،’ تَنَاقُضَاتٌ عَاريةٌ تَخشَى لِبْسَ الَواقعْ !،’ [حَمَاقتِي هُنا]

[جُرعة جُنونْ]

،
بَعضُ الحَقائقِ حينَ تُكشفُ تَقتل !
،
رُبما علينَا التغَاضِي ومُحاولةُ التجميلْ !
،

[بازاكو عزيز]

إلا هاته ياجنون جرعة إلا هاته !!!
وزيدي في الحق جرعة تليها جرعة ،،، وأكتبي خلف جدارات الحرف المبهم فقه الجنون
واعلنيها صاخبة " أن الحق لا يهون "
وسلام . يا جرعة جنون ، بل بسمة حنون وسلام .

[جُرعة جُنونْ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بازاكو عزيز

إلا هاته ياجنون جرعة إلا هاته !!!
وزيدي في الحق جرعة تليها جرعة ،،، وأكتبي خلف جدارات الحرف المبهم فقه الجنون
واعلنيها صاخبة " أن الحق لا يهون "
وسلام . يا جرعة جنون ، بل بسمة حنون وسلام .

،
بَازاكو الطيب يزورنِي ؟ يَامرحبًا يَا مرحبَا !
،
وأما الحقَائقُ فَلابدَ منهَا ولو كَانتْ موجعةً حدّ الإدماءْ !
وإنّ قلتُ علينَا التجميلْ قصدتُ [ التجملْ الصناعيّ ]
،
أَترىَ للجنونِ فقهْ ؟! مَاأظنْ فَلا أفهمنِي كَثيرًا !
،
لَا تبتعدْ مِثلكمْ تحتَاجُ ال أَنا وتزيدْ !

لروحكِ اليَاسمين الذِي أُحبْ

[بازاكو عزيز]

لك كل روح عطر ، ملاكا كا أم بشر ، وكلهم معا حتى الشذى والزهر .
وسأعود هنا كلما سنحة الفرصة ، لأتجمل وأتعطر بأعذب جنون
سلام الله عليكم

[جُرعة جُنونْ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بازاكو عزيز

لك كل روح عطر ، ملاكا كا أم بشر ، وكلهم معا حتى الشذى والزهر .
وسأعود هنا كلما سنحة الفرصة ، لأتجمل وأتعطر بأعذب جنون
سلام الله عليكم

،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أَيا طيبًا سُعدت به
،
لكَ المكانُ كلهُ ولِي بعضٌ من طيبتكْ
،

[جُرعة جُنونْ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسائم الشوق

غرد صباحك يا جنون جرعتي
فجعلني أحثو على قلبي بعض ذكريات أوجعني فيها بلل الدموع
وفوضاها العارمة ،،،
اجزم بأن هناك ثغرة كلما توغلت فيها في غياب من عقلانية روحي
وقعت أسفلها وماد إلقاء شجاعتي للخروج إلا عجز يلبسني
ودون رحمة ،،


أيتها الغالية أنت تكتبينني إلى درجة أنك تلامسين قلبي
فيخجله الإفصاح وقد فضحته حروفك،،


،،،،
أكتبيني هذا اليوم يشبهه كثيرااااا
ولست أدري لم يبكيني ؟؟؟؟؟

أَهلا بِـ ذَاتِ الشوقْ !
،
هُنالكِ ثَغراتٌ لَاتُحصىَ ، ولَا تُحاولِي إحصائهَا !
فقطْ دعكِ منِي وإحكيلي وَجعكِ ..أُكتبيهِ بِذاك الحرفْ !
تَجاوزِي مرحلةَ عدمِ البوحْ وبُوحِي لِي ولَهُ وكُلهمْ !
،
أَجزمُ أنكِ تَبتلعينَ الآهَ وأنتِ تبتسمنَ كبريَاءًا !
طَافَ الوجعُ كُلًا منَا مُدنَ اللوعةِ بدُونِ وجهة تَحطنَا !
،
دَاقاتُ قَلبكِ أنتِ وسُنبلتِي والأَنا غَارقةٌ في بحرِ الأَنينْ تريدُ منقِذًا !


ولَا منقذْ !


،
نُحاولُ صُنعَ لِقَاءِ يَخلوُ منَ البَقاءْ !

وَلا لِقاءْ !

هوَ القدرُ وحدهُ منْ يَحكمْ !

ويَالقَسوةِ هذَا القَضاءْ !


،
كُونِي جميلةً لَا بشعةً !
كُونِي معنَا وفِي إنتظارِ منْ ينظمُ لفَوضَانَا ..

[جُرعة جُنونْ]

مَرَ بِجَانبهَا دُونَ أنْ يَشتعلْ !

،



لمْ تنمْ تلكَ الفَتاة ليلة الإثنينْ ، ظلتْ تُفكرُ كيفَ سيكونُ موعدُ لقَاءِ الثُلَاثاءْ !
تُحدقُ بأعلىَ النَافذةِ تَرقبُ تلكَ السُويعَاتَ الغَادرة ، لَمْ تكنْ علَى علمٍ أنّ السَآعاتْ ستَغدُرهَا يومَ الثُلاثَاءِ الحزينْ !

،

وَ أَتى الصَباحُ حَاملًا معهُ موتًا خَفيًا !

نهضتْ بِسرعةٍ مُتجهةً نحوَ خزَانتهَا تختَارُ منهَا أجملَ الملَابسْ وأَبهاهَا ! تلكَ التِي إشترتهَا منْ أجلِ الثُلاثاءْ !

بدونِ إِفطارٍ خرجتْ .. ذهبتْ بإتجاهِ الشوقْ !..تَصحبُ معهَا أُمنيةَ اللقَاءْ ! وَنستْ أنّ اللِقاءَ يحتاجُ [البقَاءْ ]!




وَهُناكَ بعيدًا عنهَا بخطوةٍ واحدةٍ كَانَ القَدرُ خَلفهَا ! .. تَاركًا إيَاهَا تبتسمُ سُويعآاتٍ ثكلىَ بِدقائقَ صماءْ !

وَ

حَانَ موعدُ اللقَاءْ عَلى السَاعة الرابعة منْ دقَاتِ القلبْ بينَ شهقة الشوقِ وشهقةِ الخوفْ !

إبتسمتْ .. وانتظرتْ قدومهْ ..

لكنَ القدرَ كَان خلفهَا بخطوةٍ واحدةٍ وفقطْ !فكيفَ لهَا اللقَاءْ !

علىَ أَرضِ أحلامهَا كانَ القَضاءُ الأَخيرُ لِحُلمهَا !

لمْ يَأتِي ؟
سَاعةٌ وأُخرىَ تمضِي فِي الإنتظارْ دونَ فعلٍ مُحركٍ لنبضهَا !

قدْ تربصَ بهَا القدرُ رُفقة القَضاءْ ! أَعطيَاها جُرعةَ أَلمٍ زَائدةٍ فَأُصيبتْ بسكتةٍ نبضية !

رُوحهَا إعتنقتْ الفَضاءْ للوصولِ إليهِ ليجيبَ علىَ لِقَاءِ الثُلاثَاءْ ؟

كَانتْ تَأملُ اللقَاءْ عَلها ترتوِي منْ عطشهَا المميتْ !
بنتْ أَحلامًا كانتْ كبيرةً على قلبهَا الصغيرْ فَكانَ القَضاءْ أنّ توقفَ نبضهَا حينَ إكتشَافِ وهمهَا ؟
يالقسوةِ القَضاءْ !

يُتبعْ