![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() بارك الله فيك موضوع اكثر من رائع
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() وفيك بركة شكرا لك اقتباس:
أتمنى أن تجدي ما يعجبك شكرا لتواجدك هنا وفيك بركة
أهلا بك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||||
|
![]() [QUOTE=الداعي إلى ربه;3991842414] اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أهلا بكما
أشكرك أخي "الداعي إلى ربه" على إثرائك للموضوع ووضع لروابط تحميل بعض الكتب. جزاك الله كل خير على ما تقوم به من تحفيظ للقرآن. وأعانك الله أختي على حفظ القرآن الكريم وختمه. حديثكما كان مفيدا، أشكركما لكن، أعتذر.... فحسب ما أعلم المنتدى يمنع الدردشة داخل المواضيع خصوصا إذا كانت لا علاقة لها بالموضوع، كي لا يختلط الأمر على الأعضاء. أرجو منكما عدم الخوض في حديث آخر. تقبلا اعتذاري وشكرا. |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() السلام عليكم بما أنّ الكثيرين هنا طلبوا منّي وضع روايات أو قصص... فسأضع اليوم بين أيديكم أكثر رواية أحببتها وأثّرت في. رواية "زمن الخيول البيضاء" للكاتب الفلسطيني "إبراهيم نصر الله" الرّواية هي جزء من سلسلة أسماها الكاتب بـ "الملهاة الفلسطينية" وهي عبارة عن مجموعة روايات تحكي تاريخ فلسطين على مرّ الزمن... وهذه الرواية هي الثّانية من المجموعة. تبدأ الرواية في قرية هادئة تعيش حياتها بشكل عادي اسمها ~~الهادية~~ لا شيء يكسر هدوءها سوى صوت حوافر الخيول العربية الأصيلة.... (ومن كثرة ما تحدث عن جماله حتى صرت أتخيلها "أنا أسماء عاشقة الخيول" ) خاصة تلك الفرس الإستثنائية النّاصعة البياض التّي سمّاها بالحمامة. يحكي في البداية عن علاقة النّاس هناك بالخيول، وخاصة عن علاقة الحمامة بالبطل خالد. يحكي عن جمال الطبيعة، بجبالها وتلالها، بسهولها، بغرسها بزرعها. لكن هذا الهدوء لن يطول كثيرا ، وحين تبدأ المعاناة فهي ستستمر طويلا (للأسف لم تنتهي بعد) تبدأ المعاناة الفلسطينية مع الأتراك، تعمل المقاومة ما في وسعها على رد العوان بالتأكيد بقياة البطل "خالد" في تلك الفترة أحسّ الشعب بأنّ لا وجود لعدو أشرس منه لكن الزّمن سيظهر لهم بأنّ الأعداء القادمين هم أشرس أشرس من أي عدو. تتغلب المقاومة ببسالتها على هذا العدوان، لكن الوضع لن يهدأ كثيرا ليبدأ وضع أسوأ منه (دخول الإحتلال البريطاني) وهنا تبدأ المعاناة الثّانية التّي يمكن أن تعد أفضل من التّي ستليها... ستبدأ المقاومة من جديد وبالتّأكيد أيضا ستكون بقيادة البطل خالد......... وقبل أن أن تنتهي هذه المرحلة تأتي مرحلة أسوأ منها مرحلة دخول العدو الغاشم، الصّهاينة المغتصبين للأرض الطّاهرة أرض فلسطين، وهنا سيبدأ عهد جديد لا مثيل له في شناعته. الرواية مليئة بالأصالة ،الفروسية، الشّهامة، البطولة، الألم، المعاناة، المقاومة...... معانٍ كثيرة ستجدونها في الرواية، وهي بالتّأكيد ستأخذكم إلى عالم آخر...... وستُبكِيكم أيضا. الرواية تنتهي عند عام النّكبة 1948، لتبدأ معاناة الشّعب الفلسطيني التّي لا زلنا نراها إلى الآن. الرّواية عظيمة، وتستحق أن تُقرأ مرات وليس لمرة واحدة. وعندما أتكلم عن هذه الرواية بالذّات يجب أن أضع بعض الإقتباسات: 1-( عند ذلك صاح الحاج محمود: يا رجال. هنالك حُرّة تستغيث. أَجيروها) حرةٌ تستغيث!!!...فرس مسروقة يا حاج محمود!!! ( ألم تعرف أن سرقة الفرس مثل سرقة الروح..انج بدمك، قبل غروب هذه الشمس. وإلا سنطعمك للكلاب!!) دار حوله ثانية، امتدت يد الرجل نحو كوفيته وعقاله وعباءته صاح به خالد: اتركْها. لا سِتْر لمن لا يستُرُ حُرَّة. فاندفع الرجل متعثرا محاولا بلوغ حافة الأفق قبل غروب الشمس) لا تهان الفرس في (الهادية) كما لا تهان (المرأة) 2-كان والدي رحمه الله يردد دائماً : لايمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد " لم يحدث أبداً أن ظلّت أمة منتصرة إلى الأبد ، ودائماً كنت أفكر فيما قاله لكنني اليوم أحس أنّ شيئاً آخر يمكن أن يُقال أيضاً وهو إنني لستُ خائفاً من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة أنا أخاف شيئاً واحداً ، أن ننكسر إلى الأبد ، لأن الذي ينكسر للأبد لايمكن أن ينهض ثانية قل لهم : احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد . " 3- إن من يبكي على شاب يستشهد لا يستطيع أن يوقف هجرة اليهود لفلسطين أو يطرد الإنجليزمنها... 4-“إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء”
5- “لم نكن نعرِف الخوف أبداً. تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله، هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها، و في الوقت الذي حدده الله، لا الوقت الذي حدده الإنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض.” للتّحميل ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() ![]() "يا صاحبي السّجن" هي رواية حقيقية كتبها الدّكتور الأردني "أيمن العتوم" عن تجربته داخل السّجن. سجن الكاتب أو بالأحرى الشّاعر لـ 8 أشهر تنقل فيها بين 4 سجون، بين سنتي 1996 و 1997 والتّهمة كما أسماها هو "إطالة لسان".... سُجن بعد أن كتب قصائد أظهر فيها إنكاره ورفضه لاتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل التّي وقعت في تلك الفترة.... الرواية تحكي عن كل ما عناه الكاتب وهو محبوس، عن كل ما جرى وشاهده، عن الشّخصات التي احتكّ بها هناك..... لكن التّجربة هنا كانت خاصة جدا... من الجميل جدا أن تقرأ رواية لشاعر خاصة إذا كانت من تجربته الشّخصية... فالشعراء معروفون برهافة حسّهم وشعورهم بكل ما يدور حولهم. من خلال الرّواية أحسست بأنّ الشّخص يمكن أن يكون أكثر حرية وهو داخل السّجن... وهي فرصة له كي يسبر أغوار نفسه ويكتشف عوالما فيها لم ينتبه لها من قبل... الرواية مليئة بمشاعر وأحاسيس متضاربة..... الخوف، الألم، الشّجن، الحزن، الإشتياق، الحنين، الحرية، الإذلال، المهانة، الصّمود، الصّبر..... الرواية تستحقُّ أن تُقرأ. للتّحميل ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله نعالى وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
الرواية بالفعل رائعة متأكدة بأنّها ستنال إعجابك أتمنى لك قراءة ممتعة تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]() السلام عليكم.
"مهندس على الطّريق" (أمير الظّل) هو كتاب للقائد القسامي الأسير "عبد الله البرغوثي" نسأل الله العظيم أن يفك أسره. كتبت له ابنته ذات 13 عشر ربيعا تسأله: من أنت يا أبي، أأنت ذلك الطيب الحنون كما تقول جدتي؟ أم أنت ذلك القاسي منزوع القلب كما يقول جدي؟ هل أنت المحب العاشق الذي جاء على حصانه الأبيض ليأسر قلب أمي فتقع في حبك؟..... قالوا عنك جبار قوي لا ترحم، وقالة أيضا أنّك تملك عقلين، لا عقلا واحدا مثل باقي البشر، فيقال أنّك استبدلت قلبك بعقل آخر. لا أدري من أنت؟ أم أنت تلك الصورة التي كتب عليها تلك الجملة التي لا أفهم لها معنى: "الأسير البطل". أﺳﯿﺮ ﺑﻄﻞ، ﻛﯿﻒ ﯾﺼﺒﺢ الأسير البطل؟ أم أن اﻟﺴﺆال هو كيف يصبح البطل أسيرا؟ هل أنت مقاوم بطل؟ أم أنّك مجرد متهور خاض حربا لا ناقة له بها ولاجمل؟ واﻟﺪي أﺟﺐ ﻋﻠﻰ ﺳﺆاﻟﻲ مﻦ أﻧﺖ؟ وﻟﻤﺎذا ﺗﺮﻛﺘﻨﻲ طﻔﻠﺔ ﺻﻐﯿﺮة ﻻ ﯾﺘﺠﺎوز ﻋﻤﺮي اﻟﺜﻼﺛﺔ أﻋﻮام ﻣﻠﻘﺎة ﺑﺴﯿﺎرة ﺗﺤﺎﺻﺮھﺎ اﻟﻜﻼب ﻣﻦ ﻛﻞ ﺻﻮب؟ ﻟﻤﺎذا ﺗﺮﻛﺘﻨﻲ ﻓﻲ اﻟﺒﺮد اﻟﻘﺎرص ﺑﻌﺪ أن ﻏﺒﺖ وﻟﻢ أﻋﺪ أراك؟ فأجابها بهذا الكتاب ليقص لها حكايته ويخبرها من هو. وفي كل مرة يناديها بـ (يا ابنتي الحبيبة وملاكي الحارس) لا يمكن للكلمات أن تتحدث عن بطل كهذا، ولا أن تعبر عن كل ما حكاه. يكفي أنّه "أمير الظّل" الذّي دوّخ الصّهاينة الغاصبين ولازال إلى حدّ الآن يخيفهم (حتى وهو داخل الزّنزانة الفردية) يكفي أنّه صاحب أكبر ملف أمني بتاريخ دولة الاحتلال الصّهيوني..... قاد عدّة عمليات عسكرية وانتحراية ضدها. يكفي أنّه محكوم عليه بـ76 مؤبد بما يقدر بـ خمس آلاف ومئتي عام. عليكم أن تقرؤوا الكتاب لتكتشفوا البطل العبقري "عبد الله البرغوثي" (أمير الظّل) متأكدة أنّكم بعد قرائته لن تعودوا كما كنتم. للتّحميل ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا أسماء فكرة موضوعكِ رائعة جداً اليوم فقط رأيتُ الموضوع كيف لم أنتبه له من قبل؟ متابعة لباقي الصفحات ولو كان لي طلب سأطلبه هنا وأكيد أنني سأحمل من هذا المتصفح الجميل كذلك دمتِ يا صديقة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هههه المهم أنّك انتبهت إليه الآن سرني مرورك كثيرا...... ممتنة لتواجدك أتمنى أن تجدي ما يُفيدك تحياتي لكِ يا صديقة الكتاب. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||
|
![]() اعتادت أمريكا على أن تُلقي قنابلها وصواريخها وقتما شاءت وأينما شاءت..... واعتدنا نحن على أن نتلقى مثل هذه الأخبار دائما وسلمنا بعدها بأنّ امريكا هي الأقوى... لكن، أحمد خيري العمري -وبطريقة عبقرية- يقلب الطّاولة ويلقي بقنيلة موقوتة من العيار الثّقيل بعقر دار أمريكا..... القنبلة ليست ذرية،أو نووية أو هيدروجينية لا ولا حتى نيوترونية.... بل هي قنبلة من نوع جديد..... القنبلة من نوع "كتاب". وكما كان ذلك الجندي الأمريكي دقيقا جدا في التصويب نحو ضحيته ليقتله برصاصة واحدة، وكما كانت أمريكا دقيقة جدا في تصوبها نحو أهدافها...... كان أحمد خيري العمري أدق منهما في إلقاء قنبلته.... تلك القنبلة التي حين تنفجر، لن تُفجر أمريكا وحدها بل كل تلك العقول التي تشبعت بالفكر الأمريكي وبالحلم الأمريكي، وكل تلك الأفكار والقيم الدخيلة التي غُرست فينا. في الوقت نفسه ستكون قنبلة بناء، قنبلة تبين قيمنا ومبادئنا (قيم الفردوس المستعاد) في مقابل قيم ومبادئ (الفردوس المستعار) هذا الكاتب عبقري بكل ما تعنيه الكلمة من معنى. كتاب "الفردوس المستعار والفردوس المستعاد" للتّحميل ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | |||
|
![]() موضوع جميل |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
يريد, يقرأ., كتب..... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc