رسالة من عانـــس إلى جميع الرجال...تزوجونا وارحمونا يا مسلمين !!؟ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع > قسم المشاكل الاجتماعية وحلولها

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رسالة من عانـــس إلى جميع الرجال...تزوجونا وارحمونا يا مسلمين !!؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-06, 13:39   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
زرقـآء اليمآمـة
عضو محترف
 
الأوسمة
أفضل عضو في الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
اولا لا اظن ان كاتبة الرسالة امراة ، بل هي من وحي رجل ما ، فالمراة لا تنعت نفسها بالعانس وتوقع في الاخير بذلك اللقب ، والعنوسة قدر اصابها وهناك بعض الفتيات من فاتهم قطار الزواج ولسن هن المسؤولات عن ذلك ، لاسباب كثيرة والتعدد واحد منها وليس فقط السبب الوحيد ، وكما قالت اختي مريم الصابرة شفاها الله ورزقها الصحة والعافية ان الرجل اليوم ان اراد اعادة الزواج يفكر في نفسه اكثر من جهاده في سبيل انقاص العنوسة ، يختار واحدة اصغر من زوجته واجمل منها واكثر رشاقة منها ، فلم تنكرون هذه الحقيقة وتلصقون التهم بالمراة ؟؟ هل المراة تعيش في المجتمع لوحدها ؟؟؟ الرجل المسؤول الاول والاخير على معظم تصرفاتها وعلى اغلب النتائج التي تصل اليها هي او المجتمع ، ولا ارى سوى تغطية الشمس بالغربال ، عجايب !!! والله المستعان









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 06:41   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرقـآء اليمآمـة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
اولا لا اظن ان كاتبة الرسالة امراة ، بل هي من وحي رجل ما ، فالمراة لا تنعت نفسها بالعانس وتوقع في الاخير بذلك اللقب ، والعنوسة قدر اصابها وهناك بعض الفتيات من فاتهم قطار الزواج ولسن هن المسؤولات عن ذلك ، لاسباب كثيرة والتعدد واحد منها وليس فقط السبب الوحيد ، وكما قالت اختي مريم الصابرة شفاها الله ورزقها الصحة والعافية ان الرجل اليوم ان اراد اعادة الزواج يفكر في نفسه اكثر من جهاده في سبيل انقاص العنوسة ، يختار واحدة اصغر من زوجته واجمل منها واكثر رشاقة منها ، فلم تنكرون هذه الحقيقة وتلصقون التهم بالمراة ؟؟ هل المراة تعيش في المجتمع لوحدها ؟؟؟ الرجل المسؤول الاول والاخير على معظم تصرفاتها وعلى اغلب النتائج التي تصل اليها هي او المجتمع ، ولا ارى سوى تغطية الشمس بالغربال ، عجايب !!! والله المستعان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الرسالة واضح جدا جدا أنها من وحي امرأة ولا حاجة لرجل أن يكتب مثل هذه الرسالة

الرسالة هي من وحي امرأة..
لكنها ليست امرأة في العشرين لازالت تنتظر فارس أحلامها وترسم له أجمل الأوصاف في مخيلتها
وليست امرأة متزوجة لم تكتوي بنار العنوسة وولم تشعر يوما بما شعرت به بنات جنسها ممن لم يقدر لهن الزواج

ليس غريبا أن تقول فتاة لازالت ربما في العقد الثاني من عمرها بأنها لن تتزوج رجلا متزوج حتى لو بلغت السبعين.. ليس غريبا أن تقول مثل هذه الفتاة مثل هذا الكلام..
لكن عندما تذوق من نفس الكأس التي ارتوت منها صاحبة الرسالة يومها فقط يحق لها أن تتحدث وإن قالت مثل هذا الكلام فسنصدقها حينها..

قد تقبل يومها أن تكون زوجة رابعة وليس ثانية فقط...

أتعجب من كل فتاة تدعي أنها لن تقبل التعدد مهما كانت الظروف وتتهجم على من ترضى بذلك..
والأولى بها أن تسأل الله العافية دائما فلا تدري قد يبتليها الله فلا تصبر وترضى بنصف رجل أو حتى بربع رجل وتتمنى أن تكون ولو زوجة رابعة..

كان سمنون العابد يقول: اللهم أجر بلاءك علي بما شئت، ويقول: إني أنا عبدك المذلل فحيثما شئت فامتحني
وكان يقول أيضا: وليس لي من هواك بدٌ فكيف ما شئت فامتحني..
بل كان يدعو الله أن يبتليه حتى يرى صبره فيقول: اللهم اجعلني سقف البلاء على خلقك، أي إذا أردت أن تنزل بلية على الخلق أنزلها عليَّ وسأريك صبري..

هذا العابد ابتلاه الله بعسر البول فصار يتمرغ في التراب ويقفز كالقرد ويقول: اللهم سلم سلم، اللهم فرج فرج

فلما فرج الله عنه وذهب عنه الأذى صار يطوف على الكتاتيب ويقول للأطفال الذين يحفظون القرآن: استغفروا الله لعمكم الكذاب.
هذا هو حال من يتحدى البلاء فكيف بمن يستهزئ بالمبتلين ويسخر منهم ؟؟؟

امرأة عانس في الأربعين ذاقطت طعم البلاء في العنوسة فاختزلت حالها في كلمة صادقة تمنت فيها أن تكون زوجة ولو زوجة ثانية.. فالزواج سنة الأنبياء والمرسلين، وهو من سنن الله في خلقه ليس في بني البشر فقط بل حتى في الوحوش والطيور والحشرات والأسماك بل حتى في النباتات..

فأين الغرابة بعد هذا أن تتمنى العانس زوجا ؟؟
أين العجب أن تتمنى المرأة أن تكون ولو زوجة ثانية.. فالتعدد شرعه الله تبارك وتعالى ولا عيب ولا نقص فيما شرعه الله بل ما شرعه الله هو منتهى الحكمة والكمال..

فكيف تتبجح الفتاة اليوم وتعيب وتشنع على من ترضى بشرع الله وترضى بالتعدد وتقبل به..

أقول لكل الفتياة الزمن الصمت وعندما تكتوين بنار العنوسة كما اكتوت صاحبة الرسالة عندها فقط يمكنكن الحديث فعندها فقط قد يكون كلامكن صادقا...

عن العباس بن عبد المطلب قال قلت يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله عز وجل. قال: (سل الله العافية). فمكثت أياما ثم جئت فقلت: يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله. فقال لي: (يا عباس يا عم رسول الله سل الله العافية في الدنيا والآخرة) رواه الترمذي.

اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة.









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 10:34   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
nilly
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
التعدد لم يشرع فقط للزواج من العانس والأرملة والمطلقة والفقيرة والمحتاجة ووو
فكل رجل يريد التعدد فله مصلحة وهدف من ذلك وبالتأكيد سيختار المرأة التي تحقق له هذه المصلحة..

ومن مصالح ومنافع التعدد خصوصا في زمن الاختلاط والتبرج وقاية النفس من الفتن، ومن كانت زوجة واحدة لا تكفيه وتاقت نفسه إلى غيرها من النساء وأراد التعدد وقاية لنفسه من الوقوع في الحرام فبلا شك سيتزوج شابة جميلة ولن يتزوج عانس أو مطلقة أو أررملة في الأربعين إلا إذا كانت تحقق له المصلحة التي من أجلهايريد التعدد.

وخلاصة الكلام التعدد حق للرجل وله أن يتزوج ما طاب له من النساء أي ما اشتهى من النساء فقد أحل الله له ذلك، وما أحله الله لن تحرميه أنت ولا غيرك.. نعم من يريد التعدد ويبحث عن امرأة شابة جميلة فهو ذكر ونعم الذكر لأنه اختار الحلال ولم يرم نفسه في مستنقع الرذائل والحرام كما يفعل الكثير من الناس.
عجبا كل العجب من جهة توحون الينا بانكم تتبعون خظات سير الانبياء ومن جهة اخرى لاء

كل الانبياء الدي تعددوا استشاروا زوجاتهم.............صحيح انه لا يوجد في القران الكريم دليل على هدا لكن الناس يجب ان يقلدون انبيائنا الجمال
زمن التبرج والفتن موجد في كل زمان لكن لما الانبياء وغغيره من صالحين وحتى انه يوجد الكثير من رجال في زماننا لم يفتنون بهاته الاشياء ولم يؤثر عليهم تبرج؟ وهل برئيك كل رجل لم يتعدد وقع في الحرام وله عشيقات مخبيات .
ههههههههههه سمعت هدا من قبل طبعا في هدا المنتدى ان رجل السوي لاتكفيه واحدة ههههههه كيف دلك ؟ هل هو حيوان يفكر فقط في غرائزة الحيوانية . هل وصلت التفاهة الى هاته الدرجة. هل هدفكم الاول والاخير ارضاء غرائزكم ؟ هل هدا هو الهدف الدين تسعون الى تحقيقه. فرجل السوي هو الدي تكفيه واحدة لانه يعرف ماهو قيمة زواج وانشاء اسرة ولكن زوج الدي يظن ان زواج معمول فقط لاشباع الغرائز فانه اصلا لا تليق به كلمة انسان .
الحمد الله ان القانون قد ردع اهوائكم التافهة وطلب منكم استشارة الزوجة الاولى









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 11:38   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nilly مشاهدة المشاركة
عجبا كل العجب من جهة توحون الينا بانكم تتبعون خظات سير الانبياء ومن جهة اخرى لاء

كل الانبياء الدي تعددوا استشاروا زوجاتهم.............صحيح انه لا يوجد في القران الكريم دليل على هدا لكن الناس يجب ان يقلدون انبيائنا الجمال
زمن التبرج والفتن موجد في كل زمان لكن لما الانبياء وغغيره من صالحين وحتى انه يوجد الكثير من رجال في زماننا لم يفتنون بهاته الاشياء ولم يؤثر عليهم تبرج؟ وهل برئيك كل رجل لم يتعدد وقع في الحرام وله عشيقات مخبيات .
ههههههههههه سمعت هدا من قبل طبعا في هدا المنتدى ان رجل السوي لاتكفيه واحدة ههههههه كيف دلك ؟ هل هو حيوان يفكر فقط في غرائزة الحيوانية . هل وصلت التفاهة الى هاته الدرجة. هل هدفكم الاول والاخير ارضاء غرائزكم ؟ هل هدا هو الهدف الدين تسعون الى تحقيقه. فرجل السوي هو الدي تكفيه واحدة لانه يعرف ماهو قيمة زواج وانشاء اسرة ولكن زوج الدي يظن ان زواج معمول فقط لاشباع الغرائز فانه اصلا لا تليق به كلمة انسان .
الحمد الله ان القانون قد ردع اهوائكم التافهة وطلب منكم استشارة الزوجة الاولى

كل الأنبياء الذين تعددوا استشاروا نسائهم ؟؟؟؟؟!!!!!!!!

هل أخبروك بذلك ؟؟؟ هل كنت شاهدة على زواجهم ؟؟؟؟

ما أجهلك ياامرأة وما أجرأك على الكلام بغير علم !!!!

التبرج الذي نشاهده اليوم لم يسبق له مثيل في التاريخ يا امرأة وإليك الدليل حتى تتعلمي أمور دينك فثقافتك الدينية سطحية وضعيفة جدا جدا وهذا سبب ردودك التافهة الفارغة في كل مرة.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاتٌ مَائِلاتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلا يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا) رواه مسلم .

قوله صلى الله عليه وسلم: (لَمْ أَرَهُمَا) أي لم يرهما في زمانه لأنهن غير موجودات ولم يرهن حتى في الجاهية.. فالتبرج الصارخ المقيت الذي نراه اليوم هو نتاج الحضارة الغربية الاباحية ولم يكن موجودا من قبل.

أما قوله تعالى: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى} قَالَ مُجَاهِدٌ: كَانَتِ الْمَرْأَةُ تَخْرُجُ تَمْشِي بَيْنَ يَدَيِ الرِّجَالِ، فَذَلِكَ تَبَرُّجُ الْجَاهِلِيَّةِ.
وَقَالَ قَتَادَةُ: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى} يَقُولُ: إِذَا خَرَجْتُنَّ مِنْ بُيُوتِكُنَّ -وَكَانَتْ لَهُنَّ مِشْيَةٌ وَتَكَسُّرٌ وتغنُّج- فَنَهَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ.
وَقَالَ مُقَاتِلُ بْنُ حَيَّانَ: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى} وَالتَّبَرُّجُ: أَنَّهَا تُلْقِي الْخِمَارَ عَلَى رَأْسِهَا، وَلَا تَشُدُّهُ فَيُوَارِي قَلَائِدَهَا وَقُرْطَهَا وَعُنُقَهَا، وَيَبْدُو ذَلِكَ كُلُّهُ مِنْهَا، وَذَلِكَ التَّبَرُّجُ. تفسير ابن كثير.

فهذا هو التبرج المعروف في الجاهلية والذي نهى عنه الإسلام، أما تبرج اليوم فهو عري فاضح وليس مجرد تبرج...


لم يقل أحد يا ذكية بأن كل من لم يتعدد فقد وقع في الحرام، بل هناك شباب كثيرون لم يتزوجوا أصلا وهم متمسكون بدينهم محافظون على عفتهم وطهارتهم رغم كثرة الإغراءات والفتن..

نحن نقول ونكرر ونعيد ونشرح من جديد بكلام يفهمه حتى تلاميذ الابتدائي بأن التعدد حكمه ومنافعه كثيرة..

والرجال يختلفون في أعمارهم وأهدافهم من التعدد..

- فالشاب في الثلاثين إذا أراد التعدد فسيتزوج شابة في سنه أو أقل منه، ولن يتزوج امرأة في الأربعين إلا إذا رأى مصلحة في ذلك.
- والرجل في الأربعين إذا أراد التعدد فسيتزوج امرأة في الأربعين أو أقل ولا لوم عليه إذا قبلت به امرأة في سن الثامنة عشر من عمرها ورضيت به زوجا وقبلت أن تكون زوجة ثانية.
- ومن الرجال من يعدد ويتزوج امرأة عاقر لأنه لا يريد الأولاد..
- ومن الرجال من يعدد ويبحث عن امرأة أرملة أو مطلقة لأنه يريد أن يسترها أو يريدها لخبرتها في الحياة.

والأمثلة كثيرة جدا ولقد مللت من الشرح والتكرار فكأنكم لا تقرؤون أو تقرؤون ولا تفهمون وهي مصيبة في كلتا الحالتين.


قولك: الحمد الله ان القانون قد ردع اهوائكم التافهة وطلب منكم استشارة الزوجة الاولى...

- الأهواء التافهة يا عبقرية هي التطلع إلى الحرام أما السعي إلى تحصين النفس بالمباح فهذا مما يحمد الرجل عليه.. فكثير من الناس متزوج وله أولاد ثم يقيم علاقة في الحرام مع زميلة له في العمل أو امرأة يتعرف إليها بالهاتف أو في مواقع التواصل الاجتماعي.

- لو كنت تفقهين شيئا في دينك لما قلت: الحمد الله ان القانون قد ردع اهوائكم التافهة وطلب منكم استشارة الزوجة الاولى.. فهذا القانون يخالف شرع الله وما دمت فرحة بهذا القانون فأنت فرحة بما يخالف شرع الله فتأدبي مع ربك وراقبي ما يخرج من فمك.. لا أدري هل القانون يفرض على الرجل استشارة زوجته إذا أراد أن يخونها أو يقيم علاقات غير شرعية مع غيرها من النساء ؟؟؟؟

- ولعلمك في الأخير أن الرجل إذا أراد التعدد فلا شيء سيردعه لا القانون ولا غيره، وهذا معروف فبإمكانه الزواج بعقد عرفي ثم بعد الدخول بالزوجة يسجل الزواج في البلدية رغما عنك وعن قانونك التافه.
فإذا أراد زوجك أن يعدد فلن تعرفي ذلك حتى تجدي زوجته الثانية في البيت أو ربما ستعرفين ذلك بعد عدة أعوام عندما يكبرأولاده من الزوجة الثانية وقد تكتشفين بأنك أنت الزوجة الثانية وأنه كان متزوج قبلك..









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 18:48   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
nilly
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
كل الأنبياء الذين تعددوا استشاروا نسائهم ؟؟؟؟؟!!!!!!!!

هل أخبروك بذلك ؟؟؟ هل كنت شاهدة على زواجهم ؟؟؟؟

ما أجهلك ياامرأة وما أجرأك على الكلام بغير علم !!!!

التبرج الذي نشاهده اليوم لم يسبق له مثيل في التاريخ يا امرأة وإليك الدليل حتى تتعلمي أمور دينك فثقافتك الدينية سطحية وضعيفة جدا جدا وهذا سبب ردودك التافهة الفارغة في كل مرة.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاتٌ مَائِلاتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلا يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا) رواه مسلم .

قوله صلى الله عليه وسلم: (لَمْ أَرَهُمَا) أي لم يرهما في زمانه لأنهن غير موجودات ولم يرهن حتى في الجاهية.. فالتبرج الصارخ المقيت الذي نراه اليوم هو نتاج الحضارة الغربية الاباحية ولم يكن موجودا من قبل.

أما قوله تعالى: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى} قَالَ مُجَاهِدٌ: كَانَتِ الْمَرْأَةُ تَخْرُجُ تَمْشِي بَيْنَ يَدَيِ الرِّجَالِ، فَذَلِكَ تَبَرُّجُ الْجَاهِلِيَّةِ.
وَقَالَ قَتَادَةُ: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى} يَقُولُ: إِذَا خَرَجْتُنَّ مِنْ بُيُوتِكُنَّ -وَكَانَتْ لَهُنَّ مِشْيَةٌ وَتَكَسُّرٌ وتغنُّج- فَنَهَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ.
وَقَالَ مُقَاتِلُ بْنُ حَيَّانَ: {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى} وَالتَّبَرُّجُ: أَنَّهَا تُلْقِي الْخِمَارَ عَلَى رَأْسِهَا، وَلَا تَشُدُّهُ فَيُوَارِي قَلَائِدَهَا وَقُرْطَهَا وَعُنُقَهَا، وَيَبْدُو ذَلِكَ كُلُّهُ مِنْهَا، وَذَلِكَ التَّبَرُّجُ. تفسير ابن كثير.

فهذا هو التبرج المعروف في الجاهلية والذي نهى عنه الإسلام، أما تبرج اليوم فهو عري فاضح وليس مجرد تبرج...


لم يقل أحد يا ذكية بأن كل من لم يتعدد فقد وقع في الحرام، بل هناك شباب كثيرون لم يتزوجوا أصلا وهم متمسكون بدينهم محافظون على عفتهم وطهارتهم رغم كثرة الإغراءات والفتن..

نحن نقول ونكرر ونعيد ونشرح من جديد بكلام يفهمه حتى تلاميذ الابتدائي بأن التعدد حكمه ومنافعه كثيرة..

والرجال يختلفون في أعمارهم وأهدافهم من التعدد..

- فالشاب في الثلاثين إذا أراد التعدد فسيتزوج شابة في سنه أو أقل منه، ولن يتزوج امرأة في الأربعين إلا إذا رأى مصلحة في ذلك.
- والرجل في الأربعين إذا أراد التعدد فسيتزوج امرأة في الأربعين أو أقل ولا لوم عليه إذا قبلت به امرأة في سن الثامنة عشر من عمرها ورضيت به زوجا وقبلت أن تكون زوجة ثانية.
- ومن الرجال من يعدد ويتزوج امرأة عاقر لأنه لا يريد الأولاد..
- ومن الرجال من يعدد ويبحث عن امرأة أرملة أو مطلقة لأنه يريد أن يسترها أو يريدها لخبرتها في الحياة.

والأمثلة كثيرة جدا ولقد مللت من الشرح والتكرار فكأنكم لا تقرؤون أو تقرؤون ولا تفهمون وهي مصيبة في كلتا الحالتين.


قولك: الحمد الله ان القانون قد ردع اهوائكم التافهة وطلب منكم استشارة الزوجة الاولى...

- الأهواء التافهة يا عبقرية هي التطلع إلى الحرام أما السعي إلى تحصين النفس بالمباح فهذا مما يحمد الرجل عليه.. فكثير من الناس متزوج وله أولاد ثم يقيم علاقة في الحرام مع زميلة له في العمل أو امرأة يتعرف إليها بالهاتف أو في مواقع التواصل الاجتماعي.

- لو كنت تفقهين شيئا في دينك لما قلت: الحمد الله ان القانون قد ردع اهوائكم التافهة وطلب منكم استشارة الزوجة الاولى.. فهذا القانون يخالف شرع الله وما دمت فرحة بهذا القانون فأنت فرحة بما يخالف شرع الله فتأدبي مع ربك وراقبي ما يخرج من فمك.. لا أدري هل القانون يفرض على الرجل استشارة زوجته إذا أراد أن يخونها أو يقيم علاقات غير شرعية مع غيرها من النساء ؟؟؟؟

- ولعلمك في الأخير أن الرجل إذا أراد التعدد فلا شيء سيردعه لا القانون ولا غيره، وهذا معروف فبإمكانه الزواج بعقد عرفي ثم بعد الدخول بالزوجة يسجل الزواج في البلدية رغما عنك وعن قانونك التافه.
فإذا أراد زوجك أن يعدد فلن تعرفي ذلك حتى تجدي زوجته الثانية في البيت أو ربما ستعرفين ذلك بعد عدة أعوام عندما يكبرأولاده من الزوجة الثانية وقد تكتشفين بأنك أنت الزوجة الثانية وأنه كان متزوج قبلك..
ماشاء الله شرحت فوفيت
انت الحمد الله دكي وفقيه في الدين وعالم ايضا.تفهم بالايات جيدا وتطبق كلام الله بالحرف ومحترم جدا انظر الى ردك سوف تعرف انك محترم الى غاية ما..
يا فقيه في الدين اكيد مرت عليك هاته الاية

( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ( 3 )

التي فهمتها على هواك يا عالم
لن اعطي تفسيرها صحيح لانه مضيعة للوقت فقط فاكيد سوف تتهمني انني قليلة دين. ماعليك فانا اخاطب عالم فقيه في الدين .
لكن رغم هدا سوف اقدم التفسير الصحيح الدي سوف يزعجك كثيرا وتتهمني انني جاهلة

المفروض في الزواج ان يكون إتفاقاً طوعياً أساسه المودة والرحمة . فهل تجري الزيجات في المجتمعات ألإسلامية حسب النصوص التي جاء بها القرآن الكريم ؟ وخاصة فيما يتعلق بتعدد الزوجات الذي أباحه البعض لنفسه كتوجه شرعي او أباحه بعض الفقهاء للغير ، وفي الحالتين دون أن يتم التطرق إلى الضوابط التي تحيط بهذا الأمر .

في الوقت الحاضر جرى التعامل مع هذه الظاهرة بطرق مختلفة , إذ حددتها أو منعتها بعض المجتمعات , في حين إستمرت بعض المجتمعات ألأخرى على ممارستها , وخاصة في بعض المجتمعات ألإسلامية التي تمارسها خلافآ حتى للتعاليم الدينية التي يفسرها بعض مفسرو هذه المجتمعات لشرعنة التعدد دينيآ , بالرغم من الخلاف القائم حول ذلك . وينصب الخلاف هنا حول تفسير وتطبيق ألآية 3 من سورة النساء والتي تنص على ما يلي : " وإن خِفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاثآ ورباعآ فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى أن لا تَعُولوا" . لقد إختلف المفسرون في تفسير هذه الآية ، حيث يقول المرجع الديني السيد محمد حسين فضل الله في تفسيره الموسوم " من وحي القرآن " حيث جاء في الجزء السابع ص 44 ما يلي : " وقد ذكر المفسرون في ذلك وجوهاً ، في ما رووه عن بعض الصحابة وغيرهم مما لا تقوم به حجة ثابتة ، لأنه مرتكز على اساس الرأي الشخصي ، الذي لا يغلق الباب على آراء اخرى مختلفة عنه ما دامت القضية في جميع وجوهها خاضعة للإجتهاد القائم على الإستظهار من الآية ومناسباتها ، وقد جمعها ابن جرير الطبري في تفسيره فقال :"
أن ما نود ذكره هو أن ما جاء به الطبري يتعلق باليتامى من الأناث فقط . وعلى هذا الأساس فإن تفسير الطبري وتفسير الآخرين إنطلق من اليتامى الأناث اللواتي يحق للولي عليهن ان يتزوج منهن ، دون ان يجري التطرق هنا إلى عمرهن ، كي يعاملهن بالعدل بعد أن يصبحن زوجات لهذا الولي . ونلاحظ هنا أنه لا ذ كر لليتامى من الذكور ، وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على أحادية التفسير لهذه الآية القرآنية ، حيث يذهب البعض إلى إعتبار الجمع " يتامى " جمعاً للمؤنث يتيمة ، وهذا جمع صحيح لا شك فيه ، إلا ان هذا الجمع " يتامى " يشمل جمع الذ كور والأناث ايضاً ، حيث جاء في القاموس " المنجد " أُيتمت المرأة : صار اولادها يتامى ، والمقصود بالأولاد هنا الذ كور والأناث ، حيث جاء النص على الأولاد للجنسين في الآية الكريمة " يوصيكم الله باولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين " ( النساء 11 ). ثم أن الآية 2 من سورة النساء التي جاءت قبل آية تعدد الزوجات تشير إلى اليتامى باستعمال ضمير التملك للجمع المذ كر، وهذا يعني ان المعني هنا هو جمع اليتامى من الذكور والأناث ، حيث تقول " وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوباً كبيراً ". وبعكسه فإننا نجد إستعمال ضمير التملك لجمع المؤنث حينما يتعلق الأمر بهذا الجمع ، كما جاء في الآية الكريمة 4 من سورة النساء والتي تقول " وآتوا النساء صدقاتهن .....) ثم يستمر التأكيد في الآيات التالية من نفس السورة على ان المقصود باليتامى هم الذكور والأناث وذلك بتكرار إستعمال ضمير التملك لجمع المذ كرولمرات متتالية ، كما في ألآية 6 من سورة النساء .
وعلى هذا الأساس فإننا إذا تركنا التفسير الوحيد الجانب ولجأنا إلى التفسير العلمي الأكثر شمولاً للآية 3 من سورة النساء ، فيجب علينا مراعاة ما يلي :


إن مَن يُبرر من المسلمين , وخاصة ألأثرياء منهم , تعميم ألزواج بأربعة نساء واعتبار ذلك من صلب الشريعة ألإسلامية يحاول تجريد هذا النص من محتواه الكلي والإستشهاد بالمحتوى الجزئي الذي ينص على : " وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاثآ ورباعآ " وبذلك يجري تناسي او التغافل عن عاملين هامين جعلهما النص كشرطين لازمين لتحقيق هذا النوع من الزواج . العامل أو الشرط ألأول هو الخوف من عدم العدل بحق اليتامى . والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن هنا حالآ هو : ما دخل اليتامى في أمر كهذا ؟ وللإجابة على هذا السؤال يجب علينا التطرق إلى نص ألآية التي سبقت هذه الآية أي ألآية 2 من سورة النساء والتي تنص على ما يلي : " وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبآ كبيرآ "
يتطرق هذا النص إلى حالة وجود يتامى لم يحدد جنسهم ، لذلك فالمفروض ان يكونوا من الجنسين وليس من الأناث فقط ، كما يحاول المفسرون الرجال ان يصفوا ذلك ، يتطلب ألأمر رعايتهم ومعاملتهم بعدل . وحسب ألقواميس العربية المختلفة فإن اليتيم إستنادآ إلى ذلك هو فاقد ألأب والذي يعيش تحت رعاية ألأم . وحينما يجري ربط هذه الآية بالآية التي تليها أي 4/3 بواسطة حرف العطف و ألذي تبدأ به لتتناول موضوع اليتامى الذي سبق ذكره في الآية 4/2 " وإن خفتم إلا تقسطوا في اليتامى......." يتضح أمامنا الموقف التالي: هناك يتامى يعيشون في كنف أمهم , وهناك رجل يريد ألإهتمام بهؤلاء اليتامى ورعايتهم , إذ أن وجود ألأب أو من يحل محله كان من ضروريات إستمرار وجود العائلة في ذلك الوقت , وبما أن هذا الرجل متزوج وله أطفال ويستطيع أن يعيل عائلة أخرى , لذلك فإنه قد يعامِل ألأطفال اليتامى معاملة غير عادلة فيما إذا لم يرتبطوا به مباشرة. في هذه الحالة سمح له الدين بالزواج من أم اليتامى كزوجة ثانية وبذلك يكون قد ضم هؤلاء اليتامى إلى عائلته واعتبارهم كأطفاله , وأجاز ألإسلام تكرار هذه الحالة لثلاث مرات بالنسبة للرجل المتزوج الذي يستطيع في مثل هذه الحالات ألإحتفاظ بأربعة زوجات في آن واحد . وهنا يجب أن يجري التأكيد على العامل أللغوي بعطف الآية الثالثة على الآية الثانية كي يُصار إلى فهم النص كاملآ في الآية الثالثة من سورة النساء وعدم تقطيعه إستنادآ إلى رغبة هذا أو تفسير ذاك . وبعكسه يجب تكرار السؤال الذي طرحناه أعلاه وهو : ما علاقة وجود اليتامي في هذه ألآية وذ كره مباشرة وبدون أي فاصلة بموضوع تعدد الزوجات ، ودون أن يذكر هذا النص ماهية هؤلاء اليتامى من ناحية الجنس او العمر .
أما العامل او الشرط الثاني فهو العدل بين الزوجات " فإن خفتم ألا تعد لوا فواحدة " . وهنا لا يتطرق ألنص القرآني إلى تعريف هذا العدل الذي نص عليه . واستنادآ إلى ذلك يصبح مفهوم العدل هنا المفهوم العام الذي يشمل كل شيئ بدءً بالحب , كما تنص على ذلك الآية 20 من سورة الروم ، مرورآ با لمعا ملة الحسنة والمساواة في الإنفاق وانتهاءً بتنظيم العلاقات الجنسية بشكل عادل بين الرجل وزوجاته . أما أن يُفسِر المفسرون هذا العدل على أنه العدل في النفقة فقط , فذلك أمر لم ينص عليه القرآن الذي ترك فهم العدل ضمن المفهوم العام وليس الخاص لهذا المصطلح . ولو أراد القرآن تخصيص هذا العدل لذكره نصاً والقرآن يقول ".... وما فرطنا في الكتاب من شيئ ...." ألأنعام 38 . إضافة إلى ذلك فإن تفسير العدل على أنه عدلآ ماديآ فقط , فإنه بالرغم من تعارضه مع النص القرآني المتعلق با لمودة والرحمة , فإنه يفسح المجال أمام ألأثرياء فقط لتلبية رغباتهم في مثل هذه الزيجات وهي رغبات جنسية قبل أي شيئ آخر, وهذا ليس من الدين بشيئ . وفي الواقع المُعاش الآن نلاحظ شيوع هذه الظاهرة بين أوساط أمراء البترول أو مَن على شاكلتهم ممن جعلوا تحقيق الرغبات المادية أساسآ لحياتهم ، فلا حديث هنا عن يتامى أو غيرهم ، بل وجود الأموال الكافية لشراء النساء والفتاوى التي تحلل مثل هذه الزيجات .
وحينما نعود إلى موضوع العدل فسنجد أن القرآن ينص في ألآية 129 من سورة النساء على ما يلي : " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن ألله كان غفورآ رحيمآ " . وهنا يؤكد النص القرآني مرة أخرى على عمومية العدل الذي لا يستطيع الرجال تحقيقه بين النساء حتى وإن أرادوا ذلك فعلآ . وهذا دليل آخر على عدم إقتصار العدل على النفقة ، بل العدل بكل أوجهه ، حيث أن الأغنياء فقط هم الذين يستطيعون العدل بالنفقة حتماً ، ولا اعتقد بأن القرآن قد أعطى هذه الأفضلية للأغنياء .
حين التعامل مع هذه النصوص بتريث وحكمة سنجد أن تصرفات بعض المسلمين في مجال تعدد الزوجات وتوظيف إمكانياتهم المادية لإنتزاع الفتاوى التي تجيز لهم مثل هذه التصرفات لا يمكن أن تنسجم والنصوص القرآنية التي يدعي هؤلاء إحترامهم لها والعمل بموجبها .
2. يحاول الكثير من المسلمين ألذين يلجأون إلى تبرير تعدد الزوجات في الوقت الحاضر بما قام به نبي الإسلام محمد (ص) نفسه , حيث كان النبي محمد قد إرتبط بعدد من الزيجات في حياته . ولمناقشة هذا ألأمر لابد لنا من ملاحظة ما يلي :
أولآ : بصورة عامة ينبغي ألإقرار بأن مسألة تعدد الزوجات بالنسبة لكثير من المسلمين في الوقت الحاضرلم تعد ترتبط بالتعليمات الدينية أكثر من إرتباطها بالرغبات الشخصية للرجل الذي يسعى غالباً لتحقيق رغباته الجنسية قبل كل شيئ . ولا غرابة في ألأمر إذا ما وجدنا أن معظم الذين يتوجهون هذا التوجه هم من ذوي القابليات المادية التي يستطيعون من خلالها تحقيق ما أفتى به فقهاؤهم حول تحقيق العدالة بين الزوجات بضمان الحاجة المادية غير آبهين با لعلاقات الزوجية الأخرى التي ينص عليها القرآن والمتعلقة بالمودة والرحمة والمحبة بين الزوجين .


ولعلمك امثالك من دكور كل نساء العالم لا تكفيكم اتعرف لمادا لانكم تعتبرون المراءة خلقت فقط لتلبية حاجتكم البيولوجية التي لا تشبع ابدا .
الحمد الله ان ليس كل ناس تافهين الى هاته الدرجة لا يفهمون ماماعنى التعدد وييرون انفسهم علماء في الدين ولا يعرفون متى يتعددون بل يستخدمون تعدد لارضاء عقدهم النفسية.
ان يعيش الانسان بدون هدف يعيش كالحيوان فقط اقصى واخطر المرض بالكون
فسحقا لهؤولاء
وهانت ارك تقول ان رجل بامكانه ان يزوج عرفيا وفي سر بدون ان يقول لزوجته..........هل يوجد انسان فقيه في الدين مثلك يتزوج عرفي .زواج العرفي باطل ايها العالم .راحت عليك هههههههه من اجل ان تثير غضب زوجتك تدهب لارتكاب زواج باطلا هههههههههههه.
اين هو تدينك هل يكمن في تعدد وحبس المرءة اشعر بالتقيئ.
الاسلام حث بالمودة والرحمة رحـــــــــــــــــمة وهانت تريدج ان تتزوج بدون ان تستشير زوجتك ...
ولعلمك الانبياء لا يفعلون شيئ من وراء زيجاتهم عكسكم انتم فلانبياء لا يحتقرون نساء كما تحتقرها انت
وكدلك تقول ان الزوج له الحق ان يتزوج بنت فغي العشرين هههههههههه
وهل توجد بنت جميلة في العشرين تقبل ان تكون زوجة ثانية لرجل فقير ومعدوم كامثالكم
هدا وان قبلت البنت الجميلة بالتعدد فيجب ان يكون غني ههههههه
فمراح يصحلكنم غير العانس البشعة هي التي تقبل بالتعدد بامثالكم
اعدرني لكن الحقيقة مرة خوصاصا عليك.
فاكلام معكم كمضيعة للوقت
وفعلا انا جاهلة اتعرف لمادا لانني لم اعمل بهاته المقولة

ان مجادله الاحمق والجاهل...لاتفضى الا للعدم...ولا طائل منها....سال مره الامام الشافعى رحمه الله يوما....عن سكوته...وعدم مجادلته...لبعض مخاصميه....ومجادليه فقال:

قالوا أسكت وقد خوصمت؟؟؟ قلـــت لهم ***** إن الجواب لباب الشر مفــــــــتاحُ
والصمت عن جاهل أو أحمق شـــرف ***** وفيه أيضاً لصون العـــرض إصلاحُ
أما ترى الأسد تخشى وهي صــامتةً ***** والكلب يخسى لعمري وهو نبــــــــاحُ

ولم اجد ابلغ من هذا الوصف...ولا اروع..للجدال العقيم...فاغلب الناس يخلطوا بين اختلاف الراى...والعناد...فلايرجع عن رائه...حتى لو ايقن انه على خطأ...فاذا كان مخاصمك ومجادلك من هذا الصنف....فغظ الطرف عنه...ولا تجادله....فلن تكسب من جدالك معه غير الشتم...والعناد.
ولانك من هدا نوع فلن اجادلك ابدا في المرات المقبلة
ياعالم









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 19:05   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
ZORRO__DZ
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ZORRO__DZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا ناس حتى أمي لا تقبل ان يتزوج عنها أبي هههه

لكن يجب ان نعترف انها سنة الله في خلقه ويجب أن نقول الرسول عليه الصلاة والسلام تزوج بأربعة يعني جمع بينهم في وقت واحد
ويجب ان نقول هناك حكمة إلاهية في زواج بأكثر من واحدة,




حنا ماقلنالكمش بسيف تزوجو لي حبت تبور تبور !!!

ديرو عليا إنقلاب والا ثورة لبنات










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 19:13   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
ZORRO__DZ
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ZORRO__DZ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي الكريم نيلي أنا ضعيف من الناحية الدينية، بصراحة !!!

اصلي وأصوم لم ازكي ولم أحج إلى بيت الله لا مرة لانني فقير,

أسألك الأخت ماذا لو كانت هناك أمرأة متزوجة وزوجها يوفر لها كل متطلبات الحياة المادية والمعنوية، وأرد الزواج بإمرأة ثانية

هل شرعاً يجوز له ام لا ؟

وهل على الزوجة القبول او لا ؟؟؟ إذا كان لا عللي الإجابة

وإذا رفضت الزوجة, ووقعة الخيانة من الزوج هل هو زاني ام لا !!!؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-08, 12:27   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
knives66
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

وانا نقولهم بروا لانكم تقلشتم على رجال

حبين زين والمال اذا متوا في فقر و عنوسة

رجال موش قعدينلكم به تتكسلوا علينا









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-08, 16:17   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nilly مشاهدة المشاركة
ماشاء الله شرحت فوفيت
انت الحمد الله دكي وفقيه في الدين وعالم ايضا.تفهم بالايات جيدا وتطبق كلام الله بالحرف ومحترم جدا انظر الى ردك سوف تعرف انك محترم الى غاية ما..
يا فقيه في الدين اكيد مرت عليك هاته الاية

( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ( 3 )

التي فهمتها على هواك يا عالم
لن اعطي تفسيرها صحيح لانه مضيعة للوقت فقط فاكيد سوف تتهمني انني قليلة دين. ماعليك فانا اخاطب عالم فقيه في الدين .
لكن رغم هدا سوف اقدم التفسير الصحيح الدي سوف يزعجك كثيرا وتتهمني انني جاهلة

المفروض في الزواج ان يكون إتفاقاً طوعياً أساسه المودة والرحمة . فهل تجري الزيجات في المجتمعات ألإسلامية حسب النصوص التي جاء بها القرآن الكريم ؟ وخاصة فيما يتعلق بتعدد الزوجات الذي أباحه البعض لنفسه كتوجه شرعي او أباحه بعض الفقهاء للغير ، وفي الحالتين دون أن يتم التطرق إلى الضوابط التي تحيط بهذا الأمر .

في الوقت الحاضر جرى التعامل مع هذه الظاهرة بطرق مختلفة , إذ حددتها أو منعتها بعض المجتمعات , في حين إستمرت بعض المجتمعات ألأخرى على ممارستها , وخاصة في بعض المجتمعات ألإسلامية التي تمارسها خلافآ حتى للتعاليم الدينية التي يفسرها بعض مفسرو هذه المجتمعات لشرعنة التعدد دينيآ , بالرغم من الخلاف القائم حول ذلك . وينصب الخلاف هنا حول تفسير وتطبيق ألآية 3 من سورة النساء والتي تنص على ما يلي : " وإن خِفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاثآ ورباعآ فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى أن لا تَعُولوا" . لقد إختلف المفسرون في تفسير هذه الآية ، حيث يقول المرجع الديني السيد محمد حسين فضل الله في تفسيره الموسوم " من وحي القرآن " حيث جاء في الجزء السابع ص 44 ما يلي : " وقد ذكر المفسرون في ذلك وجوهاً ، في ما رووه عن بعض الصحابة وغيرهم مما لا تقوم به حجة ثابتة ، لأنه مرتكز على اساس الرأي الشخصي ، الذي لا يغلق الباب على آراء اخرى مختلفة عنه ما دامت القضية في جميع وجوهها خاضعة للإجتهاد القائم على الإستظهار من الآية ومناسباتها ، وقد جمعها ابن جرير الطبري في تفسيره فقال :"
أن ما نود ذكره هو أن ما جاء به الطبري يتعلق باليتامى من الأناث فقط . وعلى هذا الأساس فإن تفسير الطبري وتفسير الآخرين إنطلق من اليتامى الأناث اللواتي يحق للولي عليهن ان يتزوج منهن ، دون ان يجري التطرق هنا إلى عمرهن ، كي يعاملهن بالعدل بعد أن يصبحن زوجات لهذا الولي . ونلاحظ هنا أنه لا ذ كر لليتامى من الذكور ، وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على أحادية التفسير لهذه الآية القرآنية ، حيث يذهب البعض إلى إعتبار الجمع " يتامى " جمعاً للمؤنث يتيمة ، وهذا جمع صحيح لا شك فيه ، إلا ان هذا الجمع " يتامى " يشمل جمع الذ كور والأناث ايضاً ، حيث جاء في القاموس " المنجد " أُيتمت المرأة : صار اولادها يتامى ، والمقصود بالأولاد هنا الذ كور والأناث ، حيث جاء النص على الأولاد للجنسين في الآية الكريمة " يوصيكم الله باولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين " ( النساء 11 ). ثم أن الآية 2 من سورة النساء التي جاءت قبل آية تعدد الزوجات تشير إلى اليتامى باستعمال ضمير التملك للجمع المذ كر، وهذا يعني ان المعني هنا هو جمع اليتامى من الذكور والأناث ، حيث تقول " وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوباً كبيراً ". وبعكسه فإننا نجد إستعمال ضمير التملك لجمع المؤنث حينما يتعلق الأمر بهذا الجمع ، كما جاء في الآية الكريمة 4 من سورة النساء والتي تقول " وآتوا النساء صدقاتهن .....) ثم يستمر التأكيد في الآيات التالية من نفس السورة على ان المقصود باليتامى هم الذكور والأناث وذلك بتكرار إستعمال ضمير التملك لجمع المذ كرولمرات متتالية ، كما في ألآية 6 من سورة النساء .
وعلى هذا الأساس فإننا إذا تركنا التفسير الوحيد الجانب ولجأنا إلى التفسير العلمي الأكثر شمولاً للآية 3 من سورة النساء ، فيجب علينا مراعاة ما يلي :


إن مَن يُبرر من المسلمين , وخاصة ألأثرياء منهم , تعميم ألزواج بأربعة نساء واعتبار ذلك من صلب الشريعة ألإسلامية يحاول تجريد هذا النص من محتواه الكلي والإستشهاد بالمحتوى الجزئي الذي ينص على : " وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاثآ ورباعآ " وبذلك يجري تناسي او التغافل عن عاملين هامين جعلهما النص كشرطين لازمين لتحقيق هذا النوع من الزواج . العامل أو الشرط ألأول هو الخوف من عدم العدل بحق اليتامى . والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن هنا حالآ هو : ما دخل اليتامى في أمر كهذا ؟ وللإجابة على هذا السؤال يجب علينا التطرق إلى نص ألآية التي سبقت هذه الآية أي ألآية 2 من سورة النساء والتي تنص على ما يلي : " وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبآ كبيرآ "
يتطرق هذا النص إلى حالة وجود يتامى لم يحدد جنسهم ، لذلك فالمفروض ان يكونوا من الجنسين وليس من الأناث فقط ، كما يحاول المفسرون الرجال ان يصفوا ذلك ، يتطلب ألأمر رعايتهم ومعاملتهم بعدل . وحسب ألقواميس العربية المختلفة فإن اليتيم إستنادآ إلى ذلك هو فاقد ألأب والذي يعيش تحت رعاية ألأم . وحينما يجري ربط هذه الآية بالآية التي تليها أي 4/3 بواسطة حرف العطف و ألذي تبدأ به لتتناول موضوع اليتامى الذي سبق ذكره في الآية 4/2 " وإن خفتم إلا تقسطوا في اليتامى......." يتضح أمامنا الموقف التالي: هناك يتامى يعيشون في كنف أمهم , وهناك رجل يريد ألإهتمام بهؤلاء اليتامى ورعايتهم , إذ أن وجود ألأب أو من يحل محله كان من ضروريات إستمرار وجود العائلة في ذلك الوقت , وبما أن هذا الرجل متزوج وله أطفال ويستطيع أن يعيل عائلة أخرى , لذلك فإنه قد يعامِل ألأطفال اليتامى معاملة غير عادلة فيما إذا لم يرتبطوا به مباشرة. في هذه الحالة سمح له الدين بالزواج من أم اليتامى كزوجة ثانية وبذلك يكون قد ضم هؤلاء اليتامى إلى عائلته واعتبارهم كأطفاله , وأجاز ألإسلام تكرار هذه الحالة لثلاث مرات بالنسبة للرجل المتزوج الذي يستطيع في مثل هذه الحالات ألإحتفاظ بأربعة زوجات في آن واحد . وهنا يجب أن يجري التأكيد على العامل أللغوي بعطف الآية الثالثة على الآية الثانية كي يُصار إلى فهم النص كاملآ في الآية الثالثة من سورة النساء وعدم تقطيعه إستنادآ إلى رغبة هذا أو تفسير ذاك . وبعكسه يجب تكرار السؤال الذي طرحناه أعلاه وهو : ما علاقة وجود اليتامي في هذه ألآية وذ كره مباشرة وبدون أي فاصلة بموضوع تعدد الزوجات ، ودون أن يذكر هذا النص ماهية هؤلاء اليتامى من ناحية الجنس او العمر .
أما العامل او الشرط الثاني فهو العدل بين الزوجات " فإن خفتم ألا تعد لوا فواحدة " . وهنا لا يتطرق ألنص القرآني إلى تعريف هذا العدل الذي نص عليه . واستنادآ إلى ذلك يصبح مفهوم العدل هنا المفهوم العام الذي يشمل كل شيئ بدءً بالحب , كما تنص على ذلك الآية 20 من سورة الروم ، مرورآ با لمعا ملة الحسنة والمساواة في الإنفاق وانتهاءً بتنظيم العلاقات الجنسية بشكل عادل بين الرجل وزوجاته . أما أن يُفسِر المفسرون هذا العدل على أنه العدل في النفقة فقط , فذلك أمر لم ينص عليه القرآن الذي ترك فهم العدل ضمن المفهوم العام وليس الخاص لهذا المصطلح . ولو أراد القرآن تخصيص هذا العدل لذكره نصاً والقرآن يقول ".... وما فرطنا في الكتاب من شيئ ...." ألأنعام 38 . إضافة إلى ذلك فإن تفسير العدل على أنه عدلآ ماديآ فقط , فإنه بالرغم من تعارضه مع النص القرآني المتعلق با لمودة والرحمة , فإنه يفسح المجال أمام ألأثرياء فقط لتلبية رغباتهم في مثل هذه الزيجات وهي رغبات جنسية قبل أي شيئ آخر, وهذا ليس من الدين بشيئ . وفي الواقع المُعاش الآن نلاحظ شيوع هذه الظاهرة بين أوساط أمراء البترول أو مَن على شاكلتهم ممن جعلوا تحقيق الرغبات المادية أساسآ لحياتهم ، فلا حديث هنا عن يتامى أو غيرهم ، بل وجود الأموال الكافية لشراء النساء والفتاوى التي تحلل مثل هذه الزيجات .
وحينما نعود إلى موضوع العدل فسنجد أن القرآن ينص في ألآية 129 من سورة النساء على ما يلي : " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن ألله كان غفورآ رحيمآ " . وهنا يؤكد النص القرآني مرة أخرى على عمومية العدل الذي لا يستطيع الرجال تحقيقه بين النساء حتى وإن أرادوا ذلك فعلآ . وهذا دليل آخر على عدم إقتصار العدل على النفقة ، بل العدل بكل أوجهه ، حيث أن الأغنياء فقط هم الذين يستطيعون العدل بالنفقة حتماً ، ولا اعتقد بأن القرآن قد أعطى هذه الأفضلية للأغنياء .
حين التعامل مع هذه النصوص بتريث وحكمة سنجد أن تصرفات بعض المسلمين في مجال تعدد الزوجات وتوظيف إمكانياتهم المادية لإنتزاع الفتاوى التي تجيز لهم مثل هذه التصرفات لا يمكن أن تنسجم والنصوص القرآنية التي يدعي هؤلاء إحترامهم لها والعمل بموجبها .
2. يحاول الكثير من المسلمين ألذين يلجأون إلى تبرير تعدد الزوجات في الوقت الحاضر بما قام به نبي الإسلام محمد (ص) نفسه , حيث كان النبي محمد قد إرتبط بعدد من الزيجات في حياته . ولمناقشة هذا ألأمر لابد لنا من ملاحظة ما يلي :
أولآ : بصورة عامة ينبغي ألإقرار بأن مسألة تعدد الزوجات بالنسبة لكثير من المسلمين في الوقت الحاضرلم تعد ترتبط بالتعليمات الدينية أكثر من إرتباطها بالرغبات الشخصية للرجل الذي يسعى غالباً لتحقيق رغباته الجنسية قبل كل شيئ . ولا غرابة في ألأمر إذا ما وجدنا أن معظم الذين يتوجهون هذا التوجه هم من ذوي القابليات المادية التي يستطيعون من خلالها تحقيق ما أفتى به فقهاؤهم حول تحقيق العدالة بين الزوجات بضمان الحاجة المادية غير آبهين با لعلاقات الزوجية الأخرى التي ينص عليها القرآن والمتعلقة بالمودة والرحمة والمحبة بين الزوجين .


ولعلمك امثالك من دكور كل نساء العالم لا تكفيكم اتعرف لمادا لانكم تعتبرون المراءة خلقت فقط لتلبية حاجتكم البيولوجية التي لا تشبع ابدا .
الحمد الله ان ليس كل ناس تافهين الى هاته الدرجة لا يفهمون ماماعنى التعدد وييرون انفسهم علماء في الدين ولا يعرفون متى يتعددون بل يستخدمون تعدد لارضاء عقدهم النفسية.
ان يعيش الانسان بدون هدف يعيش كالحيوان فقط اقصى واخطر المرض بالكون
فسحقا لهؤولاء
وهانت ارك تقول ان رجل بامكانه ان يزوج عرفيا وفي سر بدون ان يقول لزوجته..........هل يوجد انسان فقيه في الدين مثلك يتزوج عرفي .زواج العرفي باطل ايها العالم .راحت عليك هههههههه من اجل ان تثير غضب زوجتك تدهب لارتكاب زواج باطلا هههههههههههه.
اين هو تدينك هل يكمن في تعدد وحبس المرءة اشعر بالتقيئ.
الاسلام حث بالمودة والرحمة رحـــــــــــــــــمة وهانت تريدج ان تتزوج بدون ان تستشير زوجتك ...
ولعلمك الانبياء لا يفعلون شيئ من وراء زيجاتهم عكسكم انتم فلانبياء لا يحتقرون نساء كما تحتقرها انت
وكدلك تقول ان الزوج له الحق ان يتزوج بنت فغي العشرين هههههههههه
وهل توجد بنت جميلة في العشرين تقبل ان تكون زوجة ثانية لرجل فقير ومعدوم كامثالكم
هدا وان قبلت البنت الجميلة بالتعدد فيجب ان يكون غني ههههههه
فمراح يصحلكنم غير العانس البشعة هي التي تقبل بالتعدد بامثالكم
اعدرني لكن الحقيقة مرة خوصاصا عليك.
فاكلام معكم كمضيعة للوقت
وفعلا انا جاهلة اتعرف لمادا لانني لم اعمل بهاته المقولة

ان مجادله الاحمق والجاهل...لاتفضى الا للعدم...ولا طائل منها....سال مره الامام الشافعى رحمه الله يوما....عن سكوته...وعدم مجادلته...لبعض مخاصميه....ومجادليه فقال:

قالوا أسكت وقد خوصمت؟؟؟ قلـــت لهم ***** إن الجواب لباب الشر مفــــــــتاحُ
والصمت عن جاهل أو أحمق شـــرف ***** وفيه أيضاً لصون العـــرض إصلاحُ
أما ترى الأسد تخشى وهي صــامتةً ***** والكلب يخسى لعمري وهو نبــــــــاحُ

ولم اجد ابلغ من هذا الوصف...ولا اروع..للجدال العقيم...فاغلب الناس يخلطوا بين اختلاف الراى...والعناد...فلايرجع عن رائه...حتى لو ايقن انه على خطأ...فاذا كان مخاصمك ومجادلك من هذا الصنف....فغظ الطرف عنه...ولا تجادله....فلن تكسب من جدالك معه غير الشتم...والعناد.
ولانك من هدا نوع فلن اجادلك ابدا في المرات المقبلة
ياعالم

مسكينة حقا أنت يامرأة .. في كل مرة تتحدثين فيها إلا وتكشفين شيئا جديدا من جهلك في الدين

وفي سبيل نصرة أفكارك السخيفة التافهة لا تعرفين حتى ماذا تنقلين ومن أين تنقلين

لقد إختلف المفسرون في تفسير هذه الآية ، حيث يقول المرجع الديني السيد محمد حسين فضل الله في تفسيره الموسوم " من وحي القرآن "

لم تجدي ما تدعمين به جهلك فنقلت مقالا طويلا تافها فارغا من أين ؟؟؟

من عند الشيعة الروافض أبناء المتعة !!!

كم أنت مثيرة للشفقة يا امرأة..

لا تعرفين حتى من أين تنقلين وماذا تنقلين...


ليكن في علمك بأني لا أرد على سخافاتك وتفاهاتك وجهالاتك من باب المناقشة.. لأنه من الجهل مناقشة الجاهل

أنا أرد على كلامك السخيف التافه الفارغ فقط لكي تتعلمي أمور دينك، لأنك علامة مسجلة في الجهل والسخف.

سلام









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-08, 19:38   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

دائما النقاش يأخذ طابع القطعية و ليس المرونة، و دائما من يطرح هكذا مواضيع يبتعد عن التحليل الموضوعي، و يغرق في تفريغ السخط و القهر على من يحاول الانتقاد( و هنا لا اقصد انتقاد شرع الله)، بل انتقاد طريقة الطرح الجزئية التي تبنى على وجهة نظر عاطفية و شوفينية، لاحظ يا صاحب الموضوع انك تخرج دائما عن موضوعك و تدخل في نزاعات كلامية مع مختلف الاعضاء التي تأخذ طابع التحقير و التجريح للاخر و طابع ادعاء امتلاك المعرفة و الحقيقة. و النتيجة ان النقاش حول الموضوع الذي طرحته يبتعد شيئا فشيئا دون ان تدرك ذلك، و دون ان تصل لنتيجة واضحة بل النهاية ربما ستكون بزيادة الغموض










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-08, 22:37   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
ailemak
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي


مرة أخرى موضوع عن المرأة!!!!!لي يحب موضوعه يجمع أبر عدد من الصفحات يكتب عن المرأة,
أول حاجة في زماننا هذا والله هناك رجال بايرين
ثاني حاجة, من مميزات العمل الذي رافضينوا أن المرأة إذا أصبحت عانس فإنها تعول نفسها, و تعيش لاباس عليها, لأن الرجال راحوا مع باب الحارة إلا من رحم ربي(لا أعمم فمازال الخير)
دعاة التعدد وعلاش مخليين نسبة العنوسة تزيد??? أتعلمون لماذا?? لأنكم تعددوا بصاحبة العشرين و تاركين الثلاثين










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-09, 11:52   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
mounaminou
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية mounaminou
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا أخي بدل العنوان رانا فيقنا بيك ........العنوان هو .....رسالة من رجل ...انقدونا يا نساء و اقبلو بالتعدد

نضن كاين مشاكل تعاني منها المرأة المتزوجة أكثر من اللي تعاني منها المرأة العانس اللي راك تهدر عليها ....العانس المثقفة المتدينة ماش رايحة تجهل او تخرج من رحمت ربي لانها مالقاتش زوج مناسب ...و منه نستنتج بللي العنوسة ماوش مشكل في حد داتو ....خاصة في مجتمع اللي فيه الراجل مايقدرش يتزوج قبل 35 ( بسبب غياب السكن و العمل ) ..... أحيانا الزواج هو اللي يبعد العبد على ربيي و يدخلو في مشاكل و متاهات ربي اللي عالم بيها عليها ربي كتب لبنات باه مايتزوجوش .....المشكل ماوش في المراة المشكل فيكم نتوما حابين تعددو بالسيف و النسا مام العانسات ماهمش حابين يديوكم ...عليها حابين تقنعو النسا باه يتقبلو فكرة الزواج من رجل متزوح .....

الواقع انو المراة كي تكون قارية أو تخدم تفضل تعيش حياتها في انتضار زوج غير متزوج ....غير باه ماتضلمش امرأة اخرى.....كم انت عضيمة ايتها المرأة

......يبقاو نسا قليلات جدا اللي يقبلو و في الغالب مايكونوش متدينات بل خطافات الرجال و همهم الوحيد هو المهم رجل و خلاص .....










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-09, 20:36   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
أيادي الأمل
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور على الموضوع ،

لكن الطريقة التي عرضت به لم تعجبني !

حتى لو كانت المرأة عانسا فهي ستطلب رحمة الله وتترجى الله وتنادي الله وليس الرجل !
صورتها وكأن حياتها رجل وفقط ! و هدفها الحصول عليه بأي طريقة حتى لو خسرت كرامتها و قيمتها ! لا اوافقك

صحيح ان ما تمر به صعب جدا وليس هين و كأي إمرأة تتمنى ان تصير أما وزوجة وتحتاج ذلك لكن لها كرآمتها يآ أخي ليس بهذه الطريقة
وفي الأخير لن تأخذ إلآ رزقها وما كتبه الله لها شاءت أم أبت










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-10, 09:22   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيادي الأمل مشاهدة المشاركة
مشكور على الموضوع ،

لكن الطريقة التي عرضت به لم تعجبني !

حتى لو كانت المرأة عانسا فهي ستطلب رحمة الله وتترجى الله وتنادي الله وليس الرجل !
صورتها وكأن حياتها رجل وفقط ! و هدفها الحصول عليه بأي طريقة حتى لو خسرت كرامتها و قيمتها ! لا اوافقك

صحيح ان ما تمر به صعب جدا وليس هين و كأي إمرأة تتمنى ان تصير أما وزوجة وتحتاج ذلك لكن لها كرآمتها يآ أخي ليس بهذه الطريقة
وفي الأخير لن تأخذ إلآ رزقها وما كتبه الله لها شاءت أم أبت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمآآآآني البنفسج مشاهدة المشاركة
من قال أخي أن الملون بالأحمر عادي ؟؟؟

افهم قصدي أخي المرأة إن لم يكتب لها الزواج فالأولى أن تصبر

لا أن تكتب رسالة تترجى فيها الرجل أن يتزوجها و لو زوجة ثانية

لماذا لم تقبل به في العشرينات ؟؟

أم أننا هنا وصلنا لقول ... استناي يا بنت عمي إذا لقيت خير منك نروح و إذا ماكناش نتزوج بيك

معذرة أخي بعض الأمور تحتاج عزة نفس و كرامة لا تداس

و يبقى لكل واحد رأيه

الملون بالأحمر لست أنا من يقوله بل الواقع يحكيه...

صار الواقع يحي نفسه من تلقاء نفسه ويتكلم بلغة واضحة مفهومة بالصوت والصورة وبالألوان أيضا...


لا أدري كيف يتخيل البعض منكم رسالة هذه المرأة ؟؟؟؟

هل تتخيلون مثلا أن هذه المرأة خرجت إلى الشارع تتسول رجلا كما يتسول المسكين المال؟؟؟

هل تتخيلونها أما باب مسجد وهي تنادي بأعلى صوتها لله يا محسنين زوج في سبيل الله ؟؟؟؟

هل تتخيلونها جالسة في مكان عام وعلى رأسها لا فتة كبيرة مكتوب عليها ارحموني وتزوجوني يا مسلمين ؟؟؟

هل تتخيلونها تمشي في الشارع وتتعرض للمارة عارضة نفسها على الرجال عسى أن يتزوجها أحد ما ؟؟؟

هل تتخيلونها ألصقت إعلانات على أبواب المقاهي والدكاكين والمحلات ووضعت معلوماتها كاملة وهي تترجى أحدا ليأتي ليتزوجها ؟؟؟؟

هل تتخيلونها في شرفة منزلها تطل على الشارع وتنادي على المارة اصعدوا إلي وتزوجوني يرحمكم الله ؟؟؟

لا أدري كيف تخيلتم رسالة هذه المرأة ؟؟؟

هي امرأة مجهولة لا يعرفها أحد اكتوت بنار العنوسة فأطلقت صرخة صادقة تعبر فيها عن حالها وحال الآلاف من نساء الأمة أمثالها. فأين العيب والعار في ذلك ؟؟؟

ألم تعرض المرأة نفسها على الرسول عليه الصلاة والسلام ليزوج بها، فلم يرغب فيها، فقال رجل زوجنيها يا رسول الله !!!
فهل داست هذه المرأة على عزة نفسها ومرغت كرامتها في التراب ؟ وهل أنكر عليها ذلك الرسول عليه الصلاة والسلام ذلك وقال لها أن هذا التصرف لا يليق بامرأة ؟ وهل احتقرها الصحابة رضي الله عنهم ؟ وكيف يطلب صحابي من الرسول عليه الصلاة والسلام أن يزوجه بامرأة عرضت نفسها للزواج على مرأى ومسمع مجمع من الصحابة ؟ هل الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة رضي الله عنهم لا يعرفون معنى الكرامة والعزة والشرف ؟؟؟؟؟؟

ألم يعرض عمر بن الخطاب ابنته حفصة على أبي بكر الصديق ثم عثمان بن عفان، فتزوجها الرسول عليه الصلاة والسلام في الأخير.. هل عمر بن الخطاب بذلك يكون قد أهان ابنته وباع كرامتها في سوق النخاسة ؟؟؟ وكيف يقبل الرسول عليه الصلاة والسلام بالزواج من حفصة بعد أن عرضها عمر على أبي بكر وعثمان ؟ هل أنتم أعلم بمعنى العزة والكرامة من الرسول عليه الصلاة والسلام ؟؟

ألم يزوج المعصوم عليه الصلاة والسلام ابنتيه لعثمان بن عفان ؟
فماذا تقولون عن ابنتي نبيكم عليه الصلاة والسلام ؟؟؟؟

ألم يعرض الرجل الصالح من مدين ابنته على موسى عليه السلام، فقال إني أريد أنكح إحدى ابنتي هاتين... وسجل القرآن هذا فصارت آيات تتلى إلى يوم الدين ..

هل كل هؤلاء تخلوا عن عزة أنفسهم داسوا على كرامتهم ومرغوا شرفهم وشرف بناتهم في التراب ؟؟؟؟

ما لكم كيف تحكمون ؟؟؟؟؟

فأين هي المشكلة أن تبدي امرأة رغبتها في الزواج والعفاف على سنة الله ورسوله ولو أن تكون زوجة ثانية خصوصا أننا في زمن تموج في الفتن كموج البحر الهائج ؟؟؟

كيف تغضون الطرف عن العلاقات المحرمة بين الجنسين والتي أتت على الأخضر واليابس ثم تقيمون الدنيا ولا تقعدونها على كل امرأة تبدي رغبتها في ما أحل الله لها من الزواج الشرعي ؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-10, 10:04   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
أيادي الأمل
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذكرته كلi صح و ليس هناك عيب ان يعرض الرجل ابنته على من يراه صالحا
اما المرأة التي عرضت نفسها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم حالة خاصة استثنائية

هناك فرق بين ان يعرض الرجل ابنته على آخر و بين ان تعرض المرأة نفسها على رجل !

الموضوع مفهوم لكن العبارات المستعملة وتصويرها كان نوعا ما مهين حسب راي هذا كل شيء

شكرا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
زواج، تعدد، حكمة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc