![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لا شكر على واجب
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم اخي قصواء شكرا لك ربي يعطيك ماتتمنى واكثر انشالله . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ادا اردت اي مساعدة في الدراسة كوني ادرس الهندسة المعمارية او في البكالوريا لا تتردد شكرا لك . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() العـــــــــــــــــــــــــــــــم القـــــــــــــــــــــــــادم أتخــــــــــ حقوق ــــــــــرج إن شاء الله ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() انشاالللللللللههههههههههه بتوفيق. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
ملاحظة
نقول إن شاء الله ولا نقول إنشاء الله لأن إن شاء الله تعني أن يشاء الله من الفعل شاء أما إنشاء الله تعني خلقه أي من الفعل أنشأ وشكرا ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() عفوا عن الخطا لم اكن اعرف بتوفيق ان شاء الله . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() شكرا لك لا عليك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ]الاستعارة بانواعها بارك الله فيك اخي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
السلام عليكم
الإستعارة في الإصطلاح: بمعنى استعمال اللفظ في غير ما وضع له، بعلاقة المشابهة بين المعنى الأصلي والمعنى المجازي، مع قرينة صارفة عن إرادة المعنى الاصلي، فإنك لو قلت: (رأيت أسداً يرمي) فقد استعملت (الاسد) بقرينة (يرمي) في (الرجل الشجاع) للمشابهة الواقعة بينهما في (الشجاعة) . ولابدّ في (الاستعارة) من عدم ذكر وجه الشبه، ولا أداة التشبيه، بل اللازم ادعاء أن المشبه عين المشبّه به. والحاصل: أن كل مجاز يبنى على التشبيه بدون الاداة ووجه الشبه يسمّى: (استعارة) . أركان الإستعارة للإستعارة أركان ثلاثة: 1 ـ المستعار منه، وهو المشبّه به. 2 ـ المستعار له، وهو المشبه، ويقال لهذين: (طرفا الإستعارة) . 3 ـ المستعار، وهو اللفظ المنقول. ففي (رأيت أسداً يرمي) المستعار منه: الحيوان المفترس، والمستعار له: زيد، والمستعار: لفظ أسد. أقسام الإستعارة ثم إنّ )الإستعارة( تنقسم باعتبار ما يذكر من طرفي الإستعارة إلى ما يلي: 1 ـ أن يذكر في الكلام لفظ المشبه به فقط، ويسمّى: (استعارة تصريحية)، نحو: (فأمطرت لؤلؤاً من نرجس... ) فاللؤلؤ: الدمع، والنرجس: العين. 2 ـ أن يذكر في الكلام لفظ المشبه فقط، ويؤتى ببعض لوازم المشبه به. ويسمّى: (استعارة بالكناية) وسمي اللازم (استعارة تخييلية) كقوله: (وإذا المنية انشبت أظفارها) فإنه شبّه المنية بالسبع، وأثبت لها بعض لوازم السبع وهو الظفر، فالمنية: استعارة بالكناية، والأظفار: استعارة تخييلية. ومنه يظهر: تلازم الإستعارة بالكناية مع الإستعارة التخييلية. ولهذا يجب قراءة النصوص جيدا لمعرفة الصور البيانية 1_ الاستعارة التصريحية: وهي ما صرح فيها بلفظ المشبه به دون المشبه، أو ما استعير فيها لفظ المشبه به للمشبه، ومثالها من القرآن الكريم قوله تعالى:
(كِتابٌ أنزلناهُ إليكَ لِتُخرجَ الناسَ مِنَ الظُلماتِ إلى النُّورِ...). ففي هذه الآية استعارتان في لفظي: الظلمات والنور، لأن المراد الحقيقي دون مجازهما اللغوي هو: الضلال والهدى، لأن المراد إخراج الناس من الضلال إلى الهدى، فاستعير للضلال لفظ الظلمات، وللهدى لفظ النور، لعلاقة المشابهة ما بين الضلال والظلمات. وهذا الاستعمال _كما ترى _ من المجاز اللغوي لأنه اشتمل على تشبيه حذف منه لفظ المشبه، وأستعير بدله لفظ المشبه به، وعلى هذا فكل مجاز من هذا السنخ يسمى "استعارة" ولما كان المشبه به مصرحاً بذكره سمي هذا المجاز اللغوي، أو هذه الاستعارة "استعارة تصريحية" لأننا قد صرحنا بالمشبه به، وكأنه عين المشبه مبالغة واتساعاً في الكلام. 2_ الاستعارة المكنية: وهي ما حذف فيها المشبه به، أو المستعار منه، حتى عاد مختفياً إلا أنه مرموز له بذكر شيء من لوازمه دليلاً عليه بعد حذفه. ومثال ذلك من القرآن الكريم قوله تعالى: (ولَمّا سكتَ عَن موسى الغَضَبُ أخَذَ الألواحَ وفي نُسخَتِها هُدىً وَرَحمةٌ...). ففي هذه الآية ما يدل على حذف المشبه به، وإثبات المشبه، إلا أنه رمز إلى المشبه به بشيء من لوازمه، فقد مثلت الآية (الغضب) بإنسان هائج يلح على صاحبه باتخاذ موقف المنتقم الجاد، ثم هدأ فجأة، وغير موقفه، وقد عبر عن ذلك بما يلازم الإنسان عند غضبه ثم يهدأ ويستكين، وهو السكوت، فكانت كلمة (سكت) استعارة مكنية بهذا الملحظ حينما عادت رمزاً للمشبه به. وأظهر من ذلك في الدلالة قوله تعالى: (والصُّبح إذا تَنَفَسَ). فالمستعار منه هو الإنسان، والمستعار له هو الصبح، ووجه الشبه هو حركة الإنسان وخروج النور، فكلتاهما حركة دائبة مستمرة، وقد ذكر المشبه وهو الصبح، وحذف المشبه به وهو الإنسان، فعادت الاستعارة مكنية. وهاتان الاستعارتان أعني التصريحية والمكنية نظرا فيهما إلى طرفي التشبيه في الاستعارة، وهما المشبه والمشبه به، فتارة يحذف المشبه فتسمى الاستعارة (تصريحية) وتارة يحذف المشبه به فتسمى الاستعارة (مكنية). |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() شكرا لك أخي الكريم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() شكـــــــــــــــــــــــــرا لك على هذه المبادرة الطيبة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ممكن من فضلك مذكرات النصوص الاأدبية والتواصلية لشعبة العوم التجريبي |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc