![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا عنوان لموضوع في منتدى ثقة بإذن الله أرجوا الاطلاع عليه : شبهة أثيرت حول المحكم والمتشابه ؟ https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=9189 كذلك إن أردت كلاماً محكماً في المحكم والمتشابه فعليك برسالة شيخ الإسلام : الإكليل في المتشابه والتأويل في الجزء الثالث عشر بالتوفيق من الله الى القول والعمل الصالح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
( فإن قيل: ما تصنعون بقوله تعالى: { أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا }، وقوله: { تجري بأعيننا } حيث ذكر الله تعالى العين بلفظ الجمع؟ قلنا: نتلقاها بالقبول والتسليم، ونقول: إن كان أقل الجمع اثنين كما قيل به إما مطلقاً أو مع الدليل فلا إشكال لأن الجمع هنا قد دل الدليل على أن المراد به اثنتان فيكون المراد به ذلك، وإن كان أقل الجمع ثلاثة فإننا نقول جمع العين هنا كجمع اليد في قوله تعالى: { أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعامًا }، يراد به التعظيم والمطابقة بين المضاف والمضاف إليه، وهو: "نا" المفيد للتعظيم دون حقيقة العدد، وحينئذ لا يصادم التثنية). اهـ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الأول - باب الأسماء والصفات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() الله يعنكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | ||||
|
![]() اقتباس:
تفسير بن كثير يخبر تعالى أنه أوحى إلى نوح، لما استعجل قومه نقمة اللّه بهم وعذابه لهم، فدعا عليهم نوح دعوته: { رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا} ، { فدعا ربه أني مغلوب فانتصر} فعند ذلك أوحى اللّه إليه: { أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن} فلا تحزن عليهم ولا يهمنك أمرهم، { واصنع الفلك} يعني السفينة، { بأعيننا} أي بمرأى منا، { ووحينا} أي تعليمنا لك ما تصنعه، { ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون} . قال قتادة: كان طولها ثلثمائة ذراع في عرض خمسين، وعن الحسن: طولها ستمائة ذراع وعرضها ثلثمائة، وقيل غير ذلك، قالوا: وكان ارتفاعها في السماء ثلاثين ذراعاً، ثلاث طبقات كل طبقة عشرة أذرع، فالسفلى للدواب والوحوش، والوسطى للإنس، والعليا للطيور، وكان بابها في عرضها ولها غطاء من فوقها مطبق عليها. وقوله تعالى: { ويصنع الفلك وكلما مر عليه ملأ من قومه سخروا منه} أي يهزأون به ويكذبون بما يتوعدهم به من الغرق، { قال إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم} الآية. وعيد شديد وتهديد أكيد، { من يأتيه عذاب يخزيه} أي يهينه في الدنيا، { ويحل عليه عذاب مقيم} أي دائم مستمر أبداً. تفسير الجلالين { واصنع الفلك } السفينة { بأعيننا } بمرأى منا وحفظنا { ووحينا } أمرنا { ولا تخاطبني في الذين ظلموا } كفروا بترك إهلاكهم { إنهم مُغرقون } . تفسير القرطبي { واصنع الفلك بأعيننا ووحينا} أي اعمل السفينة لتركبها أنت ومن آمن معك. { بأعيننا أي بمرأى منا وحيث نراك . وقال الربيع بن أنس: بحفظنا إياك حفظ من يراك. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: (بحراستنا)؛ والمعنى واحد؛ فعبر عن الرؤية بالأعين؛ لأن الرؤية تكون بها. ويكون جمع الأعين للعظمة لا للتكثير؛ كما قال تعالى { فنعم القادرون} [المرسلات: 23] [فنعم الماهدون} { وإنا لموسعون} الذاريات: 47]. وقد يرجع معنى الأعين في هذه الآية وغيرها إلى معنى عين؛ كما قال: { ولتصنع على عيني} وذلك كله عبارة عن الإدراك والإحاطة، وهو سبحانه منزه عن الحواس والتشبيه والتكييف؛ لا رب غيره. وقيل: المعنى { بأعيننا} أي بأعين ملائكتنا الذين جعلناهم عيونا على حفظك ومعونتك؛ فيكون الجمع على هذا التكثير على بابه. وقيل { بأعيننا} أي بعلمنا؛ قاله مقاتل: وقال الضحاك وسفيان { بأعيننا} بأمرنا. وقيل: بوحينا. وقيل: بمعونتنا لك على صنعها. { ووحينا} أي على ما أوحينا إليك، من صنعتها. { ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون} أي لا تطلب إمهالهم فإني مغرقهم. هل هناك مفسر فسر الاية على ان المقصود من اعيننا ان لله عينان؟ كما ان هناك فرق بين القول نتلقاها بالقبول والتسليم وبين تفسيرها بالعين الجارحة وتحديد عدد العيون . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم أرى انه وجب عليك الاسراع و ترك كل هذا الجدال الذي حسب ما أرى و الله أعلم لن يفيدك في شيء نصيحة أخوية صادقة والله شهيد ووكيل على ما اقول وجب عليك الاطلاع على المواضيع في الرابط أدناه عل مهل و خذي وقتك ولا تستعجلي و من فضلك ألحي على الله في الدعاء في صلاتك اللهم ارني الحق حقا وارزقني اتباعه وارني الباطل باطلا وجنبني اتباعه ولا تجعله ملتبسا عليا فأظل إنه لا حول ولا قوة إلا بك لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين - لقراءة الموضوع المختار يرجى النقر فوق العنوان لتفتح الصفحة بإذن الله : العباسي من مشايخ الأشاعرة والصوفية إلى رحاب السلفية مُحدث المغرب وتلميذ الغماري من الأشعرية إلى العقيدة السلفية عودة أبو حامد الغزالي إلى السنة رجوع الباقلاني عن التأويل إلى مذهب السلف علي الطنطاوي من العقيدة الأشعرية والماتريدية والصوفية إلى السلفية د- أحمد حجازي السقا يُعلن توبته من تأويل الأشاعرة وهدايته لمعتقد أهل السنة والجماعة اقتنعت بالدعوة السلفية بعد تسع سنوات من التردد و للمزيد من المواضيع الرابط : ونسأل الله رب العالمين أن يهدينا جميعا لى صراطه المستقيم وأن يهدينا الى أحسن الأخلاق والاعمال لا يهدي الى احسنها الا هو و ان يصرف عنا جميعا سيء الاخلاق والاعمال لا يصرف سيئها الا هو وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | ||||
|
![]() اقتباس:
أولا: هو لم يفسرها على أنها جارحة.
ثانيا: تحديد العدد مما جاء به الدليل، فهو من القبول والتسليم. ثالثا: قال ابن عثيمين - رحمه الله -: " فإن قيل : إن من السلف من فسر قوله تعالى: (بِأَعْيُنِنَا) ، بقوله : بمرأى منا. فسره بذلك أئمة سلفيون معروفون، وأنتم تقولون: إن التحريف محرم وممتنع، فما الجواب؟ فالجواب : أنهم فسروها باللازم، مع إثبات الأصل، وهي العين، وأهل التحريف يقولون : بمرأى منا، بدون إثبات العين، وأهل السنة والجماعة يقولون: ( بِأَعْيُنِنَا ) : بمرأى منا، ومع إثبات العين. " انتهى وفي الأخير: إن كنت ترين أن نفي صفة العين ينجيك من التشبيه فأنت كالمستجير من الرمضاء بالنار. لأن نفي صفة العين عن الله جل وعلا فيه تشبيه له بمن لا عين له. وهكذا في جميع الصفات. ما من صفة نفاها المعطلون إلا وقد شبهوا الله بمن لا يتصف بتلك الصفة. والله المستعان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]() اقتباس:
اوصيك اخيتى ونفسي بتقوى الله اللهم اجعلنا من المتقين وردت عدة آثار صحيحة عن السلف الصالح في أحاديث الصفات بأنها " تُمر كما جاءت بلا كيفَ "، وعن بعضهم بأن "قراءته تفسيره"، ولكن ما معنى أقوالهم هذه؟ - سفيان بن عيينة (198 هـ) : قال أحمد بن نصر: سألت سفيان بن عيينة قلت: "يا أبا محمد أريد أسألك"، قال : "لا تسأل"، قلت: "إذا لم أسألك فمن أسأل"، قال: "سل." قلت: "ما تقول في هذه الأحاديث التي رويت نحو : القلوب بين أصبعين، وأن الله يضحك أو يعجب ممن يذكره في الأسواق؟" فقال: «أمروها كما جاءت بلا كيف.» سنده صحيح. وقال في رواية: «كل شيء وصف الله به نفسه في القرآن فقراءته تفسيره لا كيف ولا مثل » وفي لفظ: «كل ما وصف الله به نفسه في كتابه فتفسيره تلاوته والسكوت عنه.» وقال أبو القاسم إسماعيل الأصبهاني (ت. 535 هـ)، وقد سُئل عن صفات الرب تعالى فقال: (مذهب مالك، والثوري، والأوزاعي، والشافعي، وحماد ابن سلمة، وحماد بن زيد، وأحمد، ويحيى بن سعيد القطان، وعبد الرحمن بن مهدي، وإسحاق بن راهويه، أن صفات الله التي وصف بها نفسه، ووصفه بها رسوله، من السمع، والبصر، والوجه، واليدين، وسائر أوصافه، إنما هي على ظاهرها المعروف المشهور، من غير كيف يتوهم فيها، ولا تشبيه ولا تأويل، قال ابن عيينة: «كل شيء وصف الله به نفسه فقراءته تفسيره» ثم قال: أي هو على ظاهره لا يجوز صرفه إلى المجاز بنوع من التأويل.) الاولى والاصح ان نؤمن بها كما جاءت ولا نسأل كيف فالله وحده يعلم كيف هو هذا من جهة اما عن مسألة ان الله في السماء فما قولكم حين قال صلى الله عليه وسلم ان الله ينزل الى السماء الدنيا وهذا في الثلث الاخير من الليل. فيقول من يستغفرني فاغفر له ومن يدعونى فاستجيب له اما عن من يكفر من لا يؤمن ان الله في السماء لان هذا يتنافى مع التوحيد ولان التوحيد ثلاثة انواع تفضلي اقرئيها وان شاء الله تستوعبي الجواب النوع الاول:توحيد الربوبية وهو ؛عتقاد أن الله سبحانه وتعالى خالق العباد ورازقهم ومحييهم ومميتهم، وهو إفراد الله تعالى بأفعاله كالخلق والرزق والإحياء والإماتة، وقد أقر به المشركون على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقر به اليهود والنصارى والمجوس ولم ينكر هذا التوحيد إلا الدهرية فيما سلف والشيوعية في هذا الزمن. وهذا التوحيد لا يُدخل الإنسان في دين الإسلام ولا يعصم دمه وماله ولا ينجيه في الآخرة من النار إلا إذا أتى معه بتوحيد الألوهية. وهذا التوحيد مركوز في الفِطَر كما في الحديث: « كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهوّدانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه » أدلة هذا التوحيد كثيرة منها قوله تعالى: { قُل من يرزقكم من السَّماء والأرض أمَّن يملك السَّمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويُخرج الميت من الحي ومن يُدبّر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون . فذلكم الله ربُّكم الحقُّ فماذا بعد الحقِّ إلاَّ الضَّلال فأنَّى تُصرفون } [يونس: 31، 32]. النوع الثاني: توحيد الألوهية وهو إفراد الله تعالى بالعبادة، وهو توحيد الله تبارك وتعالى بأفعال العباد كالدعاء والنذر والنحر والرجاء والخوف والتوكل والرغبة والرهبة والإنابة. وهذا التوحيد هو الذي وقع فيه النزاع في قديم الدهر وحديثه، وهو الذي جاءت به الرسل إلى أممهم لأن الرسل عليهم الصلاة والسلام جاءوا يتقرير توحيد الربوبية الذي كانت أممهم تعتقده ودعوتهم إلى توحيد الألوهية؛ قال الله تعالى مخبراً عن نوح عليه السلام: { ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه إنيِّ لكم نذيرٌ مبين . أن لا تعبدوا إلا الله إنِّي أخاف عليكم عذاب يومٍ أليمٍ } [هود: 25، 26] وقوله: { واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً } [النساء: 36]. وهذا التوحيد حق الله تعالى الواجب على العبيد وأعظم أوامر الدين وأساس الأعمال، وقد قرره القرآن وبين أنه لا نجاة ولا سعادة إلا به. النوع الثالث: توحيد الأسماء والصفات: وهو إفراد الله سبحانه وتعالى بما سمى به نفسه ووصف به نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وذلك بإثبات ما أثبته من غير تحريف ولا تعطيل ومن غير تكييف ولا تمثيل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() اخي الكريم بارك الله فيك على الموضوع جزاك الله خيرا ونفع بك كما اسأل الله لك ولاخوانك الذين يجتهدون ويدافعون عن عقيدة السلف الصالح و تنظيفها من الافكار والمعتقدات الدخيلة ،نأسف ان يحدث هذا بيننا ،اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وجنبنا اتباعه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا أختي كلمات مبعثرة : قصة للشيخ عبد الجديع مع الشيخ محمد بن عثيمين : يقول الشيخ الجديع: كانت بيني وبين الشيخ محمد الصالح بن عثيمين صلة حسنة، وهو من العلماء الأفذاذ الذين يقل مثلهم في هذا العصر، نفع الله به وبعلمه كثيراً. والمعرفة تجذرت بخلاف وقع مع الشيخ في مسألة «إثبات صفة العينين لله تعالى»، يعود إلى أوائل الثمانينات من القرن الميلادي الماضي، حيث قلت كلاماً شديداً في قول من يثبت العينين على التثنية، وكان الشيخ ضمّن ذلك ما كتبه في العقيدة. فسئلت عن ذلك فغلّظت العبارة. لكن شخص الشيخ لم يكن محل عيب أو تنقيص، فقد تربيت على تعظيم قدر العلماء، وهو منهم، فكان السائل سجل كلامي وأسمعه الشيخ، فتألم الشيخ لذلك، وبعث إلي عن طريق أحد الأصحاب يومئذ عتاباً، ولم أكن أظن أن الأمر يبلغ ذلك، فكاتبت الشيخ معتذراً، فأجابني الشيخ بقبول الاعتذار. ومن ثمّ حين كتبت كتابي «العقيدة السلفية في كلام رب البرية»، بعثت به إلى الشيخ لمراجعته. فمكث عند الشيخ مدة ولم يتمكن من قراءته لكبر حجمه، فلما ألححت من أجل نشر الكتاب، أرسل إلي أن أنشره، وقال لمن بعث معه أنه يثق بعلم العبد الضعيف وعقيدته. ثم نُشر الكتاب فعلمت أن الشيخ كان ينصح به وتُوزّع بعض نسخه بمعرفته. ************************************************** *************************** و بعد إجتهادات فقهية في حكم حلق اللحية و الغناء في الميزان تعلمين الباقي ... و لكن عندما تقول لهم لماذا دخول المرأة لمجلس الشورى و الجامعة المختلطة في المملكة السعودية يقولون إجتهادات لعلماءنا الربانيين و لنظرة الملك البعيدة لمستقبل المملكة ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
![]() اقتباس:
بوب البخاري في صحيحه في كتاب التوحيد :
باب قول الله تعالى ولتصنع على عيني قال فيه : باب قول الله تعالى ولتصنع على عيني تغذى وقوله جل ذكره تجري بأعيننا حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا جويرية عن نافع عن عبد الله قال ذكر الدجال عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله لا يخفى عليكم إن الله ليس بأعور وأشار بيده إلى عينه وإن المسيح الدجال أعور العين اليمنى كأن عينه عنبة طافية حدثنا حفص بن عمر حدثنا شعبة أخبرنا قتادة قال سمعت أنسا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما بعث الله من نبي إلا أنذر قومه الأعور الكذاب إنه أعور وإن ربكم ليس بأعور مكتوب بين عينيه كافر اهــ إذن الله ليس بأعور و العَوَرُ لغة : ذهابُ حِسِّ إِحدى العينين ، فمنه نستخلص أن لله عينين. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أيـــــن, الله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc