اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام العبدين
كان الله في عونك ياليت الشرع يطبق لارتاحت البشرية اجمعين فلما ترك شرع الله ظهر الفساد في البر والبحر لو طبق حد الرجم على الزاني المحصن ما تجرا احد على خيانة زوجته حتى ولو كانت نكدية او زنجية ولا اعنيك اختي حبيبة بهذا الكلام بل كان الله في عونك تتبعت مشاكلك معه وسهل على الكثير ان يعلق لكن الذي يده في الماء ليس كالذي يده في النار ولن يفهم بعد الخالق الا قلة قلة فزوجك يظهر انه اعرابي والاعرابي مذموم بنص القران فيهم جهل ونفاق وغلظة وزوجك بالاضافة الى هاته الخصال ليس برجل فما عليك الا الالتجاء الى الله والدعاء ثم الدعاء وليكن حوارك معه عبر مواعظ وتخويف فالخوف من الله اذا دخل قلب انسان غير فيه الكثير فكم من سارق اصبح شريف وزاني اصبح عفيف ووو فالخوف من الله هو الذي يجعل الانسان يعيد حساباته وتجعله يربي نفسه من جديد وفق ما يرضي الله ولن يجدي حل سوى ان يخاف الله فيك وفي نفسه لانه يظهر انه لن يهتم بشكواك لاهله او اهله لانه ليس برجل بل سيكبر الموضوع لا غيىر اطلبي منه الذهاب لاهلك لترتاحي واستري عليه حتى يفرج الله ولا تكلميه بل علقي نفسك بربك لن اقول لك اطلبي الطلاق لانه لك ابن عليك الصبر عليه فلن يتكلف احد بتربيته فالانانية طغت على المجتمع وصبرك ليس ذلا بل صبرا كي لا تضيعي ابنك ولك الاجر حاولي ان تنسيه وكانه مات وهو ميت فعلا حتى يحيي الله قلبه بذكره اعملي ما يطلب ولا تكلميه بل كلما ياتي للبيت احملي القران واقراي او اعملي شريط يتكلم عن الموت وعذاب العصاة سيسمع اكيد المهم حافظي على بيتك لاجل ابنك دون اذلال نفسك معه هو يخونك لا تكلميه لكن استري عليه وعظيه وهو من مواقفك سيتغيىر ان كان فيه خير او انسيه وابقي في بيتك وربي ابنك وفرج الله عليك
|
شكرا أختي أم العبدين والله كلماتك لها وقع في نفسي صح مايحس بالجمرة غير لي كواتو أناراني نعاني من كل الجهات من عايلتي و من زوجي و من اهل زوجي و راني نقارن المعانات مع بعضها لقيتها كامل كيف كيف مكاش فرق دارنا مراحش يعاونوني إذا طلبت الطلاق و زوجي كيما يقول هو أنا بدوي و من بدى قسى و القساوة تاعو بدات تبان حتى مع وليدي يحب يضربو ويعيط عليه حتى الطفل يولي خارج من عقلو بالبكى كي نهدر يقولي مدلعيهش باش يولي راجل فحل كيما باباه مايخاف من حتى حاجة طفل في عمرو 14 شهر يقولي متحطيهش في حجرك الله المستعان
راني ندعي ربي يهنيني على أهون سبب .......أدعيلي يا أختي رنا في العشر الأواخر