الجبير: فصلنا آلاف "الأئمة المتطرفين" من مساجد المملكة - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الجبير: فصلنا آلاف "الأئمة المتطرفين" من مساجد المملكة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-10-27, 11:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رئيس مؤتمر يهودي يزور السعودية .. هذا ما كشفه على "تويتر"

كشف رئيس المؤتمر اليهودي الأمريكي، جاك روسن، زيارته للمملكة العربية السعودية، وذلك وفق ما نشره على صفحته الرسمية في "تويتر"، مشيرا إلى أنه لمس "رغبة سعودية للتجارة مع إسرائيل".

ونشر روسن صورا له وهو في مؤتمر شارك فيه في السعودية، وأكد أنه شعر بأن لدى السعوديين
رغبة ببناء علاقات تجارية مع الإسرائيليين، في سابقة لم يتم الكشف عنها من قبل في السعودية التي لا تربطها علاقات مباشرة بإسرائيل.

ومن المثير أيضا، تعليق كتبه صحفي إسرائيلي على تغريدة روسن، قائلا:
"نحن بالفعل لدينا تبادل تجاري ... ولكن بالسر".




وكتب روسن أيضا أنه شعر خلال تواجده في السعودية بمزاج عام لدى السعوديين، بشعور متزايد من القلق من سياسة واشنطن.



https://arabi21.com/story/1044137/%D8...8A%D8%AA%D8%B1









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-10-27, 11:55   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 08:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإسلام المعتدل الذي يريده “ابن سلمان”.. شاهد| سعوديات على دراجات هوائية يتجولن بشوارع جدة!




تداول ناشطون سعوديون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو يظهر مجموعة من النساء السعوديات وهن يستقلن “دراجات هوائية” في شوارع جدة.

ووفقا للفيديو المتداول فقد ظهرن أربعة نساء وعن يقفن عن إحدى إشارات المرور في احد الشوارع الرئيسية في مدينة جدة وهن يقدن دراجات هوائية، فيما يعتبر هذا الامر جديد على الشعب السعودي الذي عرف عنه الحفاظ الشديد على العادات والتقاليد والتمسك بالدين الذي يمنع مثل هذا الامر.

وبحسب الفيديو، فقد علق مصور المقطع ساخرا من الامر بالقول: “صاروا يسوقوا دراجات عندنا في البلد”، ليعلق من يجس بجانبه: “جدة غير يا حبيبي جدة غير”.


الفيديو
https://www.dztu.be/watch?v=7VQkbTEVy5c









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 11:00   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 11:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://twitter.com/HDMshk/status/924220314510413830










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 18:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://twitter.com/TurkiShalhoub/st...19857570603008










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:04   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

يكاد المريب يقول خذوني هذا ينطبق على آل سعود يرتعدون من اي نجاح او تقدم للشعوب العربية والاسلامية.
شعار ال سعود كلما انتشر الخراب والاستبداد والجور والظلم كان احسن لبقائنا في الحكم .يستمدون قوتهم من الفساد المحيط بهم.
ازدهارالعدل والحرية في العالم العربي نهايتهم الحقيقية والحتمية.









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:06   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

خوف آل سعود من إيران ليس خوفاً على الشعب والأرض والمقدسات ، بل خوفاً من أي هزة قد تحدث وتسقط ملكهم !










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحرب على الأخوان من آل سعود و صبيان زايد ما هو إلا حرب على الإسلام وما الأخوان إلا عنوان بسبب أنهم لا يستطيعون التصريح به كما أن الأمريكان حاربوا الإسلام باسم الإرهاب والرافضة حاربوا الإسلام باسم النواصب ......









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

دأب آل سعود منذ احتلالهم لجزيرة العرب بمساعدة الإنجليز والخروج على الخليفة المسلم الذي لم يمنع الصلاة ولم يدخل الربا لبلاد المسلمين ولم يسلم فلسطين وخصصوا دائما علماء السلطان حتى لايروا شيئا وقد أوصى الملك المؤسس أولاده ومواليه عند وفاته بثلاث وصايا : أفقروا شعب مصر ...واحرصوا على بقاء اليمن يمنين وأبعدوا العراق عن الشام.









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:10   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الذي يطرح نفسه: هل ستنعم الشعوب العربية بطعم التطور و التقدم و الحرية ما دامت السعودية بمؤامراتها ودسائسها وخدمها من "دعاة" وأبواق ناعقة من أشباه كتاب و صحفيين تقف بالمرصاد على طريق مستقبلهم؟









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:12   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

على الشعوب العربية و الإسلامية إدا أرادت أن تنهض وتنتفض أن توجه أهتمامها من أجل هز عرش أل سعود في المنطقة لتحرير الأراضي المقدسة وتحرير الدعوة الإسلامية وبهدا فقط تكون النهضة ويكون الإنعتاق والإنطلاق الحضاري ، ومادام هناك مهلكة سعودية وإماراتية فلا تفكروا في أي تطور و أي نهضة و أي وحدة إسلامية.









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:16   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلمات خالدة من الدكتور الكوتي عبد النفيسي


السعودية تعمل ما في وسعها لحرب وتحطيم كل حركة إسلامية سنية.. فالسعودية تحطم أوراق القوة لديها بنفسها، كل ما يمكن أن تستغله السعودية لصالحها نجد أنها أسرع الناس وأشرسهم في تحطيمه وتدميره.

السعودية حاربت ضد طالبان في أفغانستان.
السعودية حاربت وتحارب الجهاد في العراق وسوريا.
السعودية حاربت وتحارب كل الحركات الجهادية في كل مكان، وخصوصا في اليمن.
السعودية حاربت الإخوان المسلمين في مصر.
السعودية حاربت حماس في فلسطين.
السعودية تحارب السنة في لبنان.
(وفي الدول الثلاثة السابقة تدعم عملاء أمريكا وإسرائيل: العسكر، فتح، العلمانيين من عصابة الحريري)
السعودية علاقتها في الحضيض مع تركيا.

وإذن، فالسعودية تقوم بنفسها بتحطيم كل عنصر يمكن أن يكون ورقة في يدها، وخط دفاع عنها، ونقطة قوة تتقوى بها.

وبهذا وقفت السعودية عارية تماما.. سلمت عرضها وشرفها لأمريكا، وكلها أمل أن تحافظ عليها من إيران وشيعتها!

وبعد أن وقفت عارية، ذهبت أمريكا تخطب ود إيران، وصارت السعودية كاليتيم، ورحم الله أستاذنا جلال كشك الذي قال عن سياستها "دبلوماسية دفتر الشيكات" فقد هرولت السعودية بدفتر شيكاتها إلى روسيا، ولكن يبدو أن روسيا أخذت الأموال وهي تطلق ضحكة ساخرة عاهرة!!

والآن، بعد هذه الحيرة التاريخية لم يعد هناك ثياب أخرى تُخلع!

والسعودية أصدرت قانونا شنيعا لمحاربة الإرهاب في ديسمبر الماضي، وأصدرت اليوم أمرا ملكيا آخر لتسحق به كل ناطق بالحق أو متعاطف معه سواء في مصر أو العراق أو سوريا أو اليمن أو غير ذلك.. الأمر الملكي لا يتسامح مع تغريدة على تويتر فما فوقها!!

الحقيقة أنه لا تفسير لما يحدث إلا أن السعودية جعلت نفسها ولاية جديدة من الولايات الأمريكية، أو قل: هي تحاول أن تحوز هذا الشرف بينما تقابلها الرغبة الأمريكية بالطرد من بلاط جلالتها.. وكما قال مسؤول أمريكي قبل شهور "طالما في الشرق الأوسط نفط وإرهاب فستظل علاقتنا بالسعودية جيدة".. ويا له من تصريح مهين فاضح، لهجته كلهجة قواد يستذل من تفعل كل شيء ليرضى عنها ويأبى إلا تعذيبها!

يظل السؤال معلقا ومحيرا وباحثا عن إجابة:

لماذا تطارد السعودية متعاطفين -ولو بالكلام- مع المقهورين المقتولين في كل مكان.









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 21:08   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










Thumbs down

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الفاطل مشاهدة المشاركة
كلمات خالدة من الدكتور الكوتي عبد النفيسي


السعودية تعمل ما في وسعها لحرب وتحطيم كل حركة إسلامية سنية.. فالسعودية تحطم أوراق القوة لديها بنفسها، كل ما يمكن أن تستغله السعودية لصالحها نجد أنها أسرع الناس وأشرسهم في تحطيمه وتدميره.

السعودية حاربت ضد طالبان في أفغانستان.
السعودية حاربت وتحارب الجهاد في العراق وسوريا.
السعودية حاربت وتحارب كل الحركات الجهادية في كل مكان، وخصوصا في اليمن.
السعودية حاربت الإخوان المسلمين في مصر.
السعودية حاربت حماس في فلسطين.
السعودية تحارب السنة في لبنان.
(وفي الدول الثلاثة السابقة تدعم عملاء أمريكا وإسرائيل: العسكر، فتح، العلمانيين من عصابة الحريري)
السعودية علاقتها في الحضيض مع تركيا.

وإذن، فالسعودية تقوم بنفسها بتحطيم كل عنصر يمكن أن يكون ورقة في يدها، وخط دفاع عنها، ونقطة قوة تتقوى بها.

وبهذا وقفت السعودية عارية تماما.. سلمت عرضها وشرفها لأمريكا، وكلها أمل أن تحافظ عليها من إيران وشيعتها!

وبعد أن وقفت عارية، ذهبت أمريكا تخطب ود إيران، وصارت السعودية كاليتيم، ورحم الله أستاذنا جلال كشك الذي قال عن سياستها "دبلوماسية دفتر الشيكات" فقد هرولت السعودية بدفتر شيكاتها إلى روسيا، ولكن يبدو أن روسيا أخذت الأموال وهي تطلق ضحكة ساخرة عاهرة!!

والآن، بعد هذه الحيرة التاريخية لم يعد هناك ثياب أخرى تُخلع!

والسعودية أصدرت قانونا شنيعا لمحاربة الإرهاب في ديسمبر الماضي، وأصدرت اليوم أمرا ملكيا آخر لتسحق به كل ناطق بالحق أو متعاطف معه سواء في مصر أو العراق أو سوريا أو اليمن أو غير ذلك.. الأمر الملكي لا يتسامح مع تغريدة على تويتر فما فوقها!!

الحقيقة أنه لا تفسير لما يحدث إلا أن السعودية جعلت نفسها ولاية جديدة من الولايات الأمريكية، أو قل: هي تحاول أن تحوز هذا الشرف بينما تقابلها الرغبة الأمريكية بالطرد من بلاط جلالتها.. وكما قال مسؤول أمريكي قبل شهور "طالما في الشرق الأوسط نفط وإرهاب فستظل علاقتنا بالسعودية جيدة".. ويا له من تصريح مهين فاضح، لهجته كلهجة قواد يستذل من تفعل كل شيء ليرضى عنها ويأبى إلا تعذيبها!

يظل السؤال معلقا ومحيرا وباحثا عن إجابة:

لماذا تطارد السعودية متعاطفين -ولو بالكلام- مع المقهورين المقتولين في كل مكان.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adziri
حلف المنافقين قد بداء






وزير سلولي يلمح عن تخطيط آل سلول لشن حرب ضد تركيا




هل يعيد ال سلول مكائده القديمة التي تأمر فيها على السودان في جنوبه بدعم جماعة الصليبي الكافر جون غرنغ ضد الحكومة السودانية المسلمة في تمرده وانفصاله عليها
وهذه المرة بدعم الملحدين المتمردين الاكراد ضد الحكومة التركية المسلمة



عشرات السنين من الدعم السعودي بالسلاح لجنوب السودان
.
.

منذ أن وصل نظام الانقاذ الوطني إلى الحكم في الخرطوم في يونيو/حزيران 1989 بانقلاب عسكري، شهدت العلاقات السعودية – السودانية مراحل عدة، بعد الترحيب بالنظام من قبل كل من مصر والسعودية، خاصة أن مخابرات تلك الدول كانت تخطط لانقلاب ينقذها من شرور الديمقراطية وخطر الإسلاميين معاً.
استنادا الى ما وجد في دار الوثائق القومية السودانية، يرفع الستار عن قصة مثيرة شهدتها العلاقات بين البلدين خلال مرحلة العداء في سنوات التسعينات، إذ اتهمت حكومة السودان، السعودية بدعم متمردي الجنوب وقتها بسفينتي سلاح، بعد اعتراض الحكومة الكينية لهما أثناء رسوهما في ميناء ممبسا الكيني على شاطئ المحيط الهادي.
تشير المعلومان الى أن الاعتراض الكيني للسفينتين، لم يكن الأول من نوعه، إذ كشفت صحيفة الإنقاذ الوطني السودانية والناطقة باسم النظام في يونيو/حزيران من عام 1992 أن جيبوتي سبق وأن اعترضت السفينتين ورفضت إنزال حمولتيهما ولكن إغراءات أدت إلى موافقة الحكومة على السماح للسفينتين بمغادرة الميناء إلى البحر دون مصادرة الشحنة، التي رسمت على شاطئ ممبسا الكينية في 11 مايو/أيار من عام 1992.
وحملت هذه السفن بوليصتا الشحن رقم 384498 و384500، فيما أكدت مصادر سودانية أن الشحنة خرجت من ميناء ينبع السعودي وفقاً لما جاء في تصريح رسمي بثته وكالة أنباء السودان (سونا) في يونيو/حزيران من عام 1992 ونسبته إلى مصدر دبلوماسي أكد أن “هذه الحمولة مملوكة للحكومة السعودية وكانت ذاهبة إلى قوات جون قرنق لمقاتلة جيش الحكومة السودانية تحت واجهة أنها مساعدات خيرية ذاهبة إلى منظمة كمبوني”، وشكر المصدر الحكومة الكينية على اعتراضها لشحنة السلاح وعدم رغبة كينيا في التورط في الدم السوداني.
ونقلا عن دبلوماسي سوداني، بين أن السودان يمد حبل الصبر مع الحكومة السعودية من أجل العلاقات التاريخية وحتى لا تتضرر العلاقة مع الشعب السعودي قائلاً إن “الحكومة السودانية سكتت طويلاً على السعودية وتآمرها على السودان ودعمها للمعارضة سياسياً وإعلامياً لكن التطور الأخير وهو محاولة السعودية إزهاق أرواح السودانيين عبر الدعم بالسلاح هو ما دفعها لهذا الشيء”.
هذا، وردت الحكومة السعودية في منابرها الإعلامية الخارجية عبر جريدتي “الحياة” و”الشرق الأوسط”، على البيان السوداني رافضة اتهامات السودان مؤكدة أنها “داعمة للسودان في كل المجالات، كما أنها أرسلت الإغاثات للسودان عندما نكب بالفياضانات عام 1988 وبلغت الإغاثات والمساعدات السعودية وقتها 300 مليون دولار وأكدت استمرار السعودية في دعم الشعب السوداني رغم أفعال حكومته”.
وردا على الرد، جاء الرد السوداني على الرد السعودي عبر صحيفة السودان الحديث الرسمية، إذ قال مصدر رسمي سوداني في يونيو/حزيران من عام 1992 إن “الحكومة السعودية التي تخوض الآن وحل التآمر على سلامة المواطنين من خلال تزويد المتمردين بأسلحة الدمار قد عمدت بالدخول في تفاصيل قروضها ومساعداتها من أجل إبعاد الأنظار عن الموضوع الأساسي وهو تآمرها على وحدة السودان وصون أرواح بنيه وبدلاً من أن تمد يدها وبذل جهدها في تحقيق السلام له طفقت تمول بأموال شعبها المسلم حركة التمرد المعادية لكل عربي ومسلم وإن حكومة السودان تملك الأدلة والوثائق الدامغة لفعلة الحكومة السعودية”.
الى ذلك، وثقت منظمة “هيومن راتس ووتش” الدعم السعودي للمتمردين، مشيرة الى أنه انتهت مسألة السفينتين على وقف السعودية لكل المشاريع التي كانت تمولها في السودان ودخلت العلاقة بين البلدين في حالة من البرودة أقرب إلى القطيعة، وبمرور الوقت استعادت العلاقات السودانية السعودية شيئاً من عافيتها في أواخر التسعينات غير أن تقرير المنظمة الصادر في أغسطس/آب من عام 1998 بعنوان “عمليات نقل السلاح لجميع الأطراف في السودان”، كشف عن الدعم السعودي للتمرد كانت أكبر كثيراً من شحنة سلاح ممبسا إذ وثقت المنظمة عبر زيارة قام بها باحثوها إلى معاقل الحركة الشعبية في جنوب السودان وجود صناديق سلاح وذخيرة سعودية ودونوا بيانات شحنة ألغام أرضية مضادة للدروع بلجيكية الصنع من طراز (بي ار بّ أم 3) إذ كانت بياناتها Ministry of Defence and Aviation, Dammam — Saudi Arabia, Exp. 5202, Package â„–12030. وأكدت أن وجود مثل هذه الشحنة في جنوب السودان يخالف التزامات الرياض التي كانت قد أعلنت في عام 1996 أنه “لا توجد أي عمليات نقل سلاح غير مشروع تمر عبرها إذ إن وجود هذه العلامات على صناديق الأسلحة يشير إلى أن الحكومة السعودية قد أذنت بها”.
وخلصت هيومن رايتس الى أنها ليست “أول مرة تظهر فيها أسلحة سعودية في جنوب السودان فقد تم اكتشاف شحنة أسلحة تبلغ 120 مليون دولار أرسلتها شركة أميركية يمتلكها أمير سعودي وكانت تحتوي على مدافع هاورتز ومدافع هاون وذخائر دبابات”.










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-28, 20:23   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

بايعنا_علي_الشرع_لا_العلمانيه.. هاشتاغ يجتاح “تويتر” ويرد على “ابن سلمان”...


أثارت تصريحات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان خلال إعلانه عن إطلاق مشروع “نيوم”، حول عزمه إعادة المملكة العربية السعودية لـ”الإسلام المعتدل” حالة من الغضب بين رواد موقع التدوين المصغر “تويتر”.



و توعد “ابن سلمان” بتدمير من وصفهم بـ”أصحاب الأفكار المتطرفة”، مؤكدا أن المملكة ستعود إلى ما أسماه الإسلام الوسطي المعتدل.



وأوضح “ابن سلمان” في منتدى مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض، الثلاثاء الماضي، أن السعودية ستعيش حياة طبيعية، مشددا على أنه لن يسمح بأن تضيع 30 سنة مقبلة من حياة الشعب بسبب “الأفكار المتطرفة”.



وقال: “70% من الشعب السعودي هو أقل من 30 سنة وبكل صراحة.. لن نضيع 30 سنة أخرى من حياتنا في التعامل مع أفكار متطرفة.. سوف ندمرهم اليوم وفورا”، مضيفا: “سننشر الإسلام الوسطي المنفتح على العالم وجميع الأديان”.



وأضاف: “اتخذنا خطوات واضحة في الفترة الماضية بهذا الشأن (في إشارة لحملة الاعتقالات ضد العلماء والدعاة)، وسوف نقضي على بقايا التطرف في القريب العاجل، ولا أعتقد أن هذا يشكل تحد، فنحن نمثل القيم السمحة والمعتدلة والصحيحة، والحق معنا في كل ما نواجه”.





من جانبهم، أطلق المغردون على “تويتر” هاشتاجا بعنوان: ” #بايعنا_علي_الشرع_لا_العلمانيه”، هاجموا فيه عملية التحول السريع التي يقودها “ابن سلمان” ومن خلفه مثل “هيئة الترفيه” والكتاب العلمانيين.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc