج مثلا تمنع من النقاب شرعا، مع أنها تطوف مع الرجال. إن هذا المؤتمر أصبح يقوم مقام المجامع الفقهية بغير حق، وينوب عن أهل الفتوى المؤهلين، وصدق الصوفي الجليل الشيخ ''زروق'' رحمه الله حين قال: '' كن فقيها متصوفا ولا تكن متصوفا فقيها''. إنها كلمة ذهبية لمن يدرك معناها ويلتزم به لتكون الروحانية الصوفية قائمة على أصول الشريعة ومصادرها لا على الهوى والرأي الذي لا أساس له من الشرع ولا سند.
المصدر جريدة الخبر

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسـ الاسلام ـمة

غرائب الفتوى في المؤتمر العلاوي
أصبح المؤتمر المئوي العلاوي للطريقة العلاوية مجمعا فقهيا يفتي فيه الشيخ خالد والسيدة صوفيا ومن شاء من الحاضرين، فقد عنونت صحيفة '' temps le'' في عددها 170 بتاريخ الثلاثاء 28 جويلية 2009، صفحة 6، هذه الفتوى: الحجاب الإسلامي خرافة لا معنى لها ''le voile islamique est un non-sens''، أفتت في ذلك النساء وفي مقدمتهن السيدة صوفيا بن تونس عضو الجمعية العلاوية، وذهبت إلى أن ''الحجاب عادة وأن النساء حرائر في أن يعملن به أو لا يعملن'' وأغرب من ذلك أنها أنكرت أن يكون في القرآن آية توجبه على النساء، فأصبحت الفتوى يصدرها أي واحد وأي واحدة في الطريقة العلاوية في الورشة التي عقدوها بعنوان: ''المرأة وتربية الإيقاظ'' يقدم على الفتوى من لا فقه له في الدين ولا فهم لآيات القرآن الكريم ولا عدة له في ذلك سوى التطفل على ما لا يحسنه ولا يدريه، إنه تطفل غريب، وجرأة أغرب أن تنكر آية الخمار الموجبة له على المسلمات، ولا يفرق هؤلاء بين الخمار والحجاب والبرقع، لأن الحجاب له معنى معين في القرآن في هذا المجال، مثل الكلام من وراء جدار أو باب، دون ظهور شخص المتكلم، وهذا خاص بنساء النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} (الأحزاب:53). وأما الخمار فهو الذي وردت به الآية 59 من سورة الأحزاب{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيما}ً وأوضحتها الآية 31 من سورة النور {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ...}، فالآية الأولى أمر، والأمر يدل على الوجوب عند أهل أصول الفقه، والثانية فيها نهي، والنهي يدل على التحريم.


الكلام الذي دار في ورشتهم إنما هو مجرد اتباع للهوى وتبرير للتبرّج، لا دليل عليه لا من الكتاب ولا من السنة، فليراجع الشيخ خالد والشيخة صوفيا نفسيهما في هذا الأمر الخطير فإنه مسؤولية في الدين لا يمكن الاستهانة بها اتباعا للرغبات والهوى ومخالفة لآيات واضحة من القرآن الكريم




أجمع الأئمة الأربعة على وجوب الخمار، والاستثناء الوارد في الآية (إلا ما ظهر منها) فسّروه بأنه الوجه والكفّان، وزادت بعض روايات الحديث القدمين. فهذا الكلام الذي دار في ورشتهم إنما هو مجرد اتباع للهوى وتبرير للتبرّج، لا دليل عليه لا من الكتاب ولا من السنة، فليراجع الشيخ خالد والشيخة صوفيا نفسيهما في هذا الأمر الخطير فإنه مسؤولية في الدين لا يمكن الاستهانة بها اتباعا للرغبات والهوى ومخالفة لآيات واضحة من القرآن الكريم، أما البرقع فلا دليل على وجوبه متفق عليه، فالمرأة في طواف الحج مثلا تمنع من النقاب شرعا، مع أنها تطوف مع الرجال. إن هذا المؤتمر أصبح يقوم مقام المجامع الفقهية بغير حق، وينوب عن أهل الفتوى المؤهلين، وصدق الصوفي الجليل الشيخ ''زروق'' رحمه الله حين قال: '' كن فقيها متصوفا ولا تكن متصوفا فقيها''. إنها كلمة ذهبية لمن يدرك معناها ويلتزم به لتكون الروحانية الصوفية قائمة على أصول الشريعة ومصادرها لا على الهوى والرأي الذي لا أساس له من الشرع ولا سند.
المصدر جريدة الخبر

مشكووووووووووورة