|
|
|
|||||||
| أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
2014-01-24, 21:44
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
لا يرى ماذا تفعل.
|
|||||
|
|
2014-01-24, 22:11
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك على المشاركة وإبداء رأيك . |
||||
|
|
|
2014-01-23, 14:40
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
|
|
|
2014-01-23, 18:58
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
صحيح ياأختي وخاصّة بعد مناقشة هذا الموضوع على الأقل لحدّ الآن ، تأكّدت من وجود الفرق بين خروج امرأة وامراة أخرى فكلّ ونيّتها من ذلك . كما عرفت المضطرّة وغير المضطرّة .... القضيّة قضيّة ضمييييير وفقط . نسأل الله العفو والعافية وربّ يصلح الأحوال ويهدي الجميع . أتركك في رعاية الله وحفظه والسلام عليكم أيّتها الأخت العزيزة جدّا |
||||
|
|
|
2014-01-23, 08:59
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،.. يقول الله تعالى "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" الأحزاب الآية 33 ورغم هذا الأمر الإلهي إلا أن أسواقنا تشهد غزوا نسائيا غير مسبوق تماما في مجتمعنا . إنني لا أتحدث عن المدن الكبرى ولكن عن مناطق عُرفت لوقت قريب بأنها محافظة . شكر الله لك وأحسن إليك وبارك فيك أستاذة يسرا14 أحيي انطلاقتك من الآية الكريمة وياليتنا ننطلق من القرآن في كل ما نناقشه.. ونشكر لك مناقشة موضوع كهذا باعتبارك منصفة في نظرتك لبنات جنسك. يقول أحمد " أصبحت أتحاشى الذهاب للسوق حتى لاأ دفع من إمرأة !!! لا ينكر أحد أن النساء اليوم -إلا ما رحم ربي- يرتدن الاسواق(ونقتصر على الأسواق احتراما للنقطة المبتغاة من النقاش) بشكل دائم حتى أصبح روتينا يوميا.. مقولة الأخ أحمد حتما صائبة وصادقة وهو يعيش في مجتمع كلنا نعرفه لكن؛ أريد تعقيبا بسيطا هل كل النساء اللئي خرجن إلى السوق تدافعن الرجال ؟! حتما لا.. هناك العفيفات الطاهرات المستحييات من ربهن المستورات في ثيابهن وطريقة كلامهن ومشيهنّ.. بمعنى هناك من خرجت لانعدام من يعولها ويقوم على شؤونها والحالات كثيرة ليس هذا مجال نقاشها.. من غير الإسم والله المقولة حقيقية . ولمَ الحِلف يا أستاذة؟ نحن نصدّقك دون حلف فما عهدناك تقولين غير الصدق والله حسيبك.. السؤال الذي يتبادر إلى الذهن . ـــ أين غيرة الرجل على نسائه؟ ـ أخته ـ زوجته ــ وحتى أمه .. نقتصر الآن على من خرجن لغير الضرورة الملحة.. الرجل الذي لم يربّ ابنته هو راس المشكلة كلها وتشركه في ذلك زوجته لأن البنت هي الأخت وهي الزوجة والأم فرأس الحبل يعود إلى التنشئة الأولى التي تلقّتها المرأة في الحضن الأول وهو البيت .. الغيرة لا تكتسب بقدر ما تكون فطرة سليمة سليقة في صاحبها ولنفترض أن الرجل منع نساءه-إن صح التعبير- من الخروج وهو بلا غيرة.. فقد يقع حتى داخل البيت ماهو منافٍ لغيرة الرجل كترك العنان للمرأة في مشاهدة المسلسلات غير السلمة والتمثيليات الممجوجة قلبا وقالبا فالمسالة والله أعلم ليست مجرّد الخروج-مع أن الشرع أباحه فقط بضوابط- وغنما في انعدام الغيرة.. ولنسلّم أن المرأة بنتا أختا أو زوجة كانت تحت مسؤولية رجل فاقد للغيرة .. فأين غيرتها هي واين عفتها وأين استشعارها لرقابة ربها سبحانه وتعالى؟.. ـــ ألا يخاف هذا الرجل من الذئاب المترصدة لهن ؟ إذا كان الرجل بلا غيرة كما أسلفنا فحتما لا خوف.. ثم غن هذه الذئاب لا تتجرأ أبدا على المراة العفيفة الستّيرة الحيية فهو لا يقدم إلا بعد تلقي إشارات القبول من المرأة نفسها بعد محاولاته المعروفة.. ـــ هل هناك فائدة تجنيها المرأة من خروجها للأسواق؟ حتما هناك فائدة.. لكن هذا الخروج نريد أن يكون بمعية المحرم ونريد لهذا المحرم أن يكون مرافقا لصون المرأة وحمايتها لا ان يكون بطعم الرقيب! لأن هناك بعض الاشياء التي يمكن ان تقتنيها المرأة لنفسها كلاأخت مثلا التي لا وجود لمن يشتري لها أغراضها الخاصة بها.. ثم إنني ارغب في العودة إلى الآية الكريمة والتي فيها الحلّ المباشر والناجع الناجح.. إذا كان مكوث المراة في البيت مراعاة للرجل القائم عليها فقط فلا غرو ان تترك هذا البيت.. لماذا؟ إذا لم نراعِ الله سبحانه وتعالى في تصرّفاتنا فما فائدة إرضاء الخلق؟! نتأمل الآية ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾ فالغاية من المكوث في البيت والقرار فيه إنما هي استجابة لامر الله وطاعة له ولرسوله والمعين على هذا المكوث هو تقوى الله وإقامة الصلاة بالحفاظ عليها والزكاة والإكثارمن الصدقات ومختلف العبادات والقربات **وبهذا** يتحقق المراد الذي ابتغاه ربنا جلّ وعلا وهو بقاء المرأة درة مصونة ولؤلؤة محفوظة ظاهرا وباطنا اختيار ومحبة لا إجبارا وإكراها.. أعتذر فقط عن الإطالة وهذ وجهة نظر وربما قد يجانب الصوابَ بعضُ أجزائها.. وهذا الردّ الثاني بعد الأول الذي ذهب ادراج انقطاعات النت البارحة.. كل السعادة أتمناها للجميع والسلام عليكم شكر الله لك وبارك فيك سلا..م |
||||
|
|
|
2014-01-23, 10:06
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
[quote=قَاسِمٌ.قَاسِم;1055497695] السلام عليكم ورحمة الله. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،.. يقول الله تعالى "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" الأحزاب الآية 33 ورغم هذا الأمر الإلهي إلا أن أسواقنا تشهد غزوا نسائيا غير مسبوق تماما في مجتمعنا . إنني لا أتحدث عن المدن الكبرى ولكن عن مناطق عُرفت لوقت قريب بأنها محافظة . شكر الله لك وأحسن إليك وبارك فيك أستاذة يسرا14 أحيي انطلاقتك من الآية الكريمة وياليتنا ننطلق من القرآن في كل ما نناقشه.. ونشكر لك مناقشة موضوع كهذا باعتبارك منصفة في نظرتك لبنات جنسك. لا شكر على واجب وأحسن الله إليك على المشاركة الفعّالة .. يقول أحمد " أصبحت أتحاشى الذهاب للسوق حتى لاأ دفع من إمرأة !!! لا ينكر أحد أن النساء اليوم -إلا ما رحم ربي- يرتدن الاسواق(ونقتصر على الأسواق احتراما للنقطة المبتغاة من النقاش) بشكل دائم حتى أصبح روتينا يوميا.. مقولة الأخ أحمد حتما صائبة وصادقة وهو يعيش في مجتمع كلنا نعرفه لكن؛ أريد تعقيبا بسيطا هل كل النساء اللئي خرجن إلى السوق تدافعن الرجال ؟! المقصود بمدافعة الرجال كثرتهنّ مع الزحام الشديد وليس شيئا آخر . حتما لا.. هناك العفيفات الطاهرات المستحييات من ربهن المستورات في ثيابهن وطريقة كلامهن ومشيهنّ.. بمعنى هناك من خرجت لانعدام من يعولها ويقوم على شؤونها والحالات كثيرة ليس هذا مجال نقاشها.. أكيد نحن نتحدّث عن من تجد من يقوم بشؤونها ولأتفه الأسباب وتخرج بكامل زينتها . من غير الإسم والله المقولة حقيقية . ولمَ الحِلف يا أستاذة؟ نحن نصدّقك دون حلف فما عهدناك تقولين غير الصدق والله حسيبك.. باااااارك الله فيك أخي . السؤال الذي يتبادر إلى الذهن . ـــ أين غيرة الرجل على نسائه؟ ـ أخته ـ زوجته ــ وحتى أمه .. نقتصر الآن على من خرجن لغير الضرورة الملحة.. الرجل الذي لم يربّ ابنته هو راس المشكلة كلها وتشركه في ذلك زوجته لأن البنت هي الأخت وهي الزوجة والأم فرأس الحبل يعود إلى التنشئة الأولى التي تلقّتها المرأة في الحضن الأول وهو البيت .. الغيرة لا تكتسب بقدر ما تكون فطرة سليمة سليقة في صاحبها ولنفترض أن الرجل منع نساءه-إن صح التعبير- من الخروج وهو بلا غيرة.. فقد يقع حتى داخل البيت ماهو منافٍ لغيرة الرجل كترك العنان للمرأة في مشاهدة المسلسلات غير السلمة والتمثيليات الممجوجة قلبا وقالبا فالمسالة والله أعلم ليست مجرّد الخروج-مع أن الشرع أباحه فقط بضوابط- وغنما في انعدام الغيرة.. كلامك صوااااااب ولنسلّم أن المرأة بنتا أختا أو زوجة كانت تحت مسؤولية رجل فاقد للغيرة .. فأين غيرتها هي واين عفتها وأين استشعارها لرقابة ربها سبحانه وتعالى؟ وهذا صواب كذلك ومعك الحق . ـــ ألا يخاف هذا الرجل من الذئاب المترصدة لهن ؟ إذا كان الرجل بلا غيرة كما أسلفنا فحتما لا خوف.. ثم غن هذه الذئاب لا تتجرأ أبدا على المراة العفيفة الستّيرة الحيية فهو لا يقدم إلا بعد تلقي إشارات القبول من المرأة نفسها بعد محاولاته المعروفة.. كلام صاااااائب كذلك . ـــ هل هناك فائدة تجنيها المرأة من خروجها للأسواق؟ حتما هناك فائدة.. لكن هذا الخروج نريد أن يكون بمعية المحرم ونريد لهذا المحرم أن يكون مرافقا لصون المرأة وحمايتها لا ان يكون بطعم الرقيب! لأن هناك بعض الاشياء التي يمكن ان تقتنيها المرأة لنفسها كلاأخت مثلا التي لا وجود لمن يشتري لها أغراضها الخاصة بها.. ثم إنني ارغب في العودة إلى الآية الكريمة والتي فيها الحلّ المباشر والناجع الناجح.. وهي تدخل ضمن النساء النضطرّات وكلام صائب . إذا كان مكوث المراة في البيت مراعاة للرجل القائم عليها فقط فلا غرو ان تترك هذا البيت.. لماذا؟ إذا لم نراعِ الله سبحانه وتعالى في تصرّفاتنا فما فائدة إرضاء الخلق؟! نتأمل الآية أكيد عليه أن يجعل كلّ واحد منّا الله رقيبه قبل كلّ اعتبار آخر. ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُو لَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾ فالغاية من المكوث في البيت والقرار فيه إنما هي استجابة لامر الله وطاعة له ولرسوله والمعين على هذا المكوث هو تقوى الله وإقامة الصلاة بالحفاظ عليها والزكاة والإكثارمن الصدقات ومختلف العبادات والقربات **وبهذا** يتحقق المراد الذي ابتغاه ربنا جلّ وعلا وهو بقاء المرأة درة مصونة ولؤلؤة محفوظة ظاهرا وباطنا اختيار ومحبة لا إجبارا وإكراها.. أعتذر فقط عن الإطالة وهذ وجهة نظر وربما قد يجانب الصوابَ بعضُ أجزائها.. وهذا الردّ الثاني بعد الأول الذي ذهب ادراج انقطاعات النت البارحة.. أثلجت صدورنا بهذا الرّد الشافي الكافي والذي يعبّر عن حقيقة الانسان الملمّ فعلا بأمور دينه ويعرف حدوده وما له وما عليه وأنا أقرأ ما خطّته أناملك وأقول في نفسي " ستكون سعيدة شريكة حياتك " إن شاء الله هنيئا لك بهكذا فكر نيّر كل السعادة أتمناها للجميع والسلام عليكم شكر الله لك وبارك فيك سلا..م شكرا لك أنت على المشاركة والإضافات التي أماطت اللّثام عن كثير من المسائل صدقا ازددت علما " وقل رب زدني علما " جزاك الله كلّ خير وجعلها في ميزان حسناتك وحفظك الله من كلّ مكروه ، وسعيدة جدّا بهذه المداخلة المفيدة بارك الله فيك والسلام عليكم. |
|||
|
|
|
2014-01-23, 10:23
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم
في البداية أشكرك أم يسرا على مواضيعك الهادفة وددت أن أرد عليها كلها ، لكن ضيق الوقت وإنشغالي منعني من ذلك. عودة للموضوع، لم يترك لنا الأخ قاسم ما نضيفه، فجزاه الله خيرا. وبارك الله فيك تحياتي |
|||
|
|
|
2014-01-23, 11:04
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام أختي المحترمة الغالية الغيورة على دينها . العفو هذا واجبي ولا شكر على واجب . أشكرك أنت على كلماتك الطيّبة التي تزيدني إرادة وعزيمة على المضيّ قٌدما فأسعدك الله . وأتمنى ان ييسّر الله لك بعض الوقت لتشاركينا ولو من حين لآخر وبارك الله فيك . أتمنى أن يكون شكرك قد وصل للأخ قاسم قاسم والسلام عليكم ورحمة الله |
||||
|
|
|
2014-01-23, 21:42
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
شكرااااا جزيلا على المرور الطيّب بالموضوع وإبداء رأيك .. بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك والسلام عليكم ورحمة الله . |
||||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للأسواق, الغزو, النصائح |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض المتطور
